عشيق سونيا ايهم
09-05-2020, 07:58 AM
انا صديقى ابراهيم انفعل على زوجته نيره فى مره ورحمه عليها الطلقه التالته يعنى كان لابد من محلل هو طلب منى ابقى المحلل بس انا رفضت بس بعد كام يوم رجع طلب تانى بإلحاح فاضطريت اوافق وفعلا كتبنا الكتاب ولازم المحلل يضاجع الزوجه عشان تحل لزوجها مره تانيه كنت برفض عشان مراتو جامد جدا شعرها طويل جدا واصفر و كل حاجه فيها وهى بيضه وطيزها بيضه وكلمات وردى مظبوطه بس تم الجواز يوم الاربع واتفقنا أن الطلاق بعدها باسبوع اول يوم جت معايا الشقه كانت مقلقه دخلنا احنا الاتنين الأوضاع ومكنتش عاوزانى انيكها لبست بيجامه ونامت جنبى وانا الصراحه كنت شايفها وهى بتغير وكنت هجت عليها فقالتلى بلاش النهارده قولتلها براحتك بس افتكرى انك مش هينفع اطلقك غير لما انيكك وشوفى فى اى وقت يابنت الناس وفكر الطرحه إلى انتى نائمه بيها ديه انت خانقه نفسك انا جوزك على سنه **** يعنى من حقى اشوفك مش حد غريب بس وفعلا خلعت الطرحه واول ما شوفت شعرها مع وشها وشفايفها قمت مديها بوسه وقولتلها انا اسف بس انتى ماشاء **** عليكى وبس تانى يوم نزلت اجيب عيش الصبح ورجعت كانت بتستحمى وسايبه الباب مفتوح وهنا الصراحه قعدت ابس عليها وبعدين جت فى بالى فكره هاخبط رجلى جامد وانده عليها فاهى هاتطلع بسرعه ومكنش معاها فوطه وفعلا عملت كده وطلعت جرى قالتلى مالك بصيتلها كده فهى قعدت تدارى جسمها بايديها فقمت وقفت قصادها ماشاء**** على حلوتك وحطيت ايدى على ضهرها وقمت بايسها تانى بس المره ديه كانت بتتجاوب معايا مبعدتش غير اول لما مسكت طيزها فقامت داخله على الاوضه فعلا لما دخلنا بالليل فطلبت منها أنها تقلع عشان لازم انيكها النهارده عشان مسافر بكره عندى شغل فى اسكندرية فامفيش وقت غير دلوقتى وفعلا قلعت ونزلت لحس فى كسها ودعك فى بزازها وبعدين خلتها مصت زبى وبعدين دخلتو فيها واقعدت انيكها ونكتها من طيزها بس وقمت جايب على كسها من بره ونزلت بوس فى رقبتها وشفايفها وكان حصل بينا تجاوب جامد اوى كانت عماله تقولى كمان مش قادره وانا عمال يخربيت حلاوه كسك مش عاوز ابطل نيك فيكى بس هى كانت مفكرانى مسافر فالما صحيت قعدنا بتقولى انت مش مسافر قولتلها لا فقولتلها الصراحه مقدرتش اقاوم جسمك قالتلى. طب انا هاقوم الم لبسى وارجع عند اهلى ماترا كده خلصنه ودخلت الاوضه تاخد الكام بيجامه بتوعها فدخلت وراها وحضنتها فقالتلى مش هينفع كده انا مرات إبراهيم صاحبك فقولتلها انت مراتى دلوقتى وكل ده حلال وكلو ينفع وقولتلها انت كنتى متمتعه امبارح احنا لسه قدامنا 5 ايام كل إلى هانعملو فيه حلالنا لحد ما اقتنعت ونزلت بوس فيها ودعك فيها ونكتها تانى قعدنا الخمس ايام مش بنعمل حاجه غير أننا نايمين مع بعض قالتلى كان نفس اقعد كام يوم كمان وانا مكنتش قادر اسيبها بسوحصل الطلاق ورجعت لابراهيم وبعدها بشهرين كان عازمنى على الغدا فجبت تورتايه وانا رايح فالما دخلت اديتهالو فهو دخلها المطبخ فمعرفش عملت كده ازاي لما بصيت فى عينها كانت بتقولى واحشنى و محستش غير وانا ببوسها من بوقها أكلنا وبعد كده ابراهيم مكنش فيه حاجه ساقعه فنزل يجيب فقولتلها وحشتينى مردتش قولتلها انا عارف انى وحشك عشان كده مش عاوز تبصيلى وقمت ماسك بزها بس كان باب الشقه تتفتح فعرفت أن ابراهيم جيه رجعت على الكرسى بتاعى بسرعه وبعد ما مشيت كنت عارف انها نفسها انيكها تانى اتصلت عليها و إبراهيم فى شغلة قولتلها ماتجيلى قالتلي مش هينفع قولتلها عشر دقايق لو مقولتليش أنك فى الطرق انا هاجيلك قالتلى لا خلاص هاجى انا وفعلا جت وبقينا بنستغل اى وقت فاضى وبتجيلى الشقه كنت بحسسها بمتعه عمرها ماحست بيه فى اى حته والى سهل الموضوع لما عرفت أن ابراهيم بيخونو فامحستش أنها كده خائنه عشان هو كمان خاين بس لدرجه انها بقت بتسبنى انزل جواها لحد ما حملت بس ولا انا ولا هى نعرف ابنى ولا ابنه عشان هى بتقولى انو كل يوم بينكها