جاليليو
03-10-2014, 01:13 AM
جارنا الجديد كان
عنده بنت شوفتها
لاقتنى واقع فى
غرامها وحبها
كتبت فيها شعر
يوصف حسنها
وحلمت أكون انا
حبيبها وبعلها
والفرصة جات لى
شوفتها صارحتها
قالت لى لازم
انى اقابل أمها
قبل أبوها قبل
باقىى أهلها
وفى الميعاد أنا
رحت أقابل امها
قالت لى يابنى
لو صحيح بتحبها
ورينى زوبرك
أصل بنتى كسها
شرقان وعايز
زوبر يملا خرمها
عايزاه حديده
يابنى بنتى أصلها
خايفه تعيش أيام
عاشتها أمها
حرمان وراجل
بس نايم جنبها
سايبها والعة
بايتة تنعى بختها
بصباعها تلعب
بين وراكها لنفسها
طلباتى ماكانش
المنيل أدها
إديتها زوبرى
مسكته فى كفها
عينيها لمعت
من بيضانى وحجمها
من حجم زوبرى
طنط نسيت نفسها
شهقت وقالت :-
حظ بنتى وبختها
وف لحظة دبت
راس قضيبى ف بقها
قعدت تمصه
والحقيقه كأنها
ماشافتش زوبر
فى حياتها كلها
قلعت هدومها
وقطعت كلوتها
نزلت على زوبرى
بكل وزنها
قعدت بطيزها
زوبرى عدى قلبها
لقيت إيديه
ماسكه قافشه بزها
بلسانى الحس
ضهرها وكتفها
وزوبرى داير
بين طيازها وكسها
صرخت من اللذة
وعلت حسها
إديتنى زنبورها
قالت لى الحس لها
فقدت وعيي
هى فقدت وعيها
ونسيت حياتى
وهى نسيت نفسها
كنا فى نشوى.
فجأه دخلت بنتها
قالت يالهوى
لما شافت امها
فاتحه وراكها
واللبن على كسها
مسكتنى ماسكه
والغضب على وشها
هاجت وماجت
هددت حتى امها
ح تقول لابوها
الحكايه كلها
قامت امها
شدت ايدها وشعرها
ووقعتها ع السرير
على بطنها
قعدت بكل تقلها
على وسطها
شدت لباسها
شلحت لى قعرها
قالت لى دقه
جوه طيزها ف خرمها
دى بنت لبوه
بت طالعه لامها
عايزاه وخايفه
حد يفتح كسها
خليك ف طيزها
لما تعرف شغلها
كانت طيازها
زى طيز كسمها
ولقيتها أطرى
المهم نكتها
أعصابها سابت
سلمت لى نفسها
فلقست.
زنبورها بان من ضهرها
وزوبرى ماشى
بين وراكها وكسها
وفضلت أدقه
جبتهم وفتحتها
وبدأت أجمع
فى هدومى والمها
بعد المصيبه
اللى بزوبرى عملتها
لكن المفاجئه
إن ابوها نده لها
ودخل وقالى
كام ح تدفع مهرها
بعد ماسيبتك
نكتها مع امها
جريت وانا
لابس فانله خدتها
من بين هدومى
اللى هربت وسيبتها
وادى حكايتى
اللى قمت بعدها
م النوم معرى
طيزى باينه كلها
عنده بنت شوفتها
لاقتنى واقع فى
غرامها وحبها
كتبت فيها شعر
يوصف حسنها
وحلمت أكون انا
حبيبها وبعلها
والفرصة جات لى
شوفتها صارحتها
قالت لى لازم
انى اقابل أمها
قبل أبوها قبل
باقىى أهلها
وفى الميعاد أنا
رحت أقابل امها
قالت لى يابنى
لو صحيح بتحبها
ورينى زوبرك
أصل بنتى كسها
شرقان وعايز
زوبر يملا خرمها
عايزاه حديده
يابنى بنتى أصلها
خايفه تعيش أيام
عاشتها أمها
حرمان وراجل
بس نايم جنبها
سايبها والعة
بايتة تنعى بختها
بصباعها تلعب
بين وراكها لنفسها
طلباتى ماكانش
المنيل أدها
إديتها زوبرى
مسكته فى كفها
عينيها لمعت
من بيضانى وحجمها
من حجم زوبرى
طنط نسيت نفسها
شهقت وقالت :-
حظ بنتى وبختها
وف لحظة دبت
راس قضيبى ف بقها
قعدت تمصه
والحقيقه كأنها
ماشافتش زوبر
فى حياتها كلها
قلعت هدومها
وقطعت كلوتها
نزلت على زوبرى
بكل وزنها
قعدت بطيزها
زوبرى عدى قلبها
لقيت إيديه
ماسكه قافشه بزها
بلسانى الحس
ضهرها وكتفها
وزوبرى داير
بين طيازها وكسها
صرخت من اللذة
وعلت حسها
إديتنى زنبورها
قالت لى الحس لها
فقدت وعيي
هى فقدت وعيها
ونسيت حياتى
وهى نسيت نفسها
كنا فى نشوى.
فجأه دخلت بنتها
قالت يالهوى
لما شافت امها
فاتحه وراكها
واللبن على كسها
مسكتنى ماسكه
والغضب على وشها
هاجت وماجت
هددت حتى امها
ح تقول لابوها
الحكايه كلها
قامت امها
شدت ايدها وشعرها
ووقعتها ع السرير
على بطنها
قعدت بكل تقلها
على وسطها
شدت لباسها
شلحت لى قعرها
قالت لى دقه
جوه طيزها ف خرمها
دى بنت لبوه
بت طالعه لامها
عايزاه وخايفه
حد يفتح كسها
خليك ف طيزها
لما تعرف شغلها
كانت طيازها
زى طيز كسمها
ولقيتها أطرى
المهم نكتها
أعصابها سابت
سلمت لى نفسها
فلقست.
زنبورها بان من ضهرها
وزوبرى ماشى
بين وراكها وكسها
وفضلت أدقه
جبتهم وفتحتها
وبدأت أجمع
فى هدومى والمها
بعد المصيبه
اللى بزوبرى عملتها
لكن المفاجئه
إن ابوها نده لها
ودخل وقالى
كام ح تدفع مهرها
بعد ماسيبتك
نكتها مع امها
جريت وانا
لابس فانله خدتها
من بين هدومى
اللى هربت وسيبتها
وادى حكايتى
اللى قمت بعدها
م النوم معرى
طيزى باينه كلها