الحس الكس
04-24-2014, 08:44 PM
صباح الخير يسعدنى ان ابدأ اليوم احدى القصص الجديدة التى اكتبها بناء على رغبة صديقتى راما
وهى من الشام وجميلة جدا لديها جمال يبهر اى شخص يراها فهى كالملاك احسس انها اله الجمال لدى الاغريق فينوس الان تبلغ من العمر 26 عام
تبدأ القصة منذ حوالى 7 سنوات كانت رام مازلت بريئة عمرها 19 عام لا تعرف عن الجنس الا من الصديقات لم يكن النت او الدش منتشرا مثل هذة الايام وهكذا كان جيلنا المهم كان ليها اخ سعيد ولية صديق مقرب منة اسمة رائد والاتنين دائما مع بعض وبيذاكروا بالبيت مع بعض وكان رائد من الجيران ومكنش فية اى مشاكل لية الحرية يدخل البيت فى اى وقت كانة واحد من افراد المنزل وكنت بعتبرة زى سعيد اخوايا ولكن لاحظت نظرات منة مش فاهمة معناها وكاى بنت فى سنى اول مرة احس بالاحساس دة وقلت دة الحب وبدأت ابادلة النظرات واوقات الكلام بس بسيط عشان الخجل والاهل وفى يوم كانوا بيذاكروا سعيد ورائد بالبيت طلب رائد يا كل موالح وكدا ( برتقال ويوسفى ) سعيد ما كدب خبر وراح يجيب من السوف وما بعرف كانوا متفقين ولا اية المهم سعيد نزل وترك رائد بيذاكر وشوية طلب منى اعمل شاى وعملتوا وجيبتة ومسكنى من ايدى وقالى بحبك انا دخت بدون اى حاجة وفجأة مسكنى وهات بوس فيا وانا كانى مخدرة مش عارفة اعمل اى حاجة ووقتها كنا بالصيف ولبسى خفيف قعد يلعب بصدرى من تحت الهدوم ويعض فية بالراحة وفجاءة قطعة هدومى وهاج جدا ومرة واحدة وبدون مقدمات لقيتة دخل زبة فى كسى وحسيت بالم بسيط وشوفت الدم على ذبة انا خفت بس المتعة نستى كل شئ وخلص نيك فى كسك دخلة فى طيزى برضة فجاءة ومش عارفة اعمل اية وقالى كدا انتى بقيتى شرموطتى ليا انا وبس وقت ما احب انيكك اطبت وما تقولى لا انا ما اتكلمت قلتلة امرك قالى دلوقتى تروحى تغيرى هدومك وتاخدى دوش عشان مش عاوز حد يحس بحاجة وهنتكلم بعدين وانا فعلا روحت اخدت الدوش وغيرت هدومى وانا ماشية بصيت على امى وابويا لقيتهم قدام التليفزيون والصوت عالى ومش حسين باى شئ قلتهم فى دماغى انتم بتتفرجوا على التلفاز وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
وهى من الشام وجميلة جدا لديها جمال يبهر اى شخص يراها فهى كالملاك احسس انها اله الجمال لدى الاغريق فينوس الان تبلغ من العمر 26 عام
تبدأ القصة منذ حوالى 7 سنوات كانت رام مازلت بريئة عمرها 19 عام لا تعرف عن الجنس الا من الصديقات لم يكن النت او الدش منتشرا مثل هذة الايام وهكذا كان جيلنا المهم كان ليها اخ سعيد ولية صديق مقرب منة اسمة رائد والاتنين دائما مع بعض وبيذاكروا بالبيت مع بعض وكان رائد من الجيران ومكنش فية اى مشاكل لية الحرية يدخل البيت فى اى وقت كانة واحد من افراد المنزل وكنت بعتبرة زى سعيد اخوايا ولكن لاحظت نظرات منة مش فاهمة معناها وكاى بنت فى سنى اول مرة احس بالاحساس دة وقلت دة الحب وبدأت ابادلة النظرات واوقات الكلام بس بسيط عشان الخجل والاهل وفى يوم كانوا بيذاكروا سعيد ورائد بالبيت طلب رائد يا كل موالح وكدا ( برتقال ويوسفى ) سعيد ما كدب خبر وراح يجيب من السوف وما بعرف كانوا متفقين ولا اية المهم سعيد نزل وترك رائد بيذاكر وشوية طلب منى اعمل شاى وعملتوا وجيبتة ومسكنى من ايدى وقالى بحبك انا دخت بدون اى حاجة وفجأة مسكنى وهات بوس فيا وانا كانى مخدرة مش عارفة اعمل اى حاجة ووقتها كنا بالصيف ولبسى خفيف قعد يلعب بصدرى من تحت الهدوم ويعض فية بالراحة وفجاءة قطعة هدومى وهاج جدا ومرة واحدة وبدون مقدمات لقيتة دخل زبة فى كسى وحسيت بالم بسيط وشوفت الدم على ذبة انا خفت بس المتعة نستى كل شئ وخلص نيك فى كسك دخلة فى طيزى برضة فجاءة ومش عارفة اعمل اية وقالى كدا انتى بقيتى شرموطتى ليا انا وبس وقت ما احب انيكك اطبت وما تقولى لا انا ما اتكلمت قلتلة امرك قالى دلوقتى تروحى تغيرى هدومك وتاخدى دوش عشان مش عاوز حد يحس بحاجة وهنتكلم بعدين وانا فعلا روحت اخدت الدوش وغيرت هدومى وانا ماشية بصيت على امى وابويا لقيتهم قدام التليفزيون والصوت عالى ومش حسين باى شئ قلتهم فى دماغى انتم بتتفرجوا على التلفاز وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]