زب موج
11-21-2013, 08:54 PM
اروع قصص المحارم بزاز اختى سناء (كاملة 13 جزء )
جزء 1
تبدأ احداُث هذه القصه فى الصيف الماضى . وحدثت بينى وبين أختى سناْء . عمرها 23 سنه وعمرى 21سنه وهى متزوجه من تقريبا سنه وكنت أشعر بجفاء العلاقه بينها وبين زوجها تقريبا بعد شهر من زواجها . المهم حتى لا أطيل عليكم . فى هذا اليوم جاءت عندنا البيت وكنت منهمك فى تركيب ستائرشرفتى وانا اعلى السلم المعدنى ومن حراره الجو كما هى عادتى فى المنزل كنت مرتديا شورت فقط . وسمعت صوتها وهى تسلم على أمى المنهمكه بالمطبخ . ثم حضرت الى للسلام وكانت مرتديه جيبه جينز ضيقه جدا وفوقها تى شيرت مفتوح الصدر لدرجه أننى كنت أرى بزازها كامله من مكانى بل ربما رأيت حروف حلماتها . وعندما رفعت يدها للسلام أهتز بزها الرجراج بشكل مثير جدا حتى أننى لم انزل عينى من عليه وشعرت لاول مره بشهوه تجاهها . فضحكت بميوعه وقالت : عينك ياشقى . وعندما شعرت بأننى ابتلع ريقى بصعوبه فهمت ما أعانيه .فقالت تحب اساعدك . قلت بصوت خافت من شبقى ياريت . فما كان منها ان صعدت على السلم من الجانب االاخر لتمسك معى الستاره وهى تتمايل على وتضغط بزازها بكوعى وكتفى حتى اصبحت فىحاله لا توصف من الهياج والعذاب . وبكل تهور مددت يدى ممسكا بزها وانا اقول لها حرام عليكى مش قادر . فخرجت من شفتاها اه ساخنه وهى تقول أخيرا حسيت بيا . فدفعت باب الغرفه بقدمى لاغلاقه.واخرجت بزها اليمين وانا اتأوه من منظر حلماته ووضعتها فى فمى امصها بشهوه وشفاه قاربت من الغليان.شعرت بها تنتفض من الشهوه وهى تقول بصوت ضعيف أه أه كان نفسى فى كده من زمان . تعالى عاوزه اقول لك حاجه فى البدروم . نزلنا سويا بعد أن أخبرنا أمنا أننا سنحضر لوازم من البدروم. اسكت يدى تسحبنى بقوه حتى وصلنا الى مكان ماتريد بدأت فى الاقتراب منى بصدرها وتقترب بشفاهها من شفتاىوانفاسها الساخنه المملوءه بالشهوه وتقول ممكن تقلع الشورت عاوزه أشوفك عريان . وبدأت بمساعدتى فى أنزال الشورت ويدها ترتعش وصوت انفاسها يعلو . ثم نزلت على ركبها وامسكت زبى الذى كان فى أشد حالات أنتصابه وقالت حرام عليك ايه الجمال ده . وماشعرت الا به داخل فمها تمصه وهى تتفوه بكلمات لا استطيع تبينها وصوت تأوهاتها والصوت الناتج من مصها جعلانى لا أشعر باىشئ . ومددت يدى ممسكا بزاها بيداى اعتصرهم مما زادها هياج . فما كان منها الا أنها قامت لتخلع ملابسها وهى تقول قلعنى عايزه اخضنك بسرعه واحنا عريانين . وارتمت فى حضنى ونحن نعتصر بعضنا من الشهوه. ومدت يدها وامسكت زبى تفركه بيدها وهى تتأوه وتقول عايزاك تنكنى زى ما كنت بتنيك منى . عايزه اتناك فى كسى وطيزى زيها . عايزاك تاحس لى كسى زيها . وكنت أنا فى حالهم من النشوه لا تسمح لى بسؤالها عن هذه الجرأه وهى تتفوه بهذه الالفاظ الصريحه . ولكن الظاهر انه من شده هياجها لا تدرى بشئ .وأستدارت لتجلس على الكنبه القديمه الموجوده بالركن فاتحه فخذاها وتشير لى بأصبعها أقترب . وما أن وقعت عينى على كسها الوردى حتى نزلت بيداى مباعدا فخذاها أكثر ومددت فمى وبدات فى مص زنبورها الاحمر الذى يخيل الى انه يهتز من الشهوه وبدأت بالضغط على راسىلتعتصر وجهى بين فخذاهاوهى تتاوه أه أه أح أح بحبك ياريتك جوزى مش الحلوف اللى متجوزاه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وهى تتأوه وتقول مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسها وهى ممسكه بشعرى تشده بعنف لا أدرى هل كانت تبعدنى ام تقربنى . وكانت بزازها كقطعه الجيلى يهتز مع أنتفاضها بشكل مثير. وبدات تتأوه وتقول نيكنى نيكنى حرام عليك عاوزه أحبل منك عاوزه احبل من زبك . وعندما شعرت بها على هذه الحاله وقفت استعدادا لادخال زبى فى كسها . ولكنها مدت يدها فأمسكت بزبى وبدأت بوضع راسه على باب كسها وهى تتأوه ثم بدأت فى تحريكه لاعلى واسفل على شفراتها الساخنه جدا وهى تقول أه أه زبك كبير وجامد وسخن . ودفعته بقوه داخل كسها فكاد يغمى عليها ولفت زراعيها حولى وانا أشعر بها ترتعش كالمحمومه ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده ايوه خليك كده
جزء2
ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده أيوه خليك كده وهى تبحث عن شفتاى لتبثهم شبقها واخيرا امسكت بشفاهى تعتصرهم بل تأكلهم بشفتاها واسنانها ولسانى يندفع داخل فمها يحاول تخليص شفتاى فيلقى مصيرهم من المص واكثر وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها حتى فوجئت بها تقول طلعه بسرعه عايزه اشخ أه أح أستحملنى ياحبيبى ممكن أشخ على فخاذك وزبك . فأخرجت زبى من كسها وانا أقول أعملى اللى عايزاه . فبدات فى ألارتعاش بقوه أكثر وهى تبول وتنتفض وتصرخ بصوت مكتوم وهى مازالت تلف زراعاها حول رقبتى وشعرت بماء غزيز يتدفق على افخاذى وقدمى ثم مدت يدها فأمسكت زبى ودفعته بشده داخل كسها وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبى تندفع فى كسها وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى الذين لم يجفا من بولها حتى ألان . وارتمينا على الكنبه من اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت حتى استطعنا أن نرتدى ملابسنا على عجل ونصلح من هيئتنا ونصعد للدور الاعلى حتى لا تشعر أمنا بغيابناوبدأت فى استكمال ما كنت اعمله وهى تنظر الى بنظرات شهوانيه وتعض على شفتاها وهى تهمس لى أنت طلعت حكايه كبيره أدخل خذ حمام بسرعه أحسن ريحتك فايحه على ما أنزل البدروم أمسح المصيبه اللى تحت . مش عارفه أبطل حكايه الشخ دى لما شهوتى تقرب . أوعى تكون مضايق منى فقلت لها أبدا ده كان شكلك سكسى ساعتها تجننى فأحتضنتنى وقالت أموت فيك أنت بس اللى فاهمنى ومريحنى . مش حاأسيبك اللى لما تشوفنى وانا بأعمل كده تانى وزبك جوه طيزى المشتاقه لزبك الشقى
جزء3
عدت من عملى متأخر فوجت أمى نائمه كعادتها وعندما دخلت غرفه نومى وجدت ورقه على الكموود
بجوار سريرى تخبرنى فيها أمى أن سناء أتصلت عده مرات وترجونى الذهاب اليها باكر صباحا لتركيب
ستائرها الجديده وهى منتظره على التليفون ولن تنام قبل ان تكلمها . امسكت بالتليفون وادرت نمرتها . رفعت السماعه بسرعه وقالت : الو قلت : ايه اللى مصحى القمر لغايه دلوقتى
قالت : القمر مشتاقلك
ـ وانا كمان مشتاق أكثر , حا أتجنن من يوم البدروم
ـ تعرف أنا من يومها وانا هايجه نار وما صدقت أن سمير جوزى بايت عند مامته النهارده وبكره أنى
أتصل بيك علشان نكونهنا على راحتنا .
ـ عاوز أقطعك . على فكره انت لابسه أيه
ـ مش لابسه حاجه خالص يابنى عريانه خالص وكمان حاطه شمعه فرحى فى طيزى من ساعتين
علشان أوسعلك الخرم . حاأتجنن من الهيجان
ـ يخرب عقلك دى الشمعه طولها ييجى متر حاطاها ازاى
ـ لا ياسيدى قطعت ثلاثين سنتى من قدام ولبست عليهم عازل طبى ودهنتها كريم ودفستها
ـ جننتينى أوعى تشيليها . خلينى أشيلها أنا واحط زبى بدالها
على فكره عاوزاك تحلق شعر زبك . عايزاه نـاعم حرير بأحبه حرير
وأوعى تتأخر على أحسن الشمعه بقت عجينه يابنى .
ـ طبعا ما أنت حطاها فى ميكروويف
ـ على فكره أيه اخبار زبك حبيبى عامل أيه شادد جامد
ـ الا جامد ده المسكين حا يقطع الهدوم عايز يخرج
ـ بأقولك أيه ما تيجى دلوقتى أحلقلك وادلعك واهديك بدل هيجانا ده على التليفون
ـ حاأكتب ورقه لماما أقول لها أنى روحت لك بدرى وما رضتشى أصحيها
ولا ادرى كيف أغلقت السماعه وكيف كتبت الورقه وكيف قطعت الطريق الى منزت سناء حتى وجدتنى
أطرق باصابعى على باب شقتها .
فتحت الباب بسرعه وجزبتنى من ذراعى واقفلت باب الشقه بهدوء وقفت أمامى تستعرض بجسدها
الممشوق العارى وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب اسقطته
على الارض عندما شعرت بعيناى مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها بضفيرتين
مرفوعتين على الجانيبن جعلاها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن الشئ
المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه . دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى
رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاى بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى
بين فخذاى حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف
ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العارى ويدى اليمنى قبضت بها على صدرها النافـر
أعتصره . فخرجت من شفتاها اهه وعادت بسرعه لشفتاى تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت
عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض . لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه فاستندت عليهـا
ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير الى كســها
وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدنى أن الحس كسها . نزلت على ركبتى حتى أصبح فمى أمام شفرات
كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه وأثناء ذلك وجدت الشمعه
تبرز من فتحه شرجها وقد قاربت السقوط فشددتها فتفوهت أس أح فدفعت أصبعى الكبيــر
فى طيزها وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .
وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك … هات زبك أمصه . فألتففت لامكنها مــن
زبى حتى أصبح أمام وجهها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه
بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض
وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــى
نيكنى عاوزه زبك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول
ومالت على الكنبه بوجهها رافعه موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول دخله دخله مــش
قادره أستحمل طيزى بتاكلنى . فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوه أه أه
ارجوك أرفعنى من بطنى من غير ما تخرج زبك وأدخل بى الحمام عاوزه أشخ . رفعتها كما تريد وزبى
مازال داخا طيزها وهى ضاغطه عليه بفلقتاها تمنعه من الخروج او الحركه وتحركت فى اتجاه الحمام
وبمجرد دخولنا حتى نزلت بقدميها لامست الارض فاتحه فخذاها على اتساعهم وبدأت فى الارتعاش
وشعرت بشلال من المياه يندفع من كسها يصطدم بارضيه الحمام ويبلل قدماى وطيزها تتقلص وتعتصر
زبى وهى تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن ربك يخبل خليــه
جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت
بزبى تستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت
هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبى فى أجناب طيزها وهى تقذف شهوتها حتى
شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .
جزء5
بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف وهى تقول
أسفه ياحبيبى خليتك تنام على ألارض والمكان ملوث ببولى . قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب
أى حاجه منك . استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها
وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت . فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدرى
وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى
أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبى
تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت وهى تنظر اليه وهى تقول
بلاش شقاوه وأمسكتنى من كتفى لتديرنى لتستطيع غسل ظهرى وهى تضربنى برفق على فلقتـاى
ثم شعرت بها وهى تنحنى وتقبل طيزى وتمرغ وجهها وهى تتأوه . فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت
وقلت كفايه خلينى أحميكى أنا وعملت يدى فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور
ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب عللا أطراف أصابع قدميها
لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى
اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعى لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من
فمها الا كلمه أسس أسس أسس أسس أسس وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى
قدميها . ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على
جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعينى وهى تمسح جسدى بعينها اللامعه من الشهوه حتى
شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتى هنا فى طيزى وبعدين فى كسى لما ندخل أوضه
النوم . ممكن . فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبى . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه الى
زجاجه وأفرغت فى كفها بعض منها ومسحت به زبى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــد
ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا
فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه
فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم
أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه
وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه.
وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال . بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحيه اليمين
وتاره ناحيه الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى
أثاره فازيدها دفعا ودلكا وهى تقول نار نار أح أح أحووه أسس اسس اسس بحبك كمان كمان
أوعى تجبهم بسرعه كمان أس أسس أه أه أه نار ياحبيبى نار أسس اٍسس
كمان يمين ….شمال أيوه . جامد جامد جامد أحـوه بحبــك
ثم شعرت بها وهى تنتفض من الشهوه وقالت شهوتى جايه شهوتى جايه … هاتهم جواى ..
وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو يمطر
طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به براس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نار
ثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. وهى مازالت تغنى .. نار ياحبيبى ….
جزء6
قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت الى من خلف
كتفها وقالت أظن محتاج شويه مساج فى البانيو . قلت : فى الحقيقه محتاج أأكل والا سيغمــى
على من الجوع والارهاق . قالت : اسفه حبيبى نسيت معاك كل حاجه مع أنى مجهزه وجبه فياجرا
حا تخليك نار . قلت أنا حديد من غير فياجرا . قالت : فياجرا أكل مش أقراص ياحبى . قلت مش
فاهم . قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز . قلت : قصدك الفطار . ضحكت
وهى تقترب منى بلالال وقبلتنى بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول
حالا .. شويه فياجرا حا تخلى حبيبى حديد لاخر الليل . فوضعت جسدى فى البانيو وكنت فى حاجه
لحمام لينعش جسدى المرهق من السهرومن شبقها . سمعتها تنادى من الصاله وتقول عندك بشكير
خلف الباب نسق جسدك وتعالى . خرجت الى الصاله وجدتها قد فرشت مشمع على الارض ووضعت
مسندين على الحائط ورأيت عده أطباق رصت بعنايه مغطاه بورق الفويل وبعض علب البيره المثلجه
فرميت جسدى على الارض وبدأت فى كشف الاطباق فقد كنت جوعان جدا . كانت الاطباق تحوى شرائح
من الكابوريا والاستاكوزا وكميات كبييره من الجمبرى بكل أشكاله وكميات لا بأس بها من بلح البحــر
والجندوفلى ومحاريات اخرى لا اعرف اسمائها فأبتسمت وقلت فعلا فياجرا .. أنت ناويه على ايــه
قالت وهى تتراقص وتهز صدرها بشكل مثير … ناويه على حرب … ممكن تأكل لغايه لما أروح اشطف
جسمى . عاوزه كل الاكل ده يتمسح مسح فاهم . لم استطع لرد عليها فكان فمى منتفخ ويداى تقذف فيه
بلا تمييز ما تصل اليه . بدأت اسعر بالشبع فمددت يدى نحو علب البيره لتساعدنى حتى اتمكن من أكل
المزيد فقد كنت جائع جدا وايضا الطعام لذيذ جدا . ناديت عليها .. يلا تعالى بسرعه الحقى حاجه ….
وجدتها أمامى وقد أرتدت بورنس وردى مفتوح يدارى كتفاها واجنابها فقط وهى تتمايل بلالال وتقول
المهم حبيبى بأكل انا مش مهم . ثم جلست بجوارى ومدت يدها تتناول بعض من الطعام وهى تفسح لى
لالتهام كل شى . قلت وأنا اذدرد الطعام .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين … قالت : طبعا على فكره
الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى تلاحقنى
وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض وبدأت هى
فى المسح على صدرى العارى بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام … رحت فى نوم عميق فى لحظه.
شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع … رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه
وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى
عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى
بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـى
خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء …
أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى
لبن .
جزء7
أرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى …
عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجهها نحوى ..
داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل
فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها
المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .
مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـه
النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت
عنقى بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدى واذنى تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا
وتدفعها نحوها لتزيد شفتاى أعتصارا.
شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطنى وافخاذى وخفت قبضتها على بعض الشـى
فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعده بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـى
ترسم أبتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخن … ملت بجسدى عليها ضاغطا بصدرى وبطنــى
على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذى بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه بصوت
خافت … مددت يدى ممسكا بزبى محركا اياه ليلامس فخذها وقلت : جاهزه للحرب .. فأشارت برأسها
للآعلى واسفل ولم تنطق …. بدأت بوضع رأس زبى مدلكا شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت
أس أسس أح أح حلو حلو … فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســها
فأمسكتنى من زراعيا بقوه حتى شعرت بأظافرها تنغرث فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح
فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معى بجسدها تمنعنى من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك
أستنى شويه ولكننى لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود
أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار …أح
وتتمايل بوجهها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها تخفف
من حرارتها او تمنعها من الاشتعال . كانت ترتعش وتنتفض وتضمنى اليها كلما أتتها شهوتها .. لا أدرى
كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى أشعر به كلما
لامست فخذاى ملاءه السرير تحتها . كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبى فى أقوى حالات أنتصابه ولا رغبه
لى فى القذف . فقط كنت مستمتع بسخونه كسها ولزوجته ومستمتع أيضا بتأوهاتها وغنجها ..
صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك … حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى
أس أس أس مش حاسه بكسى … مش حاسه بكسى … نظرت فى وجهها
لتقتلنى تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغنى فأرتعشت وانا أقذف بقوه داخل كسهـا
وهى تصرخ أه أه أحــوه أحــووه وكسها ينقبض ليعتصر زبى حتى
أنى كنت لا أتحمل أحساسى بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبى . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه
أياى الى صدرها والتقمت شفتاى تمصهم وهى تربت على ظهرى بيدها علامه الرضا التام .
جزء8
أرتميت على ظهرى على السرير أبغى بعض الراحه فمالت هى على وجهها وظهرها نحوى . كان ظهرها
بضا ناعما مثيرا . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع . مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى
تقول ووجهها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه على … أخد نفسى شويه .. فامسكت بزبى
الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه …
قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى .. أنت كنت ناقص تأكل فياجرا …
بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه شرجها … شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها
لتمكننى من دسه أكثر … سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يريح
حبه … عندك الكريم فى درج الكومود جنبك هاته وأنت عارف حا تعمل ايه .
مددت يدى اخرجت الكريم وأفرغت كميه لا بأس بها فى كفى دلكت ببعضها زبى ثم أخذت بطرف اصبعى
بعضا منه ووضعته على فتحه شرجها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـام
من ملمس اصبعى وهى تقول أيـوه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى
أعتدلت وهى ترفع طيازها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك قمــان
دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد
هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى
بالضبط . كانت تتأوه أه أس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه.
مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى ..
ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا
وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس
سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر بريقها
يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى
فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى
تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى … تقدر … جننت … دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج
من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع
أم ان ركبتيها لم تحملها … صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا
بحبك أه أه أه أرحم طيازى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه
منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى
تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو … كمان
زبك حديد … يخرب بيت اللى يجيب لك فياجرا تانى .. وأشياء من هذا القبييل
مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه
كفايه بقى … كفايه بقى … جبهم فى طيزى … كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى … كفايه أرجوك .
أبوس ايدك كفايه … عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل
طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى …
شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍس فارتميت على ظهرها بجسدى
وزبى ما زال ينتفض فيها .
جزء9
أنتبهنا على صوت رنين التليفون .مدت سناء يدها ورفعت السماعه . قالت الو ..ثم بدأت تتكلم وانا
أسمع ردودها واخمن منها ما هو السؤال ..
أيوه ياماما جانى من بدرى
….
ده ياحبيتى تاعبنى قوى . كان حا يعورنى بعامود الستاره
حاضر ياماما .. لما نخلص حا أخليه يروحلك هناك علشان تروحو سوا
….
غمزت لى بعينها وهى تجيب حاضر مش حايروح النهارده الا لما يخلص خالص
وضعت السماعه بعد ان قالت مع السلامه
ضحكت وهى ترفع ظهرها لتجلس مستنده على السرير ..فردت قدماها .. ضربت بكفها على أفخاذها
وهى تقول تعالى نام هنا … مددت جسدى ناحيتها حتى قبلتها بباطن فخذها قبل أن أضع راسى عليه
أنتفضت مرتعشه من قبلتى ..ونظرت بطرف عينها نحو فخذاى لتصطدم عيناها بزبى الذى كان منتصبا
قالت بدلال وبعدين فى زبك ده .. مش عاوز يتهد .. قلت صحيح عايزاه يتهد … قالت لا طبعــا
عاوزاه كده على طول ومدت زراعها على أتساعه حتى أمسكت به تدلكه وتضغط عليه وهى تعبــث
بأصبعها الكبير براسه .. شعرت بدغدغه تشمل جسدى كله .. وبدأت أحاول القيام .. قالت على فيــن
قلت رايح الحمام عاوز أشخ حاسس المثانه حاتفرقع من البيره اللى شربتيها لى …
ظلت ممسكه بزبى وهى تنظر فى عينى لحظه …. قالت ممكن أطلب طلب مجنون شويه …
أطلبى ..مع أن طلباتك كلها مجنونه ممكن تشخ على بزازى ..حاسه انى حا استمتع جدا
نظرت لها .. بدأت فى تعقل كلامها .. ولكنها كانت قد قررت ذلك . نزلت بقدميها من على السرير
لامست الارض وهى مازالت ممسكه بزبى تسحينى لأقوم معها لتنفيذ جنونها .. سارت وسرت ورائها
فهى تشدنى من زبى حتى وصلت للحمام .. دخلت بقدميها للبانيو وهى تقول عايزه تغرق بزازى
وانا نايمه فى البانيو …تركت زبى … وتمددت بجسدها فى البانيو وهى ممسكه ببزازها بيديها الاثنين
تضمهم وهى ترفعهم للآعلى وهى تقول يــلا
أمسكت بزبى المتصلب وصوبته بأتجاه صدرها وانا أنظر فى عيناها التى تلمع شبقا .. وشفتاها بين
مبتسمه وتاره تعض عليها من النشوه … أندفع شلال من البول أغرق صدرها وهى تضم بزازها لتبقى
على ماتستطيع قبل أن تنحدر على بطنها وكسها وافخاذها ليراق على أرضيه البانيو .. ولسانهــا
خارج فمها ترتشف بعض القطرات التى تبلل وجهها وشفاهها من شده أندفع بولى.
كانت تضحك بصوت عالى وتهتز كطفل صغير سعيد بماء الاستحمام … فرغت من بولى .. قالت
خلاص قلت نعم قالت ياخساره … امسكتها من يدها أساعدها على الوقوف وانا أقول يلا خدى حمام
ريحتك صعبه قوى . قالت ريحتى صعبه .. ده أجمل واغلى برفان من حبيبى .. مدت يدها وأمسكت
زبى الذى بدء يرتخى كعادته بعد التبول وهى تقول هات زبك أنظفه بلسانى .. لم تنتظر منى رد …
اخرجت لسانها تمسح به راس زبى بمسحات ناعمه سريعه .. ونظرت الى فرأت أثر ذلك فى وجهـى
. دفعته داخل فمها تدغدغه وتمتصه بصوت مثير جدا . حتى بدء يعود لآنتصابه واهتزازه مع دقــات
قلبى المتسارعه . قالت وهى مازالت تفترس زبى بشفتاها وتدغدغه بأسنانها … عاوزه أتناك وأنا جسمى ريحته كده .. عاوزه احس بزبك جواى وريحه بولك يملئ انفاسى .. قلت يامجنونه ,,
قالت وهى تستعطفنى بلبونه .. علشان خاطرى … عاوزه أعيش معاك على راحتى .. أنت الوحيد اللى
فاهمنى .. أنا حاسه بكده من ساعه ما لمستنى .. قلت حاضر لما أشوف أخرتها معاك …
بدأت بتدليك زبى بسرعه وبشده وهى ضاغطه بأصابعها عليه لتزيده أنتصابا … تحب هنا ولا على السرير .
جزء10
قالت : تحب تنيكنى هنا ولا على السرير ..قلت : بسرعه .. على السرير أمتع
عندما سمعت ردى تعلقت بزراعيها فى رقبتى وهى تقول بميوعه …شيلنى … أنحنيت نتيجه لثقلها
حتى أقتربت شفتانا من بعضهما .. تعلقت بشفتاها بشفتى السفلى فأمسكت بشفتها العليا فأرتفعت معى
فمددت كفاى فأمسكت فلقتا طيزها الطريان الناعمان براحه يدى وأكملت رفعها نحوى فدفعت بفخذاها
تلفهم حولى وعقدتهم خلف ظهرى.. كنت قد بدأت أتعود رائحتها .. تجاوبت مع قبلتىوهى تتأوه وتزوم
وفكت يدها من حول عنقى واستندت بكوعها على كتفاى ومدت اصابعها تمشط شعرى وتدغدغ فروه
رأسى مما زادنى شبقا .. دفعت بلسانها تحاول أختراق ألتحام الشفاه لتدسه داخل فمى .. مكنتها من ذلك
وأعتصرت لسانها داخل فمى مصا وانا أرتشف لعابها الشهى اللذيذ ..كانت تزوم وتتأوه لتشعرنــى
بمدى تمتعهابما أفعل .. كان صدرها النافر يدلك صدرى بجنون وحلماتها المنتصبه الصلبه منغرســه
فى لحم صدرى تشعرنى بالنشوه والهياج … كان كسها ملتصق بسرتى وهى تدلكه وتمرغه فــى
الاتجاهات الآربعه ..حتى شعرت بقطرات من المياه الساخنه تسيل من كسها على بطنى منزلقه حتى عانتى
ثم فخذاى .. أرتعشت وهى تعتصرنى بقوه بزراعيها وفخذاهاالمعقوده خلف ظهرى وبدأت تهتز وتهزنــى
معها وهى تزوم وتتأوه ومازال فمها يعتصر فمى او مازال فمى يعتصر فمها .. وسالت شهوتها غزيره
على بطنى ويدها ترتخى من حول عنقى فمددت يدى أطوقها من خلف ظهرها فرمت برأسها على كتفــى
كطفل سينام … سرت وانا أحملها بأتجاه غرفه النوم حتى أقتربت نحو السرير أنزلتها فنامت على ظهرها
مرتخيه الاعصاب كأنها مخدره فاتحه زراعيها وفخذاها .. وقفت لحظات أتأمل جسدها الشهى المثيــر
وتصلبت عيناى امام بياض أبطاها ونعومتهم .. أقتربت بفمى منهم وبدأت فى تقبيلهم بشهوه .. عندما
لامست شفتاى الساخنه أبطاها أنتفضت فترجرجت بزازها الجيلاتينيه بشكل يذهب العقل فمددت يدى أقبض
عليهم معتصرا أياهم واصابعى تعتصر حلماتها فكانت كسمكه وضعت على سطح الشواء وهى ما زالت حيه
تنتفض وتتمايل وتتأوه وعينها مقفله من لذتها ونشوتها وهى تقول أه أس أس
أبعدت عن فخذيها لترينى كسها وهو يلمع من شهوتها أو ربما تبغى أن أدفع زبى داخلها وانيكها فهــى
لا تقوى على الكلام وانا لا أفهم ماتريد .. حتى أنقذتنى من حيرتى ونطقت بصوت خافت .. نيكنــى
مددت يدى الى زبى أختبره فقد كان من صلابته كأن النمل يسرى فيه والدماء تغلى فى عروقه
رفعت ساقاها أحدهم على كتفى والثانى تحت ذراعى ليبرز كسها أمامى فاتحا شفراته شبقا ودهشــه
أمسكت زبى أدلكه اشفارها المخاطيه فأنزلق منى كثعبان بحر يعود الى الماء … شهقت وهى تقـول
أه أه لذيذ أسس أسس . سحبته برفق منها شهقت لا لا كان حلو أه أه أح … دخله أرجوك ..
دفعته مره اخرى بقوه ليصطدم بداخلها فتصرخ بالراحه بالراحه أنا مش قدك … ومكثنا على هذا الحال
من الدفع والسحب حتى أتت شهوتها مرات ومرات ومازال زبى منتصب متبلد ولكنه يغلى
فتحت عيناها بصعوبه فى نصف أغماضه وهى تقول لسه مش عاوز تجيب … قلت لا قالت هديتنى
حرام عليك … طلعه عاوزه انام على وشى … سحبته منها فسمعت له صرير او ما شابه ذلك مــن
الاصوات .. فمالت على وجهها وهى تحاول رفع ركبتاها لتصبح فى وضع السجود .. ساعدتها وزبى
يصطدم بفخذاها وشرجها وقلت عاوزه فين ..قالت كسى كسى كمل كمل … صوبته ناحيه كسهــا
المنتفخ وقد أصبح شديد الاحمرار .. صرخت وأندفعت للامام … وهى تقول أحـووه
ده مش زب ده مدفع … أهريــنى … أه أه أح وكانت تضم فخذاها للآشعر بضيق كسها على زبى
وهى تتأوه حرام عليك جيب بقى … حرام عليك .. أح أح أح أيــووه أوف أوف اوف
وكانت صرخاتها تزيدنى أشتعالا وهياجا وزبى يعاند … كل دفعه باهه وكل سحبه بصرخه … شعـرت
بأقتراب قذفى فأرتميت عليها فلم تتحمل فخذاها حملنا معا فألتصقت بطنها بالسرير مما ساعدنى علــى
أدخال واخراج زبى بحركه بطنى فقط حتى أنتفضت وقذفت بلبن غزيز تلقفته وهى توحوح من سخونتــه
أسس أسس أس ودفنت شفتاى فى رقبتها أقبلها فشعرت بأنفاسى الساخنه فتصلـب
جسدها كالمصروعه وهى تنتفض بشده.
جزء11
شعرت بثقل جسدى على سناء .. زحزحت جسدى للآستلقى بجوارها .. فأدارت وجهها ناحيتى وهى
تقول عاوزاك تبعبصنى فى طيزى .. أبتسمت ومددت يدى شاهرا أصبعى لدسه فى شرجها .. كانــت
لمساتى على فتحه شرجها من الخارج تظهر على تعبيرات وجهها وهى تعض شفتها .. لقد وجــدت
بعض الصعوبه فى دفع أصبعى داخل شرجها .. خفت أن أؤلمها .. مددت يدى وتناولت الكريم الذى كان
مازال موضوعا على الكومود .. وضعت بعض منه على أصبعى الذى وضعته على فتحتها وشرعت فـى
تمريره برقه .. بدء أصبعى فى الدخول ببطْ ء وهى ترتعش وتتأوه من اللذه .. حتى غاب أصبعى كامـلا
داخلها ..قالت وهى تتنهد بعبصنى بأصبعين جامد .. فعلت ما أرادت فغاب الاصبعين تماما مما شجعنى
فى أن أحركهم داخلها دخولا وخروجا وعلى الاجناب وهى تتأوه أسس اٍٍس اٍى أى أس
كمان كمان .. قالت وشفتاها ترتعش عاوزه اسألك سؤال … توقفت عن بعبصتها وقلت أيــوه
قالت لا تتوقف أصابعك حلوه … عاوزه أعرف هل أنا أمتعتك زى منى .. وبصراحه مين فينا أحلى وأمتع
وما أن أنتهت من كلمتها حتى أرتعشت ومدت يدها خلفها لتمسك بيدى المحشوره داخلها تضغط بهـا
داخلها أو لتثبتها وهى تنتفض وترفع بيدها الاخرى نصفها العلوى لتتمكن من الضغط بكل قوتها علــى
نصفها الاسفل وهى تقول أح أح أح جننتنى جننتى بأموت فيك وفى كل حته فى جسمك …
مرت دقائق قليله وهى لا تبدى أى حركه وانا مستلقى بجوارها يدى تتحسس ظهرها العارى البــض
محركا يدى حتى أعلى فخذاها ثم أعود بيدى الى ظهرها مره أخرى ….
فتحت عينها ونظرت الى بهيام وشبق وهى تقول : ماجاوبتش يعنى على سؤالى ..
قلت : قبل أنأجيب عاوز أعرف عرفتى علاقتى بمنى أزاى وعرفتى أيه بالضبط
قالت : سأجيبك بعد أن تجيبنى ..
ـ حاضر شوفى ياستى … نساء الارض جميعا كالازهار .. عمرك شوفتى زهره مش جميله
ـ قالت لا
ـ النساء كذلك كلهم يبحجو النفس ويثيرو الحواس ويدغدغو المشاعر .. الخلاف فى الشكل والرائحه
يفقد الزهره أسمها أنها زهره ..
ـ لا أعتقد
ـ النساء كذلك كلهن جميلات .. الاختلاف فى اللون أو الحجم أو موسم الازهار او حجم الاشواك التى
تحيط بأغصانها لتحميها وتدمى اليد العنيفه التى تتعامل معها .. الاشواك لا تدمى الايدى الرقيقـه
التى تحيطها بحنان ورقه …
ـ ياسلام على الفلسفه
ـ مش فلسفه دى الحقيقه … كل النساء فيهن ما يبهج .. هذه بصدرها .. وهذه ببياضها .. وهذه
بسمارها .. وهذه بطولها والاخرى بأمتلاء جسدها كلهن مثيرات كلهن جميلات كلهن ممتعات ..
ـ ممكن دلوقتى أحكيلك عرفت حكايتك مع منى أزاى . مددت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانــى
بنفس تعبيرات الطفا الصغير .. فضممتها ….
جزء12
مدت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانى بنفس تعبيرات الطفل الصغير ..فضممتها .. تأوهت وهى
تحتضن خداى بكفيها وتقبلنى قبلات كثيره خاطفه وسريعه وهى تقول عاوزه احكيلك وأنت بترضع
بزازى .. ممكن .. هززت رأسى بالموافقه .. نزلت بكفها ناحيه صدرها وامسكت بزها اليمين مصوبه
حلمته الشهيه نحو فمى وهىتقول على فكره فيهم لبن … قبضت على حلمتها بأسنانى برقـه
مدغدغها بشفتاى فأنتفضت للخلف ونزعت حلمتها من فمى لا اراديا.. وهى تقول أح أح ايــووه
كانت تتمايل برأسها نشوه وهى تعيد حلمتها لتدسها بين شفتى الساخنتان وتتأوه ..
قالت وهى نصف واعيه ..بتقول النساء عندك زى الازهار .. يعنى مافيش ولاء لزهره ..كله زى بعضه
أخرجت حلمتها من فمى وبدأت أعتصر بزها الطرى المثير بيدى .. وقلت : أنا فعلا أحب الازهار كلها
ولكن أفضل عروس الازهار (الزنبق) فهى بسيطه بيضاء تشع براءه وعطرها هادئ .
قالت وهى تتنهد يعنى زى منى كده …. قلت : فعلا قالت : وبما تشبهنى أنا من الازهار
قلت : أنت كزهره القرنفل كثيره الالوان متنوعه التعاريج مبهجه وشقيه
ـ ومنى ألم تكن شقيه ـ لم أشعر بشقاوتها فهى هادئه وهى شبقه
ـ لاأحب هذا النوع من النساء التى لا تعبر بصخب عن مكنونها .. تصرخ وترقص وتغنى وتتمايل
وتحتضن وتقبل وتلحس وتمص وتداعب .. على طبيعتها …
ـ انا معك ولكن منى كانت نوع خاص تصرخ بلا صوت وترتعش بلا حركه وتهيم وهى كامله الوعى
ـ فزوزه هى ـ حاجه زى كده . خلينا فى موضوعنا أنت عرفتى موضوع منى أزاى؟
ـ شوف ياسيدى بدأت الحكايه من خمس سنوات عندما جأءت منى لمنزلنا من أجل أعاده مذكرات
كانت استعارتها منى وذلك بناء على طلبى حيث أننى كنت فى حاجه لمراجعتها هذه الليله استعدادا
للامتحان .. وشعرت بالنظرات التى كانت بينكما التى تعرفها كل أنثى .. ومن يومها أصبحت منى كثيره
الزياره لبيتنا بحجج متنوعه .. وانت أيضا كنت كثير الجلوس معنا بحجج أخرى .. ولا تخطئ عيناى
منظركما عندما كنت أخرج من الغرفه وأترككم وحدكما سواء عن قصد أو غير قصد وحين عودتى كنت
أرى أحمرار الوجوه والشفاه وبعثره الملابس .. مما لا يغيب عن أنثى لماحه مثلى …
حتى كان يوم زواج أبنه عمك مريم الذى قضيناه عندهم من اول اليوم وتركناك وحدك فى المنزل …
ولكن لحسن الحظ وليس لسوءه كنت قد نسيت الحذاء الجديد الذى اشتريته لهذه المناسبه وعدت الى
البيت .. وفتحت الباب بمفتاحى .. لآسمع صوت يتحدث معك .. فتحركت بهدوء لعلك مع أحــد
أصدقائك تشاهدون فيلما جنسيا قد أتمكن من مشاهدته معكم دون أزعاجكم ولكى أتمكن من مشاهدتكم
وانتم تعبثون بأزباركم فتكون المتعه مزدوجه .. وعندما نظرت بطرف عينى عليك فى الصاله الكبيره
دهشت مما رأيت فكان أخر شئ يمكننى أتخيله .. أن أرى منى جالسه بين فخذيك وانت مستلقـى
على الكنبه وبنطلونك عند قدميك وهى ممسكه بزبك تلوكه بفمها بصوت عالى كانها تفتح زجاجه من
المياه الغازيه بأسنانها .. وأنت تتأوه وتنتفض ولا يخرج من فمك الا اٍس أس
أسس أسس وهى ترفع رأسها كل لحظه تنظر لك منتشيه ثم تعود لما تفعل ….
ثم قامت عنك وانا أرى زبك منتصب يهتز وعيناك تتبعها .. بدأت فى خلع ملابسها بشكل مثير وهى
تتمايل كأحسن راقصه استربتيز محترفه وعيناك جاحظه تتابعها حتى أصبحت عاريه تماما ووضع
كفها تخفى كسها وذراعها تلفه تحت بزازها تخفى بعضا منهم للآثارتك .حتى فوجئت بك تقوم تحاول
الامساك بها وهى تجرى منك فقد كان البنطلون بين قدميك يعيق حركتك .. بسرعه عجيبه تخلصت أنت
أيضا من ملابسك لتقف أمامها عارى تماما .. فنظرت اليك بشبق وأقتربت لتمسك زبك تدلكــه
حتى صار كعصا غليطه تمدها أمامها وأرتمت فى أحضانك فأحتضنتها وغبتم فى قبله طويله وما زالت
يدها قابضه على زيك .. شددتها من يدها وجلستم على الكنيه وأرتميت على صدرها تعتصر بزازها
بيدك ومددت فمك تمص الحلمات وهى تتأوه تأوهات تزيب الحجر .. أه أه أح أح حاسب حاســب
بزازى بتوجعنى .. بالراحه … أف أف … حاسب سنانك بتقطع حلماتى .. أه أه .. كفايه مش قادره
كفايه أرجوك…أه أه … وانت فى عالم أخر لا تدرى بالدنيا .. وربما هى أيضــا … سحبت
يزازها منن فمك وقفزت وجلست على أفخاذك بأفخاذها العاريه وتأوهت من ملمس أفخاذك وهى تقول
كفايه عاوزه أروح .. لم أسمع ما قلت لها .. ولكنك أمسكت بخديها مقربهم لوجهك وتعتصـر
شفتاها ثم قلت لها شيئا أخر فقالت بلالال لا ده بعدك كده كفايه عليك وسمعتك تستعطفها وترجوها
وهى تتدلل وتتمانع وعيناها تنطق بالرغبه .. وأخيرا كأنها أوجبرت على طلبك قالت علشان خاطرك
ممكن تدخله فى طيزى بس … موافق …. سمعت صوتك وانت تلهث وصدرك يعلو وينخفض بسرعه
موافق
جزء13
تركتها ناثمه على الكنبه ودخلت حجرتك للحظات .. مدت يدها تداعب كسها بأصابعها
وهى ترتعش وتهتز من الشهوه ..توقفت عندما سمعت صوت أقد*** .. نظرت اليك
كنت تحمل أمبوبه تشبه أمبوبه معجون الاسنان ..تركتها على الترابيره بسرعه وانت
تنزل على ركبتيك لتصبح أمام كسها بفمك .. فتحت فخذيها بيديك ورفعتها لاعلى لتتمكن
منها أكثر .. أخرجت لسانك ورايتك تلحسها كقط يشرب من أناء اللبن .. وهى تحاول
سحب جسدها فقد كان لحسك فوق قوه احتمالها وكانت تمد ذراعها تحاول دفع وجهك
لتمنعك من اللحس ..كانت المسكينه تتراقص وتنتفض للآمام والخلف وهى تتأوه وتزوم
واخيرا نطقت لتقول أه أه حرام عليك أرجوك مش قادره ارجوك أرحمنى أح أح أه
رفعت يداها ممسكه براسها وهى تهتز بعنف ورأيتك تبتسم فقد أمتلئ وجهك بمـاء
شهوتها .. خمدت حركتها قليلا . تركت كسها وصرت تقبل جوانب أفخاذها وهى تزيد
وجهها عصرا بيديها .. تحرك رأسها يمينا ويسارا وهى تزوم وتتأوه بصوت ضعيف .
أدرت جسمها فأصبحت تنام على بطنها رافعه طيزها الناعمه الطريه فى أتجاه وجهك
مسحت بيدك على فلقتاها تتحسسهم وتصفعهم برقه لتزيد أثارتها .. مددت يدك الى
الامبوبه وأفرغت منها على فتحه شرجها ودفعت أصبعك لتدس ما أفرغته داخل فتحتها
وجدت أصبعك يختفى وتعاود أخراجه وهى تتأوه أه أه بالراحه أرجوك بالراحــه
وانت مازلت تدلك شرجها وهى مازالت تزوم وقد دفنت وجهها بشلته الانتريه لذه او
ربما ألما ,, رايتك تدير اصبعك داخل طيزها فى دوائر حتى رأيت خرمها زاد أتساعا
فتركتها وامسكت بزبك تضع على رأسه بعضا مما فى الامبوبه وبيدك تدلك رأس زبك
بها حتى أصبح لامعا شديد الصلابه ..صدقنى لم أنسى منظر زبك ساعتها كان مثيـر
جدا لا تحتمل أى أنثى تراه الا أن تفتح فخذاها طلبا له .. ولقد أشتهيته ساعتها ونويت
أن أدلك به كسى يوما ما ,,أو على الاقل أدفسه فى طيزى .. فقد كنت لم أتزوج بعــد
أنتصبت على ركبيتك لتكون فى وضع أعلى منها وبدأت تقترب برأس زبك بين فلقتيها
حركت زبك لاعلى واسفل تختبر صلابته او تشعرها برغبه فيه لا أدرى .. لامســت
برأسه خرم ظيزها فرفعت رأسها وهى تتأوه وتقول بالراحه ياحبيبى أرجوك بشويـش
عاوزاك تمتعنى مش تموتنى … كنت تتعامل مع طيزها برقه شديده .. تدفع زبك برفق
فيرتد ويتزفلط للخلف فتتركه … ثم تعيد المحاوله وهى فى كل مره ترفع رأسها عندما تدفعه فيها وتسقطها عندما تلفظه طيزها … با لصبرك .. كنت تتعامل مع طيزها
كصائغ يصنع قطعه ذهب ويخاف عليها من التلف … مرات ومرات تدفعه حتى سمعت
منها أهه طويله ورأيت رأس زبك قد غاب … أرتعشت وهى تقول أستنى شويه أرجوك
أستنى شويه … لحظه ورايتها هى التى تدفع بطيزها للخلف بهدوء … وزبك يختفــى
شيئا فشيئا .. حتى أختفى تماما … بقيت لحظه لا تتحرك .. ساعتها شعرت بك كفنان
ربما مايسترو فى نيك الطيز .. وصممت على أن أتناك منك ولو أغتصبتك ومن يومها
وانا أحاول أثارتك بكل الوسائل حتى أصبحت الان بين أحضانى … المهم
رفعت منى رأسها وهى تقول يلا … سمعتك تضحك وتقول يلا أيه .. قالت : يلا نيك
وكأنك كنت منتظر الاشاره فتبدل هدوءك أعصار .. وأخذت فى أخراج وادخال زبك بقوه
وهى تتأوه وتتراقص وتكبش بكفاها فى قماش الكنبه وهى تزوم أه أه حلو حلو بحبــك وبحب زبك .. كمان … أح أح أف أف ثم قالت بحبـك
أطول كلمه بحبك سمعتها حتى الان وهى ترتعش رعشات شديده قبل أن تخمد حركتها
من النشوه ,, بعدها وجدتك تتصلب دافعا زبك كله داخلها ولا تخرجه هذه المره وانت
ترتعش وتنتفض فتأوهت أوف أوف أوف سخن سخن بيحرق
نفسي اتعرف علي مدام اوارملة او مطلقة تعشق الجنس وفي سرية تامة واميلي :
جزء 1
تبدأ احداُث هذه القصه فى الصيف الماضى . وحدثت بينى وبين أختى سناْء . عمرها 23 سنه وعمرى 21سنه وهى متزوجه من تقريبا سنه وكنت أشعر بجفاء العلاقه بينها وبين زوجها تقريبا بعد شهر من زواجها . المهم حتى لا أطيل عليكم . فى هذا اليوم جاءت عندنا البيت وكنت منهمك فى تركيب ستائرشرفتى وانا اعلى السلم المعدنى ومن حراره الجو كما هى عادتى فى المنزل كنت مرتديا شورت فقط . وسمعت صوتها وهى تسلم على أمى المنهمكه بالمطبخ . ثم حضرت الى للسلام وكانت مرتديه جيبه جينز ضيقه جدا وفوقها تى شيرت مفتوح الصدر لدرجه أننى كنت أرى بزازها كامله من مكانى بل ربما رأيت حروف حلماتها . وعندما رفعت يدها للسلام أهتز بزها الرجراج بشكل مثير جدا حتى أننى لم انزل عينى من عليه وشعرت لاول مره بشهوه تجاهها . فضحكت بميوعه وقالت : عينك ياشقى . وعندما شعرت بأننى ابتلع ريقى بصعوبه فهمت ما أعانيه .فقالت تحب اساعدك . قلت بصوت خافت من شبقى ياريت . فما كان منها ان صعدت على السلم من الجانب االاخر لتمسك معى الستاره وهى تتمايل على وتضغط بزازها بكوعى وكتفى حتى اصبحت فىحاله لا توصف من الهياج والعذاب . وبكل تهور مددت يدى ممسكا بزها وانا اقول لها حرام عليكى مش قادر . فخرجت من شفتاها اه ساخنه وهى تقول أخيرا حسيت بيا . فدفعت باب الغرفه بقدمى لاغلاقه.واخرجت بزها اليمين وانا اتأوه من منظر حلماته ووضعتها فى فمى امصها بشهوه وشفاه قاربت من الغليان.شعرت بها تنتفض من الشهوه وهى تقول بصوت ضعيف أه أه كان نفسى فى كده من زمان . تعالى عاوزه اقول لك حاجه فى البدروم . نزلنا سويا بعد أن أخبرنا أمنا أننا سنحضر لوازم من البدروم. اسكت يدى تسحبنى بقوه حتى وصلنا الى مكان ماتريد بدأت فى الاقتراب منى بصدرها وتقترب بشفاهها من شفتاىوانفاسها الساخنه المملوءه بالشهوه وتقول ممكن تقلع الشورت عاوزه أشوفك عريان . وبدأت بمساعدتى فى أنزال الشورت ويدها ترتعش وصوت انفاسها يعلو . ثم نزلت على ركبها وامسكت زبى الذى كان فى أشد حالات أنتصابه وقالت حرام عليك ايه الجمال ده . وماشعرت الا به داخل فمها تمصه وهى تتفوه بكلمات لا استطيع تبينها وصوت تأوهاتها والصوت الناتج من مصها جعلانى لا أشعر باىشئ . ومددت يدى ممسكا بزاها بيداى اعتصرهم مما زادها هياج . فما كان منها الا أنها قامت لتخلع ملابسها وهى تقول قلعنى عايزه اخضنك بسرعه واحنا عريانين . وارتمت فى حضنى ونحن نعتصر بعضنا من الشهوه. ومدت يدها وامسكت زبى تفركه بيدها وهى تتأوه وتقول عايزاك تنكنى زى ما كنت بتنيك منى . عايزه اتناك فى كسى وطيزى زيها . عايزاك تاحس لى كسى زيها . وكنت أنا فى حالهم من النشوه لا تسمح لى بسؤالها عن هذه الجرأه وهى تتفوه بهذه الالفاظ الصريحه . ولكن الظاهر انه من شده هياجها لا تدرى بشئ .وأستدارت لتجلس على الكنبه القديمه الموجوده بالركن فاتحه فخذاها وتشير لى بأصبعها أقترب . وما أن وقعت عينى على كسها الوردى حتى نزلت بيداى مباعدا فخذاها أكثر ومددت فمى وبدات فى مص زنبورها الاحمر الذى يخيل الى انه يهتز من الشهوه وبدأت بالضغط على راسىلتعتصر وجهى بين فخذاهاوهى تتاوه أه أه أح أح بحبك ياريتك جوزى مش الحلوف اللى متجوزاه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وهى تتأوه وتقول مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسها وهى ممسكه بشعرى تشده بعنف لا أدرى هل كانت تبعدنى ام تقربنى . وكانت بزازها كقطعه الجيلى يهتز مع أنتفاضها بشكل مثير. وبدات تتأوه وتقول نيكنى نيكنى حرام عليك عاوزه أحبل منك عاوزه احبل من زبك . وعندما شعرت بها على هذه الحاله وقفت استعدادا لادخال زبى فى كسها . ولكنها مدت يدها فأمسكت بزبى وبدأت بوضع راسه على باب كسها وهى تتأوه ثم بدأت فى تحريكه لاعلى واسفل على شفراتها الساخنه جدا وهى تقول أه أه زبك كبير وجامد وسخن . ودفعته بقوه داخل كسها فكاد يغمى عليها ولفت زراعيها حولى وانا أشعر بها ترتعش كالمحمومه ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده ايوه خليك كده
جزء2
ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده أيوه خليك كده وهى تبحث عن شفتاى لتبثهم شبقها واخيرا امسكت بشفاهى تعتصرهم بل تأكلهم بشفتاها واسنانها ولسانى يندفع داخل فمها يحاول تخليص شفتاى فيلقى مصيرهم من المص واكثر وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها حتى فوجئت بها تقول طلعه بسرعه عايزه اشخ أه أح أستحملنى ياحبيبى ممكن أشخ على فخاذك وزبك . فأخرجت زبى من كسها وانا أقول أعملى اللى عايزاه . فبدات فى ألارتعاش بقوه أكثر وهى تبول وتنتفض وتصرخ بصوت مكتوم وهى مازالت تلف زراعاها حول رقبتى وشعرت بماء غزيز يتدفق على افخاذى وقدمى ثم مدت يدها فأمسكت زبى ودفعته بشده داخل كسها وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبى تندفع فى كسها وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى الذين لم يجفا من بولها حتى ألان . وارتمينا على الكنبه من اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت حتى استطعنا أن نرتدى ملابسنا على عجل ونصلح من هيئتنا ونصعد للدور الاعلى حتى لا تشعر أمنا بغيابناوبدأت فى استكمال ما كنت اعمله وهى تنظر الى بنظرات شهوانيه وتعض على شفتاها وهى تهمس لى أنت طلعت حكايه كبيره أدخل خذ حمام بسرعه أحسن ريحتك فايحه على ما أنزل البدروم أمسح المصيبه اللى تحت . مش عارفه أبطل حكايه الشخ دى لما شهوتى تقرب . أوعى تكون مضايق منى فقلت لها أبدا ده كان شكلك سكسى ساعتها تجننى فأحتضنتنى وقالت أموت فيك أنت بس اللى فاهمنى ومريحنى . مش حاأسيبك اللى لما تشوفنى وانا بأعمل كده تانى وزبك جوه طيزى المشتاقه لزبك الشقى
جزء3
عدت من عملى متأخر فوجت أمى نائمه كعادتها وعندما دخلت غرفه نومى وجدت ورقه على الكموود
بجوار سريرى تخبرنى فيها أمى أن سناء أتصلت عده مرات وترجونى الذهاب اليها باكر صباحا لتركيب
ستائرها الجديده وهى منتظره على التليفون ولن تنام قبل ان تكلمها . امسكت بالتليفون وادرت نمرتها . رفعت السماعه بسرعه وقالت : الو قلت : ايه اللى مصحى القمر لغايه دلوقتى
قالت : القمر مشتاقلك
ـ وانا كمان مشتاق أكثر , حا أتجنن من يوم البدروم
ـ تعرف أنا من يومها وانا هايجه نار وما صدقت أن سمير جوزى بايت عند مامته النهارده وبكره أنى
أتصل بيك علشان نكونهنا على راحتنا .
ـ عاوز أقطعك . على فكره انت لابسه أيه
ـ مش لابسه حاجه خالص يابنى عريانه خالص وكمان حاطه شمعه فرحى فى طيزى من ساعتين
علشان أوسعلك الخرم . حاأتجنن من الهيجان
ـ يخرب عقلك دى الشمعه طولها ييجى متر حاطاها ازاى
ـ لا ياسيدى قطعت ثلاثين سنتى من قدام ولبست عليهم عازل طبى ودهنتها كريم ودفستها
ـ جننتينى أوعى تشيليها . خلينى أشيلها أنا واحط زبى بدالها
على فكره عاوزاك تحلق شعر زبك . عايزاه نـاعم حرير بأحبه حرير
وأوعى تتأخر على أحسن الشمعه بقت عجينه يابنى .
ـ طبعا ما أنت حطاها فى ميكروويف
ـ على فكره أيه اخبار زبك حبيبى عامل أيه شادد جامد
ـ الا جامد ده المسكين حا يقطع الهدوم عايز يخرج
ـ بأقولك أيه ما تيجى دلوقتى أحلقلك وادلعك واهديك بدل هيجانا ده على التليفون
ـ حاأكتب ورقه لماما أقول لها أنى روحت لك بدرى وما رضتشى أصحيها
ولا ادرى كيف أغلقت السماعه وكيف كتبت الورقه وكيف قطعت الطريق الى منزت سناء حتى وجدتنى
أطرق باصابعى على باب شقتها .
فتحت الباب بسرعه وجزبتنى من ذراعى واقفلت باب الشقه بهدوء وقفت أمامى تستعرض بجسدها
الممشوق العارى وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب اسقطته
على الارض عندما شعرت بعيناى مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها بضفيرتين
مرفوعتين على الجانيبن جعلاها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن الشئ
المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه . دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى
رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاى بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى
بين فخذاى حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف
ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العارى ويدى اليمنى قبضت بها على صدرها النافـر
أعتصره . فخرجت من شفتاها اهه وعادت بسرعه لشفتاى تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت
عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض . لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه فاستندت عليهـا
ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير الى كســها
وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدنى أن الحس كسها . نزلت على ركبتى حتى أصبح فمى أمام شفرات
كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه وأثناء ذلك وجدت الشمعه
تبرز من فتحه شرجها وقد قاربت السقوط فشددتها فتفوهت أس أح فدفعت أصبعى الكبيــر
فى طيزها وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .
وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك … هات زبك أمصه . فألتففت لامكنها مــن
زبى حتى أصبح أمام وجهها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه
بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض
وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــى
نيكنى عاوزه زبك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول
ومالت على الكنبه بوجهها رافعه موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول دخله دخله مــش
قادره أستحمل طيزى بتاكلنى . فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوه أه أه
ارجوك أرفعنى من بطنى من غير ما تخرج زبك وأدخل بى الحمام عاوزه أشخ . رفعتها كما تريد وزبى
مازال داخا طيزها وهى ضاغطه عليه بفلقتاها تمنعه من الخروج او الحركه وتحركت فى اتجاه الحمام
وبمجرد دخولنا حتى نزلت بقدميها لامست الارض فاتحه فخذاها على اتساعهم وبدأت فى الارتعاش
وشعرت بشلال من المياه يندفع من كسها يصطدم بارضيه الحمام ويبلل قدماى وطيزها تتقلص وتعتصر
زبى وهى تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن ربك يخبل خليــه
جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت
بزبى تستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت
هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبى فى أجناب طيزها وهى تقذف شهوتها حتى
شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .
جزء5
بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف وهى تقول
أسفه ياحبيبى خليتك تنام على ألارض والمكان ملوث ببولى . قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب
أى حاجه منك . استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها
وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت . فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدرى
وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى
أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبى
تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت وهى تنظر اليه وهى تقول
بلاش شقاوه وأمسكتنى من كتفى لتديرنى لتستطيع غسل ظهرى وهى تضربنى برفق على فلقتـاى
ثم شعرت بها وهى تنحنى وتقبل طيزى وتمرغ وجهها وهى تتأوه . فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت
وقلت كفايه خلينى أحميكى أنا وعملت يدى فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور
ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب عللا أطراف أصابع قدميها
لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى
اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعى لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من
فمها الا كلمه أسس أسس أسس أسس أسس وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى
قدميها . ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على
جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعينى وهى تمسح جسدى بعينها اللامعه من الشهوه حتى
شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتى هنا فى طيزى وبعدين فى كسى لما ندخل أوضه
النوم . ممكن . فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبى . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه الى
زجاجه وأفرغت فى كفها بعض منها ومسحت به زبى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــد
ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا
فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه
فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم
أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه
وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه.
وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال . بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحيه اليمين
وتاره ناحيه الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى
أثاره فازيدها دفعا ودلكا وهى تقول نار نار أح أح أحووه أسس اسس اسس بحبك كمان كمان
أوعى تجبهم بسرعه كمان أس أسس أه أه أه نار ياحبيبى نار أسس اٍسس
كمان يمين ….شمال أيوه . جامد جامد جامد أحـوه بحبــك
ثم شعرت بها وهى تنتفض من الشهوه وقالت شهوتى جايه شهوتى جايه … هاتهم جواى ..
وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو يمطر
طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به براس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نار
ثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. وهى مازالت تغنى .. نار ياحبيبى ….
جزء6
قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت الى من خلف
كتفها وقالت أظن محتاج شويه مساج فى البانيو . قلت : فى الحقيقه محتاج أأكل والا سيغمــى
على من الجوع والارهاق . قالت : اسفه حبيبى نسيت معاك كل حاجه مع أنى مجهزه وجبه فياجرا
حا تخليك نار . قلت أنا حديد من غير فياجرا . قالت : فياجرا أكل مش أقراص ياحبى . قلت مش
فاهم . قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز . قلت : قصدك الفطار . ضحكت
وهى تقترب منى بلالال وقبلتنى بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول
حالا .. شويه فياجرا حا تخلى حبيبى حديد لاخر الليل . فوضعت جسدى فى البانيو وكنت فى حاجه
لحمام لينعش جسدى المرهق من السهرومن شبقها . سمعتها تنادى من الصاله وتقول عندك بشكير
خلف الباب نسق جسدك وتعالى . خرجت الى الصاله وجدتها قد فرشت مشمع على الارض ووضعت
مسندين على الحائط ورأيت عده أطباق رصت بعنايه مغطاه بورق الفويل وبعض علب البيره المثلجه
فرميت جسدى على الارض وبدأت فى كشف الاطباق فقد كنت جوعان جدا . كانت الاطباق تحوى شرائح
من الكابوريا والاستاكوزا وكميات كبييره من الجمبرى بكل أشكاله وكميات لا بأس بها من بلح البحــر
والجندوفلى ومحاريات اخرى لا اعرف اسمائها فأبتسمت وقلت فعلا فياجرا .. أنت ناويه على ايــه
قالت وهى تتراقص وتهز صدرها بشكل مثير … ناويه على حرب … ممكن تأكل لغايه لما أروح اشطف
جسمى . عاوزه كل الاكل ده يتمسح مسح فاهم . لم استطع لرد عليها فكان فمى منتفخ ويداى تقذف فيه
بلا تمييز ما تصل اليه . بدأت اسعر بالشبع فمددت يدى نحو علب البيره لتساعدنى حتى اتمكن من أكل
المزيد فقد كنت جائع جدا وايضا الطعام لذيذ جدا . ناديت عليها .. يلا تعالى بسرعه الحقى حاجه ….
وجدتها أمامى وقد أرتدت بورنس وردى مفتوح يدارى كتفاها واجنابها فقط وهى تتمايل بلالال وتقول
المهم حبيبى بأكل انا مش مهم . ثم جلست بجوارى ومدت يدها تتناول بعض من الطعام وهى تفسح لى
لالتهام كل شى . قلت وأنا اذدرد الطعام .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين … قالت : طبعا على فكره
الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى تلاحقنى
وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض وبدأت هى
فى المسح على صدرى العارى بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام … رحت فى نوم عميق فى لحظه.
شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع … رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه
وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى
عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى
بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـى
خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء …
أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى
لبن .
جزء7
أرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى …
عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجهها نحوى ..
داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل
فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها
المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .
مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـه
النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت
عنقى بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدى واذنى تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا
وتدفعها نحوها لتزيد شفتاى أعتصارا.
شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطنى وافخاذى وخفت قبضتها على بعض الشـى
فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعده بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـى
ترسم أبتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخن … ملت بجسدى عليها ضاغطا بصدرى وبطنــى
على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذى بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه بصوت
خافت … مددت يدى ممسكا بزبى محركا اياه ليلامس فخذها وقلت : جاهزه للحرب .. فأشارت برأسها
للآعلى واسفل ولم تنطق …. بدأت بوضع رأس زبى مدلكا شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت
أس أسس أح أح حلو حلو … فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســها
فأمسكتنى من زراعيا بقوه حتى شعرت بأظافرها تنغرث فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح
فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معى بجسدها تمنعنى من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك
أستنى شويه ولكننى لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود
أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار …أح
وتتمايل بوجهها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها تخفف
من حرارتها او تمنعها من الاشتعال . كانت ترتعش وتنتفض وتضمنى اليها كلما أتتها شهوتها .. لا أدرى
كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى أشعر به كلما
لامست فخذاى ملاءه السرير تحتها . كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبى فى أقوى حالات أنتصابه ولا رغبه
لى فى القذف . فقط كنت مستمتع بسخونه كسها ولزوجته ومستمتع أيضا بتأوهاتها وغنجها ..
صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك … حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى
أس أس أس مش حاسه بكسى … مش حاسه بكسى … نظرت فى وجهها
لتقتلنى تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغنى فأرتعشت وانا أقذف بقوه داخل كسهـا
وهى تصرخ أه أه أحــوه أحــووه وكسها ينقبض ليعتصر زبى حتى
أنى كنت لا أتحمل أحساسى بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبى . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه
أياى الى صدرها والتقمت شفتاى تمصهم وهى تربت على ظهرى بيدها علامه الرضا التام .
جزء8
أرتميت على ظهرى على السرير أبغى بعض الراحه فمالت هى على وجهها وظهرها نحوى . كان ظهرها
بضا ناعما مثيرا . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع . مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى
تقول ووجهها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه على … أخد نفسى شويه .. فامسكت بزبى
الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه …
قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى .. أنت كنت ناقص تأكل فياجرا …
بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه شرجها … شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها
لتمكننى من دسه أكثر … سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يريح
حبه … عندك الكريم فى درج الكومود جنبك هاته وأنت عارف حا تعمل ايه .
مددت يدى اخرجت الكريم وأفرغت كميه لا بأس بها فى كفى دلكت ببعضها زبى ثم أخذت بطرف اصبعى
بعضا منه ووضعته على فتحه شرجها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـام
من ملمس اصبعى وهى تقول أيـوه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى
أعتدلت وهى ترفع طيازها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك قمــان
دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد
هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى
بالضبط . كانت تتأوه أه أس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه.
مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى ..
ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا
وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس
سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر بريقها
يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى
فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى
تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى … تقدر … جننت … دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج
من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع
أم ان ركبتيها لم تحملها … صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا
بحبك أه أه أه أرحم طيازى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه
منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى
تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو … كمان
زبك حديد … يخرب بيت اللى يجيب لك فياجرا تانى .. وأشياء من هذا القبييل
مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه
كفايه بقى … كفايه بقى … جبهم فى طيزى … كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى … كفايه أرجوك .
أبوس ايدك كفايه … عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل
طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى …
شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍس فارتميت على ظهرها بجسدى
وزبى ما زال ينتفض فيها .
جزء9
أنتبهنا على صوت رنين التليفون .مدت سناء يدها ورفعت السماعه . قالت الو ..ثم بدأت تتكلم وانا
أسمع ردودها واخمن منها ما هو السؤال ..
أيوه ياماما جانى من بدرى
….
ده ياحبيتى تاعبنى قوى . كان حا يعورنى بعامود الستاره
حاضر ياماما .. لما نخلص حا أخليه يروحلك هناك علشان تروحو سوا
….
غمزت لى بعينها وهى تجيب حاضر مش حايروح النهارده الا لما يخلص خالص
وضعت السماعه بعد ان قالت مع السلامه
ضحكت وهى ترفع ظهرها لتجلس مستنده على السرير ..فردت قدماها .. ضربت بكفها على أفخاذها
وهى تقول تعالى نام هنا … مددت جسدى ناحيتها حتى قبلتها بباطن فخذها قبل أن أضع راسى عليه
أنتفضت مرتعشه من قبلتى ..ونظرت بطرف عينها نحو فخذاى لتصطدم عيناها بزبى الذى كان منتصبا
قالت بدلال وبعدين فى زبك ده .. مش عاوز يتهد .. قلت صحيح عايزاه يتهد … قالت لا طبعــا
عاوزاه كده على طول ومدت زراعها على أتساعه حتى أمسكت به تدلكه وتضغط عليه وهى تعبــث
بأصبعها الكبير براسه .. شعرت بدغدغه تشمل جسدى كله .. وبدأت أحاول القيام .. قالت على فيــن
قلت رايح الحمام عاوز أشخ حاسس المثانه حاتفرقع من البيره اللى شربتيها لى …
ظلت ممسكه بزبى وهى تنظر فى عينى لحظه …. قالت ممكن أطلب طلب مجنون شويه …
أطلبى ..مع أن طلباتك كلها مجنونه ممكن تشخ على بزازى ..حاسه انى حا استمتع جدا
نظرت لها .. بدأت فى تعقل كلامها .. ولكنها كانت قد قررت ذلك . نزلت بقدميها من على السرير
لامست الارض وهى مازالت ممسكه بزبى تسحينى لأقوم معها لتنفيذ جنونها .. سارت وسرت ورائها
فهى تشدنى من زبى حتى وصلت للحمام .. دخلت بقدميها للبانيو وهى تقول عايزه تغرق بزازى
وانا نايمه فى البانيو …تركت زبى … وتمددت بجسدها فى البانيو وهى ممسكه ببزازها بيديها الاثنين
تضمهم وهى ترفعهم للآعلى وهى تقول يــلا
أمسكت بزبى المتصلب وصوبته بأتجاه صدرها وانا أنظر فى عيناها التى تلمع شبقا .. وشفتاها بين
مبتسمه وتاره تعض عليها من النشوه … أندفع شلال من البول أغرق صدرها وهى تضم بزازها لتبقى
على ماتستطيع قبل أن تنحدر على بطنها وكسها وافخاذها ليراق على أرضيه البانيو .. ولسانهــا
خارج فمها ترتشف بعض القطرات التى تبلل وجهها وشفاهها من شده أندفع بولى.
كانت تضحك بصوت عالى وتهتز كطفل صغير سعيد بماء الاستحمام … فرغت من بولى .. قالت
خلاص قلت نعم قالت ياخساره … امسكتها من يدها أساعدها على الوقوف وانا أقول يلا خدى حمام
ريحتك صعبه قوى . قالت ريحتى صعبه .. ده أجمل واغلى برفان من حبيبى .. مدت يدها وأمسكت
زبى الذى بدء يرتخى كعادته بعد التبول وهى تقول هات زبك أنظفه بلسانى .. لم تنتظر منى رد …
اخرجت لسانها تمسح به راس زبى بمسحات ناعمه سريعه .. ونظرت الى فرأت أثر ذلك فى وجهـى
. دفعته داخل فمها تدغدغه وتمتصه بصوت مثير جدا . حتى بدء يعود لآنتصابه واهتزازه مع دقــات
قلبى المتسارعه . قالت وهى مازالت تفترس زبى بشفتاها وتدغدغه بأسنانها … عاوزه أتناك وأنا جسمى ريحته كده .. عاوزه احس بزبك جواى وريحه بولك يملئ انفاسى .. قلت يامجنونه ,,
قالت وهى تستعطفنى بلبونه .. علشان خاطرى … عاوزه أعيش معاك على راحتى .. أنت الوحيد اللى
فاهمنى .. أنا حاسه بكده من ساعه ما لمستنى .. قلت حاضر لما أشوف أخرتها معاك …
بدأت بتدليك زبى بسرعه وبشده وهى ضاغطه بأصابعها عليه لتزيده أنتصابا … تحب هنا ولا على السرير .
جزء10
قالت : تحب تنيكنى هنا ولا على السرير ..قلت : بسرعه .. على السرير أمتع
عندما سمعت ردى تعلقت بزراعيها فى رقبتى وهى تقول بميوعه …شيلنى … أنحنيت نتيجه لثقلها
حتى أقتربت شفتانا من بعضهما .. تعلقت بشفتاها بشفتى السفلى فأمسكت بشفتها العليا فأرتفعت معى
فمددت كفاى فأمسكت فلقتا طيزها الطريان الناعمان براحه يدى وأكملت رفعها نحوى فدفعت بفخذاها
تلفهم حولى وعقدتهم خلف ظهرى.. كنت قد بدأت أتعود رائحتها .. تجاوبت مع قبلتىوهى تتأوه وتزوم
وفكت يدها من حول عنقى واستندت بكوعها على كتفاى ومدت اصابعها تمشط شعرى وتدغدغ فروه
رأسى مما زادنى شبقا .. دفعت بلسانها تحاول أختراق ألتحام الشفاه لتدسه داخل فمى .. مكنتها من ذلك
وأعتصرت لسانها داخل فمى مصا وانا أرتشف لعابها الشهى اللذيذ ..كانت تزوم وتتأوه لتشعرنــى
بمدى تمتعهابما أفعل .. كان صدرها النافر يدلك صدرى بجنون وحلماتها المنتصبه الصلبه منغرســه
فى لحم صدرى تشعرنى بالنشوه والهياج … كان كسها ملتصق بسرتى وهى تدلكه وتمرغه فــى
الاتجاهات الآربعه ..حتى شعرت بقطرات من المياه الساخنه تسيل من كسها على بطنى منزلقه حتى عانتى
ثم فخذاى .. أرتعشت وهى تعتصرنى بقوه بزراعيها وفخذاهاالمعقوده خلف ظهرى وبدأت تهتز وتهزنــى
معها وهى تزوم وتتأوه ومازال فمها يعتصر فمى او مازال فمى يعتصر فمها .. وسالت شهوتها غزيره
على بطنى ويدها ترتخى من حول عنقى فمددت يدى أطوقها من خلف ظهرها فرمت برأسها على كتفــى
كطفل سينام … سرت وانا أحملها بأتجاه غرفه النوم حتى أقتربت نحو السرير أنزلتها فنامت على ظهرها
مرتخيه الاعصاب كأنها مخدره فاتحه زراعيها وفخذاها .. وقفت لحظات أتأمل جسدها الشهى المثيــر
وتصلبت عيناى امام بياض أبطاها ونعومتهم .. أقتربت بفمى منهم وبدأت فى تقبيلهم بشهوه .. عندما
لامست شفتاى الساخنه أبطاها أنتفضت فترجرجت بزازها الجيلاتينيه بشكل يذهب العقل فمددت يدى أقبض
عليهم معتصرا أياهم واصابعى تعتصر حلماتها فكانت كسمكه وضعت على سطح الشواء وهى ما زالت حيه
تنتفض وتتمايل وتتأوه وعينها مقفله من لذتها ونشوتها وهى تقول أه أس أس
أبعدت عن فخذيها لترينى كسها وهو يلمع من شهوتها أو ربما تبغى أن أدفع زبى داخلها وانيكها فهــى
لا تقوى على الكلام وانا لا أفهم ماتريد .. حتى أنقذتنى من حيرتى ونطقت بصوت خافت .. نيكنــى
مددت يدى الى زبى أختبره فقد كان من صلابته كأن النمل يسرى فيه والدماء تغلى فى عروقه
رفعت ساقاها أحدهم على كتفى والثانى تحت ذراعى ليبرز كسها أمامى فاتحا شفراته شبقا ودهشــه
أمسكت زبى أدلكه اشفارها المخاطيه فأنزلق منى كثعبان بحر يعود الى الماء … شهقت وهى تقـول
أه أه لذيذ أسس أسس . سحبته برفق منها شهقت لا لا كان حلو أه أه أح … دخله أرجوك ..
دفعته مره اخرى بقوه ليصطدم بداخلها فتصرخ بالراحه بالراحه أنا مش قدك … ومكثنا على هذا الحال
من الدفع والسحب حتى أتت شهوتها مرات ومرات ومازال زبى منتصب متبلد ولكنه يغلى
فتحت عيناها بصعوبه فى نصف أغماضه وهى تقول لسه مش عاوز تجيب … قلت لا قالت هديتنى
حرام عليك … طلعه عاوزه انام على وشى … سحبته منها فسمعت له صرير او ما شابه ذلك مــن
الاصوات .. فمالت على وجهها وهى تحاول رفع ركبتاها لتصبح فى وضع السجود .. ساعدتها وزبى
يصطدم بفخذاها وشرجها وقلت عاوزه فين ..قالت كسى كسى كمل كمل … صوبته ناحيه كسهــا
المنتفخ وقد أصبح شديد الاحمرار .. صرخت وأندفعت للامام … وهى تقول أحـووه
ده مش زب ده مدفع … أهريــنى … أه أه أح وكانت تضم فخذاها للآشعر بضيق كسها على زبى
وهى تتأوه حرام عليك جيب بقى … حرام عليك .. أح أح أح أيــووه أوف أوف اوف
وكانت صرخاتها تزيدنى أشتعالا وهياجا وزبى يعاند … كل دفعه باهه وكل سحبه بصرخه … شعـرت
بأقتراب قذفى فأرتميت عليها فلم تتحمل فخذاها حملنا معا فألتصقت بطنها بالسرير مما ساعدنى علــى
أدخال واخراج زبى بحركه بطنى فقط حتى أنتفضت وقذفت بلبن غزيز تلقفته وهى توحوح من سخونتــه
أسس أسس أس ودفنت شفتاى فى رقبتها أقبلها فشعرت بأنفاسى الساخنه فتصلـب
جسدها كالمصروعه وهى تنتفض بشده.
جزء11
شعرت بثقل جسدى على سناء .. زحزحت جسدى للآستلقى بجوارها .. فأدارت وجهها ناحيتى وهى
تقول عاوزاك تبعبصنى فى طيزى .. أبتسمت ومددت يدى شاهرا أصبعى لدسه فى شرجها .. كانــت
لمساتى على فتحه شرجها من الخارج تظهر على تعبيرات وجهها وهى تعض شفتها .. لقد وجــدت
بعض الصعوبه فى دفع أصبعى داخل شرجها .. خفت أن أؤلمها .. مددت يدى وتناولت الكريم الذى كان
مازال موضوعا على الكومود .. وضعت بعض منه على أصبعى الذى وضعته على فتحتها وشرعت فـى
تمريره برقه .. بدء أصبعى فى الدخول ببطْ ء وهى ترتعش وتتأوه من اللذه .. حتى غاب أصبعى كامـلا
داخلها ..قالت وهى تتنهد بعبصنى بأصبعين جامد .. فعلت ما أرادت فغاب الاصبعين تماما مما شجعنى
فى أن أحركهم داخلها دخولا وخروجا وعلى الاجناب وهى تتأوه أسس اٍٍس اٍى أى أس
كمان كمان .. قالت وشفتاها ترتعش عاوزه اسألك سؤال … توقفت عن بعبصتها وقلت أيــوه
قالت لا تتوقف أصابعك حلوه … عاوزه أعرف هل أنا أمتعتك زى منى .. وبصراحه مين فينا أحلى وأمتع
وما أن أنتهت من كلمتها حتى أرتعشت ومدت يدها خلفها لتمسك بيدى المحشوره داخلها تضغط بهـا
داخلها أو لتثبتها وهى تنتفض وترفع بيدها الاخرى نصفها العلوى لتتمكن من الضغط بكل قوتها علــى
نصفها الاسفل وهى تقول أح أح أح جننتنى جننتى بأموت فيك وفى كل حته فى جسمك …
مرت دقائق قليله وهى لا تبدى أى حركه وانا مستلقى بجوارها يدى تتحسس ظهرها العارى البــض
محركا يدى حتى أعلى فخذاها ثم أعود بيدى الى ظهرها مره أخرى ….
فتحت عينها ونظرت الى بهيام وشبق وهى تقول : ماجاوبتش يعنى على سؤالى ..
قلت : قبل أنأجيب عاوز أعرف عرفتى علاقتى بمنى أزاى وعرفتى أيه بالضبط
قالت : سأجيبك بعد أن تجيبنى ..
ـ حاضر شوفى ياستى … نساء الارض جميعا كالازهار .. عمرك شوفتى زهره مش جميله
ـ قالت لا
ـ النساء كذلك كلهم يبحجو النفس ويثيرو الحواس ويدغدغو المشاعر .. الخلاف فى الشكل والرائحه
يفقد الزهره أسمها أنها زهره ..
ـ لا أعتقد
ـ النساء كذلك كلهن جميلات .. الاختلاف فى اللون أو الحجم أو موسم الازهار او حجم الاشواك التى
تحيط بأغصانها لتحميها وتدمى اليد العنيفه التى تتعامل معها .. الاشواك لا تدمى الايدى الرقيقـه
التى تحيطها بحنان ورقه …
ـ ياسلام على الفلسفه
ـ مش فلسفه دى الحقيقه … كل النساء فيهن ما يبهج .. هذه بصدرها .. وهذه ببياضها .. وهذه
بسمارها .. وهذه بطولها والاخرى بأمتلاء جسدها كلهن مثيرات كلهن جميلات كلهن ممتعات ..
ـ ممكن دلوقتى أحكيلك عرفت حكايتك مع منى أزاى . مددت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانــى
بنفس تعبيرات الطفا الصغير .. فضممتها ….
جزء12
مدت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانى بنفس تعبيرات الطفل الصغير ..فضممتها .. تأوهت وهى
تحتضن خداى بكفيها وتقبلنى قبلات كثيره خاطفه وسريعه وهى تقول عاوزه احكيلك وأنت بترضع
بزازى .. ممكن .. هززت رأسى بالموافقه .. نزلت بكفها ناحيه صدرها وامسكت بزها اليمين مصوبه
حلمته الشهيه نحو فمى وهىتقول على فكره فيهم لبن … قبضت على حلمتها بأسنانى برقـه
مدغدغها بشفتاى فأنتفضت للخلف ونزعت حلمتها من فمى لا اراديا.. وهى تقول أح أح ايــووه
كانت تتمايل برأسها نشوه وهى تعيد حلمتها لتدسها بين شفتى الساخنتان وتتأوه ..
قالت وهى نصف واعيه ..بتقول النساء عندك زى الازهار .. يعنى مافيش ولاء لزهره ..كله زى بعضه
أخرجت حلمتها من فمى وبدأت أعتصر بزها الطرى المثير بيدى .. وقلت : أنا فعلا أحب الازهار كلها
ولكن أفضل عروس الازهار (الزنبق) فهى بسيطه بيضاء تشع براءه وعطرها هادئ .
قالت وهى تتنهد يعنى زى منى كده …. قلت : فعلا قالت : وبما تشبهنى أنا من الازهار
قلت : أنت كزهره القرنفل كثيره الالوان متنوعه التعاريج مبهجه وشقيه
ـ ومنى ألم تكن شقيه ـ لم أشعر بشقاوتها فهى هادئه وهى شبقه
ـ لاأحب هذا النوع من النساء التى لا تعبر بصخب عن مكنونها .. تصرخ وترقص وتغنى وتتمايل
وتحتضن وتقبل وتلحس وتمص وتداعب .. على طبيعتها …
ـ انا معك ولكن منى كانت نوع خاص تصرخ بلا صوت وترتعش بلا حركه وتهيم وهى كامله الوعى
ـ فزوزه هى ـ حاجه زى كده . خلينا فى موضوعنا أنت عرفتى موضوع منى أزاى؟
ـ شوف ياسيدى بدأت الحكايه من خمس سنوات عندما جأءت منى لمنزلنا من أجل أعاده مذكرات
كانت استعارتها منى وذلك بناء على طلبى حيث أننى كنت فى حاجه لمراجعتها هذه الليله استعدادا
للامتحان .. وشعرت بالنظرات التى كانت بينكما التى تعرفها كل أنثى .. ومن يومها أصبحت منى كثيره
الزياره لبيتنا بحجج متنوعه .. وانت أيضا كنت كثير الجلوس معنا بحجج أخرى .. ولا تخطئ عيناى
منظركما عندما كنت أخرج من الغرفه وأترككم وحدكما سواء عن قصد أو غير قصد وحين عودتى كنت
أرى أحمرار الوجوه والشفاه وبعثره الملابس .. مما لا يغيب عن أنثى لماحه مثلى …
حتى كان يوم زواج أبنه عمك مريم الذى قضيناه عندهم من اول اليوم وتركناك وحدك فى المنزل …
ولكن لحسن الحظ وليس لسوءه كنت قد نسيت الحذاء الجديد الذى اشتريته لهذه المناسبه وعدت الى
البيت .. وفتحت الباب بمفتاحى .. لآسمع صوت يتحدث معك .. فتحركت بهدوء لعلك مع أحــد
أصدقائك تشاهدون فيلما جنسيا قد أتمكن من مشاهدته معكم دون أزعاجكم ولكى أتمكن من مشاهدتكم
وانتم تعبثون بأزباركم فتكون المتعه مزدوجه .. وعندما نظرت بطرف عينى عليك فى الصاله الكبيره
دهشت مما رأيت فكان أخر شئ يمكننى أتخيله .. أن أرى منى جالسه بين فخذيك وانت مستلقـى
على الكنبه وبنطلونك عند قدميك وهى ممسكه بزبك تلوكه بفمها بصوت عالى كانها تفتح زجاجه من
المياه الغازيه بأسنانها .. وأنت تتأوه وتنتفض ولا يخرج من فمك الا اٍس أس
أسس أسس وهى ترفع رأسها كل لحظه تنظر لك منتشيه ثم تعود لما تفعل ….
ثم قامت عنك وانا أرى زبك منتصب يهتز وعيناك تتبعها .. بدأت فى خلع ملابسها بشكل مثير وهى
تتمايل كأحسن راقصه استربتيز محترفه وعيناك جاحظه تتابعها حتى أصبحت عاريه تماما ووضع
كفها تخفى كسها وذراعها تلفه تحت بزازها تخفى بعضا منهم للآثارتك .حتى فوجئت بك تقوم تحاول
الامساك بها وهى تجرى منك فقد كان البنطلون بين قدميك يعيق حركتك .. بسرعه عجيبه تخلصت أنت
أيضا من ملابسك لتقف أمامها عارى تماما .. فنظرت اليك بشبق وأقتربت لتمسك زبك تدلكــه
حتى صار كعصا غليطه تمدها أمامها وأرتمت فى أحضانك فأحتضنتها وغبتم فى قبله طويله وما زالت
يدها قابضه على زيك .. شددتها من يدها وجلستم على الكنيه وأرتميت على صدرها تعتصر بزازها
بيدك ومددت فمك تمص الحلمات وهى تتأوه تأوهات تزيب الحجر .. أه أه أح أح حاسب حاســب
بزازى بتوجعنى .. بالراحه … أف أف … حاسب سنانك بتقطع حلماتى .. أه أه .. كفايه مش قادره
كفايه أرجوك…أه أه … وانت فى عالم أخر لا تدرى بالدنيا .. وربما هى أيضــا … سحبت
يزازها منن فمك وقفزت وجلست على أفخاذك بأفخاذها العاريه وتأوهت من ملمس أفخاذك وهى تقول
كفايه عاوزه أروح .. لم أسمع ما قلت لها .. ولكنك أمسكت بخديها مقربهم لوجهك وتعتصـر
شفتاها ثم قلت لها شيئا أخر فقالت بلالال لا ده بعدك كده كفايه عليك وسمعتك تستعطفها وترجوها
وهى تتدلل وتتمانع وعيناها تنطق بالرغبه .. وأخيرا كأنها أوجبرت على طلبك قالت علشان خاطرك
ممكن تدخله فى طيزى بس … موافق …. سمعت صوتك وانت تلهث وصدرك يعلو وينخفض بسرعه
موافق
جزء13
تركتها ناثمه على الكنبه ودخلت حجرتك للحظات .. مدت يدها تداعب كسها بأصابعها
وهى ترتعش وتهتز من الشهوه ..توقفت عندما سمعت صوت أقد*** .. نظرت اليك
كنت تحمل أمبوبه تشبه أمبوبه معجون الاسنان ..تركتها على الترابيره بسرعه وانت
تنزل على ركبتيك لتصبح أمام كسها بفمك .. فتحت فخذيها بيديك ورفعتها لاعلى لتتمكن
منها أكثر .. أخرجت لسانك ورايتك تلحسها كقط يشرب من أناء اللبن .. وهى تحاول
سحب جسدها فقد كان لحسك فوق قوه احتمالها وكانت تمد ذراعها تحاول دفع وجهك
لتمنعك من اللحس ..كانت المسكينه تتراقص وتنتفض للآمام والخلف وهى تتأوه وتزوم
واخيرا نطقت لتقول أه أه حرام عليك أرجوك مش قادره ارجوك أرحمنى أح أح أه
رفعت يداها ممسكه براسها وهى تهتز بعنف ورأيتك تبتسم فقد أمتلئ وجهك بمـاء
شهوتها .. خمدت حركتها قليلا . تركت كسها وصرت تقبل جوانب أفخاذها وهى تزيد
وجهها عصرا بيديها .. تحرك رأسها يمينا ويسارا وهى تزوم وتتأوه بصوت ضعيف .
أدرت جسمها فأصبحت تنام على بطنها رافعه طيزها الناعمه الطريه فى أتجاه وجهك
مسحت بيدك على فلقتاها تتحسسهم وتصفعهم برقه لتزيد أثارتها .. مددت يدك الى
الامبوبه وأفرغت منها على فتحه شرجها ودفعت أصبعك لتدس ما أفرغته داخل فتحتها
وجدت أصبعك يختفى وتعاود أخراجه وهى تتأوه أه أه بالراحه أرجوك بالراحــه
وانت مازلت تدلك شرجها وهى مازالت تزوم وقد دفنت وجهها بشلته الانتريه لذه او
ربما ألما ,, رايتك تدير اصبعك داخل طيزها فى دوائر حتى رأيت خرمها زاد أتساعا
فتركتها وامسكت بزبك تضع على رأسه بعضا مما فى الامبوبه وبيدك تدلك رأس زبك
بها حتى أصبح لامعا شديد الصلابه ..صدقنى لم أنسى منظر زبك ساعتها كان مثيـر
جدا لا تحتمل أى أنثى تراه الا أن تفتح فخذاها طلبا له .. ولقد أشتهيته ساعتها ونويت
أن أدلك به كسى يوما ما ,,أو على الاقل أدفسه فى طيزى .. فقد كنت لم أتزوج بعــد
أنتصبت على ركبيتك لتكون فى وضع أعلى منها وبدأت تقترب برأس زبك بين فلقتيها
حركت زبك لاعلى واسفل تختبر صلابته او تشعرها برغبه فيه لا أدرى .. لامســت
برأسه خرم ظيزها فرفعت رأسها وهى تتأوه وتقول بالراحه ياحبيبى أرجوك بشويـش
عاوزاك تمتعنى مش تموتنى … كنت تتعامل مع طيزها برقه شديده .. تدفع زبك برفق
فيرتد ويتزفلط للخلف فتتركه … ثم تعيد المحاوله وهى فى كل مره ترفع رأسها عندما تدفعه فيها وتسقطها عندما تلفظه طيزها … با لصبرك .. كنت تتعامل مع طيزها
كصائغ يصنع قطعه ذهب ويخاف عليها من التلف … مرات ومرات تدفعه حتى سمعت
منها أهه طويله ورأيت رأس زبك قد غاب … أرتعشت وهى تقول أستنى شويه أرجوك
أستنى شويه … لحظه ورايتها هى التى تدفع بطيزها للخلف بهدوء … وزبك يختفــى
شيئا فشيئا .. حتى أختفى تماما … بقيت لحظه لا تتحرك .. ساعتها شعرت بك كفنان
ربما مايسترو فى نيك الطيز .. وصممت على أن أتناك منك ولو أغتصبتك ومن يومها
وانا أحاول أثارتك بكل الوسائل حتى أصبحت الان بين أحضانى … المهم
رفعت منى رأسها وهى تقول يلا … سمعتك تضحك وتقول يلا أيه .. قالت : يلا نيك
وكأنك كنت منتظر الاشاره فتبدل هدوءك أعصار .. وأخذت فى أخراج وادخال زبك بقوه
وهى تتأوه وتتراقص وتكبش بكفاها فى قماش الكنبه وهى تزوم أه أه حلو حلو بحبــك وبحب زبك .. كمان … أح أح أف أف ثم قالت بحبـك
أطول كلمه بحبك سمعتها حتى الان وهى ترتعش رعشات شديده قبل أن تخمد حركتها
من النشوه ,, بعدها وجدتك تتصلب دافعا زبك كله داخلها ولا تخرجه هذه المره وانت
ترتعش وتنتفض فتأوهت أوف أوف أوف سخن سخن بيحرق
نفسي اتعرف علي مدام اوارملة او مطلقة تعشق الجنس وفي سرية تامة واميلي :