دخول

عرض كامل الموضوع : انا وناديه


essamelged2
09-29-2013, 11:01 PM
مرحبا
لما تكون طبيب في مجتمع محافظ ... يتوقع الناس انك انسان فاقد الشهوة .. او ليست لديك الرغبة في الجنس
لا انكر انني مع مرضاي اتعامل كما يطلب مني قسم ابولو ... اي انني اراهم.. مرضى .. مجردين من الجمال .. من الاثارة ... و لكم مرت علي فاتنات ...و كانت لدي الفرصة للتحرش بهم .. و لكنني لم افعل .. و لم افكر في ذلك ...
و لكن .. خارج اسوار المستشفى ... انا انسان .. و من حقي .. ان امارس الجنس !
بدت حكايتي مع ... نادية ... و بالمناسبة . نادية اسمها المستعار ....
نادية فتاة عادية ... محجبة .. و يقول الناس عنها انها مؤدبة .. و ليستلها ( علاقات ) .. و كنت ايضا انا مخدوع بما يقال عن نادية ... الى ذلك اليوم ...
كنت في المنزل برفقة والدتي العجوز ... وحيدين .. طرق الباب ... فاذابنادية ... تطلبني لغرض معاينتها من عله .. و طبعا العلة كانت حجة لغرضاللقاء بي ....
كانت ترتدي عبائة .... و تحتها .. لم تكن ترتدي شيئا كما اظن ... طلبت مني ان افحص قلبها ... بالسماعه .. و كانت تتعمد التمايل لكي تمس يدي نهدهاالصغير ..... و كنت انذاك جالس قبالتها .. فاقتربت لتلامس ركبتي ركبتيها.... لم تكن سوى ثواني و كانت قبلتي الاولى من شفتيها!بعدها .. تكلمت معها .. و اعتذرت منها على تصرفي ... لكنها كانت تلمح الىكونها ترغب بالمزيد ... و هنا اتفقنا على اللقاء الثاني ... في منزلنا ..بعد ان سافر اهلي الى مكان ما اتت نادية .. و هي ترتدي عبائتها المعتادة .... هجمت عليها داخل المنزل... لكنها طلبت مني ان لا المسها .. و ان ادعها لوحدها تقوم بما تريد ....يا لهووووي .. لا اعرف كيف تمالكت نفسي اثناء قيامها بالقلع امامي ....قلعت عبائتها .. و بقت بالستيان و الكيلوت .. الذي كان اسودا ... و مخرما... و بالحجاب ايضا !
و بدت ترقص و المحن في عينيها ... ثم اقتربت مني ... فوثبت عليها .. و بدت بلحسها من قدمها الى شفتيها ...و امسكت نهدها الذي كان صغير .. و عصر تهبيدي ... و لمحت كيلوتها و هو مبلل قليلا ... فبدئت بلحس كسها كالمجنون من فوق الكيلوت .. ثم جعلتها تخلعه ..
هل تعلمون الشعور عدما ترى كس لزج يطلب منك ان تنيكه؟
تلكك الرجفة اللذيذة ... لحست كستها مرة اخرى ... و هنا اصبحت البنت خارج الوعي ... لم اعلم ما هي الخطوة القادمة ... هل انيكها من كسها .. ام من طيزها ...؟
فتحت كسها .. و ادخلت اصبعي .. لكنني وجدتها عذراء ... فتركتها .. و قلبتها على بطنها ...
جلبت عصارة طبية مخدرة xylocin لو تعرفونها ... و وضت قليلا منها على فتحةطيزها الوردية .. ادخلت اصبعي بسهولة .. حيث يبدو ان البنت ( خبرة ) ...ادخلت قضيبي فيها .. بسهولة و يسر ... و بدأت ادخله و اخرجه فيها .. و اخرجت المني على ضهرها ... ...
و استفاقت اللعينة بعد ان احست بالمني الساخن على ضهرها ... لتتركني في نشوتي و تغادر االمنزل ..عقب هذا الامر ... تكررت لقائاتنا .... لكنني بصراحة بدأت امل منها ... وبدأت ابحث عن امور اخرى غير طيزها .... الى ان صارحتني ذات يوم... ققالت انها تحب ابنة خالتها
تحب النظر الى ابنه خالتها .. و روت لي ذات يوم .. انه بينما كنات ابنةخالتها تغير الملابس في حجرتها .. تعمدت ( على سبيل المزاح ) لمس ثديها ..و طيزها .....
فخطرت لي فكره .......
دعوت نادية لمشاهدة ( فيلم ) من الافلام التي كنا نشاهدها معا .. لكن نيوضعت لها فيلم ( لسبيان ) او سحاق ... و بينما كنت منشغلة بالمتابعه بدقة... كنت انا قد بدأت بلحس و مص ثدييها ... و اعض حلمتها بقليل من العنف... لكنها لم تكن تابه لكل هذا ...فلقد كانت عيناها متسمرتان على الفيلم....
قلت لها .. اعلم بانك تفكرين بابنة خالتك الان ... هل تستطعين ان تفعلي معها ما شهدته ؟
فكرت قليلا ... ثم امسكت زبي و بدأت تمصه بجنون ... و كانت هذه هي المرةالاولى التي تمص فيها زبي ... و المرة الاولى التي اجرب فيها السكس الفموي!
لا اعرف لماذا اصرت على مص زبي بهذه الطريقة .. كانت تدخله بكامله تقريبافي فمها .. حتى خشيت عليها من الاختناق ... و بقيت تمص و تمص .. و هي تداعب كسها بيديها و لا تسمح لي بمداعبته ! .. و استمرت تمص الى ان اتيت شهوتي .. حاولت سحب زبي من فمها الا انها تمسكت به ... و شربت المني ....فاحسست بان نادية ... لم تعد تلك التي اعرفها !فقدت الاتصال بنادية الجميلة لمدة يومين ... و وصلت لدي المحنه في هذه اليومين الى اقصى درجاتها ... حاولت مرار الوصول الى نادية .. لكن وسائل الاتصال كانت معدومة !
الى ان اتصلت بي هاتفيا في المساء .. و اخبرتني بتفاصيل ما جرى مع ابنة خالتها ..
الكلام الان على لسان نادية
( بعد ان عدت من عندك ... كنت لا ازال ممحونه .. و افكر في كيفية ايقاف الماء الذي بلل كسي .. و بلل الكيلوت ... دون توقف ... دخلت للاستحمام.... فوجدت ملابس ابنة خالتي الداخلية ... فازددت شهوة و محنه .... و قلت في نفسي ..- لابد من التمتع معها اليوم - و مارست العادة السرية على ملابس ابنة خالتي -فرح - ...
عقب خروجي من الحمام . وجدت فرح مستلقية على بطنها ... كاشفة عن ساقين ممتلئتين لا مثيل لهما .... و يدين لا احلى منهما في الدنيا ... و كانت ترتدي ثوبا شفافا .. يبدو من خلفة طيزها المدور الصغير ... قفزت علىالسرير .. و صرت فوقها .. و ممدت يدي على ثديها .. و يدي الاخرى على كسها.. تصورت فرح باني امازحها كالعادة .. و لكنني بدت باللعب بكسها .. وتحريك اصابعي فوقه كما افعل لما امارس العادة السرية ... لا اعلم مالذي حل بفرح فدفعتني دفعه قوية ...و هي تقول ( نادية ماذا بك ؟) فقلت لها ..دعيني ارى كسك .. هل يوجد عليه الكثير من الشعر ...فردت فرح ببعض الخجل (نعم الكثير) اقتربت منها .. و انزلت كيلوتها وسط مقاومة ضضعيفة منها ... وبدت اتحسس بضرها ... على انني اتحسس الشعر ...فأطلقت اه ... جعلتني اقرب وجهي من كسها .. و بدت الحسه بطريقة عشوائية ...حاولت التملص و الرجوع الىالخلف .. الا انني كنت ممسكة بها باحكام .. و استمرت تقاوم و هي تقول (ماذا بك .. هل جننتي ) .. و لم تدم تلك المقاومة و الرفسات سوى بضع دقائق.. تحولت بعدها فرح الى عجينه طيعه في يدي .... بدأت بتشليح ملابسها وملابسي ... و قبتها من فمها ... شفتيها الورديتيتن كانتا تثيرانني بشدة... و الحقيقة اني لم اتوقع ان يكون صدرها بهذا الحجم الصغير و باللون الوردي الفاتح ... فبدأت الحس ثدييها و حلمتها و احرك لساني بحركة دائرية...
اثناء هذا شعرت بيدها تتحرك على فخذي ... فاوصلتها الى كسي و بدأت تتحسه...و تشجعت فقالت .. دعيني الحس كسك قليلا ... ففتحته له .. و بدأت تلحسلي ببراعه .. تدخل لسانها بن الشفرتين ... و تداعب البضر بطريقة عجيبة ..افقدتني توازني حقا ... و اشعلت في داخلي الرغبة لادخال شيء ما في طيزي وكسي معا .و قلت لها ...( الحسي طيزي كمان )... و بدأت فرح بلحس شرجي وادخال لسانها فيه ... و كانت تلك الحركة التي احرقتني .. و جعلتني انتفض لابحث عن شيء ما لادخله .. فوجدت مشطا له ذراع طويلة و طلبت منها ادخل لهفي طيزي .. بمساعده القليل من الكريم المرطب ... ادخلته في طيزي و بدأتتحركه بحركة دورانية .. يعجز ان يقوم بها الزب ... جعلتني اتي شهوتي للمرةالثانية .. فقلت لها هل تحبي ان تجربي ... و لم انتظر اجابتها .. قلبتهاعلى بطنها .. و بدت الحس طيزها و شرجها بجنون .. حاولت ادخال لساني فيطيزها فلم استطع .. اذ ان كان ضيقا جدا .. و فتحة شرجها الوردية وسط طيزها الابيض .. كمشهد زهرة تفتحت وسط الثلوج ... وضعت كريم مرطب .. و بدأت بادخال اصبعي بهدوء .. و هي تتالوه و تتقلب و تتحرك ... و ثم ادخلت اصبعي كله .. فشهقت شهقة مكتومة ... اثارتني كثيرا .. فوضعت اصبعي الثاني ... ونزلت الى كسها لحسا .. و و لحسا .. حتى اتت شهوتها .. و كانت لون العسل ..و طعم الشهد المصفى ...و انطرحنا انا و هي على السرير و نامنا معا الى حدالصباح )
انتهى كلام نادية
اثارني الكلام كثيرا .. و طلبت من نادية ان تأتي و تجلب معها ابنة خالتها باقرب فرصة ... و هو ما حدث .. عقب اسبوع تقريبا ...
انا و نادية و فرح ...
لا تتخييلوا مقدار السعادة التي تشعر بها و ان تستقبل فتاة جديدة على عالم الجنس .. في غرفة نومك ... شعرت وقتها بانني شهريار الذي دانت له العذارى من كل حدب و صوب ...
كانت فرح قصيرة نوعا ما .. و وجها مدور .. تشبه الممثلة المصرية مي عزالدين .. دلوعه جدا .. عينيه العسليتين و شفتها الوردية لا تبقي عقلا ...
طلبت مني نادية ان اجلس و اراقبهما و هما تخلعان ملابسهما ... كانت نادية تعمل بلا حياء كونها مجربة .. اما فرح فلقد رفضت اول الامر .. ثم انصاعت بعد قبلتين ناريتين من نادية احرفت خدها ... و احرقت قلبي الممحون ....
كانت نادية ترتدي ستيان احمر جميل جدا ... و كيلوت ابو الخيط بلون احمر... لا يغطي سوى فتحة كسها .. الا انها لم تثيرني ... فلقد كانت فرح تبدو رائعه .. ستيان ابيض يحوي على اجمل صدر و ثدي رأيته في حياتي .. و بطن مشدودة ... و طيز مدور ابيض ... و كس يختبا خلف الكيلوت الابيض المخرم ...لم اتمالك نفسي .. و حملت فرح و طرحتها على الكنبة .. و بدأت بتقبيل شفتهاو اللعب بلسانها .. و نادية بدأت بتقبيل اصابع رجلين فرح .. و تقبيلافخاذها ...
افقدتني طراوة و نعومة شفة فرح رشدي .. و خديها لا تكفيهما الف قبلة ...قبلت رقبتها .. و وصلت الى جائزتي .. صدرها ... بدات اقبلة في الاول الامر.. ثم بدأت اعضه عضات صغيرة غير مؤذية ... و في نفس الوقت كانت نادية تقبل ضهري .. و تحاول الوصول الى زبي ...
لحست بطن فرح الجميلة و وصلت الى كسها ...
اتحدى اي كس في العالم بجماله و نظافته و روعته .. ابيض و وردي بكل معنى الكلمة ... لحسته و لحسته و لحسته ... و في نفس الوقت كانت فرح تلحس كس نادية الذي لم يعد يهمني اصلا .... جعلت فرح تتخذ وضع السجود .. و بدانا انا و نادية نلحس طيزها .. و شرجها ... وضعت القليل من الدهن .. و بدأت بادخال اصبعي .. ثم زبي ... لما ادخلته فيها .. شعررت بانها بدأت تبكي !تبكي و تبتسم من الالم و السعادة باستقبالها الزب ... و بدأت انيكها ببطءو كان دلع فرح و صوت اهاتها الرقيقة تثيرني و تثير نادية التي بدأت تشعربالغيرة .. فما كان منها الا ان دفعتني عن فرح .. و عرضت لي طيزها ...فادخلته في نادية .. و بدأت انيكها بقوة .. و كانت خصيتي تصدم بطيزها بعنف.... الى ان اتيت شهوتي في داخل طيزها هذه المرة
لم اكتفي بهذا .. فعدت الى فرح مرة اخرى .. و جعلت زبي بين ثدييها.. و قمت بتحريكه رويدا رويدا .. صراحة لم اكن ارغب بان تمص فرح زبي .. الا انني اثناء تحركي اقتربت و زبي من شفتها .. فقامت نادية بفتح فمها و ادخال راس زبي في فم فرح التي استقبلت الموضوع .. و بدأت تمص زبي بطريقة هادئة جدا.. بهودء و خفة ... و كانت تعض زبي قليلا قليلا ... و ادخلتني في جو لما دخله من قبل ... ثم قذفت المني على صدرها .... و اكنت تلك المرة الاولى لي و الاخيرة مع فرح
اذ بعد اسبوع من ممارستي معها .. انتقلت و اهلها الى مدينة اخرى .. و لم يبقى لي سوى نادي ة المحونة دوما


قصه اخرى

انا و المريضة الممحونة .... و حدث مفاجئ جدا ....!
حدثت الجكاية هذه معي قبل عدة اشهر ... في يوم كانت بدايته لا توحي بانه يوم استثنائي في حياتي الجنسية !
الصباح الشتوي ذاته .. و الغيوم الكئيبة التي لا تمطر ... و لا تفسح المجال للشمس لتغسل باشعتها الذهبية اشجار النخيل المحيطة بالمستشفى حيث تجري احداث حكايتنا ...
استقبلت في عيادتي الاستشارية عدة مرضى .. كبار في السن .. مملين ..ليست لديهم اي امراض .. لكنهم يطلبون مني ان اصف لهم ادوية .. اي كانت ..و بلا سبب !
و لكن المريضة الاخيرة كانت نورا ... بطلة الحكاية ....
نورا .. امرأة جميلة .. رائعه ... بشرتها بيضاء نقية ... صدرها ... كبير.. و متماسك ( اذا صح التعبير ) .. و افخاذها ممتلئة .. على قدر ما سمحتلي تنورتها الطويلة و الضيقة ....
دخلت نورا ... و هي تضع مكياجا صارخا .. و حجابا على رأسها يكشف خصلات من شعرها الاسود المصبوغ باللون الاصفر ...
جلست قبالتي ... و بدأت بالسؤال التقليدي .. ما اسمك ...
اجابت : نورا ..........
و في صوتها .. رنة المحنه .. رنة الجنس التي لا تخطئها اذني .. لكنني اعتربت نفسي مخطأ قلت و كم عمرك يا نورا
قالت : كم تعطيني انت ؟
قلت مازحا : 18 عام ؟
ضحكت بغنج و دلال و اجابت : الجميع يقولون لي هكذا .. لكنني ابلغ من العمر 35 !
تفاجئت حقيقة .. فالجسم هذا .. و الملامح هذه تبدو لفتاة في منتصف العشرينات .. او في نهاية العشرينات على ابعد حد ... و لله في خلقة شؤون طبعا !
سئلتها .. مم تشكين ...
فبدأت تصف لي اعراضها .. وسط تاوهات و مياعه شديده في الكلام .. ليتني استطيع وصفها لكم !
و اخيرا قالت : دكتور لدي في صدري بقعه زرقاء و تحتها ورم !
طبعا خفت من وجود سرطان الثدي .. و واجبي كان يحتم علي فحصها سريريا ...
سئلتها : هل هنالك احد معك لكي افحصك بوجودة ..
فقالت ؟... لا ...
قلت لها : اذهبي الى غرفة الفحص ...و في الحقيقة لم تكن غرفة بالمعنىالحرفي .. بل كانت عبارة عن جزء من الغرفة مفصولة بستار و تحتوي على سرير...
قالت لي من وراء الستار : ماذا افعل الان
قلت لها لا اراديا : اقلعي ملابسك
ضحكت بمياعه ....
تداركت نفسي فقلت : اخلعي القميص
دخلت عليها .. فوجدها قد خلعت القميص و جلست على حافة السرير .. و هي ترتدي ستيان بلون وردي ... وردي جميل جدا ... يكاد الستيان ينفجر من ضغط صدرها الكبير ...
قلت لها اين الورم .. فامسكت صدرها بيدها و اعتصرته و قالت هنا ...
مددت يدي .. من فوق الستيان ... و لمست المكان ... فلم اجد ورما و لا هم يحزنون ... ضغط اكثر .. فصرخت اااااااه .. و عضت على شفتها بغنج ...
فقلت في نفسي ( يادي النيلة ...!)
قلت لها .. و لا زلت متمسكا باعصابي ...ليس هنالك ورم و لا شي ... بامكانك الانصراف ... فقالت .. افحصه جيدا ارجوك ...
و خلعت الستيان ....انطلق ثدييها الى الحرية ... و انطلق زبي معهما ايضا ....
تقدمت منها و امسكت كلتا ثدييها بيدي .. و بدأت اعصرهما ... و هي تتأوه .. و تتلوى ... و تقول ( افحص يا دكتور ! )
ثم قامت بامساك راسي و جذبي نحو صدرها .. فبدأت اقبلها .. اقبل صدرها .. ثدييها .. رقبتها .. شفتها .. اعض و الحس و افعل كل شيء ...
فتذكرت ( صباح ) ... المعاون الطبي الذي هو في الخارج ... خرجت من غرفةالفحص و بحثت فلم اجد صباح .. و ااغلقت الباب الخارجي .. و باب الحجرةالداخلي .. و عدت مسرعا الى نورا ... فوجدتها .. ترتدي كيلوت بنفس اللون الوردى .. فقزت اليها .. الى صدرها الحبيب ... اقبل به .. و هي لا تكف عن التأوه ... و التلوي .. و اصدار الهمهمات .. و لشدة انشغالي بصدرها ..نسيت ان هنالك مخلوقا اخرا يحب اللحس ... كسها !
نزلت اليه .. فوجدته مخنوقا خلف الكيلوت ... يعاني من الاختناق .. بمياه محنتها الشديدة ... لحست كسها .. لحست و لحست ... و كانت تصرخ .. لولا يدي التي كممت فمها ... الحس كسها فتنتفض ... ثم قالت ( نيكني ارجوك )لم استمع لها .. فكسها افقدني صوابي
نيكني ارجوك نيكني ادخله اريد زبك في كسي هذه صرخاتها .. لم تجد اذنا مصغية
الى ان دفعتني .. و نظرت الي و في عينيها دموع المحنه .. و قالت نيكني !
اخرجت زبي .. و بدأت ادخله قليلا و اخرجه من كسها .. ادخل قليلا و اخرجه .. و هي تتاوه .. و تتلوى ... و تصرخ ( ادخله ادخله ادخله ...
ادخلت زبي في كسها مرة واحدة ... و لكن هيهات .. فكسها يطلب المزيد .. بدأت انيك بها بهدوء.. لكنها كانت تلهث و تقول .. اسرع اسرع و كانت سرعتي تزداد ... الى ان قذفت فوق صدرها ... و قامت هي بلحس المني من على صدرها و ابتلاعه ..
اخذت استراحة لدقائق .. و لكنها اخذت وضع السجود .. و عدت مرة اخرى وادخلت زبي في كسها ... و رايت امامي فتحة طيزها البهية ... جميلة .. نظيفة.. فادخلت اصبعي في طيزها ..... و ناولتني شيئا ما اسطواني يشبة البالاصطناعي الا انه ارفع .. فادخلته في طيزها .. و زبي في كسها ... و بدأتتصرخ و تاوه اااااااه اه يا كسي ااااااااااه يا طيزي ...
و في هذا الجو سمعت طرقا على الباب !
انتفضت في مكاني ... و خطرت على بالي صور متعدده .. الجرائد تكتب ( فضيحةفي المستشفى .. القبض على طبيب و مريضة في وضع مخل ) .. و شكل اهلي و هم يتلقون الخبر ... و تعابير وجه التي احبها .. و نظرات الناس .. كلها مرتفي ثواني ...
قلت من .. و صوتي يكاد لا يسمع فقال .. انا صباح يا دكتور افتح لي قلت : ما تريد يا صباح
قال .. لقد عرفت كل شيء و اريد المشاركة
فتحت له الباب و اخبرني بانه كان مختبئا في الخزانة لما قمت انا بقفل الابواب...
دخل صباح .. و نظر الى نورا .. ثم الى زبي تصورت انه سوف يهجم على نورا و يبدا بنيكها .. لكنها جلس لدى قدمي و بدأ يلعب بزبي ثم بدا يمص زبي تفاجئت انا و لكن نورا ضحكت و قالت : لست انا الممحونه الوحيدة هنا !كان صباح يمص زبي بطريقة ممتازة ....
اقتربت نورا و قربت لي صدرها و بدأت امص بهما ...نهض صباح و خلع بنطلونه
كان طيزه ابيض ناصعا ... و خاليا من الشعر ...جلست نورا و طلبت من صباح ان يلحس لها ...
اخذ وضع السجود و بدا يلحس لها .. و يده تلعب بفتحة طيزه ... لم اعرف ماافعل الان .. الى ان نورا نظرت الى زبي و الى طيز صباح نظرة ذات مغزى ...
مددت يدي الى طيز صباح .. و بدات افركها و هو يتاوه قليلا .. و يحرك طيزه يمنه و يسرا بدلع ... جلبت دهنا ... و وضعت على فتحة طيزه ... و بدات بادخل زبي ... و انفاسة تتصاعد .. تتصاعد كلما دخل زبي فيه اكثر ....و بدأت انيك في صباح ... بعنف و قسوة .. لكنه كان متلذذا جدا ... و هو يقول ,,,( شق لي طيزي يا دكتور !)
ثم نهضت نورا .. و قالت .. اريدكم ان تنيكوني معا ... نمت انا و ركبت عليهي .. ثم طلبت من صباح ان يدخل زبه في طيزها .. كنت امسك بثدييها واعتصرهما بقوة ..
و هي تصرخ ااااااااااه ااااااااااااااااه اااااااااااااااه و بقينا على هذا الحال لمدة عشر دقائق ....
ثم بعدها ....فتحت رجليها و ادخل صباح زبه في كسها .. و انا ادخلت زبي في طيز صباح .. وكنت كلما ادفع زبي في صباح اكثر ... اسمع تواهات نورا .. التي تزداد مع زيادة سرعتي في نيك صباح .. الى ان قذفت في طيز صباح و قذف صباح على بطننورا ....
ارتدينا مملابسنا ....و نحن فرحين و منهكين من الجنس ..قالت نورا
( هذا افضل علاج يا دكتور و لديك افضل معاون طبي فرخ في العالم !)
قالت ::: ساتي الاسبوع القادم لنعاود الكرة و لكنها لم تتاي الى الان ..اما صباح فلم يتكلم معي في الموضوع منذ ذلك الحين !

أفندينا
09-30-2013, 12:47 AM
شكرا على القصة الجميل اخى

شاطى العطش
09-30-2013, 01:09 AM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى
/ (/>

essamelged2
09-30-2013, 06:14 AM
مشششششششششششششششششششششششششششششششششش ششششششششششششششكور

essamelged2
09-30-2013, 05:29 PM
ايميلى لمن ترغب فى العارف والتقارب والحياه [email protected]

عصر يوم
09-30-2013, 08:51 PM
/>

العميــد
01-09-2016, 12:23 AM
˜”*°•˜ شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ˜ •°*”˜

˜”*°•˜شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ˜ •



قصص سكس ارضع من لبنهاقصص سكس زوجتي نايمةصوراطياظ مظبوطهسكس شرموطة حلوةنيك بلا رحمه قصصقصص فتح نسا ء سكسبنت جارتي وامراة عمي سكس نيك ممتع قصةتحميل صور سكس بنت تفنس في المواصلاتقصص نيك بنوتي من نسوانجي 2020قصص سكس سادية استعباد نسونجيقصص مصوره أخ ينك اخته صبره أح أح أحبورنو ديوث ناكتو مرتو مع صاحبهاروائع السكس للمراهقاتقصة لواط ناكني وانا عامل نفسي نايمقصص محارم نسوانجي محدثه وكاملةالاجزا/archive/index.php/t-109504.html/archive/index.php/t-90227.htmlقصص نيك قحبات من زب كبير سب وشتمقصص محارم طويله متسلسله نسونجيسكس فيديو حومل بزول ينزال حلب مباشرمبادل مكوهﻗﺼﺺ ﺳﻜﺲ ﻣﺼﻮﺭﻩ ﻣﺘﺮﺟﻤﻪ ﻟﻠﻌﺮﺑﻴﻪ ﻗﺼﻪ ﺍﻻﻡ ﺍﻟﻠﻌﻮﺏ/archive/index.php/t-246539.htmlﻣﺆﺧﺮﺧﺪﺩﺩﺩﺩﺩﺩﺩﺩارشيف نسوانجي طياز عاءلة م site:landsmb.ruقصص سكس مع جارتي الحامل/archive/index.php/t-437384.htmlwww.انقذها من الغرق وناكهافلام سكس امى تخينقصص جنس كيف ناكني علي بعد طلاقي من زوجيسكس نيك صاحبتو بعد مانامتسكس، الفندق، طيزشرميط شواذ لمتعهﻣﺪﺍﻡ ﻛﺮﺳﺘﻴﻦ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﻣﻦ ﻣﻤﻠﻜﺔ ﺍﻷﻣﻴﺮﺓ ﻣﻬﺎ ﻟﻠﺴﻜﺲ ‏( ﺻﻮﺭﻫﺎ سسكس.السودانرواية مراهقتي مع بت خالتي سكسقصص سكس محارم من الأرشيفباباناكني وبقيت زوجتهسكس تفنقسxxx طنط منيوكصور طيز ورع لواطقصص جنسيه صعده اليمن/archive/index.php/t-409237.htmlنزلي الكلوت وناكني عالواقفقصة السكرتيرة الهايجات والمدير نيكقراءة قصص سكس سمر المايصه.الارشيفنَيَكِ حُفَيَدِيَ نَسِوَانَجيَقصص محارم هشام وعاليتةمشاهدة احدث افلام السكسقصص سكس حكايتي السلسله الثانيهxlxx milf عربي اكتر اتره جنسيهقصص نيك سادية وتفنن ب النيك والتعزيب/archive/index.php/t-12144.htmlقصه نياكه بطهقصص سكس امي تتناك من عمال السوقﻗﺼﺺ ﺳﻜﺲ ﺣﺘﻰ ﻧﺎﻛﻨﻰ ﺍﺑﻨﻰ ﺑﺎﻟﻤﺤﺎﻳﻠﻪقصص لبن زوجة أخي الممحونة أبنها قداميXnxn اغتصاب محارم عائلي في باريس وبعيدا صورسكس نسوانجي موديتحميل‎ ‎صوت‎ 3gpنيك لونا حسن site:bfchelovechek.ruقصص سكس مصورة العمدة العنتيلافلم0سكسيقصص محنه وتحرر عائليه/archive/index.php/t-438105.htmlمنتديات الاميره مها للسكس المحجباتافلام سكس جديدة مصري و حصري جدا نسوانجيصور.سكس..com.اكساس.بنات.قبل.الفتح.وبعدديوث يصور زوجته منتديات نسوانجيقصص نيك نيك يهبل محلاه زبك في طيزي اه اححححح نيكقصتي مع الخادمة تذلني/archive/index.php/t-6244.htmlمنتديات نسوانجيقصص نيك محارم فردوس نسوانجيصور نيك مره فرعهقصص سكس محارم تزوجت امي حملت مني اه اه اهاقصي 2 سكس عربي/archive/index.php/t-36198.html/archive/index.php/t-486022.htmlصور جنسية مثيرة 8سوالباجمل قصص جنس اتعلمته من صديقتيصور اطياز غرقانة لبنقصص جنس عربي زوجي يقدمني لصديقه/archive/index.php/t-442095.htmlطرق قصص نيك البنات الحلوهنسوانجي هيككيفية إدارج الفتاة لسكس مصورهقص سكس سلاح مزات خالي ح 24عربية تستعرض بزازها الكبيرةقصص سكس استعباد ورعان سوالببنات محارم تقصص سوس محارم مصوريصور babe twink منتديات.نسوانجيارشيفات قصص نيك بناتقصص جنسيه تبادل الازواج جنني انا ومراتي وخلانا نتجوز عيالنا كلهم لجزة الثاني site:landsmb.ruسكس مصري بغافل أم خطيبتهسكس زميلتي شغل تبات معاياقصص سكس محارم بقيت شرمطة أخته/archive/index.php/t-292674.html