زب موج
09-11-2013, 07:23 PM
حميده أمرأة تعشق الرجال تعشق الجنس ...................... حميده نشاءت في أسرة بسيطه وفي بيت فيه بعض الانحلال منذ نعومة اظفارها وجدت امها وخالتها لهن علاقات متعدده مع الرجال وكما يقول المثل (اقلب القدره علي فمها تطلع البنت لامها) حميده مارست الجنس مع ابن خالتها وهي طفله
ولكن حميده أمرأة تفوق الوصف والخيال في جمالها الباهر وجسدها الفائر المشتعل بالانوثه الطاغيه ، فكانت مطمع لابناء كل المنطقه والمناطق المجاوره ليست فقط لجمالها ولكن لسمعت عائلتها فهي فتاه من اسره منحله اخلاقيا ، فكان الكل يلاحقها ويطمع فيها والاكثر حظا هو ابن خالتها هو الذي كان يتمتع بجسدها اكثر من غيره واما هي فكانت سهله ومطيعه بالذات في الحب والجنس فلا ترد من يطلبها وكان ابن خالتها يحاول دايما منعها من العلاقات مع غيره وهي كانت تخاف منه جدا لانه شاب شقي وفي طبعه الاجرام وكان كثيرا ما يضربها علي سو سلوكها حتي بلغت حميده عامها الخامس عشر فزداد جسدها توهجا واثاره حيث صدرها النافر واردافها المملؤه بالشهوة والاثاره وعيناها الوسعتان لا ابالغ ان قلت كانت احلا واجمل من سعاد حسنى في جسدها وجمالها ، ولانها كانت جميله جدا فالجميله تكون جميله في كل شي في مشيتها في صوتها الذي يطرب الاذان اذا غنت اغانى ليلي نظمي القديمه واغانى فاطمه عيد واما اذا رقصة في بعض الافراح اللي بتكون معزومه فيها او افراح الاقارب والجيران تهبل العقل ، لها ميوعه ودلال وتغنج لامثيل لها
ولانها كانت جميله جدا فالجميله جميله من كله يحكي من راوء كسها او مارسوا معها الجنس بان كسها لامثيل له يقولون حجم كسها منتفخ بشكل غير عادى كسها كبير وله شفرات ولا في الخيال من يراء كسها مره لاينسي هذا الكس ولو عاشر الف واحده غيرها فكسها ايضا لذيذ وممتع يهبل اي زبر يدخل فيه ،، كسها شهي بشكل غير طبيعي يلتهم الزب التهام ، والزب الذي يدخل فيه يعيش لحظات في الجنه ويتمنا ان لايخرج منه ابدا ياله من كس كس امراة للمتعه حقا
بعد ان بلغت حميده سن الخامسة عشر زادت شهوتها للجنس اكثر اما عن عذريتها فقد فقدتها من صغرها مع ابن خالتها
ولان ابن خالتها مجرم وله اصدقاء سو مثله يلعب القمار ولكن بطريقة الفقراء يعنى يلعب علي علبت سجائر علي ربع جنيه حجات بسيطه ودى من زمان طبعا وكانت حميده ايضا تلاطف الشباب بانها من يقبلها يعطيها ربع جنيه ومن يحتضنها لفتره يعطيها نصف جنيه
فكر ابن خالتها في فكره شيطانيه بان ياخذها لاصحابه يمارثوا معها الجنس والزب الواحد بجنيه ،، ترددت حميده ولكنها تحت تهديدات ابن خالتها وافقت وكان ياخذها في بعض الخربات او المناطق الزراعيه ويقف هو يقبض المعلوم علي كل واحد جنيه واحد بشرط يعمل واحد بس ولو عمل زبرين يدفع 2ج ولان ابن خالتها بلطجي كان ياخذ عرقها ويعطيها القليل ولما علمت امها بما تفعل مع ابن خالتها وعلمت بانه يجرها لاصحابه منعوها وضربوها ومنعوها من الخروج وجاء رجل بسيط وفقير وخطبها وافقوا اهلها ومصدقوا يخلصوا من عارها ولزقوها لرجل غلبان اخذها ولكن في الحقيقه هذا الرجل البسيط تزوج قمر واجمل من القمر ولايعلم المسكين بانه تزوج امرأة من نار لايستطيع اشباع رغباتها فهي تعودة ممارثة الجنس بكثره وتعودة علي الفلوس وهو لايستطيع ان يوفر لها لا المتعه ولا المال
واما ابن خالتها لم يتركها لحالها بل لعب الشيطان دوره فكان يذهب لها بعد خروج زوجها للعمل ويمارث معها الجنس ،، واول مره يذهب اليها بعد زواجها طلب ان ينام معها فرفضت ولكنها كانت تضعف امامه فهددها بان يفضحها ان لم توافق تكون عشيقه له كما كانت قبل الزواج وهي بطبعها ضعيفه لاتستطيع مقاومته او منعه فهو من صغرها وهو الحاكم المتصرف في شأنها ، وبكل سهوله استسلمت لاحضانه ليقبل شفتيها ويحتضنها وبدا ممارثة الجنس معها ليخلع ملابسها قطعه قطعه حتى تكون عاريه في احضانه ويتشفي هو من جسدها *****ي بمص حلماتها والاكل في بزازها الثائره والعصر علي افخاذها وطيزها ، لينزل علي كسها المشتعل باللذه والمتعه فهو لن يستطيع فراق كسها ابدا وقال لها لو الكس ده مبقاش ملكى طول العمر اقتلك واقتل اللي يحرمنى منك ومن كسك يابنت المتناكه ، ولانها جبانه بطبعا وضعيفه معه قالت له انا بتاعتك انا متناكتك انا شرموطك نيكنى واعمل فيا كل حاجه قالت له انا مش بحب زب غير زبك انت نكنى نكنى نكنى ، قال لها ايوه كده يابنت الشرموطه تعدلي وهاودينى بالذوق ، قالت له نكنى نكنى نكنى نيك متناكت نيك حببتك نيكنى انا بتاعتك نكنى بقوه بحب اتناك منك نكنى ، زاى ماتعود دخل زبره في كسها وفضل ياكل في جسمها اكل وينيكها بقوه وقذف لبنه في كسها بعد ماهري جسمها نيك ودعك ومرمطه علي السرير سابها وخرج وتكررت عودته لها في بيت زوجها ينيكها كل مره في كسها ويمص كسها وهي تمص زبره بشهوه ومتعه وبعد مايخلص يبوس كسها ويقول ده كسي انا مش كس غيري لدرجة انه كان يتحكم في علاقتها مع جوزها فيقول لها متخليش المغفل جوزك ينيكك انا بس اللي انيكك فكانت مسلوبة الاراده فتقول له امرك ياحبيبي محدش ينكنى غيرك وكان يطلب زوجها ينام معها وكل مره تتحجج باي حجه وتوافق لزوجها فقط بعد ما تطلب من عشيقها بان زوجها ممكن يشك فيها فيقول لها خليه ينيكك الليله وبس فكانت تتناك من زوجها بامر عشيقها
ولما علم بعض الجيران بدخول ابن خالتها عندها المتكرر ابلغوا زوجها بانها تخونه مع قريبها ، فعاد الرجل من عمله قبل الموعد ويدخل البيت فيجدها عاريه في حضن عشيقها ففذع الاثنان من ضبطه لهما يمارثان الجنس ،، ولان الرجل بسيط فلم يستطع قتلهما ،، بل تصرف بحكمه وقال له هي حلال عليك خذها في يدك وامشي ،، ثم طلقها بعد شهرين من الزواج وتركها لعشيقها فتزوجها ابن خالتها وكان تعين في شركه قطاع عام وكان يسافر كثيرا لان عمله في الشركه سائق سيارة نقل ينقل بضاعه للشركه وكان يسافر كل فتره في بلد حيث الشركه لها مواقع عمل في جميع المحافظات وفي اي بلد ياخذ زوجته حميده معه وكان يتعاطي المخدرات باستمرار ويمارث معها الجنس بجنون حتى ادمنت الجنس العنيف معه ولكن كثرت المخدرت افقدته القدره علي ممارثة الجنس فضعفت علاقته معها كان ينام عليها ويهبد في جسدها وياكل في جسدها بدون فائده فلايستطيع اشباعها جنسيا وينام دون ان يكمل الجنس الكامل معها واما هي فكانت في عز هوجها الجنسي ولانها تعودة الجنس وادمنت الجنس فلم تتحمل عجزه عن الجنس
وكما تدين تدان كان يحضر اصدقاء السو كل ليله يسهروا عنده يتعاطون المخدرات طول الليل وهي تجهز لهم الشيشه و***** والشراب لزوم الجلسه وينظرون اليها وهي من مارسوا الجنس معها وهي صغيره بعلمه فهو الذي كان ياجرها لهم فارادوا ان يعيدوا الماضي وهي ازدادت توهج وميوعه وجسدها امتلا فاصبحت فائره وثائره ومثيره اكثر واكثر فكان احدهم يذهب اللي الحمام ويحاول اختلاس النظر اليها في غرفة النوم وهي ممدده علي السرير فيدخل الحمام ويخرج وهو يمسك بزبه وهي تنظر اليه وتحاول بانها مش واخده بالها وتجراء احدهم ودخل عليها غزفة النوم وحاول ان يحتضنها فرفضت وزوجها مع اصحابه مدرمخ من السكر والمخدرات وفي تانى يوم بالنهار حيث زوجها في عمله في الشركه ذهب اليها الرجل الذي حاول معها بالليل ورفضت ولما فتحت له الباب دخل عليها وتربس الباب وحاول التعدي عليه للمارثة الجنس فحاولت منعه وطرده فلم تستطع وحاولت تصرخ كتم نفسها وهددها وهي لانها جبانه استسلمت وايضا استسلمت لانها مشتاقه للجنس وزوجها لافائده منه استسلمت لهذا الرجل وابتسمت له فطمان بانها موافقه ، اخذها في حضنه وعصر علي جسدها وقال لها يابنت الايه احلويتى وجمدتى اوى جسمك بقي روعه ياتري الواد جوزك قادر علي الجمال ده كله قالت لها مبقاش منه فايده قال لها ولا يهمك انا اكيفك واشبعك
ياتري كسك حلو زاى زمان ولا ايه قالت له بقي اجمد واحلا من الاول حط ايده علي كسها وفضل يلعب في كسها وهي تتنهد وتتلوه من النشوه حملها من طيزها ودخل بيها ونيمها علي السرير ورفع ملابسها وشد كلتها لتحت عند ركبتها وفضل يمص ويلعق في كسها وهي تتاوه وتفرك في شعره وقام وخلع ملابسه وحط زبره علي حواف كسها وهي ايديها علي ظهره وضغطت عليه ليدخل زبره في كسها للاخر وبداء الادخال والاخراج وهي تموت تحته من المتعه وشدة الرغبه وافرغ لبنه في كسها بعد ما فضل يلعب ويدعك في كل جسدها وتركها وذهب
وبالليل كالعاده اجتمعوا علي سهرت المخدرات فقام عشيق النهار الذي ناكها بالنهار بحجت رايح الحمام واشار اليها فعطاها حبوب منومه وقال لها اعملي شاي وحطي حبايه في كبايت زوجك علشان ينام نفذت هي المهمه ووضعت حبت المنوم في الشاي واعطت كوب الشاي اللي فيه منوم لزوجها شرب الشاي وراح في نوم عميق ، وكانوا اصحابوا اربعه متفقين مع بعض ينيكوا حميده هم الاربعه في نفس الليله وبالفعل دخل عليها الاول ومارث معها الجنس وبعد ان افرغ شحنته في كسها وشبع مزاجه من جسمها الطري الملبن وحضن وباس ودعك الطياز والبزاز ومص الحلمات ونزل شهوته في كسها استعجله الثانى وخبط عليه يخلص ، خلص وطلع من الاوضه ودخل التانى وكمل علي جسد حميده المشتهي للجنس ولا تشبع هي الاخره من الجنس وهي متكايئه علي السرير وقف الثانى بجوارها واخرج زبره من اللباس واعطاه لها مسكته وملست عليه بيدها ووضعه لها علي شفايفها لتبتلعه في فمها وتمصه بشهوه وبداء يدخله ويطلعه في فمها ثم نام عليه واحتضنها ووضع زبره علي فخذيها وهي بدورها مسكت زبره وشدته الي كسها ليغوص في احشاء كسها المشتهي للنيك المتواصل ويكمل النيك فيها فيقذف لبنه هو ايضا في كسها فيغرق كس حميده في برك من اللبن وبعد ان افرغ شحنته فيها قام وتركها نايمه علي ظهرها ودخل الثالث بدوره لينام عليها يبوس وياكل في جسدها المشتهي وهي تذوب عشقا ومنيكه لاخرها فتقول له نكنى عاوزه اتناك نكنى بسرعه انا مشتاقه لزبرك ولبنك
قال لها ايه يابنت انت مشبعتيش نيك اتنين قبلي ناكوكي ومشبعتيش قالت له مش بشبع عاوزاك انت تنكنى بقوه وبعد ماتخلص ويخلص الرابع ترجعوا تنكونى للصبح كل ده والمغفل رايح في النوم واللي عمله في زوجها الاول اهو بيخلص منه وياريت بيخلص منه في زوجته ولكن بيخلص من كل بيته مراته ومن بعد مراته كمان بناته كانن متع للرجال طالبين المتع
المهم بدا الثالث ينيك حميده بقوه ويهبد زبره في اعماق كسها حتى نزل اكبر كمية لبن في كسها فغرق وازداد غرق كسها من لبن الرجال وبعد انا فرغ دخل الرابع فقال لها قومى اغسلي كسك ونظفي نفسك الاول وهي نايمه علي ظهرها قالت له لاء تعال وهات لبنك علي لبن اصحابك عاوزه اللبن كله يجمع في كسي حتى اشبع وارتوى ، ضحك ونام عليها وناكها هو بدوره لما جسمها اتهري نيك ودعك واستمر هذا الحال حتى ذاد عدد الرجال علي حميده حتى وصل عددهم اكثر من سبع رجال ينكوها كل ليله وتاخذ من كل رجل 5ج عن كل نيكه واللي ميدفعش مستحيل يقدر يدخل زبره فيها وكانت الــ 5ج وقتها تساوى 100ج الان انجبت حميده اربع بنات اناث وست اولاد ذكور لايعلم اب كل ابن من اولادها وكانت اكبر اولادها عفاف بلغت 14 عام فبداءت تعد ابنتها الكبره للنيك من الرجال وكانت عفاف تذيد في الجمال عن امها فاتجهت الانظار الي عفاف فكانت حميده تتناك بجوار بنتها عفاف علي سرير واحد ياتى الرجال الي بيت حميده فيناموا مع حميده وبنتها عفاف علي سرير واحد
فتلك هذه الفتره كان زوجها مرض وتعب من المخدرات وعجز عن العمل فترك عمله وكان يصحي وينام علي الشيشه والمخدرات وهو يعلم بزوجته وبنته وكان يحضر الرجال للدخول علي زوجته حميده وبنته عفاف وهو يكتفي بان من يحضر لينيك يحضر له المزاج من السكر والمخدرات ويدفع الفلوس لحميده ولما بلغت البنت الثانيه سن المراهقه جهزتها حميده لاستقبال الزبائن لتساعد امها واختها
تعبت حميده واصابها السكر فتركت ابنتيها الكبيرتين البيت احداهما اشتغلت راقصه في احد البواخر السياحيه والاخره سافرت للخارج للمارست الدعاره فاشتد المرض علي حميده حتى ماتت في بيتها وحيده لم تجد من يعطيها شربت ماء ماتت وحيده ولم يعلم احد بموتها الا بعد ثلاث ايام بعد انا نفذت رائحتها للخارج وقام الجيران بتكفينها ودفنها علي الصدقه وكان زوجها مات من زمن واما اولادها كل واحد ذهب لحال سبيله في مكان غير الاخر ولا احد يعلم الي اين ذهبوا ولم يعد منهم احد حتى الان وبذلك تنتهي قصة حميده والرجال بهذه النهاية المأساويه
ولكن حميده أمرأة تفوق الوصف والخيال في جمالها الباهر وجسدها الفائر المشتعل بالانوثه الطاغيه ، فكانت مطمع لابناء كل المنطقه والمناطق المجاوره ليست فقط لجمالها ولكن لسمعت عائلتها فهي فتاه من اسره منحله اخلاقيا ، فكان الكل يلاحقها ويطمع فيها والاكثر حظا هو ابن خالتها هو الذي كان يتمتع بجسدها اكثر من غيره واما هي فكانت سهله ومطيعه بالذات في الحب والجنس فلا ترد من يطلبها وكان ابن خالتها يحاول دايما منعها من العلاقات مع غيره وهي كانت تخاف منه جدا لانه شاب شقي وفي طبعه الاجرام وكان كثيرا ما يضربها علي سو سلوكها حتي بلغت حميده عامها الخامس عشر فزداد جسدها توهجا واثاره حيث صدرها النافر واردافها المملؤه بالشهوة والاثاره وعيناها الوسعتان لا ابالغ ان قلت كانت احلا واجمل من سعاد حسنى في جسدها وجمالها ، ولانها كانت جميله جدا فالجميله تكون جميله في كل شي في مشيتها في صوتها الذي يطرب الاذان اذا غنت اغانى ليلي نظمي القديمه واغانى فاطمه عيد واما اذا رقصة في بعض الافراح اللي بتكون معزومه فيها او افراح الاقارب والجيران تهبل العقل ، لها ميوعه ودلال وتغنج لامثيل لها
ولانها كانت جميله جدا فالجميله جميله من كله يحكي من راوء كسها او مارسوا معها الجنس بان كسها لامثيل له يقولون حجم كسها منتفخ بشكل غير عادى كسها كبير وله شفرات ولا في الخيال من يراء كسها مره لاينسي هذا الكس ولو عاشر الف واحده غيرها فكسها ايضا لذيذ وممتع يهبل اي زبر يدخل فيه ،، كسها شهي بشكل غير طبيعي يلتهم الزب التهام ، والزب الذي يدخل فيه يعيش لحظات في الجنه ويتمنا ان لايخرج منه ابدا ياله من كس كس امراة للمتعه حقا
بعد ان بلغت حميده سن الخامسة عشر زادت شهوتها للجنس اكثر اما عن عذريتها فقد فقدتها من صغرها مع ابن خالتها
ولان ابن خالتها مجرم وله اصدقاء سو مثله يلعب القمار ولكن بطريقة الفقراء يعنى يلعب علي علبت سجائر علي ربع جنيه حجات بسيطه ودى من زمان طبعا وكانت حميده ايضا تلاطف الشباب بانها من يقبلها يعطيها ربع جنيه ومن يحتضنها لفتره يعطيها نصف جنيه
فكر ابن خالتها في فكره شيطانيه بان ياخذها لاصحابه يمارثوا معها الجنس والزب الواحد بجنيه ،، ترددت حميده ولكنها تحت تهديدات ابن خالتها وافقت وكان ياخذها في بعض الخربات او المناطق الزراعيه ويقف هو يقبض المعلوم علي كل واحد جنيه واحد بشرط يعمل واحد بس ولو عمل زبرين يدفع 2ج ولان ابن خالتها بلطجي كان ياخذ عرقها ويعطيها القليل ولما علمت امها بما تفعل مع ابن خالتها وعلمت بانه يجرها لاصحابه منعوها وضربوها ومنعوها من الخروج وجاء رجل بسيط وفقير وخطبها وافقوا اهلها ومصدقوا يخلصوا من عارها ولزقوها لرجل غلبان اخذها ولكن في الحقيقه هذا الرجل البسيط تزوج قمر واجمل من القمر ولايعلم المسكين بانه تزوج امرأة من نار لايستطيع اشباع رغباتها فهي تعودة ممارثة الجنس بكثره وتعودة علي الفلوس وهو لايستطيع ان يوفر لها لا المتعه ولا المال
واما ابن خالتها لم يتركها لحالها بل لعب الشيطان دوره فكان يذهب لها بعد خروج زوجها للعمل ويمارث معها الجنس ،، واول مره يذهب اليها بعد زواجها طلب ان ينام معها فرفضت ولكنها كانت تضعف امامه فهددها بان يفضحها ان لم توافق تكون عشيقه له كما كانت قبل الزواج وهي بطبعها ضعيفه لاتستطيع مقاومته او منعه فهو من صغرها وهو الحاكم المتصرف في شأنها ، وبكل سهوله استسلمت لاحضانه ليقبل شفتيها ويحتضنها وبدا ممارثة الجنس معها ليخلع ملابسها قطعه قطعه حتى تكون عاريه في احضانه ويتشفي هو من جسدها *****ي بمص حلماتها والاكل في بزازها الثائره والعصر علي افخاذها وطيزها ، لينزل علي كسها المشتعل باللذه والمتعه فهو لن يستطيع فراق كسها ابدا وقال لها لو الكس ده مبقاش ملكى طول العمر اقتلك واقتل اللي يحرمنى منك ومن كسك يابنت المتناكه ، ولانها جبانه بطبعا وضعيفه معه قالت له انا بتاعتك انا متناكتك انا شرموطك نيكنى واعمل فيا كل حاجه قالت له انا مش بحب زب غير زبك انت نكنى نكنى نكنى ، قال لها ايوه كده يابنت الشرموطه تعدلي وهاودينى بالذوق ، قالت له نكنى نكنى نكنى نيك متناكت نيك حببتك نيكنى انا بتاعتك نكنى بقوه بحب اتناك منك نكنى ، زاى ماتعود دخل زبره في كسها وفضل ياكل في جسمها اكل وينيكها بقوه وقذف لبنه في كسها بعد ماهري جسمها نيك ودعك ومرمطه علي السرير سابها وخرج وتكررت عودته لها في بيت زوجها ينيكها كل مره في كسها ويمص كسها وهي تمص زبره بشهوه ومتعه وبعد مايخلص يبوس كسها ويقول ده كسي انا مش كس غيري لدرجة انه كان يتحكم في علاقتها مع جوزها فيقول لها متخليش المغفل جوزك ينيكك انا بس اللي انيكك فكانت مسلوبة الاراده فتقول له امرك ياحبيبي محدش ينكنى غيرك وكان يطلب زوجها ينام معها وكل مره تتحجج باي حجه وتوافق لزوجها فقط بعد ما تطلب من عشيقها بان زوجها ممكن يشك فيها فيقول لها خليه ينيكك الليله وبس فكانت تتناك من زوجها بامر عشيقها
ولما علم بعض الجيران بدخول ابن خالتها عندها المتكرر ابلغوا زوجها بانها تخونه مع قريبها ، فعاد الرجل من عمله قبل الموعد ويدخل البيت فيجدها عاريه في حضن عشيقها ففذع الاثنان من ضبطه لهما يمارثان الجنس ،، ولان الرجل بسيط فلم يستطع قتلهما ،، بل تصرف بحكمه وقال له هي حلال عليك خذها في يدك وامشي ،، ثم طلقها بعد شهرين من الزواج وتركها لعشيقها فتزوجها ابن خالتها وكان تعين في شركه قطاع عام وكان يسافر كثيرا لان عمله في الشركه سائق سيارة نقل ينقل بضاعه للشركه وكان يسافر كل فتره في بلد حيث الشركه لها مواقع عمل في جميع المحافظات وفي اي بلد ياخذ زوجته حميده معه وكان يتعاطي المخدرات باستمرار ويمارث معها الجنس بجنون حتى ادمنت الجنس العنيف معه ولكن كثرت المخدرت افقدته القدره علي ممارثة الجنس فضعفت علاقته معها كان ينام عليها ويهبد في جسدها وياكل في جسدها بدون فائده فلايستطيع اشباعها جنسيا وينام دون ان يكمل الجنس الكامل معها واما هي فكانت في عز هوجها الجنسي ولانها تعودة الجنس وادمنت الجنس فلم تتحمل عجزه عن الجنس
وكما تدين تدان كان يحضر اصدقاء السو كل ليله يسهروا عنده يتعاطون المخدرات طول الليل وهي تجهز لهم الشيشه و***** والشراب لزوم الجلسه وينظرون اليها وهي من مارسوا الجنس معها وهي صغيره بعلمه فهو الذي كان ياجرها لهم فارادوا ان يعيدوا الماضي وهي ازدادت توهج وميوعه وجسدها امتلا فاصبحت فائره وثائره ومثيره اكثر واكثر فكان احدهم يذهب اللي الحمام ويحاول اختلاس النظر اليها في غرفة النوم وهي ممدده علي السرير فيدخل الحمام ويخرج وهو يمسك بزبه وهي تنظر اليه وتحاول بانها مش واخده بالها وتجراء احدهم ودخل عليها غزفة النوم وحاول ان يحتضنها فرفضت وزوجها مع اصحابه مدرمخ من السكر والمخدرات وفي تانى يوم بالنهار حيث زوجها في عمله في الشركه ذهب اليها الرجل الذي حاول معها بالليل ورفضت ولما فتحت له الباب دخل عليها وتربس الباب وحاول التعدي عليه للمارثة الجنس فحاولت منعه وطرده فلم تستطع وحاولت تصرخ كتم نفسها وهددها وهي لانها جبانه استسلمت وايضا استسلمت لانها مشتاقه للجنس وزوجها لافائده منه استسلمت لهذا الرجل وابتسمت له فطمان بانها موافقه ، اخذها في حضنه وعصر علي جسدها وقال لها يابنت الايه احلويتى وجمدتى اوى جسمك بقي روعه ياتري الواد جوزك قادر علي الجمال ده كله قالت لها مبقاش منه فايده قال لها ولا يهمك انا اكيفك واشبعك
ياتري كسك حلو زاى زمان ولا ايه قالت له بقي اجمد واحلا من الاول حط ايده علي كسها وفضل يلعب في كسها وهي تتنهد وتتلوه من النشوه حملها من طيزها ودخل بيها ونيمها علي السرير ورفع ملابسها وشد كلتها لتحت عند ركبتها وفضل يمص ويلعق في كسها وهي تتاوه وتفرك في شعره وقام وخلع ملابسه وحط زبره علي حواف كسها وهي ايديها علي ظهره وضغطت عليه ليدخل زبره في كسها للاخر وبداء الادخال والاخراج وهي تموت تحته من المتعه وشدة الرغبه وافرغ لبنه في كسها بعد ما فضل يلعب ويدعك في كل جسدها وتركها وذهب
وبالليل كالعاده اجتمعوا علي سهرت المخدرات فقام عشيق النهار الذي ناكها بالنهار بحجت رايح الحمام واشار اليها فعطاها حبوب منومه وقال لها اعملي شاي وحطي حبايه في كبايت زوجك علشان ينام نفذت هي المهمه ووضعت حبت المنوم في الشاي واعطت كوب الشاي اللي فيه منوم لزوجها شرب الشاي وراح في نوم عميق ، وكانوا اصحابوا اربعه متفقين مع بعض ينيكوا حميده هم الاربعه في نفس الليله وبالفعل دخل عليها الاول ومارث معها الجنس وبعد ان افرغ شحنته في كسها وشبع مزاجه من جسمها الطري الملبن وحضن وباس ودعك الطياز والبزاز ومص الحلمات ونزل شهوته في كسها استعجله الثانى وخبط عليه يخلص ، خلص وطلع من الاوضه ودخل التانى وكمل علي جسد حميده المشتهي للجنس ولا تشبع هي الاخره من الجنس وهي متكايئه علي السرير وقف الثانى بجوارها واخرج زبره من اللباس واعطاه لها مسكته وملست عليه بيدها ووضعه لها علي شفايفها لتبتلعه في فمها وتمصه بشهوه وبداء يدخله ويطلعه في فمها ثم نام عليه واحتضنها ووضع زبره علي فخذيها وهي بدورها مسكت زبره وشدته الي كسها ليغوص في احشاء كسها المشتهي للنيك المتواصل ويكمل النيك فيها فيقذف لبنه هو ايضا في كسها فيغرق كس حميده في برك من اللبن وبعد ان افرغ شحنته فيها قام وتركها نايمه علي ظهرها ودخل الثالث بدوره لينام عليها يبوس وياكل في جسدها المشتهي وهي تذوب عشقا ومنيكه لاخرها فتقول له نكنى عاوزه اتناك نكنى بسرعه انا مشتاقه لزبرك ولبنك
قال لها ايه يابنت انت مشبعتيش نيك اتنين قبلي ناكوكي ومشبعتيش قالت له مش بشبع عاوزاك انت تنكنى بقوه وبعد ماتخلص ويخلص الرابع ترجعوا تنكونى للصبح كل ده والمغفل رايح في النوم واللي عمله في زوجها الاول اهو بيخلص منه وياريت بيخلص منه في زوجته ولكن بيخلص من كل بيته مراته ومن بعد مراته كمان بناته كانن متع للرجال طالبين المتع
المهم بدا الثالث ينيك حميده بقوه ويهبد زبره في اعماق كسها حتى نزل اكبر كمية لبن في كسها فغرق وازداد غرق كسها من لبن الرجال وبعد انا فرغ دخل الرابع فقال لها قومى اغسلي كسك ونظفي نفسك الاول وهي نايمه علي ظهرها قالت له لاء تعال وهات لبنك علي لبن اصحابك عاوزه اللبن كله يجمع في كسي حتى اشبع وارتوى ، ضحك ونام عليها وناكها هو بدوره لما جسمها اتهري نيك ودعك واستمر هذا الحال حتى ذاد عدد الرجال علي حميده حتى وصل عددهم اكثر من سبع رجال ينكوها كل ليله وتاخذ من كل رجل 5ج عن كل نيكه واللي ميدفعش مستحيل يقدر يدخل زبره فيها وكانت الــ 5ج وقتها تساوى 100ج الان انجبت حميده اربع بنات اناث وست اولاد ذكور لايعلم اب كل ابن من اولادها وكانت اكبر اولادها عفاف بلغت 14 عام فبداءت تعد ابنتها الكبره للنيك من الرجال وكانت عفاف تذيد في الجمال عن امها فاتجهت الانظار الي عفاف فكانت حميده تتناك بجوار بنتها عفاف علي سرير واحد ياتى الرجال الي بيت حميده فيناموا مع حميده وبنتها عفاف علي سرير واحد
فتلك هذه الفتره كان زوجها مرض وتعب من المخدرات وعجز عن العمل فترك عمله وكان يصحي وينام علي الشيشه والمخدرات وهو يعلم بزوجته وبنته وكان يحضر الرجال للدخول علي زوجته حميده وبنته عفاف وهو يكتفي بان من يحضر لينيك يحضر له المزاج من السكر والمخدرات ويدفع الفلوس لحميده ولما بلغت البنت الثانيه سن المراهقه جهزتها حميده لاستقبال الزبائن لتساعد امها واختها
تعبت حميده واصابها السكر فتركت ابنتيها الكبيرتين البيت احداهما اشتغلت راقصه في احد البواخر السياحيه والاخره سافرت للخارج للمارست الدعاره فاشتد المرض علي حميده حتى ماتت في بيتها وحيده لم تجد من يعطيها شربت ماء ماتت وحيده ولم يعلم احد بموتها الا بعد ثلاث ايام بعد انا نفذت رائحتها للخارج وقام الجيران بتكفينها ودفنها علي الصدقه وكان زوجها مات من زمن واما اولادها كل واحد ذهب لحال سبيله في مكان غير الاخر ولا احد يعلم الي اين ذهبوا ولم يعد منهم احد حتى الان وبذلك تنتهي قصة حميده والرجال بهذه النهاية المأساويه