زب موج
11-22-2013, 08:32 AM
كانت الشمس حارقة في ذلك الصباح واشعتها تتلألئ على سطح البحر الهادئ مع نسمة صيفية هادئة لا يكاد يشعر بها المرء الا عمن صوت جريد النخل المزروع في النزل السياحية . كنت واقفة تحت ضل شجرة وفير منتضرة سيارة تكسي لتقلني الى مكتب الشركة ومن حضي كل تاكسي تمر الا وبها سائح او سياح وبالطبع هو لن يتوقف انا متعودة على هذا الامر لاكن اليوم زاد على اللزوم .
نضرت الى الناحية اليسرى ربما تخرج احدى السيارات من النزل ونضرت الى الافق الى رجل كان يمارس رياضة الجري ويقترب بسرعة لا اعرف لماذا لم اخفض عينيا عنه لكنه جلب انتباهي لطريقة جريه التي توحي بأنه رياضي بامتياز وراح يقترب وراحت صورته تتجلى انه رجل اسود ضخم وكلما اقترب اتضحت ملامحه اكثر وبدئت ارى عضلات صدره وهي تهتز من وراء قميصه اقترب اكثر حتى سمعت وقع حذائه الرياضي على الحصي الذي بجانب الاسفلت وبقيت احدق في عينيه وهو يمر امامي ثم ابتسم لي ابتسامة لم ارى جمالها من قبل كانت شفتاه جميلة رغم ضخامتهم واسنانه في غاية البياض بادلته الابتسامة واكمل جريه حتى توارا عن الأنضار وبقيت شاردة الذهن ولم استفق الا على وقع بوق سيارة لاحد الشباب الذين اكرههم وهو يعاكسني ولم ابالي به ورحت اترقب التاكسي من جديد وكأن التكسيات ابتلعتهم الارض . وعاد صاحبي من جديد يركض وعدت انا الى التحديق فيه واندهشت هذه المرة لقد عاد وقد نزع قميصه وربطه على خصره كان صدره يلمع على ضوء الشمس وعضلات بطنه النتناسقة جلبت انتباهي ومر مثل المرة الاولى امامي لاكنه القى علي تحية الصباح وحييته وفي صوتي ارتباك ولا اعرف ما الذي اعتراني ثم توقف غير بعيد مني وبدء يتمشي نحوي وهو يقوم بشهيق وزفير عميق ووقف تحت الضل غير بعيد عني: يوم جميل صح .. اجبته نعم جميل رغم الحرارة .. بقينا نتحدث قليلا ثم قال لي بلباقة : اسف لم اعرفك بنفسي ادوارد فرسي من اصل افواري ومد لي يده الضخمة للمصافحة صافحته واجبته: دنيا ..... مممممم اسم جميل لديكي دنيا
-شكرا لك لطفا منك ( كانت يده رغم ضخامتها ناعمة للغاية )
وبقينا نتحدث حتى توقفت تاكسي فارغة و هممت بالركوب :
-هل يمكن ان نلتقي ثانية
-اوو طبعا ان اردت
-عندما تكوني غير مشغولة
-غدا مساء الساعة التاسعة بمطعم الفصول الاربعة
-حسنا يسرني ذلك كثيرا
ركبت واغلق الباب ورائي وانطلقت التاكسي . كنت طوال الرحلة افكر في الامر ماذا حدث لي ما هذا الشعور الغريب اللذي اعترانري .
قضيت تلك الليلة ونمت الا قليلا لكثر التفكير فيه . ومن الغد نزلت الطائرة بمطار بلدي الساعة الخامسة وبعد الاجرائات الروتنية عدت الى البت بعجل كانت الساعة تشير الى الثامنة مساء اخت حمام سريع جففت شعري فتحت الخزانة واخرجت فسان صيفي خفيف ازرق كزرقة البحر ارتديت ملابسي الداخلية ثم الفستان فكرت بتسريح شعري لاكن الوقت لا يسمح فرمطته الى الخلف ووغعت مي كاب خفيف وخرجت مسرعة لم تبقى الا خمس دقائق لاكن هذه المرة توقت لي اول تاكسي .
دخلت الى المطعم كان يجلس الى طاولة في ركن المطعم وقفت امامه
-مساء الخير
-مساء الورد
ووقف راجيا مني الجلوس اخذنا نتحدث حتى اتت النادلة وطلبا عشائنا بدئنا في الاكل والتحدث ثم خرجنا بعد ان دفع ثمن العشاء نتمشي على الشاطئ وجلست على صخرة
- هل تعبتي
- نعم ارهقني العمل والبارحة لم انم جيدا
- الاوتيل الذي اسكن فيه غير بعيد من هنا يمكنكي النوم فيه بهدوء وبلا ازعاج وسادفع ثمن الليلة
_ (ضاحكتا) لالا شكرا ساذهب الى بيتي
_تريدين رفقة
_ لا امانع
_طيب لقد استأجرت سيارة
_جميل لنذهب
توقفت السيارة امام البيت واطفئ انوارها طلبت منه اسكات المحرك
_هل تريد شرب شيئ ما
_لا مانع لاكن لا يوجد مشرب بالقرب من بيتك
_لديا في البت كل شيء
_اوو رائع
_ هيا بنا
(داخل البت)
جلس على الاريكة فاتحا ساقيه
_ ماذا تشتهي للشرب
_ماذا يوجد في البيت
_مشروبات غازية .ماء . عصير . وسكي. جعة
_وسكي مع الثلج
كان البت الذي استأجرته صغيرا غرفة جلوس +غرفة +حمام
ناولته كاسه وجلست بالقرب منه واضعة ساق على الاخرى اخذ رشفة من كاسه وانا بقيت احق به
_ لم ارى عيون في سواد وجمال عيونك ونضاراتك زادتك جمال على جمال
ابتسمت له اخذ مني الكأس ووعه على الطاولة ووضع يده على خدي ويمص شفتي السفلى حتى تذوقت طعم الوسكي من ريقه ثم اعاد الكرة على شفتي العلوية ثم بدئ يقبلني بحرارة وذراعيه تضماني وانا لا اتردد في كل فرصة تسنح لي بمص لسانه الطويل رفع يده الي الاعلى قليلا ماسكا بثديي الايسر وهو يعصره
_اكثر حبيبي
اخذ يعصره بقوة حتى المني
-اااااه نعم هكذا حبيبي
لقد فهم انني من محبات الجنس العنيف مسك فستاني ومزقه وكذلك السوتيان ومسك بثديي بقوة وعصرهم واخذ يلعق حلماتي ثم مصهم وعضهم وانا اتاوه من الالم واللذة وهو يقبلهم ويصفعهم الى تحول لونهم من فاتح الى وردي .
وقف على قدميه وفتح ومسكني من شعري بعد ان فتحح رباطه وانزلني على ركبتي امامه
_افتحي السروال
فتحت حزامه ثم زر السروال وانزلته قليلا .
اهههه وراء سليبه الضيق ينتفخ قضيبا كبير ارتعشت منه قبل ان اراه لاكنني بلا تردد ازلت سليبه ليتدلى امامي قضيبه النصف مرتخي وبقيت انضر اليه. وفجاتا جذبني من شعري الى الخلف واطبق يده الثانية على حنكي السفلي بقوة :_
_ما الذي تنتضرينه يا حلوة هيا انت تعرفين شغلك
ثم لعق شفتي وبزق في فمي وجذبني من شعري في اتجاه زبه الضخم اللامع شديد السواد مسكته وادخلته في فمي وبدات بمصه واللعب بخصياته وبدء ينتفخ ويزداد صلابة وطولا وغلضتا حتى لم استطع ادخال نصفه في فمي ثم اخرجته وهو يقطر بلعابي :
ما بك الم يعجبكي زبي يا حلوة
_ اعجبني لاكن لا استطيع فتح فمي لوقت طويل يؤلمني فكي
_ اه حقا ؟ لا يا حلوة انا اريده في فمك وساعلمك كيف تمصين الزب الاسود
ثبت راسي من شعري وادخل زبه في فمي ثم توق يده على رقبتي وراح ينيك فمي بسرعة وبقوة كان زبه يخترق حلقي وبعنف ويسبب لي اختناق وعدم القدرة على الكلام ولعابي يسيل على الارض كنت احتول نزع يديه لاكن بلا فائدة فعضلاته مثل الصخر ثم يخرج زبه حتى اتمكن من أخذ نفس
يصفعني صفعات صغيرة على خدي لاكنها مؤلمة
_تريدين المزيد يا ..... ما اسمك؟
_دنيا
ويعيد زبه الى الى حلقي مع صفع بزازي وسحق حلماتي بين يديه
_سالتك ما اسمك ولم تجيبيني ... ما اسمك؟
لقد اجبتك اسمي دنيا
_الجواب خاطئ
ويعيد نفس الكرة حتى يكاد يتمزق حلقي ويخرجه ويأخذ في صفعي وانا اسعل وقد سال لعابي على صدري
_ والان ما اسمك اجيبيني
_قحبة
_لم اسمعك ارفعي صوتك
_اسمي قحبة
-مرة اخرى
_اسمي قحبة
_اذا ايتها القحبة تعالي الى هنا
حمل جسدي الصغير بين ذراعيه ورماني على طاولة الاكل ثم جذبني الى حافة الطاولة وفتح افخاذي بقوة بعد ان مزق كيلوتي واخذ يلعق ويلحس زبوري الصغير الوردي كان يلعقه بنهم ثم جذبني اليه ورفع ساقيا الى الاعلى واذا بي اشعر بزبه على مدخل مهبلي حيث بدء ينزلق الى الداخل حتى شعرت بالالم عندما وصل الى احشائي نعم انه الالم الذي طالما بحثت عنه رغم اني مازلت يافعة وعمري 20سنة ونصف الا انني احب الزب المؤلم.
وضع ساقيا على كتفه الايسر ومسك بخاصرتي وبدء ينكحني بقوة وبسرعة وانا اتأوه من اللذة المصاحبة للالم حتى تحول تاوهي الى صراخ طالبتا المزيد .
_تريدين المزيد يا عاهره اه تعالي الي
انزلني من فوق الطاولة وجلس على الاريكة فاتحا ساقيه
_تعالي واجلسي فوق سيدك ايتها الساقطة
وقفت امامه واستدرت ثم عدت الى الخلف خطوتين واستندت على ركبتيه وجلست على قضيبه ليلج الى احشائي من جديد ورحت اصعد وانزل فوقه وهو ماسكا بخاصرتي ولا يقطع صوت صراخي الا صوت الصفعات التي اتلقاها على اردافي وانا اشعر بالرعشة تلو الاخرى حتى تحولو لون مؤخرتي الى الوردي ووصارت تتنمل .
انزلني من فوقه وجذبني من ذراعي بقوة الى غرفة النوم وعلى السرير وجدت نفسي بوضعية السجود ركبتي على حافة السرير وانا مستندة على مرفقي وهذه اكثر وضعية اخافها
_لا بليز
-(صافعا اردافي) اخرسي
_ارجوك لا احتمل
لم يبالي بكلامي قام بدهن قضيبه وفرجي بالكرام ومسك يداي وراء ضهري وتركني مستندة على راسي ثم ضغط عليهم بيده اليمنى اما اليسرى فقد وجه بها صاروخه الى مهبلي ثم دفعه بقوة حتى صرخت حيث لم اذق الما مثل هذا من قبل لاكنني لا استطيع مقومته واصل نكاحي وانا اتحامل على المي واتاوه واصرخ . حرر يداي واستندت عليهم لاكنه جذبني من شعري الى الخلف وضغط على اسفل ضهري ليتقوس الى الاسفل وتنزل بطني وترتفع مؤخرتي وهو مواصلا نياكتي بكل قوة مع الصفع على اردافي ثم خنقي بكفه حيث حاولت تحرير رقبتي من يده بيداي الاثنتان لاكن بلا جدوى وكنت اشعر بمياهي تنزل على افخاذي ورغم الالم شعرت بالرعشة الاخيرة التي ترويني وصرخت باعلى صوتي حيث لم اشعر بهذه اللذة من زمان وكيف لا وانا بوضعية السجود لم يخرج زبه من احشائي طوال 20 دقيقة . وعندما احس بانني ارتويت انزلني على ركبتي امامه ماسكا بشعري واخذ يستمني ويطلب مني فتح فمي جيدا لتنطلق اول قطرة حليب وتصيب نضارتي اما ما تبقى فكله داخل فمي وبقيت ادير المني الكثيف على لساني وهو ينضر الي متلذذا
_هيا ايتها الساقطة قومي بحركة سحرية صغيرة واخفي هذا المني باعجوبة هيا
وبقي ينضر الي رقبتي حيث تحركت حنجرتي وانا ابتلع حليبه ثم فتح فمي ليتاكد باننني لم ابقي منه شيأ ثم ناولني زبه لتنضيفه واخذت امصه ولاعبه بلساني حتى اخر قطرة والى ان ذبل .
احتضنني بقوة وقبلني قبلة خفيفة
_انت رائعة دنيا
_ألست قحبة؟
_لا انتي دنيا الحلوة قحبة فقط عندما تمارسين الجنس ( واطلق قهقهة جميلة)
_خذ حمام ثم نتكلم
سبقني الى الحمام ثم استحميت بعده لاجده في الفراش . رفع الغطاء طالبا مني المجي اليه نمت على جنبي وانا ملتفتة الى الجهة التي يلتفة الها هو لاشعر بعضلات صدره على ضهري
_هل كانت لديك علاقات كثيرة سابقا؟
_لا اول مرة كانت في المعهد في سن ال16 مع صديقي وبقيت معه الى سن ال18 حيث مات في حادث اما الثانية فكانت مع رجل لا احبه لاكن مارست معه حتى احصل على شغل في شركة الطيران اما الثالثة فكانت ****** لقد ******* سكير .
_لا بأس صغيرتي
_احبك
_مذا؟
_احببببببببببببببببببببببببببك
قبل خدي في صمت وادار ذراعه ببطني ونمنا بعمق وتواصلت علاقتنا في ما تبقى من اجازته اسبوعان حيث استمتعنا بالبحر وبالجولات السياحية وبالطبع الجنس ... لتكلل علاقتنا بالزواج واقدم استقالتي من الشركة وانتقل معه لفرنسا وها أنا ذا ابنة ال22 سنة وحصلت مؤخرا على عمل في شركة طيران فرنسية خاصة .
نفسي اتعرف علي مدام اوارملة او مطلقة تعشق الجنس وفي سرية تامة واميلي :
نضرت الى الناحية اليسرى ربما تخرج احدى السيارات من النزل ونضرت الى الافق الى رجل كان يمارس رياضة الجري ويقترب بسرعة لا اعرف لماذا لم اخفض عينيا عنه لكنه جلب انتباهي لطريقة جريه التي توحي بأنه رياضي بامتياز وراح يقترب وراحت صورته تتجلى انه رجل اسود ضخم وكلما اقترب اتضحت ملامحه اكثر وبدئت ارى عضلات صدره وهي تهتز من وراء قميصه اقترب اكثر حتى سمعت وقع حذائه الرياضي على الحصي الذي بجانب الاسفلت وبقيت احدق في عينيه وهو يمر امامي ثم ابتسم لي ابتسامة لم ارى جمالها من قبل كانت شفتاه جميلة رغم ضخامتهم واسنانه في غاية البياض بادلته الابتسامة واكمل جريه حتى توارا عن الأنضار وبقيت شاردة الذهن ولم استفق الا على وقع بوق سيارة لاحد الشباب الذين اكرههم وهو يعاكسني ولم ابالي به ورحت اترقب التاكسي من جديد وكأن التكسيات ابتلعتهم الارض . وعاد صاحبي من جديد يركض وعدت انا الى التحديق فيه واندهشت هذه المرة لقد عاد وقد نزع قميصه وربطه على خصره كان صدره يلمع على ضوء الشمس وعضلات بطنه النتناسقة جلبت انتباهي ومر مثل المرة الاولى امامي لاكنه القى علي تحية الصباح وحييته وفي صوتي ارتباك ولا اعرف ما الذي اعتراني ثم توقف غير بعيد مني وبدء يتمشي نحوي وهو يقوم بشهيق وزفير عميق ووقف تحت الضل غير بعيد عني: يوم جميل صح .. اجبته نعم جميل رغم الحرارة .. بقينا نتحدث قليلا ثم قال لي بلباقة : اسف لم اعرفك بنفسي ادوارد فرسي من اصل افواري ومد لي يده الضخمة للمصافحة صافحته واجبته: دنيا ..... مممممم اسم جميل لديكي دنيا
-شكرا لك لطفا منك ( كانت يده رغم ضخامتها ناعمة للغاية )
وبقينا نتحدث حتى توقفت تاكسي فارغة و هممت بالركوب :
-هل يمكن ان نلتقي ثانية
-اوو طبعا ان اردت
-عندما تكوني غير مشغولة
-غدا مساء الساعة التاسعة بمطعم الفصول الاربعة
-حسنا يسرني ذلك كثيرا
ركبت واغلق الباب ورائي وانطلقت التاكسي . كنت طوال الرحلة افكر في الامر ماذا حدث لي ما هذا الشعور الغريب اللذي اعترانري .
قضيت تلك الليلة ونمت الا قليلا لكثر التفكير فيه . ومن الغد نزلت الطائرة بمطار بلدي الساعة الخامسة وبعد الاجرائات الروتنية عدت الى البت بعجل كانت الساعة تشير الى الثامنة مساء اخت حمام سريع جففت شعري فتحت الخزانة واخرجت فسان صيفي خفيف ازرق كزرقة البحر ارتديت ملابسي الداخلية ثم الفستان فكرت بتسريح شعري لاكن الوقت لا يسمح فرمطته الى الخلف ووغعت مي كاب خفيف وخرجت مسرعة لم تبقى الا خمس دقائق لاكن هذه المرة توقت لي اول تاكسي .
دخلت الى المطعم كان يجلس الى طاولة في ركن المطعم وقفت امامه
-مساء الخير
-مساء الورد
ووقف راجيا مني الجلوس اخذنا نتحدث حتى اتت النادلة وطلبا عشائنا بدئنا في الاكل والتحدث ثم خرجنا بعد ان دفع ثمن العشاء نتمشي على الشاطئ وجلست على صخرة
- هل تعبتي
- نعم ارهقني العمل والبارحة لم انم جيدا
- الاوتيل الذي اسكن فيه غير بعيد من هنا يمكنكي النوم فيه بهدوء وبلا ازعاج وسادفع ثمن الليلة
_ (ضاحكتا) لالا شكرا ساذهب الى بيتي
_تريدين رفقة
_ لا امانع
_طيب لقد استأجرت سيارة
_جميل لنذهب
توقفت السيارة امام البيت واطفئ انوارها طلبت منه اسكات المحرك
_هل تريد شرب شيئ ما
_لا مانع لاكن لا يوجد مشرب بالقرب من بيتك
_لديا في البت كل شيء
_اوو رائع
_ هيا بنا
(داخل البت)
جلس على الاريكة فاتحا ساقيه
_ ماذا تشتهي للشرب
_ماذا يوجد في البيت
_مشروبات غازية .ماء . عصير . وسكي. جعة
_وسكي مع الثلج
كان البت الذي استأجرته صغيرا غرفة جلوس +غرفة +حمام
ناولته كاسه وجلست بالقرب منه واضعة ساق على الاخرى اخذ رشفة من كاسه وانا بقيت احق به
_ لم ارى عيون في سواد وجمال عيونك ونضاراتك زادتك جمال على جمال
ابتسمت له اخذ مني الكأس ووعه على الطاولة ووضع يده على خدي ويمص شفتي السفلى حتى تذوقت طعم الوسكي من ريقه ثم اعاد الكرة على شفتي العلوية ثم بدئ يقبلني بحرارة وذراعيه تضماني وانا لا اتردد في كل فرصة تسنح لي بمص لسانه الطويل رفع يده الي الاعلى قليلا ماسكا بثديي الايسر وهو يعصره
_اكثر حبيبي
اخذ يعصره بقوة حتى المني
-اااااه نعم هكذا حبيبي
لقد فهم انني من محبات الجنس العنيف مسك فستاني ومزقه وكذلك السوتيان ومسك بثديي بقوة وعصرهم واخذ يلعق حلماتي ثم مصهم وعضهم وانا اتاوه من الالم واللذة وهو يقبلهم ويصفعهم الى تحول لونهم من فاتح الى وردي .
وقف على قدميه وفتح ومسكني من شعري بعد ان فتحح رباطه وانزلني على ركبتي امامه
_افتحي السروال
فتحت حزامه ثم زر السروال وانزلته قليلا .
اهههه وراء سليبه الضيق ينتفخ قضيبا كبير ارتعشت منه قبل ان اراه لاكنني بلا تردد ازلت سليبه ليتدلى امامي قضيبه النصف مرتخي وبقيت انضر اليه. وفجاتا جذبني من شعري الى الخلف واطبق يده الثانية على حنكي السفلي بقوة :_
_ما الذي تنتضرينه يا حلوة هيا انت تعرفين شغلك
ثم لعق شفتي وبزق في فمي وجذبني من شعري في اتجاه زبه الضخم اللامع شديد السواد مسكته وادخلته في فمي وبدات بمصه واللعب بخصياته وبدء ينتفخ ويزداد صلابة وطولا وغلضتا حتى لم استطع ادخال نصفه في فمي ثم اخرجته وهو يقطر بلعابي :
ما بك الم يعجبكي زبي يا حلوة
_ اعجبني لاكن لا استطيع فتح فمي لوقت طويل يؤلمني فكي
_ اه حقا ؟ لا يا حلوة انا اريده في فمك وساعلمك كيف تمصين الزب الاسود
ثبت راسي من شعري وادخل زبه في فمي ثم توق يده على رقبتي وراح ينيك فمي بسرعة وبقوة كان زبه يخترق حلقي وبعنف ويسبب لي اختناق وعدم القدرة على الكلام ولعابي يسيل على الارض كنت احتول نزع يديه لاكن بلا فائدة فعضلاته مثل الصخر ثم يخرج زبه حتى اتمكن من أخذ نفس
يصفعني صفعات صغيرة على خدي لاكنها مؤلمة
_تريدين المزيد يا ..... ما اسمك؟
_دنيا
ويعيد زبه الى الى حلقي مع صفع بزازي وسحق حلماتي بين يديه
_سالتك ما اسمك ولم تجيبيني ... ما اسمك؟
لقد اجبتك اسمي دنيا
_الجواب خاطئ
ويعيد نفس الكرة حتى يكاد يتمزق حلقي ويخرجه ويأخذ في صفعي وانا اسعل وقد سال لعابي على صدري
_ والان ما اسمك اجيبيني
_قحبة
_لم اسمعك ارفعي صوتك
_اسمي قحبة
-مرة اخرى
_اسمي قحبة
_اذا ايتها القحبة تعالي الى هنا
حمل جسدي الصغير بين ذراعيه ورماني على طاولة الاكل ثم جذبني الى حافة الطاولة وفتح افخاذي بقوة بعد ان مزق كيلوتي واخذ يلعق ويلحس زبوري الصغير الوردي كان يلعقه بنهم ثم جذبني اليه ورفع ساقيا الى الاعلى واذا بي اشعر بزبه على مدخل مهبلي حيث بدء ينزلق الى الداخل حتى شعرت بالالم عندما وصل الى احشائي نعم انه الالم الذي طالما بحثت عنه رغم اني مازلت يافعة وعمري 20سنة ونصف الا انني احب الزب المؤلم.
وضع ساقيا على كتفه الايسر ومسك بخاصرتي وبدء ينكحني بقوة وبسرعة وانا اتأوه من اللذة المصاحبة للالم حتى تحول تاوهي الى صراخ طالبتا المزيد .
_تريدين المزيد يا عاهره اه تعالي الي
انزلني من فوق الطاولة وجلس على الاريكة فاتحا ساقيه
_تعالي واجلسي فوق سيدك ايتها الساقطة
وقفت امامه واستدرت ثم عدت الى الخلف خطوتين واستندت على ركبتيه وجلست على قضيبه ليلج الى احشائي من جديد ورحت اصعد وانزل فوقه وهو ماسكا بخاصرتي ولا يقطع صوت صراخي الا صوت الصفعات التي اتلقاها على اردافي وانا اشعر بالرعشة تلو الاخرى حتى تحولو لون مؤخرتي الى الوردي ووصارت تتنمل .
انزلني من فوقه وجذبني من ذراعي بقوة الى غرفة النوم وعلى السرير وجدت نفسي بوضعية السجود ركبتي على حافة السرير وانا مستندة على مرفقي وهذه اكثر وضعية اخافها
_لا بليز
-(صافعا اردافي) اخرسي
_ارجوك لا احتمل
لم يبالي بكلامي قام بدهن قضيبه وفرجي بالكرام ومسك يداي وراء ضهري وتركني مستندة على راسي ثم ضغط عليهم بيده اليمنى اما اليسرى فقد وجه بها صاروخه الى مهبلي ثم دفعه بقوة حتى صرخت حيث لم اذق الما مثل هذا من قبل لاكنني لا استطيع مقومته واصل نكاحي وانا اتحامل على المي واتاوه واصرخ . حرر يداي واستندت عليهم لاكنه جذبني من شعري الى الخلف وضغط على اسفل ضهري ليتقوس الى الاسفل وتنزل بطني وترتفع مؤخرتي وهو مواصلا نياكتي بكل قوة مع الصفع على اردافي ثم خنقي بكفه حيث حاولت تحرير رقبتي من يده بيداي الاثنتان لاكن بلا جدوى وكنت اشعر بمياهي تنزل على افخاذي ورغم الالم شعرت بالرعشة الاخيرة التي ترويني وصرخت باعلى صوتي حيث لم اشعر بهذه اللذة من زمان وكيف لا وانا بوضعية السجود لم يخرج زبه من احشائي طوال 20 دقيقة . وعندما احس بانني ارتويت انزلني على ركبتي امامه ماسكا بشعري واخذ يستمني ويطلب مني فتح فمي جيدا لتنطلق اول قطرة حليب وتصيب نضارتي اما ما تبقى فكله داخل فمي وبقيت ادير المني الكثيف على لساني وهو ينضر الي متلذذا
_هيا ايتها الساقطة قومي بحركة سحرية صغيرة واخفي هذا المني باعجوبة هيا
وبقي ينضر الي رقبتي حيث تحركت حنجرتي وانا ابتلع حليبه ثم فتح فمي ليتاكد باننني لم ابقي منه شيأ ثم ناولني زبه لتنضيفه واخذت امصه ولاعبه بلساني حتى اخر قطرة والى ان ذبل .
احتضنني بقوة وقبلني قبلة خفيفة
_انت رائعة دنيا
_ألست قحبة؟
_لا انتي دنيا الحلوة قحبة فقط عندما تمارسين الجنس ( واطلق قهقهة جميلة)
_خذ حمام ثم نتكلم
سبقني الى الحمام ثم استحميت بعده لاجده في الفراش . رفع الغطاء طالبا مني المجي اليه نمت على جنبي وانا ملتفتة الى الجهة التي يلتفة الها هو لاشعر بعضلات صدره على ضهري
_هل كانت لديك علاقات كثيرة سابقا؟
_لا اول مرة كانت في المعهد في سن ال16 مع صديقي وبقيت معه الى سن ال18 حيث مات في حادث اما الثانية فكانت مع رجل لا احبه لاكن مارست معه حتى احصل على شغل في شركة الطيران اما الثالثة فكانت ****** لقد ******* سكير .
_لا بأس صغيرتي
_احبك
_مذا؟
_احببببببببببببببببببببببببببك
قبل خدي في صمت وادار ذراعه ببطني ونمنا بعمق وتواصلت علاقتنا في ما تبقى من اجازته اسبوعان حيث استمتعنا بالبحر وبالجولات السياحية وبالطبع الجنس ... لتكلل علاقتنا بالزواج واقدم استقالتي من الشركة وانتقل معه لفرنسا وها أنا ذا ابنة ال22 سنة وحصلت مؤخرا على عمل في شركة طيران فرنسية خاصة .
نفسي اتعرف علي مدام اوارملة او مطلقة تعشق الجنس وفي سرية تامة واميلي :