د/حيران
12-28-2013, 12:06 PM
للعضو الذكري ثلاثة قياسات ممكنة هي: الطول بوضعية الاسترخاء: ويعرف بأنه المسافة من الوصل القضيبي العاني وحتى صماخ البول (ذروة القضيب).
الطول بوضعية التمطيط (القريبة من وضعية الانتصاب): نفس القياس السابق ولكن بتمطيط القضيب للحد الأقصى.
الثخانة: وهو المحيط عند منتصف القضيب
أجريت دراسات عديدة لتحديد أرقام تلك القياسات الطبيعية من غير الطبيعية وتم استثناء الرجال المصابين بأمراض خلقية أو غدية أو تناسلية أو غيرها حيث تكون التغيرات في أحجام القضيب ثانوية، أي تالية لهذا المرض.
جدول بالأرقام الطبيعية (سم) لتلك القياسات الثلاثة:
الحد الأدنى الحد الوسطي الحد الأقصى الطول في حال الاسترخاء 5 9 13 المحيط في حال الاسترخاء 8.5 10 11.5 بالتمطيط 12.5 7.5 17.5 كما أجريت دراسات عديدة حول علاقة طول القضيب مع طول قامة الرجل ووزنه فتبين ما يلي:
طول القضيب بحالة الاسترخاء يتناسب طرداً مع طول الرجل وعكساً مع وزنه.
محيط القضيب بحالة الاسترخاء أيضاً يتناسب طرداً مع الطول وغير متناسبة مع الوزن.
طول القضيب بالتمطيط يتناسب طرداً مع الطول وعكساً مع الوزن.
وطبيعي أن هناك تناسب بين الطولين في حالة الاسترخاء وبالتمطيط.
إن 2,5% فقط من الرجال لديهم أحجام أقل من الحد الأدنى الطبيعي حيث يبلغ طول القضيب بحالة الاسترخاء أقل من 4 سم وبالتمطيط أقل من 7 سم.
إن سبب عدم تناسب محيط القضيب مع الوزن هو عدم وجود شحم في جسم القضيب أما التناسب العكسي بين الطول والوزن فربما سببه عمق النسيج الشحمي في قاعدة القضيب فوق العانة عند مفرطي الوزن مما يخفي جزءً هاماً من الطول الوظيفي للقضيب.
أما حالات القضيب المفرطة أي التي تتجاوز الأرقام الطبيعية وهي 17,5 سم في حال التمطيط (تقريباً 18-20 سم بوضعية الانتصاب) فهي قليلة جداً.
الطول بوضعية التمطيط (القريبة من وضعية الانتصاب): نفس القياس السابق ولكن بتمطيط القضيب للحد الأقصى.
الثخانة: وهو المحيط عند منتصف القضيب
أجريت دراسات عديدة لتحديد أرقام تلك القياسات الطبيعية من غير الطبيعية وتم استثناء الرجال المصابين بأمراض خلقية أو غدية أو تناسلية أو غيرها حيث تكون التغيرات في أحجام القضيب ثانوية، أي تالية لهذا المرض.
جدول بالأرقام الطبيعية (سم) لتلك القياسات الثلاثة:
الحد الأدنى الحد الوسطي الحد الأقصى الطول في حال الاسترخاء 5 9 13 المحيط في حال الاسترخاء 8.5 10 11.5 بالتمطيط 12.5 7.5 17.5 كما أجريت دراسات عديدة حول علاقة طول القضيب مع طول قامة الرجل ووزنه فتبين ما يلي:
طول القضيب بحالة الاسترخاء يتناسب طرداً مع طول الرجل وعكساً مع وزنه.
محيط القضيب بحالة الاسترخاء أيضاً يتناسب طرداً مع الطول وغير متناسبة مع الوزن.
طول القضيب بالتمطيط يتناسب طرداً مع الطول وعكساً مع الوزن.
وطبيعي أن هناك تناسب بين الطولين في حالة الاسترخاء وبالتمطيط.
إن 2,5% فقط من الرجال لديهم أحجام أقل من الحد الأدنى الطبيعي حيث يبلغ طول القضيب بحالة الاسترخاء أقل من 4 سم وبالتمطيط أقل من 7 سم.
إن سبب عدم تناسب محيط القضيب مع الوزن هو عدم وجود شحم في جسم القضيب أما التناسب العكسي بين الطول والوزن فربما سببه عمق النسيج الشحمي في قاعدة القضيب فوق العانة عند مفرطي الوزن مما يخفي جزءً هاماً من الطول الوظيفي للقضيب.
أما حالات القضيب المفرطة أي التي تتجاوز الأرقام الطبيعية وهي 17,5 سم في حال التمطيط (تقريباً 18-20 سم بوضعية الانتصاب) فهي قليلة جداً.