استاذ نسوانجى
08-21-2013, 06:44 AM
رايتها فأحببتها
نظرت بها فعشقتها
تاملت بها فأردت حضنها
حضنتها فأردت تقبيلها
قبلتها فأردت مص شفتيها
مصصت شفتيها
فأردت أن اشرب من رحيق ريقها
و لمس لسانها
لمست لسانها و شبت من رحيقها
فأردت الخوض بمفاتنها اكثر
بدأت بتقبيل رقبتها و التي أغوتني بمصها
مصصتها فأغراني صدرها التفاحي البارز كالعنقود
بدأت اداعبه بأطراف أناملي
فجذبتني حلماتها الكاكاويه اللون
المتعلقه كحبتي عنب في عنقودها
لمداعبتها بطرف لساني و مصها
فلم أستطع أن امنع نفسي من جمال
ما تملكه من طفلاً حمراويا تحمله بين فخذيها
فأخذت في رضاعته كعطشان تائها في الصحراء
ولم يمنعني حيائي من إدخال لساني في كهفها
الذي تحمله في أحشاء طفلها الحمراوي
فأخذت العقه حتى بداء بسيلان عسله الشفاف
الذي كلما شربت منه زدت عطشاً ولم أرتوي
فأخذت بالمزيد منه
و بدأت بمداعبة يدي الطفل الساكن المنتفخ
المتعطش للمزيد من لساني
فكانت تئوهاتها لحناً يزيد من جنوني
و عطشي لشرب المزيد من طفلها
فلم أكتفي حتى أنزلت حليبها البيضاوي
فوق لساني و بين شفتاي
فيالكي من أنسه تملك مالم تملكه غيركي
و يكفي انكي حاصلتاً على قلبي و كياني ...أحبك
نظرت بها فعشقتها
تاملت بها فأردت حضنها
حضنتها فأردت تقبيلها
قبلتها فأردت مص شفتيها
مصصت شفتيها
فأردت أن اشرب من رحيق ريقها
و لمس لسانها
لمست لسانها و شبت من رحيقها
فأردت الخوض بمفاتنها اكثر
بدأت بتقبيل رقبتها و التي أغوتني بمصها
مصصتها فأغراني صدرها التفاحي البارز كالعنقود
بدأت اداعبه بأطراف أناملي
فجذبتني حلماتها الكاكاويه اللون
المتعلقه كحبتي عنب في عنقودها
لمداعبتها بطرف لساني و مصها
فلم أستطع أن امنع نفسي من جمال
ما تملكه من طفلاً حمراويا تحمله بين فخذيها
فأخذت في رضاعته كعطشان تائها في الصحراء
ولم يمنعني حيائي من إدخال لساني في كهفها
الذي تحمله في أحشاء طفلها الحمراوي
فأخذت العقه حتى بداء بسيلان عسله الشفاف
الذي كلما شربت منه زدت عطشاً ولم أرتوي
فأخذت بالمزيد منه
و بدأت بمداعبة يدي الطفل الساكن المنتفخ
المتعطش للمزيد من لساني
فكانت تئوهاتها لحناً يزيد من جنوني
و عطشي لشرب المزيد من طفلها
فلم أكتفي حتى أنزلت حليبها البيضاوي
فوق لساني و بين شفتاي
فيالكي من أنسه تملك مالم تملكه غيركي
و يكفي انكي حاصلتاً على قلبي و كياني ...أحبك