انا والنساء
09-06-2013, 06:27 PM
في يوم جائو اهل مراتي من البلد وكان معاهم بنتهم الصغيره عفاف وكان عمرها عشر سنوات فطلبت مراتي ان ايتركو عفاف لتعدتني بابننا الوحيد سامح لانه كان صغير وكانت زوجتي تترك سامح مع اختها وتذهب للتسوق او ي لاي مكان وكنت انا في معظم الاوقات اكون في المنزل وفي يوم رجت من العمل وكانت زوجتي في الخارج ودخلت الشقه فوجت عفاف نائمه وبجورها سامح لكن تنام بدون كولت ورايت كوسها الابيض وكان كبيرا شويه فنظرت اليه لكن عقلي قلي ايه ده عيب عليك فخرت من الاوضه وجلست في الصاله اشعلت سيجاره وكان شكل كسها يغريني جدا لانه كان مفتوح جدا لانها نائمه مفشوخه فدخلت الغرفه تاني فوجتها علي نفس الوضع وكانت تلبس فستان خفيف وصدره واسع فكان صدرها باين وصغير مثل حبه اليمون الكبيره فاقتربت منها وبدات اتلمس كسها واقترب منه وبجا لساني يخرج ويلحس في زنبورها الصغير وهي نائمه ولا تجري بشي فوجت نفسي انام عليها بخفيه وامسك بززها الصغيره واتحسسهم فقمت الي الداخل ولبس عبايتي حتي ان اخرت زبري وجائت زوجتي لا تشعر بشي فعت مره اخري وبدات امشي زبري بين اشفرها وعلي خرم طيظها وكان واسع شويه ومفتوح فبليت زبري تففه وخرم طيظها وبدات ادخل زبري واحده وحده لغايه مدخل كلو فبدات انيكها قوي لمده نص ساعه لغايه مشخت خرا علي زبري وجبت شهوتي في طيظها فقمت ومسحت لها بفوطه مبلوله ونظفتها جيدا وتكرر نفس الموضوع كل متكون زوجتي نائمه وعفاف تنام مع سامح في غرفه تاني لدرجه ان خرم طيظها وسع جدا وكنت الاحظ انها تهرش بها علطول وتدخل صبعها لانها كانت بتكلها من نزول البن فيها وفي يوم كانت صاحيه فجلست جورها وحطيت ايجي علي كتفها وقلت لها مالك يا عفاف انتي زعلانه لانك تجلسين معنا فقالت لا ابدا فكنت اتكلم معها وايجي تحسس علي كتفها وتمسك صدرها وايدي التانيه وراها فحبيت ان ابعبصها لاشوف هل ستستحلي ام لا وفعلا مشيت صباعي علي طيظها فوجتها ترفعها من علي الكنبه شويه لاوصل الي الخرم واهرش لها فيه وكنت ماسك يدها فاخت يدها ووضعتها علي زبري وضغت عليها بدات تمسكه واحده وحده فاقتربت منها وقلت هي طيظها وكلاكيفقالت ايوا مش عارفه ليه نفسي اي حاجه تدخل فيها فقلت ايه رايك في الي مسكاه جه فقالت هو ايه ده فقلت اساتني رحت مخرجه ليها فوحتها وشها احمر خالص وخجلت فقلت متخفيش محدش هيعرف وده مش هيخليكي تهرشي في طيظك تاني وهتبرد فلم ترد فرحت مقومها وقعتها علي حجري وعلي زبري وقعت اهز فيها فوجتها هي تهز وتحركه حتي يدخل في خرم طيظها وكانت لابسه عبايه فرحت منيمها علي بطنها وقلعتها كولتها وقعت ابعبصها بحركه دايرئه وبليت صباعي ودخلته في طيظها لحد موسعت رحت مدخل زبري وقعت انيك فيها كتير لغايه مجبتهم فيها وقمنا استحمينا انا وهي وكانت كل مطيظها تكلها تقولي في ودني عايزه طيظي تبرد فكنت انتهز فرصه خروج زوجتي وانيكها في طيظها وكانت هي دي قصتي مع عفاف اخت زوجتي