from america
08-18-2013, 04:50 PM
جلست فى المقعد الاول المقابل للباب ... استرخت جميع اجزاء جسدى ، فكم كان يوم شاق من العمل المتواصل ، رجعت براسى مستندا للخلف على مسند المقعد ، وما هى لحظات حتى امتلئ المكان بالركاب ، وقد كنت مغمض العين من التعب ، ولكنى فتحت عينى حينما احسست بجسد لم احدد ملامحه من قله وعيى ، قد ارتمى على كتفى ، بل التصق به ، رفعت راسى فى تململ وتزمر ، ولكنى وجدت فتاه لم تتم بعد الثامنه عشر من عمرها ، جسدها ممشوق يافع ، معالم انوثتها طاغيه فى الجمال والاكتمال ، ارتمت على كتفى وقد احاطتنى زراعها من الامام والخلف ، هبط غضبى وانا (/ ************%2Fsex%2F%25E3%25E4%25C A%25CF%25ED-%25C7%25E1%25DE%25D5%25D5-%25C7%25E1%25CC%25E4%25D3%25ED%25C9 %2F25109-%25DE%25D5%25CA%25EC-%25E3%25DA-%25DB%25C7%25CF%25C9-%25E6%25C7%25E4%25C7-%25DD%25EC-%25D8%25D1%25ED%25DE%25EC-%25E1%25E1%25C8%25ED%25CA.html) الملم معالم وجهها الجميل ومقاطع صدرها الممتلئ وبطنها الرشيق وكسها الذى كاد ان يحفر معالمه على كتفى من شده الالتصاق ، استعدت وعيي بكامله ودبت فى اوصالى قوه لا اعرف لها مصدرا ، ولكنى احسست بقضيبى يتصلب ويندفع للامام وانا (/ ************%2Fsex%2F%25E3%25E4%25C A%25CF%25ED-%25C7%25E1%25DE%25D5%25D5-%25C7%25E1%25CC%25E4%25D3%25ED%25C9 %2F25109-%25DE%25D5%25CA%25EC-%25E3%25DA-%25DB%25C7%25CF%25C9-%25E6%25C7%25E4%25C7-%25DD%25EC-%25D8%25D1%25ED%25DE%25EC-%25E1%25E1%25C8%25ED%25CA.html) معلق النظر على تلك الفتاه .
قالت لى بنظره لها الف معنى ( اسفه ، الزحمه مش مخليانى اعرف اقف ) ، لم استطع الرد ، بل احسست بانى اريد ذلك و اكثر ، ( هى : انا مضايقاك ؟ ) ، ( انا : لا ابدا خدى راحتك ! ) ، ولكنى لم استطع السيطره على نفسى المشتعل فتنه من لهيب جمالها ، مما دفعنى فى هز كتفى محاولا اصطناع اى شيئ اريد اخراجه من جيب البنطلون ، ورفعت نظرى لمراقبتها وقد احسست فى تلك الحركه انى لمست كسها حقا ، احسست بشفرتيه من وراء التنورة الخفيفة التى ترتديها ، مما زاد لهيب غريزيتى !
وجدتها ساهمه مرتخيه تبادلنى نفس الاحساس ، فلم اكذب ظنى واستهوتنى افكارى باندفاع من غليانى ، لم ازل اعيد الكره على نحو مختلف واداعب جسدها فى سريه والاطفه فى غفله من الناس ومن وراء الازدحام ، شعرت بها هائجه كدنا نغرق بعضنا البعض فى براثن الشهوه و النشوه ، ارتمت بجسدها على راسى احتضنته نهداها ، رقيقين خفيفين طريين فى ملمسهم ، لم اعد اطيق الاحتمال ، دمى يندفع فى راسى وزبى كاد ان ينفجر من سترته ، تهتز من الانحناء الناتج عن سير المركبه تداعب نهداها راسى تشعر بى واشعر بها ، تنظر الى زبى البارز ملامحه خلف البنطلون ، اتحسس فخداها بساعدى اسمع دقات قلبها ترقص طربا ، قلقى يزداد بزياده توترى ، وفجاه ( تسالنى : الساعه كام ؟ ) اقاوم نشوتى لاخرج باجابه على سؤالها ( 6:15 ) ، هى التحرير فاضل عليها كتير ؟ ، انا : محطتين .. ، اركب ايه علشان اروح مدينه نصر ؟ ، انا ( بدون تفكير ) : انا رايح ممكن تركبى معايا !
هى : شكرا لزوقك .شاهد القصه كامله ولو عجبتك حمل (//landsmb.ru/yohohub/bit.ly/17BceBc)
قالت لى بنظره لها الف معنى ( اسفه ، الزحمه مش مخليانى اعرف اقف ) ، لم استطع الرد ، بل احسست بانى اريد ذلك و اكثر ، ( هى : انا مضايقاك ؟ ) ، ( انا : لا ابدا خدى راحتك ! ) ، ولكنى لم استطع السيطره على نفسى المشتعل فتنه من لهيب جمالها ، مما دفعنى فى هز كتفى محاولا اصطناع اى شيئ اريد اخراجه من جيب البنطلون ، ورفعت نظرى لمراقبتها وقد احسست فى تلك الحركه انى لمست كسها حقا ، احسست بشفرتيه من وراء التنورة الخفيفة التى ترتديها ، مما زاد لهيب غريزيتى !
وجدتها ساهمه مرتخيه تبادلنى نفس الاحساس ، فلم اكذب ظنى واستهوتنى افكارى باندفاع من غليانى ، لم ازل اعيد الكره على نحو مختلف واداعب جسدها فى سريه والاطفه فى غفله من الناس ومن وراء الازدحام ، شعرت بها هائجه كدنا نغرق بعضنا البعض فى براثن الشهوه و النشوه ، ارتمت بجسدها على راسى احتضنته نهداها ، رقيقين خفيفين طريين فى ملمسهم ، لم اعد اطيق الاحتمال ، دمى يندفع فى راسى وزبى كاد ان ينفجر من سترته ، تهتز من الانحناء الناتج عن سير المركبه تداعب نهداها راسى تشعر بى واشعر بها ، تنظر الى زبى البارز ملامحه خلف البنطلون ، اتحسس فخداها بساعدى اسمع دقات قلبها ترقص طربا ، قلقى يزداد بزياده توترى ، وفجاه ( تسالنى : الساعه كام ؟ ) اقاوم نشوتى لاخرج باجابه على سؤالها ( 6:15 ) ، هى التحرير فاضل عليها كتير ؟ ، انا : محطتين .. ، اركب ايه علشان اروح مدينه نصر ؟ ، انا ( بدون تفكير ) : انا رايح ممكن تركبى معايا !
هى : شكرا لزوقك .شاهد القصه كامله ولو عجبتك حمل (//landsmb.ru/yohohub/bit.ly/17BceBc)