زب موج
11-24-2013, 11:28 PM
أختى العذراء
لم آخذ التنبيه فى البداية على محمل الجد فقد كنت اعتقد انها تمزح او تتبرم من غسل الملابس وحسب .قالت لى فى المرة الاولى:ملابسك الداخلية عليها بقع غريبة وفى المرة الثانية :انا باتعب اوى فى الغسي وفى المرة الثالثة:مسش هتبطل اللى بتعمله ده بقى؟
فاجئتنى جرأتها فى المرة الثانية خصوصا انها اصغر منى بخمس سنوات كاملة ..انا فى الثامنة والعشرين وهى فى الاثالثة والعشرين
انتهت من الغسيل وجاءت لتنشره فى بلكونة غرفتى ..طلبت منها فى البداية ان تحتشم فارتدت قميص واسع غطى صدرها وتركت مؤخرتها مجسمة واضحة فى الاسترتش التى ترتديه ..اعرف انها اختى الصعرى ولكن للغريزة احكام .لم استطع منع زبى من الوقوف ولم استطع مغادرة الحجرة ايضا فقد كان اغراء مؤخرتها يفوق قدراتى وحتى كسها كان يبتلع الاستترش الاحمر الذى ترتديه فلم اتمالك نفسى واستدرت ناحية مكتبى حتى لا ترى توترى وهياجى وان كنت اشعر انها كانت تتعمد ذلك..انتهت من نشر الملابس وخرجت دون كلمة واحدة
قضيت بقية اليوم على نار ..كانت تنظر لى نظرات كلها رغبة على سفرة العشاء ..دخلت حجرتى واغلقت الباب وكان الوقت متاخرا فنام ابى وامى ايضا وحدث ماكنت اخشاه فى الواحد ليلا ..طرقت بابى طرقات خفيفة ففتحت ودخلت
كانت اداة الاثارة فى الواحدة ليلا مختلفة تماما .كانت الاداة عبارة عن صدر ابيض كالحليب تكشف اعلاه وتغطى الباقى تحت قميص نوم وردى ناعم الملمس كانه سينزلق من فوق نهديها
جلست بجانبى على السرير فتدفق الدم الى راسى وانتصب زبى مرة اخرى ..ضحكت ضحكة رقيعة ثم صعدت على السرير الى جوارى
-عامل ايه مع صفاء؟
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=113919
كان لسؤالها لهجة لها مغزاها الواضح ..عرفت انها علمت باننى انام مع اختى الكبيرة صفاء وعلمت انها تريد ذلك ايضا .لم تمهلنى فرصة للرد او التكذيب فمدت يدها اليمنى وامسكت بزبى مباشرة وضحكت مرة اخرى
فكرت طويلا لان صفاء متزوجة ومفتوحة اما هذه فلم تتزوج بعد ولو نكتها فهناك خطر على مستقبلها ولكنها لم تدعنى لافكارى طويلا ومسكت ذبى
واعدت تبوسه بوس اولا ثم فتحت فمها وادخلت الجزء الاول وكان متع جدا
وادخلته كامل فى فمها وهى تتدخله وتتطلعه واثناء ذلك كانت مفنثه فرايت
طيزها الرئعه فطلبت منها ان نيكا ورا لانها عذراء فرفضت وقالت انا نفسي تنكني من كسي حتى امسكت شعرها ورفعتها الى مستوى راسى وقبلتها طويلا واعتصرت ثدييها ورضعت منهما حتى اخر قطرة واخر اهه وصرخة من فمها الوردى الصغير
بعدها تخلصنا من ملابسنا فواجهت نار نهديها بوجهى .كان لهذه البزاز طعم اخر غير بزاز صفاء ..سلوى لم تتزوج بعد..يبدو انها مازالت خام ويبدو اننى اقص الشريط بنفسى
كانت صفاء اكثر خبرة منها ولكن سلوى اكثر اندفاعا
حاولت ان تزيد هياجى اكثر فلامست بصدرها العارى صدرى وداعبت ودورتها كى اتمكن من ادخال زبى فى طيزها فرفضت واصرت على ان ادخله فى كسها وموضوع غشاء البكارة نستطيع ترقيعه باى غشاء بكارة صناعى وهى تمص اننى باحبك من زمممااااااااان فقلت لها سوف افتح طيزك وكسك بس افتح طيزك الاول فوافقت .. ففرحت وقلت يالا ..فركذت على الارض واتندت الى السرير وانا
اباعد بين فلقتيها الرائعتين…اقلت لها انت اجمل طيز فى الدنيا وكانت تلك
الكلمات تحنها اكتر واكتر وكانت تمد يده من تحت ارجلها وتلاعب ذبى وان الحس
طيزها الرائعه ودخلت زبى وقالت براحه وصوبته نحو الفتحه وانا اضغط على طيزها اه فلا يدخل وهي تتلم ..فاخذت من ريقى الكثير ودعكت ذبى ودخلته بشويش واتجابت طيزها ودخل اول ثلث منه وهى
تتاوه اه هموووت طخين اوى قلت …خلاص اه بس استحملى قالت طب طلعه معلشى
طلعه استريح واثناء كلامها معى انسلت ذبى منها وقالت كنت هامووت واستعاده
نفسها وقالت دخله تانى بس براحه وهذه المره دخل جزء كبير منه بسهوله الى
الاخر وهى تتاوه وتان من الشبق وان ادخله واطلعه براحه الى مايقرب من 5
دقائق حتى سلت للمره التانيه طيب نغير وقفت واستندت على الطرابيزه واخذت من ريقاه ووضعته على طيزه وقمت
بدعك ذبى ودخلته تانى فى الفتحه التى اتسعت وانا اهتز فوقها وهى تصرخ
هامموت ب سيبنى بقى كفايه كدا وانا لاصغى لها الا ان ارتعشت واثناء
ارتعاشها انقبضت عضلاتها بما فيها عضلات طيزها على زبى الى ان تمسكت بها واذا بالمنى يخرج من زبى بطيزها وانا ابوس فى رقبتها
اخرجت كل ماعندى ولا زال امسك ها من الخلف الا ان هبط وسبتها وارتمينا انا
وهيا على السري ننظر لبعض وهى تبتسم لى وتقول لى ياوحش كنت هتموتنى
..ومسكت زبى اعدت تلحسه فامسكتبها واحتضنتها ومصصت شفايفها وبزازها ولحست كسها وحككت زبرى ف اشفار كسها وبعد ذلك رفعت رجلها وادخلت زبرى شوية شوية ف كسها حتى فضضت غشاء بكارتها
لم تتركنى فى الليلة التالية التى قضينا فيها خمس ساعات متلاصقين نمارس الحب حتى تعبنا
الان اطمح لان انام مع سلوى وصفاء على سرير واحد
[email protected]
كلما تخيلت نفسى بين صدر صفاء وصدر سلوى كلما زاد هياجى وما زلت حتي اليوم
لم آخذ التنبيه فى البداية على محمل الجد فقد كنت اعتقد انها تمزح او تتبرم من غسل الملابس وحسب .قالت لى فى المرة الاولى:ملابسك الداخلية عليها بقع غريبة وفى المرة الثانية :انا باتعب اوى فى الغسي وفى المرة الثالثة:مسش هتبطل اللى بتعمله ده بقى؟
فاجئتنى جرأتها فى المرة الثانية خصوصا انها اصغر منى بخمس سنوات كاملة ..انا فى الثامنة والعشرين وهى فى الاثالثة والعشرين
انتهت من الغسيل وجاءت لتنشره فى بلكونة غرفتى ..طلبت منها فى البداية ان تحتشم فارتدت قميص واسع غطى صدرها وتركت مؤخرتها مجسمة واضحة فى الاسترتش التى ترتديه ..اعرف انها اختى الصعرى ولكن للغريزة احكام .لم استطع منع زبى من الوقوف ولم استطع مغادرة الحجرة ايضا فقد كان اغراء مؤخرتها يفوق قدراتى وحتى كسها كان يبتلع الاستترش الاحمر الذى ترتديه فلم اتمالك نفسى واستدرت ناحية مكتبى حتى لا ترى توترى وهياجى وان كنت اشعر انها كانت تتعمد ذلك..انتهت من نشر الملابس وخرجت دون كلمة واحدة
قضيت بقية اليوم على نار ..كانت تنظر لى نظرات كلها رغبة على سفرة العشاء ..دخلت حجرتى واغلقت الباب وكان الوقت متاخرا فنام ابى وامى ايضا وحدث ماكنت اخشاه فى الواحد ليلا ..طرقت بابى طرقات خفيفة ففتحت ودخلت
كانت اداة الاثارة فى الواحدة ليلا مختلفة تماما .كانت الاداة عبارة عن صدر ابيض كالحليب تكشف اعلاه وتغطى الباقى تحت قميص نوم وردى ناعم الملمس كانه سينزلق من فوق نهديها
جلست بجانبى على السرير فتدفق الدم الى راسى وانتصب زبى مرة اخرى ..ضحكت ضحكة رقيعة ثم صعدت على السرير الى جوارى
-عامل ايه مع صفاء؟
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=113919
كان لسؤالها لهجة لها مغزاها الواضح ..عرفت انها علمت باننى انام مع اختى الكبيرة صفاء وعلمت انها تريد ذلك ايضا .لم تمهلنى فرصة للرد او التكذيب فمدت يدها اليمنى وامسكت بزبى مباشرة وضحكت مرة اخرى
فكرت طويلا لان صفاء متزوجة ومفتوحة اما هذه فلم تتزوج بعد ولو نكتها فهناك خطر على مستقبلها ولكنها لم تدعنى لافكارى طويلا ومسكت ذبى
واعدت تبوسه بوس اولا ثم فتحت فمها وادخلت الجزء الاول وكان متع جدا
وادخلته كامل فى فمها وهى تتدخله وتتطلعه واثناء ذلك كانت مفنثه فرايت
طيزها الرئعه فطلبت منها ان نيكا ورا لانها عذراء فرفضت وقالت انا نفسي تنكني من كسي حتى امسكت شعرها ورفعتها الى مستوى راسى وقبلتها طويلا واعتصرت ثدييها ورضعت منهما حتى اخر قطرة واخر اهه وصرخة من فمها الوردى الصغير
بعدها تخلصنا من ملابسنا فواجهت نار نهديها بوجهى .كان لهذه البزاز طعم اخر غير بزاز صفاء ..سلوى لم تتزوج بعد..يبدو انها مازالت خام ويبدو اننى اقص الشريط بنفسى
كانت صفاء اكثر خبرة منها ولكن سلوى اكثر اندفاعا
حاولت ان تزيد هياجى اكثر فلامست بصدرها العارى صدرى وداعبت ودورتها كى اتمكن من ادخال زبى فى طيزها فرفضت واصرت على ان ادخله فى كسها وموضوع غشاء البكارة نستطيع ترقيعه باى غشاء بكارة صناعى وهى تمص اننى باحبك من زمممااااااااان فقلت لها سوف افتح طيزك وكسك بس افتح طيزك الاول فوافقت .. ففرحت وقلت يالا ..فركذت على الارض واتندت الى السرير وانا
اباعد بين فلقتيها الرائعتين…اقلت لها انت اجمل طيز فى الدنيا وكانت تلك
الكلمات تحنها اكتر واكتر وكانت تمد يده من تحت ارجلها وتلاعب ذبى وان الحس
طيزها الرائعه ودخلت زبى وقالت براحه وصوبته نحو الفتحه وانا اضغط على طيزها اه فلا يدخل وهي تتلم ..فاخذت من ريقى الكثير ودعكت ذبى ودخلته بشويش واتجابت طيزها ودخل اول ثلث منه وهى
تتاوه اه هموووت طخين اوى قلت …خلاص اه بس استحملى قالت طب طلعه معلشى
طلعه استريح واثناء كلامها معى انسلت ذبى منها وقالت كنت هامووت واستعاده
نفسها وقالت دخله تانى بس براحه وهذه المره دخل جزء كبير منه بسهوله الى
الاخر وهى تتاوه وتان من الشبق وان ادخله واطلعه براحه الى مايقرب من 5
دقائق حتى سلت للمره التانيه طيب نغير وقفت واستندت على الطرابيزه واخذت من ريقاه ووضعته على طيزه وقمت
بدعك ذبى ودخلته تانى فى الفتحه التى اتسعت وانا اهتز فوقها وهى تصرخ
هامموت ب سيبنى بقى كفايه كدا وانا لاصغى لها الا ان ارتعشت واثناء
ارتعاشها انقبضت عضلاتها بما فيها عضلات طيزها على زبى الى ان تمسكت بها واذا بالمنى يخرج من زبى بطيزها وانا ابوس فى رقبتها
اخرجت كل ماعندى ولا زال امسك ها من الخلف الا ان هبط وسبتها وارتمينا انا
وهيا على السري ننظر لبعض وهى تبتسم لى وتقول لى ياوحش كنت هتموتنى
..ومسكت زبى اعدت تلحسه فامسكتبها واحتضنتها ومصصت شفايفها وبزازها ولحست كسها وحككت زبرى ف اشفار كسها وبعد ذلك رفعت رجلها وادخلت زبرى شوية شوية ف كسها حتى فضضت غشاء بكارتها
لم تتركنى فى الليلة التالية التى قضينا فيها خمس ساعات متلاصقين نمارس الحب حتى تعبنا
الان اطمح لان انام مع سلوى وصفاء على سرير واحد
[email protected]
كلما تخيلت نفسى بين صدر صفاء وصدر سلوى كلما زاد هياجى وما زلت حتي اليوم