نهر العطش
07-28-2010, 08:37 PM
يحتفظ كل أنسان بذكرى حلوة أو مؤلمة يخفيها دائما" عن الناس ولو يتمكن من أبقائها سرا" حتى عن نفسه لفعل ذلك ؟؟ وها أنا أبوح لكم بأحدى تلك الذكريات المؤلمة التي طالما أحتفظت بها في سري .... أسمي (سميحة) عمري الآن (48 سنة ) جميلة جدا" ورشيقة ومحبوبة من كل الموجودين حولي متزوجة وسعيدة بزواجي ولي ثلاثة أولاد وبنت أكبرهم في الاول من دراسته الجامعية وأصغرهم أبنتي في الدراسة الابتدائية وسأروي لكم ماحدث بالتفصيل ... قبل سنتين تقريبا" كان من عاداتي أن أذهب بسيارتي أسبوعيا" للتسوق من مجمع أسواق يقع في وسط المدينة وكعادتي تأنقت ووصلت بحدود الثامنة والنصف صباحا" وكنت دائما" أستكمل مشواري في التسوق والتفرج على كل جديد وأعود الى بيتي بحدود الواحدة ظهرا" حيث أجد مدبرة المنزل قد أكملت كل الامور وبأنتظار عودة الجميع لنلتف حول مائدة الطعام الساعة الثانية ظهرا" ... في هذا اليوم كان الجو ممطرا" والشوارع مبتلة فقررت الرجوع الى البيت مبكرة حالما أستكمل شراء أهم أحتياجاتي دون التفرج أو التجول في الحدائق المحيطة بالأسواق وحيث أن الساعة قد قاربت العاشرة والنصف فقد قررت العودة وعندما كنت أقود سيارتي بطريقي الى البيت ولأن المطر قد توقف عن الانهمار فأن الشوارع عادة بعد المطر تكون زلقة وفجأة أنحرفت بسيارتي يمينا" لأصطدم بسيارة تسير بجواري محطمة جانب مقدمتها الايسر حتى باب سائقها فتوقفت بسرعة ثم نزلت مرتعبة لأجد سائقها يتلوى من الآلم .. ففتحت الباب بصعوبة محاولة" أخراجه إلا أنه طمأنني بقوله لاتجزعي فلا يوجد سوى آلم بسيط في كتفي الأيسر وكان حقيقة" متحاملا" على الآلآمه فترجل من سيارته يتحسس نفسه فعرضت عليه طلب الأسعاف فرفض وقال أن هذا سيستدعي وجود شرطة المرور وسيجرني الى أجراءات لايريدها لي فشكرته من كل قلبي عرفانا" بالجميل .. وبما أن سيارته قد تعطلت بسبب الحادث فقد أتصل بهاتفه المحمول بشخص ووصف له المكان وطلب منه سحب السيارة الى التصليح فأبديت أستعدادي لتحمل كافة الخسائر اللازمة بما فيها الاضرار التي قد سببتها له فكان لبقا" وهادئا" ورفض أي شيء قائلا" أنه القدر وكلنا معرضين له فسألته هل ستبقى هكذا في الشارع ثم عرضت عليه أيصاله الى أي مكان يشاء فقال أن ذلك قد يضايقني فأصريت وقلت أنه أبسط شيء ممكن أن أقدمه اليك فوافق بعد الألحاح وطلب مني أن أعيده الى داره فلا يمكن أن يذهب الى عمله وهو بهذه الحالة فصعد معي وأوصلته الى داره وكانت دارا" كبيرة فارهة حيث علمت لاحقا" بأنه صاحب شركة كبيرة ولديه الكثير من الخدم وعند وصولنا طلب مني النزول للاستراحة وشرب الشاي ولأنني شعرت أن المجاملة مطلوبة في مثل هذه المواقف ولأن الوقت لايزال مبكرا" فقد وافقت ودخلت داره ومن خلال تبادل الحديث علمت أنه في الثلاثين من عمره وهو غير متزوج وقد ورث عن أبيه أعمالا ومالا" كثيرا" ثم بعد أن أنتهيت من شرب الشاي قررت الرحيل وأستأذنت منه ولدى نهوضه لتوديعي حاول الاتكاء على الكنبة وقد نسيً أصابته في كتفه فسقط متألما" فسارعت لمساعدته على الوقوف وأردت أستدعاء طبيب فرفض وقال أنه سيستلقي في فراشه وأعتذر عن أيصالى الى باب الدار فقررت مساعدته وأيصاله الى غرفته فرفض قائلا" أنه سيستدعي أحد الخدم لمعاونته فأصريت دون التفكير بأي شيء فأتكأ على يدي وأدخلته غرفته ولم أنتبه أنني قد أغلقت الباب خلفي فساعدته بنزع معطفه وجلس على السرير وكانت رائحة عطره طيبة نفاذة وفيما كنت أعاونه بنزع الجاكتة عن جسمه كان رأسه قرب نهداي ولم أحس الا وهو متكأ برأسه على صدري وكان لبق الكلام لطيف التعبير فحاولت رؤية أثر الكدمة على كتفه فقد أحسست بالشعور بالذنب لأنني سببت له ذلك فجلست بجواره وشاهدت أحمرارا" شديدا" من أثر الصدمة فبدأت أتحسسه بيدي وهنا مد يده لتلاعب خصلات شعري قرب أذني ورقبتي وهو يشكرني معتذرا" عن ما سببه لي من جزع وأزعاج وبدأ يقترب بشفتيه من خدي ويمرر لسانه عليه فشعرت بدوارا" وخدرا" في أوصالي وسرعان مابدأت شفتيه تمصان رحيقي بعد أن أطبق على شفتاي وأحسست بطعمه العذب وذبت بين يديه وتركته يعبث بنهداي ثم أنزعني معطفي ومددني على السرير بينما كانت يداي تجوب ظهره وما هي إلا دقائق حتى أصبحت عارية من كل ملابسي حتى لباسي الداخلي والستيان لم تبقى على جسدي أما هو فقد دخل بساقيه بين ساقاي وكان عاريا" تماما" أما كيف فلا تسألوني فأنا حتى هذه اللحظة أجهل ذلك فقد كنت في عالم آخر وكل ما أتذكره هو لسانه يلحس حلمتا نهداي ويداه تجوب شفري كسي الذي تبلل بماء الشهوة وأصابعه تداعب بظري وبدأت أصيح آآآآه آآآآي آآآآآوه آآوه فيما كنت أحس بأنفاسه حارة" تلحس رقبتي وشفتاي ولم أشعر الا وبرأس قضيبه يدخل بين شفري كسي ويتوغل في أعماقي مع تعالي صيحاتي أأأأيه آآآآي آآآوه آآآه أأأأأووو أأأأف أووووف أأأخ وووواه آآآه وكنت أتلوى تحته كالطير المذبوح من شدة ماشعرت باللذة فقد كنت منتشية بشكل لم أعهده في حياتي كلها وعندما بدأ يولج قضيبه بسرعة ويسحبه كانت أنفاسي تتقطع مع كل حركة ولوج داخل مهبلي وأنا أتأأأأأأأوه آآآآه أأأه أأأ أأأ ه ه ه ه وبدأت أسحب جسده نحو جسدي كأنني أريده أن يمزقني حتى بدأ منيه يتدفق في داخل كسي كالسيول حارا" يحرقني بلذة ويكوي أعماق مهبلي وشعرت أنه دك حصون رحمي بقضيبه الذي شق كسي كما أحسست بأن دفقات منيه قد ملأت أحشائي وغفوت تحته مفتوحة الفخذين وقضيبه في داخل كسي وقد هدأت حركاته ووضع رأسه قرب رقبتي يتنفس بهدوء وبعد دقائق لم أعدها فتحت عيني فرأيته ينظر لي وشعرت بقضيبه ينسل خارجا" من كسي بعد أن أنكمش حجمه وكان بعض منيه ينزل من بين شفري كسي نحو نفق طيزي .. وبعد لحظات أزاح جسده من فوقي وتمدد بجانبي فنهضت متثاقلة ومنيه يقطر من بين شفري كسي وبدأت أرتدي ملابسي دون أن ارفع وجهي نحوه ثم أتجهت الى سيارتي دون أن أتفوه بكلمة وأنا غير مصدقة ماأقدمت عليه وطول الطريق الى داري كنت احس ببلل منيه الذي التصق مابين كسي ولباسي ووصلت داري وكأنني كنت في حلم إلا أنني تيقنت بأن ماحدث كان حقيقة وليس حلما" وذلك عندما دخلت الحمام ونزعت لباسي فشاهدت بقع منيه ملتصقة به ورائحة المميزة تعبق منه فأغتلست وكنت أمد أصابعي داخل كسي لأنظفه من المني ظنا" بأني أستطيع غسله متجاهلة أنه ملأ رحمي فقد كنت أريد أن أمحي كل أثر لما حدث وشطفت اللباس أكثر من مرة وحتى عندما أصبح نظيفا" كنت أتخيل بقع المني لاتزال عالقة فيه فرميته في سلة الأوساخ وأفرغتها في حاوية الأزبال حتى لايراه أحد ولايبقى له أثرا" ثم تمددت على فراشي وأنا أقول ياله من حلم مزعج وحتى يومنا هذا لم أبوح بهذا السر فقد جربت عدم التحدث عنه ورغم ذلك فأني لم أنسى ماحدث .. والآن قررت الحديث عنه فقد يساعدني ذلك في نسيان هذا الحادث أو حتى التفكير فيه ولاأنكر رغم كل شيء أنني عشت دقائق لذة ونشوة لم تمر في حياتي مطلقا"... أتمنى أن تعجبكم هذه القصة وقراءة ردودكم عليها ... مع حبي وتقديري