الحس الكس
03-31-2014, 08:17 PM
وفاء حدثت هذه القصه معى منذ اكثر من عشرة سنوات ولازلت اذكرها حتى الأن على الرغم من مرور كل هذه الفتره ولا استطيع ان انسى شريكتى فى القصه ابدا وأرجو ان تشاركونى رأيكم فيها:
أنا موظف فى البنك بإحدى مدن القناه وكنت مستأجر شقه هناك فى منطقه راقيه من المدينه لأنى كنت ابقى طول الأسبوع لمتابعة الشغل وأعودللقاهره لزوجتى وابنائى الخميس والجمعه ولما كنت وحيدا فقد كنت اقضى الوقت بعد العمل مع مهندسين الأشراف وموظفى الشركه الأم فى سكنهم وأعود للنوم حوالى الحاديه عشره مساءا وفى ليله وأثناء عودتى لشقتى لاحظت فتاه شكل جسمها انها فى أوائل العشرينات تقف فى الجهة الأخرى من الطريق فأضأت أنوار السياره وأطفأتها كإشاره لها ثم درت بالسياره ورجعت فى اتجاهها وأوقفت السيارة بمحازاتها وانا اظن انها تبحث عن تاكسى ليعيدها إلى منزلها فقد تأخر الوقت عليها ومدن مصر كلها عدا القاهره والإسكندريه تنام مبكرا.
وما أن وقفت الساره حتى فتحت الباب وجلست فى السياره فنحسرت جيبتها القصيره عن سيقان كالمرمر مكتنزه بلا ترهل كأنهما مصبوبتان من الرخام الأملس الأبيض المشرب بالحمره الخفيفة فلم استطع ان أرفع عيناى عنهما ولاحظت انفراج قميصها من أعلى فيظهر اكثر من نصف صدرها الكبير الرجراج . وسألتها وأنا اكلها بعيناى : تروحى فين .. فأجابت اجابه لم أتوقعها ابدا : فى السياره باخد 30 جنيه وفى البيت 50 جنيه ... لم اتوقع من هذا الجمال والرقه والبرائه التى تشع من وجهها على الرغم من الأنوثه الطاغيه ان تكون مومس تتناك بأجر فقلت لها إذا البيت أفضل.. فقالت: أوكى .. فدرت بالسياره وانطلقت تجاه البيت وصعدنا للشقه فاستأذنت لدخول الحمام ودخلت غرفتى لأبدل ثيابى وخرجت من الحمام بملابسه الداخليه وكانت ترتدى طاقم داخلى لونه احمر يكشف اكثر مما يسترفزاد شعورى بالرغبه الجنسيه على الرغم انى غير متعود على العلاقات العابره أو المدفوعة الأجر لأنى اظنها تأدية واجب ولا مشاعر فيها وعلاقه حيوانيه بحته لآ أفضلها..فسألتها تتعشى فقالت الحقيقه حموت من الجوع بس انامش عاوزه اتأخر لازم أكون فى البيت قبل الساعه واحده قبل ما بابا يرجع. فسألتها انتى بتشتغلى ولا بتدرسى فأجابت : انها طالبه بالجامعه بالسنه الثانيه كلية الآداب. فسـالتها عن عمرها فأجابت واحد وعشرين جسمها يوافق لكن وجهها وجه طفله قلت ماشى أعددت طعام العشاء فأكلت كمن لم يأكل منذ عام وقالت : انا أسفه جدا بس الحقيقة من الصبح لم اذق طعاما فقلت لها بالهناء وسـألتها هل تشرب شايا أو أى شئ فقالت نفسى اشرب شاى بس مفيش وقت .. فقلت لها لا يهمك الوقت حترجعى البيت فى موعدك وبالنسبه للفلوس خدى 50 جنيه عشان ماتفكريش فى موضوع الوقت ده .. فتمنعت قليلا وضغطت عليه فوضعتهم فى شنطة يدها وقبلتنى وقالت ميرسى خالص. وقمنا لإعداد الشاى وفى المطبخ بدأنا نقبل بعضنا ونحسس وخلافه من فوق الملابس ولاحظت انها صامته تماماولكن اإغمضت عيناها عندما لمست يدى كسها وبدأت افرك فيه من فوق الكيلوت البكينى الأحمر وسمعت منها مجموعه تنهيدات متلاحقه ثم فتحت عيناها وكان المأء قد غلى فصببنا الشاى وانتقلنا لغرفة النوم ولم يمضى وقت طويل حتى كاننت عاريه تماما ووجدت ان شعر عانتها مقصوص صغير ولكن غير محلوق وان كان خفيف جدا المهم بدات امص فى حلماتها وادعك فى *****ها وكسها وأحاول ان ادخل اصبعى فى كسها ولكن كان مغلقا وكأنها عذراء على الرغم من عصير شهوتها الذى كان يسيل منها فسألتها انتى بنت فقالت لأ لكن معلش انا ضيقه شويه اصلى مش باتناك كتير .. الحقيقه انا بأختار الرجال الأجانب الكبار اركب معاهم مصتين يجيبهم واخد القرشين وشوف غيره.. وأضافت انت مش معقول انا جبت خمسه مرات لحد الأن وانت حتى لسه ما قلعتش عمرى ما حصلى كده انت خلتنى احب الجنس قوى خلينى بقى امصلك عشان تجيب وأروح عشان انا حاسه انى اتأخرت بس على فكره انا حاجيلك تانى كتير ادينى نمره موبايلك وتليفون الشقه وأنا اتصل بيك فنظرت فى الساعة ووجدتها تجاوزت الثانية عشره فقلتلها لأ يادوب تلبسى عشان أروحك فقالت معقول انت لسه ما عملتش حاجه قلتلها مش مهم لما نتقبل المره الجايه بس ياريت تكونىىشايله الشعر .. فقالت على فكره انا يمكن تجينى الدوره خلال يومين فلو جت مش حاعرف اشوفك غير الأسبوع الجاى فقلت لها مش مهم حتى لو عندك الدوره نبقى نتقابل ونتكلم فأرادت ان ترد الفلوس وقالت المره دى انا اللى اتكيفت مش انت المفروض انا إللى ادفع فضحكنا ولبست ملابسه وأكملت ارتداء ملابسى ورفضت طبعا أخد منها الفلوس وأوصلتها لمنزلها وفى الطريق طلبت منى التوقف امام محل بقاله ونزلت وأشتر بعض الجبن والخبز وأشياء من هذالقبيل وقالت لى ماما لا تسألنى اين كنت إذا رجعت المنزل ومعى العشـاء فأردت ان ادفع الحساب فأصرت وأقسمت ان تدفع وعندما عدنا للسياره قبلتى على شفايفى قبله تطير العقل. وعند منزلها سألتنى عن الوقت المناسب لتكلمنى فأجبتها أى وقت بعد الخامسه .
طبعا كنت متأكد انى لن أسمع صوتها أو اراها مرة أخرى لكن فى اليوم التالى وكان الخميس وكنت أستعد للعوده للمنزل فوجئت بالموبايل يرن من رقم لآ أعرفه وكانت هى تقول انا عارفه انك راجع القاهره الأن فحبيت اقولك ترجع بالسلامه متتأخرش حاكلمك السبت. وفعلا اتصلت بى يوم السبت وخرجنا معا وجلسنا فى احد الكافتيرات وتمشينا بالسياره وارادت ان تمص لى لأن عندها الدوره فقلت لها لم اقابلك لهذا السبب ولكن فى هذه المقابله انتابنى شعور بأنها لايمكن ان تكون طالبه فى الجامعه مستواها الفكرى ومستواها فى اللغه الإنجليزيه لا يزيد عن الإعداديه ولكنى كبرت ويوم الأربعاء اتصلت بى وقالت لن اطلب منك انك ما ترجعش لعيالك بكره لكن ياريت تجينى انا الجمعه حانظرك الساعه الخامسه مساءا. واتفقنا على القاء فى هذا الوقت.. وعدت من القاهره واتجهت لمكان المقابله وكانت واقفه بانتظارى قبل الموعد بربع ساعه كنا قالت وسألتها ايه الأخبار قالتلى هايجة موت ومش حاسيبك النهارده الا لما اشبع نيك وأخليك تقول عمرك ما نكت قبل كده.
فاتجهنا للبيت ودخلت الى غرفه النوم وبدأت تخلع عنى ملابس ولما وصلت الى سروالى الداخلى لخذت تحسس على زبرى من فوق القماش وبدأ ينتفخ فأنزلت السروال ووقبضت عليه بيدها وقالت يانهار اسود هوكبير قوى كده ليه .. فقلت لها يعنى ده عادى بس فقالت: بس انا أكبر حاجه شفتها كانت 15-16 سم ومصيتله بس .. مش مهم انا بتاعتك النهارده بس بالراحه على شويه شويه . فطمأنتها وبدأت أخلع عنها ملابسها ووجدتها ترتدى طاقم داخلى ابيض شفاف فقلت لها ما هذا قالت النهارده حاسه انها ليله دخلتى وأطرقت رأسها فى خجل ولن اطيل عليكم فقد بدأت المعمعه وكنا كأننا محرومين نذوق الطعام لأول مره فى حياتنا مص ولحس وعض وكانت قد ازالت شعر عانتها بالكامل فبدأت ألحس كسها وامص *****ها الكبير والحس فتحه كسها حتى تمكنت أخيرا من ادخال صباع واحد بعد ان سال عسلها على لسانى وشفايفى اربعه مرات وكلها بلا صوت ولا تشنجات ولكن تنهيدات وسرعه فى التنفس تعقبها فتره سكون لمده لا تزيد عن دقيقه ثم تعود لإغماض عينيها وتبدأ انفاسها فى التسارع ثم تتنهد تنهيات متتاليه عميقه ولكن بلا صوت .. ثم بعد فتره تمكنت من ادخال اصبع اخر ثم الثالث وهنا بدأت اسمع صوتها أىىىىىى كده بيوجع بالراحه فنكتها بأصابعى الثلاثه لمدع عشره دقائق حتى قل الألم وبدأت تطلب زبرى نيكنى بقى حاموت مش قادره دخلو فرفعت ساقيها الطويلتان على كتفى وبدأت افرش كسها بزبى فوهى تدفع نصفها الأسفل تجاهى حتى بدأت الرأس فى الدخول فعضت على اصبعها وبدأت ادخل قليلا قليلا حتى دخل نصفه بصعوبه فأسكنته داخل كسها قليلا فبدأت أشعر بإختلاج عضلات كسها من الداخل كانها تمص زبى بكسها وبدأت أنفاسها تتلاحق ثم شعرت بإنقباض عضلات كسها وهى فى نفس الوقت تقبض على ذراعى بعنف ثم أحسست بمائها يتدفق ساخنا على نصف زبرى الذى بداخلهاوهنا استجمعت كل قواى وضغطت ضغطه قويه حتي رتطمت بيضاتى بطيزها فانطلق صوتها مدويا أأأأأأه افشخنى قطعنى بس ما تطلعوش من كسى وبدأت انيكها بهدوء أولا ثم بسرعه وعديت 4 مرات جابت ضهرها حتى فقلت لها نغير الوضع فقالت اوكى فنمت على ظهرى وأمسكت قضيبى وادخلت رأسه فى كسها الشهى الضيق ثم جلست عليه بكل ثقلها فدخل كله إلى أعماق رحمها فصرخت مره ثانيه وانتظرت بضع ثوانى لتعتاد عليه ويخف الألم ثم انطلقت كأنها فى سباق تطلع لقرب الأخر ثم تنزل حتى تضغط بطيزها المستديره على بيضاتى ثم بدات تسرع وتتلاحق انفاسها وتتحرك ليس فى حركه رأسيه فقط ولكن تلف وسطها اثناء قيامها لأعلى ذات اليمين وتلفه ذات اليسار اثناء جلوسها وعضلات كسها تنبسط وتنقبض على زبرى حتى اصبح الشعور لا يوصف أرت ان اجيب فقلت لها حاسس انى حاجيب فقالت اشرب ده الأول وبعدين جيب مكان ما تحب فقمت من فوقى واخذت زبى فى فمها وأخذت تمصه بنفس الطريقه التى كانت تحرك بها وسطها وكسها حتى اطلقت ظهرى فانفجر كبركان ثائر فى فمها فلم تفلت منه قطره وما ان بلعته كله حتى اخذت تلعق قضيبى وتمصه حتى ايظل منتصبا وأعادت الكره مرات ومرات حتى فقدت العدد وجابت هى مرات ومرات حتى سقطت على صدرى وقضيبى بداخلها وقالت انا بموت خلاص
ونامت لمده ساعتين .
بعد ان أفاقت دخلنا الحمام معا وغسلنا اجسام بعضنا البعض ومصت لى قضيبى ونكتها من الخلف مره اخرى لاحظت فيها ان الجدار الداخلى لفرجها يتحرك خارجا مع قضيبى فى كل مره اسحب قضيبى للخارج وظللنا لمده نصف سـاعه على هذا الوضع انزلت هى بضع مرات اخرى واردت ان انزل فقالت فى كس فى كسى عشان عطش فأنزلتهم فى كسها. واغتسلنا وخرجنا عاريين وأعددنا طعاما وتعشيا سويا واثناء العشاء حكت لى كيف ان ابن خالتها فتحها من اربع سنوات وان امها عرفت ولم تمتنع وابن خالتها هذا اكبر منها بعامين وانها كانت وقتها فى الصف الأول الإعدادى فقفزت من على مقعدى وقلت لها هذا يعنى انك فى الصف الثانى الثانوى الأن فطأطأت برأسها وقالت نعم .وده اميلى للبنات والمدمات وادادخل احد غيرهم يبقى عاوز يتناك [email protected]
أنا موظف فى البنك بإحدى مدن القناه وكنت مستأجر شقه هناك فى منطقه راقيه من المدينه لأنى كنت ابقى طول الأسبوع لمتابعة الشغل وأعودللقاهره لزوجتى وابنائى الخميس والجمعه ولما كنت وحيدا فقد كنت اقضى الوقت بعد العمل مع مهندسين الأشراف وموظفى الشركه الأم فى سكنهم وأعود للنوم حوالى الحاديه عشره مساءا وفى ليله وأثناء عودتى لشقتى لاحظت فتاه شكل جسمها انها فى أوائل العشرينات تقف فى الجهة الأخرى من الطريق فأضأت أنوار السياره وأطفأتها كإشاره لها ثم درت بالسياره ورجعت فى اتجاهها وأوقفت السيارة بمحازاتها وانا اظن انها تبحث عن تاكسى ليعيدها إلى منزلها فقد تأخر الوقت عليها ومدن مصر كلها عدا القاهره والإسكندريه تنام مبكرا.
وما أن وقفت الساره حتى فتحت الباب وجلست فى السياره فنحسرت جيبتها القصيره عن سيقان كالمرمر مكتنزه بلا ترهل كأنهما مصبوبتان من الرخام الأملس الأبيض المشرب بالحمره الخفيفة فلم استطع ان أرفع عيناى عنهما ولاحظت انفراج قميصها من أعلى فيظهر اكثر من نصف صدرها الكبير الرجراج . وسألتها وأنا اكلها بعيناى : تروحى فين .. فأجابت اجابه لم أتوقعها ابدا : فى السياره باخد 30 جنيه وفى البيت 50 جنيه ... لم اتوقع من هذا الجمال والرقه والبرائه التى تشع من وجهها على الرغم من الأنوثه الطاغيه ان تكون مومس تتناك بأجر فقلت لها إذا البيت أفضل.. فقالت: أوكى .. فدرت بالسياره وانطلقت تجاه البيت وصعدنا للشقه فاستأذنت لدخول الحمام ودخلت غرفتى لأبدل ثيابى وخرجت من الحمام بملابسه الداخليه وكانت ترتدى طاقم داخلى لونه احمر يكشف اكثر مما يسترفزاد شعورى بالرغبه الجنسيه على الرغم انى غير متعود على العلاقات العابره أو المدفوعة الأجر لأنى اظنها تأدية واجب ولا مشاعر فيها وعلاقه حيوانيه بحته لآ أفضلها..فسألتها تتعشى فقالت الحقيقه حموت من الجوع بس انامش عاوزه اتأخر لازم أكون فى البيت قبل الساعه واحده قبل ما بابا يرجع. فسألتها انتى بتشتغلى ولا بتدرسى فأجابت : انها طالبه بالجامعه بالسنه الثانيه كلية الآداب. فسـالتها عن عمرها فأجابت واحد وعشرين جسمها يوافق لكن وجهها وجه طفله قلت ماشى أعددت طعام العشاء فأكلت كمن لم يأكل منذ عام وقالت : انا أسفه جدا بس الحقيقة من الصبح لم اذق طعاما فقلت لها بالهناء وسـألتها هل تشرب شايا أو أى شئ فقالت نفسى اشرب شاى بس مفيش وقت .. فقلت لها لا يهمك الوقت حترجعى البيت فى موعدك وبالنسبه للفلوس خدى 50 جنيه عشان ماتفكريش فى موضوع الوقت ده .. فتمنعت قليلا وضغطت عليه فوضعتهم فى شنطة يدها وقبلتنى وقالت ميرسى خالص. وقمنا لإعداد الشاى وفى المطبخ بدأنا نقبل بعضنا ونحسس وخلافه من فوق الملابس ولاحظت انها صامته تماماولكن اإغمضت عيناها عندما لمست يدى كسها وبدأت افرك فيه من فوق الكيلوت البكينى الأحمر وسمعت منها مجموعه تنهيدات متلاحقه ثم فتحت عيناها وكان المأء قد غلى فصببنا الشاى وانتقلنا لغرفة النوم ولم يمضى وقت طويل حتى كاننت عاريه تماما ووجدت ان شعر عانتها مقصوص صغير ولكن غير محلوق وان كان خفيف جدا المهم بدات امص فى حلماتها وادعك فى *****ها وكسها وأحاول ان ادخل اصبعى فى كسها ولكن كان مغلقا وكأنها عذراء على الرغم من عصير شهوتها الذى كان يسيل منها فسألتها انتى بنت فقالت لأ لكن معلش انا ضيقه شويه اصلى مش باتناك كتير .. الحقيقه انا بأختار الرجال الأجانب الكبار اركب معاهم مصتين يجيبهم واخد القرشين وشوف غيره.. وأضافت انت مش معقول انا جبت خمسه مرات لحد الأن وانت حتى لسه ما قلعتش عمرى ما حصلى كده انت خلتنى احب الجنس قوى خلينى بقى امصلك عشان تجيب وأروح عشان انا حاسه انى اتأخرت بس على فكره انا حاجيلك تانى كتير ادينى نمره موبايلك وتليفون الشقه وأنا اتصل بيك فنظرت فى الساعة ووجدتها تجاوزت الثانية عشره فقلتلها لأ يادوب تلبسى عشان أروحك فقالت معقول انت لسه ما عملتش حاجه قلتلها مش مهم لما نتقبل المره الجايه بس ياريت تكونىىشايله الشعر .. فقالت على فكره انا يمكن تجينى الدوره خلال يومين فلو جت مش حاعرف اشوفك غير الأسبوع الجاى فقلت لها مش مهم حتى لو عندك الدوره نبقى نتقابل ونتكلم فأرادت ان ترد الفلوس وقالت المره دى انا اللى اتكيفت مش انت المفروض انا إللى ادفع فضحكنا ولبست ملابسه وأكملت ارتداء ملابسى ورفضت طبعا أخد منها الفلوس وأوصلتها لمنزلها وفى الطريق طلبت منى التوقف امام محل بقاله ونزلت وأشتر بعض الجبن والخبز وأشياء من هذالقبيل وقالت لى ماما لا تسألنى اين كنت إذا رجعت المنزل ومعى العشـاء فأردت ان ادفع الحساب فأصرت وأقسمت ان تدفع وعندما عدنا للسياره قبلتى على شفايفى قبله تطير العقل. وعند منزلها سألتنى عن الوقت المناسب لتكلمنى فأجبتها أى وقت بعد الخامسه .
طبعا كنت متأكد انى لن أسمع صوتها أو اراها مرة أخرى لكن فى اليوم التالى وكان الخميس وكنت أستعد للعوده للمنزل فوجئت بالموبايل يرن من رقم لآ أعرفه وكانت هى تقول انا عارفه انك راجع القاهره الأن فحبيت اقولك ترجع بالسلامه متتأخرش حاكلمك السبت. وفعلا اتصلت بى يوم السبت وخرجنا معا وجلسنا فى احد الكافتيرات وتمشينا بالسياره وارادت ان تمص لى لأن عندها الدوره فقلت لها لم اقابلك لهذا السبب ولكن فى هذه المقابله انتابنى شعور بأنها لايمكن ان تكون طالبه فى الجامعه مستواها الفكرى ومستواها فى اللغه الإنجليزيه لا يزيد عن الإعداديه ولكنى كبرت ويوم الأربعاء اتصلت بى وقالت لن اطلب منك انك ما ترجعش لعيالك بكره لكن ياريت تجينى انا الجمعه حانظرك الساعه الخامسه مساءا. واتفقنا على القاء فى هذا الوقت.. وعدت من القاهره واتجهت لمكان المقابله وكانت واقفه بانتظارى قبل الموعد بربع ساعه كنا قالت وسألتها ايه الأخبار قالتلى هايجة موت ومش حاسيبك النهارده الا لما اشبع نيك وأخليك تقول عمرك ما نكت قبل كده.
فاتجهنا للبيت ودخلت الى غرفه النوم وبدأت تخلع عنى ملابس ولما وصلت الى سروالى الداخلى لخذت تحسس على زبرى من فوق القماش وبدأ ينتفخ فأنزلت السروال ووقبضت عليه بيدها وقالت يانهار اسود هوكبير قوى كده ليه .. فقلت لها يعنى ده عادى بس فقالت: بس انا أكبر حاجه شفتها كانت 15-16 سم ومصيتله بس .. مش مهم انا بتاعتك النهارده بس بالراحه على شويه شويه . فطمأنتها وبدأت أخلع عنها ملابسها ووجدتها ترتدى طاقم داخلى ابيض شفاف فقلت لها ما هذا قالت النهارده حاسه انها ليله دخلتى وأطرقت رأسها فى خجل ولن اطيل عليكم فقد بدأت المعمعه وكنا كأننا محرومين نذوق الطعام لأول مره فى حياتنا مص ولحس وعض وكانت قد ازالت شعر عانتها بالكامل فبدأت ألحس كسها وامص *****ها الكبير والحس فتحه كسها حتى تمكنت أخيرا من ادخال صباع واحد بعد ان سال عسلها على لسانى وشفايفى اربعه مرات وكلها بلا صوت ولا تشنجات ولكن تنهيدات وسرعه فى التنفس تعقبها فتره سكون لمده لا تزيد عن دقيقه ثم تعود لإغماض عينيها وتبدأ انفاسها فى التسارع ثم تتنهد تنهيات متتاليه عميقه ولكن بلا صوت .. ثم بعد فتره تمكنت من ادخال اصبع اخر ثم الثالث وهنا بدأت اسمع صوتها أىىىىىى كده بيوجع بالراحه فنكتها بأصابعى الثلاثه لمدع عشره دقائق حتى قل الألم وبدأت تطلب زبرى نيكنى بقى حاموت مش قادره دخلو فرفعت ساقيها الطويلتان على كتفى وبدأت افرش كسها بزبى فوهى تدفع نصفها الأسفل تجاهى حتى بدأت الرأس فى الدخول فعضت على اصبعها وبدأت ادخل قليلا قليلا حتى دخل نصفه بصعوبه فأسكنته داخل كسها قليلا فبدأت أشعر بإختلاج عضلات كسها من الداخل كانها تمص زبى بكسها وبدأت أنفاسها تتلاحق ثم شعرت بإنقباض عضلات كسها وهى فى نفس الوقت تقبض على ذراعى بعنف ثم أحسست بمائها يتدفق ساخنا على نصف زبرى الذى بداخلهاوهنا استجمعت كل قواى وضغطت ضغطه قويه حتي رتطمت بيضاتى بطيزها فانطلق صوتها مدويا أأأأأأه افشخنى قطعنى بس ما تطلعوش من كسى وبدأت انيكها بهدوء أولا ثم بسرعه وعديت 4 مرات جابت ضهرها حتى فقلت لها نغير الوضع فقالت اوكى فنمت على ظهرى وأمسكت قضيبى وادخلت رأسه فى كسها الشهى الضيق ثم جلست عليه بكل ثقلها فدخل كله إلى أعماق رحمها فصرخت مره ثانيه وانتظرت بضع ثوانى لتعتاد عليه ويخف الألم ثم انطلقت كأنها فى سباق تطلع لقرب الأخر ثم تنزل حتى تضغط بطيزها المستديره على بيضاتى ثم بدات تسرع وتتلاحق انفاسها وتتحرك ليس فى حركه رأسيه فقط ولكن تلف وسطها اثناء قيامها لأعلى ذات اليمين وتلفه ذات اليسار اثناء جلوسها وعضلات كسها تنبسط وتنقبض على زبرى حتى اصبح الشعور لا يوصف أرت ان اجيب فقلت لها حاسس انى حاجيب فقالت اشرب ده الأول وبعدين جيب مكان ما تحب فقمت من فوقى واخذت زبى فى فمها وأخذت تمصه بنفس الطريقه التى كانت تحرك بها وسطها وكسها حتى اطلقت ظهرى فانفجر كبركان ثائر فى فمها فلم تفلت منه قطره وما ان بلعته كله حتى اخذت تلعق قضيبى وتمصه حتى ايظل منتصبا وأعادت الكره مرات ومرات حتى فقدت العدد وجابت هى مرات ومرات حتى سقطت على صدرى وقضيبى بداخلها وقالت انا بموت خلاص
ونامت لمده ساعتين .
بعد ان أفاقت دخلنا الحمام معا وغسلنا اجسام بعضنا البعض ومصت لى قضيبى ونكتها من الخلف مره اخرى لاحظت فيها ان الجدار الداخلى لفرجها يتحرك خارجا مع قضيبى فى كل مره اسحب قضيبى للخارج وظللنا لمده نصف سـاعه على هذا الوضع انزلت هى بضع مرات اخرى واردت ان انزل فقالت فى كس فى كسى عشان عطش فأنزلتهم فى كسها. واغتسلنا وخرجنا عاريين وأعددنا طعاما وتعشيا سويا واثناء العشاء حكت لى كيف ان ابن خالتها فتحها من اربع سنوات وان امها عرفت ولم تمتنع وابن خالتها هذا اكبر منها بعامين وانها كانت وقتها فى الصف الأول الإعدادى فقفزت من على مقعدى وقلت لها هذا يعنى انك فى الصف الثانى الثانوى الأن فطأطأت برأسها وقالت نعم .وده اميلى للبنات والمدمات وادادخل احد غيرهم يبقى عاوز يتناك [email protected]