عصر يوم
08-26-2013, 01:27 PM
أنا والهوي...
/ (/
أنا فتاة في التاسعة عشر من عمري لي أخ يكبرني ومسافر للخارج للدراسة منذ حصوله علي الثانوية العامة وهو وسيم وفي صفات الرجولة والفحولة التي تتمناها أي فتاة تمر بمرحلة المراهقة ولكن كأي فتاة لم أنظر إليه كزوج لي وإنما هو أخي وفقط ....
عاد أخي الأكبر من الخارج بعد أن أكمل دراسته الجامعية بعد غياب لعدة سنوات وعندما رآني حدّق في وقال : ياه يا أختي إنتي إتغيرتي كثير وأصبحت أمورة وجميلة وعروسة يتمناها أي شاب لقد تغيرتي كثيرا يا جمالك وحلاوتك وطعامتك !! ولقد أثرت كلماته في وجعلتني أنظر إليه بمنظار آخر ليس كأخي ولكن بنظرة الأنثي لشاب عاد من الخارج وتغزل في وأظهر مفاتن جمالي وأنوثتي و هو من المؤكد له تجارب مع بنات الغرب ولن يحكم علي إلا من خلال منظوره لرؤية فتيات جميلات في مثل جمالي وحلاوتي وأنوثتي الطاغية وخاصة ونحن كشرقيات لنا مواصفات أنثوية لا تتوافر في فتيات الغرب علاوة علي أنني أملك عينان عسليتان وشعر ذهبي طويل ينساب حتي مؤخرتي من طوله وشفتان غليظتان يتمني أي شاب أن يشفطهما من حلاوتهما و تغيرت نظرتي إليه وأصبحت أنظر إليه بنظرة أخرى ليس بنظرة أنه أخي بل علي أنه شاب ترنو إليه أي أنثي .
ويوما عن يوم ازدادت محبتي له وولعي به وأصبحت انظر إليه نظرات مغايرة عن السابق ،ولم يلاحظ هو هذه النظرات ، وأصبحت لا أستطيع أن أفارقه ، ويوما عن يوم ازداد حبي له وشغفي به ،وذات يوم ذهبت الى غرفته وطرقت الباب ولكن لم يرد أحد علي ففتحت الباب ورأيته يشاهد فيلما جنسيا علي الكمبيوتر وكان يمسك بقضيبه ويلمسه برفق ثم بدأ يدعك به بقوة وبشده حتى قام قضيبه واشتدت به الشهوة ثم بدأ يخرج من زبه سائله المنوي ،فتحركت في شهوتي الجنسية وغلبتني ففكرت أن أدخل عليه وهو في قمة نشوته ولذته فأصارحه بحبي له وأجعله يمارس معي الجنس الذي أحتاجه والذي سوف أجده معه
فيمتعني بنشوة الجنس ولكنني خفت من أن يفضحني أمام أبي وأمي فرجعت الى غرفتي وأخذت المس كسي بأصابعي وأمص أصبعي وأتخيل أنه زب أخي واستلقيت على السرير وأخذت الحس حلمة ثديي وأدخل أصبعي تارة في كسي وتارة في فتحة مؤخرتي حتى أزداد في الشهوة ووصلت الى قمة النشوة ثم أغمضت عيني ونمت وفي المنام حلمت بأخي ووجدتني دخلت عليه غرفته وهو يشاهد فيلما جنسيا وجذبني نحوه ورماني بقوة على سريره وخلع ملابسه بسرعة ورأيت زبه فتحركت في شهوة المرأة ومسكت قضيبه وأخذت المسه بنعومة ورفق ثم بدأت بمصه مصا خفيفا ،فبدأ أخي يتأوه من شدة الشهوة وقال لي: يا لك من فتاة جميله وأخذ يمارس معي الجنس حتى الصباح فبدأت بمص قضيبه بشده حتى أشتد قضيبه ،ثم قام بفتح أزرار قميصي و خلعه وأخذ يلمس ثديي بشده وخلع حمالة صدري وبرز ثديي له فأخذ يمص حلمتي بشدة وبقوة وبدأت أتأوه من شدة الشهوة وأخذ يقلب ثديي بين يديه مثل التفاحتين ثم قام بخلع البنطلون الذي كنت ألبسه ومرر يديه بين فخذي ولمس كسي لمسة قوية جعلتني أتأوه من شدة النشوة ثم أدخل يده في مؤخرتي بقوة وأخذ يضرب عليها بيده الأخرى ثم رماني على السرير وأمسك بزبه وقربه من كسي يريد أن يدخله فيه وعندها قمت من النوم على صوت أمي تقول لي:قومي الإفطار جاهز فقمت غاضبة من أمي لأنها قطعت عني حلمي اللذيذ .
وفي اليوم التالي خرج أبي وأمي لزيارة عمتي المريضة ولم يبقى بالبيت إلا أنا وأخي ،وكان جالسا في غرفته ، فذهبت الي غرفتي وجلست بها وكنت حائرة في أمري هل أذهب إليه أم لا , أم انتظر قليلا ، وبعد فترة من التفكير قررت الذهاب إليه لأعلمه بأن الغداء جاهز ،وذهبت الى غرفته وطرقت الباب ولكن أحدا لم يرد فقمت بفتح الباب ، فرأيت أخي يوسف يشاهد فيلما جنسيا عربيا وكان يمسك قضيبه بيده و يلمسه برفق ولين وهو في قمت النشوة فخجلت أن أدخل عليه وأكلمه وهو في هذه الحالة ولكني عزمت أمري ودخلت عليه وقلت له :أن الغداء جاهز , فتفاجأ بي وسحب ثوبه عليه وقال لي : كيف تدخلين علي وأنا لم أأذن لكي بالدخول . فقلت له : لقد طرقت الباب ولكنك لم ترد علي . فقال لي :وهل هذا يشفع لكي أن تدخلي وأنا لم أأذن لكي بالدخول . فخجلت خجلا شديدا ولكني جمعت شتات أمري وقلت له :ماذا تشاهد .هل تشاهد فيلما جنسيا ؟ أنني أحب الأفلام الجنسية هل تسمح لي أن أشاهده معك ؟ فتفاجأ أخي وقال لي : أدخلي . ثم سألني :هل شاهدتي أفلاما جنسيه من قبل . فقلت له : ليست كثيرا .فضحك ثم قام بتشغيل الفيلم وأخذت أشاهد الفيلم فبدأت شهوتي تتحرك وأخذت المس كسي لمسا خفيفا فرآني وأنا أفعل ذلك ،فقام وأخذ يلحس شفتي لحسا لذيذا وبدأ يمص لساني ويمص شفتي وأخذت أمص شفتيه وقمت بلمس زبه بيدي فتحرك من شدة الشهوة وأقبل علي وأخذ يلمس ثديي من فوق قميصي فقمت بفك أزرار القميص وخلعته ثم خلعت حمالة الصدر فظهر ثديي أمام عينيه فأخذ يلحس حلمة ثديي برفق ولين حتى صحت من قوة النشوة ثم بدأ يلحس شفتي ورقبتي مما جعلني أسقط من شدة النشوة ومسك ثديي بيديه الاثنتين و أخذ يداعبهم بلين ويمص حلمتي مصا قويا ثم قام بخلع ثوبه وقمت أنا بخلع ملابسه الداخلية عنه وأصبح كلانا لا يدري ماذا يفعل فقد سيطرت علينا شهوتنا وعندما خلعت ملابسه الداخلية ظهر لي زبه وكان طويلا جدا فمسكته بيدي وبدأت المسه بلطف ورفق وأدخله في يدي وأخرجه بحركة رقيقه ثم خلعت ما تبقى من ملابسي الداخلية حتى أصبح كلانا عاريا أمام الآخر وأدخلت زب يوسف في فمي وأخذت أمصه ، وأمصه ،وأمصه بلين وبرفق فبدأ أخي يتأوه من شدة الشهوة التي أصابته وأخذ يصيح قليلا ويقول : آه آه مصيه بقوة اجعلي شهوتي تشتعل ثم بدأ يلمس كسي برفق ويدخل يديه بين فخذي وبدأت أشعر بشيء يدخل في فتحة مؤخرتي وبدأ يؤلمني وإذا به إصبعه وكان يدخله ويخرجه في فتحة مؤخرتي بكل رفق ولين، ثم قام بإلقائي على السرير ثم فرق فخذي عن بعضهم وأخذ يلحس لي كسي لحسا خفيفا بلين وبرفق ثم بدأ يشتد شيئا فشيئا فبدأت أتأوه وأصيح من قوة النشوة التي أحس وأخذ يمص في بظري ويفركه بإصبعه ثم حملني وقلبني على ظهري ثم بدأت أحس بشيء دافئ يقترب من فتحة مؤخرتي وإذا هو قضيبه ثم وضع لعاب من فمه عليه وقربه أكثر ثم أدخل بعض قضيبه برفق ولطف في فتحة مؤخرتي فتألمت وصحت بصوت عالي من شدة الألم فقال لي : هل تألمتي. فقلت له: نعم وبشدة وأريدك أن تدخل زبك في كسي وليس في مؤخرتي . فقال لي:هل جننت أنك لم تتزوجي بعد وأنتي عذراء فكيف تريديني أن أدخله في كسك .فقلت له : أن الشهوة اشتدت بي ولم اعد أفكر إلا في ممارسة الجنس معك فقال لي : لا أستطيع أن أهدم مستقبلك بيدي .فقلت له : أرجوك أدخل قضيبك في كسي فلقد اشتدت بي الشهوة , فقال لي : أن شهوتي أشد من شهوتك ولكنني لا أستطيع أن أمارس الجنس معك اذا أصررتي على أن أدخل قضيبي في كسك ولكن جربي ما سأقوم به الآن وقولي لي ما رأيك به ، ونام علي ظهره وجعلني فوقه ثم مسك زبره بقبضته تاركا رأسه وجزء منه ويدعك برأس زوبره علي و بين الشفرتين ويدعك رأس زوبره علي بظري بقوة وشدة حتي أحسست أنه ستتولد نار ثم جاءت شهوتي بشدة ونزل مني عسلي علي رأس زوبره وإنتفضت إنتفاضة فوقه هزته وفقد قوتي وأعصابي وكاد أن يدخل زوبره في كسي كاملا ولكن أبعد زوبره بسرعة عن فتحة كسي المشتعل نارا , ثم قال لي لقد كدت أن تفقدي بكارتك وكدت أن أفذف لبني داخل كسك لن أجعلك بعد ذلك فوقي أبدا فأنت مجنونة و شهوانية .
و قام عني وذهب للحمام وأحضر كريم ودهن به علي زوبره ونيمني علي ظهري ووضع وسادة تحت مؤخرتي ثم دعك علي فتحة طيزي منه وأخذ يدعك رأس زوبره علي فتحتها ثم قام بإدخال قضيبه في فتحة مؤخرتي برفق ولين وقال لي : اذا أحسستي بأي ألم فقولي لي . وأخذ يدخل زوبره في مؤخرتي بكل رفق ولين وقام بإدخاله شيئا فشيئا لكي تتعود مؤخرتي على زبه ، وبدأت أحس بحرارة قضيبه في مؤخرتي وتألمت قليلا فصحت فأخرج قضيبه من مؤخرتي ثم قال لي : هل تألمتي يا عزيزتي هل تريدين أن أدخله برفق أكثر .فقالت : أدخله وأخرجه لكي أتعود عليه ، فقام بإدخال شيء من قضيبه في مؤخرتي ثم قام بإخراجه ثم أخذ يدخله ويخرجه عدة مرات فأخذت أتأوه وأصيح ، وهو مستمر في إدخال زبه في مؤخرتي ولم يتوقف وأشتد صياحي ثم قليلا قليلا بدأت أنسجم مع الوضع وقالت له : أدخله بقوة أكبر أدخله آه آه كم هذا لذيذ أنني أشعر كأن ماء دافئ يصب في فتحة مؤخرتي ، وكان قد بدأ يقذف المني في مؤخرتي وأخذت أصيح من شدة النشوة ثم على صياحه أيضا فقد وصلنا الى قمة النشوة معا وأنا أدعك في بظري ، وبعد ذلك أخرج قضيبه من مؤخرتي ، وقد أخذ التعب مأخذه منا ، فاستلقينا على السرير وأخذ يداعبني ويمص شفتي ثم قال لي : ما رأيك في ممارسة الجنس مرة أخرى فضحكت وقلت لابأس أنك لذيذ ولديك قضيب لا أستطيع مقاومته وأخذنا نمارس الجنس سويا مرة أخرى ، وأصبحنا نمارس الجنس مع بعضنا شبه يومي ، ووالدينا لم يلاحظا علينا أي تغيير .
وبعد مرور خمسة أشهر سافر أخي ليكمل دراساته العليا ، ووقع هذا الخبر موقع المصيبة على رأسي فقد كنت شغوفة جدا به وأحبه جدا وجاء موعد السفر وسافر فأخذت أبكي من ألم الفراق وأصبحت أعلم أنه لن يصبح هناك أحد أمارس معه الجنس بعد سفر أخي .
وفي يوم من الأيام خرجت الى السوق مع أحدى صديقاتي وكانت صديقتي هذه لها علاقات كثيرة مع عديد من الشباب ومن خلال هاتفها المحمول تتكلم معهم وتشبع فضولها الجنسي فقالت لى : هل عندك أصدقاء قلت : نعم وأنتي أحدهم . قالت:لا لم أقصد هذا بل أقصد هل سبق لكي أن أقمت علاقة صداقه مع شاب من الشباب فرددت عليها وقلت : حقيقة لا ولكنني أتوق لإقامة علاقة مع أحد من الجنس الآخر ولكن كيف؟ . قالت لها صديقتي : هذه سهلة جدا تعالي معي وبدأت و صديقتي نتمشى في السوق بحثا عن شاب وسيم ولم يطل بحثينا فلقد وجدنا ضالتنا في أحد الشباب وكان وسيما جدا فأخذنا نلاحقه حتى وصلنا الى مكان منعزل فاقتربنا منه وتعرفنا عليه وطلبت منه أن يتصل بي علي هاتفه الساعة العاشرة ليلا ، وعند الساعة العاشرة رن هاتفي فرفعت السماعة وإذا به صوت الشاب فعرفت أنه الشاب الذي قابلته أنا وصديقتي اليوم ، وأخذت أتحدث معه وأرد على كلماته الجميلة ثم بدأنا نتحول الى الأمور الجنسية والقصص الجنسية ، ومع مرور الأيام تطورت علاقتي مع هذا الشاب لدرجة أننا أصبحنا نمارس بعض الجنس من خلال الهاتف النقال وليس علي هاتف المنزل حتي لا أكون تحت رقابة أحد من أهلي ومن خلال الهاتف وشبكة الانترنت كنا نتحادث ونري وجهينا وإطلعت علي كل جميع أجزاء جسمه وهو كذلك رآني من غير ملابس فإنبهر بحلاوة جسمي ونهدي وطعامة كسي كما لاحظت كبر حجم زوبره وحلاوته فكان يمارس العادة السرية (يضرب عشرة) وأمارس العادة السرية(سبعة ونصف كما يسميها الفتيان) وينزل لبنه وأنزل عسلي ولكن هذا لم يكفينا وأطلب منه أن يتذوق لبنه ثم أقوم بتذوق عسلي أمامه...
مرت الأيام علي ذلك وطلب مني حبيبي أن نتقابل حتي نطفئ نار شهوتنا بدلا من إهدارها من خلال المحول والنت , ولكن مثل هذه اللقاءات تحتاج إلي إحتياطات ومكان آمن ومضمون لا يزعجنا فيه أحد ولا يعرفنا فيه مخلوق وإتفقنا علي ذلك ولكن هيهات ...
و أحب أن أقول لجميع الفتيات المتزوجات منهم و الغير متزوجات أن يجربوا ممارسة الجنس في الطيز وسوف يشعرون بلذة عظيمة و بنشوة رهيبة وأحب أن أقول لهم أنني عندما تزوجت أقنعت زوجي بأن يمارس الجنس معي من خلال فتحة مؤخرتي ووافق على ذلك بعد أن أحس بلذة عظيمة وأحس بطعم الممارسة الجنسية .
/ (/
أنا فتاة في التاسعة عشر من عمري لي أخ يكبرني ومسافر للخارج للدراسة منذ حصوله علي الثانوية العامة وهو وسيم وفي صفات الرجولة والفحولة التي تتمناها أي فتاة تمر بمرحلة المراهقة ولكن كأي فتاة لم أنظر إليه كزوج لي وإنما هو أخي وفقط ....
عاد أخي الأكبر من الخارج بعد أن أكمل دراسته الجامعية بعد غياب لعدة سنوات وعندما رآني حدّق في وقال : ياه يا أختي إنتي إتغيرتي كثير وأصبحت أمورة وجميلة وعروسة يتمناها أي شاب لقد تغيرتي كثيرا يا جمالك وحلاوتك وطعامتك !! ولقد أثرت كلماته في وجعلتني أنظر إليه بمنظار آخر ليس كأخي ولكن بنظرة الأنثي لشاب عاد من الخارج وتغزل في وأظهر مفاتن جمالي وأنوثتي و هو من المؤكد له تجارب مع بنات الغرب ولن يحكم علي إلا من خلال منظوره لرؤية فتيات جميلات في مثل جمالي وحلاوتي وأنوثتي الطاغية وخاصة ونحن كشرقيات لنا مواصفات أنثوية لا تتوافر في فتيات الغرب علاوة علي أنني أملك عينان عسليتان وشعر ذهبي طويل ينساب حتي مؤخرتي من طوله وشفتان غليظتان يتمني أي شاب أن يشفطهما من حلاوتهما و تغيرت نظرتي إليه وأصبحت أنظر إليه بنظرة أخرى ليس بنظرة أنه أخي بل علي أنه شاب ترنو إليه أي أنثي .
ويوما عن يوم ازدادت محبتي له وولعي به وأصبحت انظر إليه نظرات مغايرة عن السابق ،ولم يلاحظ هو هذه النظرات ، وأصبحت لا أستطيع أن أفارقه ، ويوما عن يوم ازداد حبي له وشغفي به ،وذات يوم ذهبت الى غرفته وطرقت الباب ولكن لم يرد أحد علي ففتحت الباب ورأيته يشاهد فيلما جنسيا علي الكمبيوتر وكان يمسك بقضيبه ويلمسه برفق ثم بدأ يدعك به بقوة وبشده حتى قام قضيبه واشتدت به الشهوة ثم بدأ يخرج من زبه سائله المنوي ،فتحركت في شهوتي الجنسية وغلبتني ففكرت أن أدخل عليه وهو في قمة نشوته ولذته فأصارحه بحبي له وأجعله يمارس معي الجنس الذي أحتاجه والذي سوف أجده معه
فيمتعني بنشوة الجنس ولكنني خفت من أن يفضحني أمام أبي وأمي فرجعت الى غرفتي وأخذت المس كسي بأصابعي وأمص أصبعي وأتخيل أنه زب أخي واستلقيت على السرير وأخذت الحس حلمة ثديي وأدخل أصبعي تارة في كسي وتارة في فتحة مؤخرتي حتى أزداد في الشهوة ووصلت الى قمة النشوة ثم أغمضت عيني ونمت وفي المنام حلمت بأخي ووجدتني دخلت عليه غرفته وهو يشاهد فيلما جنسيا وجذبني نحوه ورماني بقوة على سريره وخلع ملابسه بسرعة ورأيت زبه فتحركت في شهوة المرأة ومسكت قضيبه وأخذت المسه بنعومة ورفق ثم بدأت بمصه مصا خفيفا ،فبدأ أخي يتأوه من شدة الشهوة وقال لي: يا لك من فتاة جميله وأخذ يمارس معي الجنس حتى الصباح فبدأت بمص قضيبه بشده حتى أشتد قضيبه ،ثم قام بفتح أزرار قميصي و خلعه وأخذ يلمس ثديي بشده وخلع حمالة صدري وبرز ثديي له فأخذ يمص حلمتي بشدة وبقوة وبدأت أتأوه من شدة الشهوة وأخذ يقلب ثديي بين يديه مثل التفاحتين ثم قام بخلع البنطلون الذي كنت ألبسه ومرر يديه بين فخذي ولمس كسي لمسة قوية جعلتني أتأوه من شدة النشوة ثم أدخل يده في مؤخرتي بقوة وأخذ يضرب عليها بيده الأخرى ثم رماني على السرير وأمسك بزبه وقربه من كسي يريد أن يدخله فيه وعندها قمت من النوم على صوت أمي تقول لي:قومي الإفطار جاهز فقمت غاضبة من أمي لأنها قطعت عني حلمي اللذيذ .
وفي اليوم التالي خرج أبي وأمي لزيارة عمتي المريضة ولم يبقى بالبيت إلا أنا وأخي ،وكان جالسا في غرفته ، فذهبت الي غرفتي وجلست بها وكنت حائرة في أمري هل أذهب إليه أم لا , أم انتظر قليلا ، وبعد فترة من التفكير قررت الذهاب إليه لأعلمه بأن الغداء جاهز ،وذهبت الى غرفته وطرقت الباب ولكن أحدا لم يرد فقمت بفتح الباب ، فرأيت أخي يوسف يشاهد فيلما جنسيا عربيا وكان يمسك قضيبه بيده و يلمسه برفق ولين وهو في قمت النشوة فخجلت أن أدخل عليه وأكلمه وهو في هذه الحالة ولكني عزمت أمري ودخلت عليه وقلت له :أن الغداء جاهز , فتفاجأ بي وسحب ثوبه عليه وقال لي : كيف تدخلين علي وأنا لم أأذن لكي بالدخول . فقلت له : لقد طرقت الباب ولكنك لم ترد علي . فقال لي :وهل هذا يشفع لكي أن تدخلي وأنا لم أأذن لكي بالدخول . فخجلت خجلا شديدا ولكني جمعت شتات أمري وقلت له :ماذا تشاهد .هل تشاهد فيلما جنسيا ؟ أنني أحب الأفلام الجنسية هل تسمح لي أن أشاهده معك ؟ فتفاجأ أخي وقال لي : أدخلي . ثم سألني :هل شاهدتي أفلاما جنسيه من قبل . فقلت له : ليست كثيرا .فضحك ثم قام بتشغيل الفيلم وأخذت أشاهد الفيلم فبدأت شهوتي تتحرك وأخذت المس كسي لمسا خفيفا فرآني وأنا أفعل ذلك ،فقام وأخذ يلحس شفتي لحسا لذيذا وبدأ يمص لساني ويمص شفتي وأخذت أمص شفتيه وقمت بلمس زبه بيدي فتحرك من شدة الشهوة وأقبل علي وأخذ يلمس ثديي من فوق قميصي فقمت بفك أزرار القميص وخلعته ثم خلعت حمالة الصدر فظهر ثديي أمام عينيه فأخذ يلحس حلمة ثديي برفق ولين حتى صحت من قوة النشوة ثم بدأ يلحس شفتي ورقبتي مما جعلني أسقط من شدة النشوة ومسك ثديي بيديه الاثنتين و أخذ يداعبهم بلين ويمص حلمتي مصا قويا ثم قام بخلع ثوبه وقمت أنا بخلع ملابسه الداخلية عنه وأصبح كلانا لا يدري ماذا يفعل فقد سيطرت علينا شهوتنا وعندما خلعت ملابسه الداخلية ظهر لي زبه وكان طويلا جدا فمسكته بيدي وبدأت المسه بلطف ورفق وأدخله في يدي وأخرجه بحركة رقيقه ثم خلعت ما تبقى من ملابسي الداخلية حتى أصبح كلانا عاريا أمام الآخر وأدخلت زب يوسف في فمي وأخذت أمصه ، وأمصه ،وأمصه بلين وبرفق فبدأ أخي يتأوه من شدة الشهوة التي أصابته وأخذ يصيح قليلا ويقول : آه آه مصيه بقوة اجعلي شهوتي تشتعل ثم بدأ يلمس كسي برفق ويدخل يديه بين فخذي وبدأت أشعر بشيء يدخل في فتحة مؤخرتي وبدأ يؤلمني وإذا به إصبعه وكان يدخله ويخرجه في فتحة مؤخرتي بكل رفق ولين، ثم قام بإلقائي على السرير ثم فرق فخذي عن بعضهم وأخذ يلحس لي كسي لحسا خفيفا بلين وبرفق ثم بدأ يشتد شيئا فشيئا فبدأت أتأوه وأصيح من قوة النشوة التي أحس وأخذ يمص في بظري ويفركه بإصبعه ثم حملني وقلبني على ظهري ثم بدأت أحس بشيء دافئ يقترب من فتحة مؤخرتي وإذا هو قضيبه ثم وضع لعاب من فمه عليه وقربه أكثر ثم أدخل بعض قضيبه برفق ولطف في فتحة مؤخرتي فتألمت وصحت بصوت عالي من شدة الألم فقال لي : هل تألمتي. فقلت له: نعم وبشدة وأريدك أن تدخل زبك في كسي وليس في مؤخرتي . فقال لي:هل جننت أنك لم تتزوجي بعد وأنتي عذراء فكيف تريديني أن أدخله في كسك .فقلت له : أن الشهوة اشتدت بي ولم اعد أفكر إلا في ممارسة الجنس معك فقال لي : لا أستطيع أن أهدم مستقبلك بيدي .فقلت له : أرجوك أدخل قضيبك في كسي فلقد اشتدت بي الشهوة , فقال لي : أن شهوتي أشد من شهوتك ولكنني لا أستطيع أن أمارس الجنس معك اذا أصررتي على أن أدخل قضيبي في كسك ولكن جربي ما سأقوم به الآن وقولي لي ما رأيك به ، ونام علي ظهره وجعلني فوقه ثم مسك زبره بقبضته تاركا رأسه وجزء منه ويدعك برأس زوبره علي و بين الشفرتين ويدعك رأس زوبره علي بظري بقوة وشدة حتي أحسست أنه ستتولد نار ثم جاءت شهوتي بشدة ونزل مني عسلي علي رأس زوبره وإنتفضت إنتفاضة فوقه هزته وفقد قوتي وأعصابي وكاد أن يدخل زوبره في كسي كاملا ولكن أبعد زوبره بسرعة عن فتحة كسي المشتعل نارا , ثم قال لي لقد كدت أن تفقدي بكارتك وكدت أن أفذف لبني داخل كسك لن أجعلك بعد ذلك فوقي أبدا فأنت مجنونة و شهوانية .
و قام عني وذهب للحمام وأحضر كريم ودهن به علي زوبره ونيمني علي ظهري ووضع وسادة تحت مؤخرتي ثم دعك علي فتحة طيزي منه وأخذ يدعك رأس زوبره علي فتحتها ثم قام بإدخال قضيبه في فتحة مؤخرتي برفق ولين وقال لي : اذا أحسستي بأي ألم فقولي لي . وأخذ يدخل زوبره في مؤخرتي بكل رفق ولين وقام بإدخاله شيئا فشيئا لكي تتعود مؤخرتي على زبه ، وبدأت أحس بحرارة قضيبه في مؤخرتي وتألمت قليلا فصحت فأخرج قضيبه من مؤخرتي ثم قال لي : هل تألمتي يا عزيزتي هل تريدين أن أدخله برفق أكثر .فقالت : أدخله وأخرجه لكي أتعود عليه ، فقام بإدخال شيء من قضيبه في مؤخرتي ثم قام بإخراجه ثم أخذ يدخله ويخرجه عدة مرات فأخذت أتأوه وأصيح ، وهو مستمر في إدخال زبه في مؤخرتي ولم يتوقف وأشتد صياحي ثم قليلا قليلا بدأت أنسجم مع الوضع وقالت له : أدخله بقوة أكبر أدخله آه آه كم هذا لذيذ أنني أشعر كأن ماء دافئ يصب في فتحة مؤخرتي ، وكان قد بدأ يقذف المني في مؤخرتي وأخذت أصيح من شدة النشوة ثم على صياحه أيضا فقد وصلنا الى قمة النشوة معا وأنا أدعك في بظري ، وبعد ذلك أخرج قضيبه من مؤخرتي ، وقد أخذ التعب مأخذه منا ، فاستلقينا على السرير وأخذ يداعبني ويمص شفتي ثم قال لي : ما رأيك في ممارسة الجنس مرة أخرى فضحكت وقلت لابأس أنك لذيذ ولديك قضيب لا أستطيع مقاومته وأخذنا نمارس الجنس سويا مرة أخرى ، وأصبحنا نمارس الجنس مع بعضنا شبه يومي ، ووالدينا لم يلاحظا علينا أي تغيير .
وبعد مرور خمسة أشهر سافر أخي ليكمل دراساته العليا ، ووقع هذا الخبر موقع المصيبة على رأسي فقد كنت شغوفة جدا به وأحبه جدا وجاء موعد السفر وسافر فأخذت أبكي من ألم الفراق وأصبحت أعلم أنه لن يصبح هناك أحد أمارس معه الجنس بعد سفر أخي .
وفي يوم من الأيام خرجت الى السوق مع أحدى صديقاتي وكانت صديقتي هذه لها علاقات كثيرة مع عديد من الشباب ومن خلال هاتفها المحمول تتكلم معهم وتشبع فضولها الجنسي فقالت لى : هل عندك أصدقاء قلت : نعم وأنتي أحدهم . قالت:لا لم أقصد هذا بل أقصد هل سبق لكي أن أقمت علاقة صداقه مع شاب من الشباب فرددت عليها وقلت : حقيقة لا ولكنني أتوق لإقامة علاقة مع أحد من الجنس الآخر ولكن كيف؟ . قالت لها صديقتي : هذه سهلة جدا تعالي معي وبدأت و صديقتي نتمشى في السوق بحثا عن شاب وسيم ولم يطل بحثينا فلقد وجدنا ضالتنا في أحد الشباب وكان وسيما جدا فأخذنا نلاحقه حتى وصلنا الى مكان منعزل فاقتربنا منه وتعرفنا عليه وطلبت منه أن يتصل بي علي هاتفه الساعة العاشرة ليلا ، وعند الساعة العاشرة رن هاتفي فرفعت السماعة وإذا به صوت الشاب فعرفت أنه الشاب الذي قابلته أنا وصديقتي اليوم ، وأخذت أتحدث معه وأرد على كلماته الجميلة ثم بدأنا نتحول الى الأمور الجنسية والقصص الجنسية ، ومع مرور الأيام تطورت علاقتي مع هذا الشاب لدرجة أننا أصبحنا نمارس بعض الجنس من خلال الهاتف النقال وليس علي هاتف المنزل حتي لا أكون تحت رقابة أحد من أهلي ومن خلال الهاتف وشبكة الانترنت كنا نتحادث ونري وجهينا وإطلعت علي كل جميع أجزاء جسمه وهو كذلك رآني من غير ملابس فإنبهر بحلاوة جسمي ونهدي وطعامة كسي كما لاحظت كبر حجم زوبره وحلاوته فكان يمارس العادة السرية (يضرب عشرة) وأمارس العادة السرية(سبعة ونصف كما يسميها الفتيان) وينزل لبنه وأنزل عسلي ولكن هذا لم يكفينا وأطلب منه أن يتذوق لبنه ثم أقوم بتذوق عسلي أمامه...
مرت الأيام علي ذلك وطلب مني حبيبي أن نتقابل حتي نطفئ نار شهوتنا بدلا من إهدارها من خلال المحول والنت , ولكن مثل هذه اللقاءات تحتاج إلي إحتياطات ومكان آمن ومضمون لا يزعجنا فيه أحد ولا يعرفنا فيه مخلوق وإتفقنا علي ذلك ولكن هيهات ...
و أحب أن أقول لجميع الفتيات المتزوجات منهم و الغير متزوجات أن يجربوا ممارسة الجنس في الطيز وسوف يشعرون بلذة عظيمة و بنشوة رهيبة وأحب أن أقول لهم أنني عندما تزوجت أقنعت زوجي بأن يمارس الجنس معي من خلال فتحة مؤخرتي ووافق على ذلك بعد أن أحس بلذة عظيمة وأحس بطعم الممارسة الجنسية .