ميرو المصري
08-14-2020, 01:28 PM
اهلا
دي اول مشاركة ليا عالموقع
انا مصري مثلي و حابب اشارك بعض القصص او المواقف اللي حصلتلي
دبي-مدينة الاحلام-معروفة بناطحات السحاب, و الفنادق الفاخمة, و التسويق, و العربيات الجامدة. لكن زي اي مدينة ف الخليج, اغلبية السكان ناس غلابة او ناس عادية , و معظم سكان المدينة رجالة من جميع دول العالم الثالث مثل مثل باكستان و ايران والفلبين و طبعا مصر و سوريا و لبنان. و اغلبية الرجالة دول يا عيني بيجوا من غير زوجاتهم و ممكن يقعودوا كذه سنة من غير ما ينزلوا بلادهم او يلمسوا واحدة ست. فطبعا اغلبية الناس بيلجأوا لطرق ثانية عشان يشبعوا رغباتهم الجنسية.
كثير من الرجالة العرب مثلا بيمشوا مع فليبينيات او بيروحوا لفتيات الليل اللي بيكونوا جايين من بلاد زي روسيا او وسط اسيا او المغرب لكن طبعا ده مكلف.
و في طبعا رجالة بيفضلوا يبقوا مع رجالة زيهم....و اي حد عاش في الخليج حتى و هو طفل حيكون عارف ان الموضوع ده عادي اوي عند الباكستانيين و الافغان. طبعا معظم المثلين بقوا ينزلوا تطبيقات عالموبايل عشان يوصلوا لناس زيهم. لكن احلى طريقة في رأي الطرق التقليدية المجردة من التكنولوجيا او الفزلكة
شاطئ الجميرا معروف جدا في دبي- شاطئ بطول حوالي 1 كم على الخليج العربي و الناس بيروحوا صيف شتاء, ليلا ونهارا, للسباحة او الرياضة او قضاء وقت مرح مع الاصدقاء. في الصيف لما بيكون درجة الحرارة تقرب من 50 درجة مأوية الناس بيفضلوا يروحوا باليل. و ده من افضل الاماكن للشقط في دبي. دايما الواحد بيشوف مجاميع من الشباب و البنات-عرب و فليبينيات-رياحين اتجاه المياه مسكين في بعض. و طبعا جوا المياه في الظلمة ما فيش حد شايف او داري بحاجة.
وبالنسبة للرجالة, بيفضلوا رايحين جاين على الممشى يهرشفوا في بتاعهم. و بالنظرات كده الناس بيفهموا بعض و كل واحد عايز ايه. انا شخصيا بميل للراجل المشعر الكبير....و عمتا الباكيستانين و الايرانين و الافغان دول اجسامهم بتبقى رائعة....شعر في كل مكان, زبر عريض يملى الواحد كده, عنده اشنبه و دقون الواحد يموت عليهم. معظمهم بيكونوا من فئات العمال و بيكونوا شداد كده.
انا حبتدي القصة بقى
كان يوم حر اوي, في عز الصيف يعني باليل حتى من غير شمس درجة الحرارة فوق ال35 . و كنت زهقان و حموت اخد اجازة الصيف اونزل مصر. زي عادتي خدت العربية و روحت شاطئ الجميرا عشان اسبح شوية, و لو عرفت اعمل مصلحة يبقى تمام.
كان الساعة 2 صباحا و قلت انا و حظي حلاقي حد ولا لأ....ركنت العربية, و نزلت بالمايوه و كيس فيها لبسي و البشكير. كان في واحد فيليبيني لايدي بوي يعني مخنث دايما بشوفو قلت الزفت ده حيبوظ عليا السهرة . لكن لحسن الحظ عربية ارقامها سعودية و قفتله وركب و مشي و ما شوفتهوش ثاني يوميها. الجو كان رايق. من كثر الحر الرطوبة كنت حتخنق و اياميها كنت لسه بالبس نظارة. و انت داخل عالشاطى عند الممشى في ادشاش للي عايز يستحمى او يشطف الرمل. انا لازم اوصف الادشاش عشان دي نقطة مهمة.
الدش هناك بيبقى عامل زي المحراب بتاع الجامع كده....يعني الواحد ممكن يقف جوه تحت الدش و في نوع من الخصوصية و صعب اللي بره يشوف كويس الا من زاوية معينة....فده بيدي اللي بيستحمى نوع من الامان عشان بيبقى متداري نوعا ما....
المهم, وانا في الشاطئ سمعت صوت المياه بتجري فاحدى الادشاش....فقولت اعمل نفسي حاخد دش واشوف مين.
فعملت نفسي حستحمى و روحت وقفت تحت الدش قصاد اللي شغال و فوجئت انه راجل قالع تماما قاعد يستحمى.
قولتله "سوري" قال يعني بتأسف انا مخدتش بالي ان في حد موجود. رد عليا: "ما في مشكلة بابا.....كل سيم سيم..." يعني ما معناه كلنا رجاله زي بعض
فالراجل من نفسه هو اللي فضل يكلمني...و هو قاعد يسألني انا منين, و بشتغل ايه. طلع هو باكيستاني...و جسمه ايه....حاجة روعة, تقريبا 170 سم يعني مش طويل اوي لكن شعرف على صدره و رجليه و على طيزه من وراه....و زبره وهو نايم كان حلو و اسمر و فوقيه مليان شعر اسود كثيف. كان حوالي 25 او 30 سنة من العمر. و بكل جرئة شاورتله على زبره و بينتله انه عاجبني....و هو قاعد يبتسم كده....فقاليه لو انا حنزل المياه اعوم....و قلتله ايوه....فكان معاه حتة قماش لفها على وسطه من غير لا شورت ولا حاجة, يا دوب ساتر للعورة, و رحنا عالبحر....كان المكان هادي ما فيش صريخ ابن يومين....كان في كام كابلز كده نايمين عالرمل بس ما فيش حد حاسس بحاجة.
اللي شدني لصديقي الباكستاني الداكن صاحب الزبر الوسيم ان كان دمه خفيف و حسيت كمان انه مقدرني يعني مش مجرد طيز حيفضي فيه و خلاص....و فعلا اثبتلي انه كان حريص على متعتي انا كمان.
ممكن تستغربوا ازاي الموضوع مشي بالسرعة دي....لازم تفتكروا ان انا والجدع يدوبك عرفنا نقول كلمتين كده وخلاص...لا هو بيتكلم انجليزي و لا انا بتكلم اوردو (احدى لغات باكستان)....يعني ما فيش بقى تعارف و لا بتبادل ارقم ولا الكلام ده....بنروح للنيك مباشرتا.
الاول قعدنا على الشاطئ و الموج هادي جدا يدوب بيخبطنا بنعومة...حطيت ايدي على زبره و قعدت العب فيه و امص....و يا سلام عالطعم....طعم حادق من كثر الرطوبة و مياة البحر المالحة....و شعره بيزغزغني في كل مكان....و فضلت امص و هو نايم على ظهره و ماسك راسي من واره و هو متحكم في السرعة تماما وانا نازل طالع, نازل طالع....و عجبه جدا لما قعدت الحس تحت الطربوش او راس الزبر بلساني....
فبعدين نزلنا البحر و دخلنا لجوة شوية...و نزلت المايوه و هو جاه من ورايا و بدأ يضبط الدنيا لغاية ما دخل بتاعه....زبره مش كبير اوي لكن وسط و لونه قمحي على اسمر و الراس تجنن....و عمتا بحس ان طهور في بعض البلاد زي عندنا في مصر سعات بيشوه شكل الزبر....بس من خلال تجاربي مع باكستان زبورهم دياما شكلهم حلو و عامل زي الوردة كده....ف هاتك يا نيك في المياه في خرمي و هو ماسكني من وراه....و المياه حولينا و بتخبط فينا برقة...و كان بيبوس في رقابتي و ابتدى يمسك زبري اللي كان واقف....و انا حموت و امص زبره و الحس شعر صدره و ابوس حلماته...كل واحد فينا مش عارف يعمل ايه ولا ايه....ريحته تخرب العقل....تقريبا حاطت زيت في شعره و بيدخن...و طبعا رائحة البهرات اللي بيكلوها طالعة في العرق و بتلزق عالجسم... ريحة هرمونات الرجولة فايحة منه....
و بعدين طلع زبره من طيزي و اتدورت و بقى وشه فوشي كده.....و قلعت المايوه تماما و رميته برا البحر عالرمل كده....يعني احنا الاثنين كنا واقفين في العراء التام...و قعدنا نبص لبعض...عيونه عسلي كده و بيبصولي بالتديق الشديد المليئ بالشهوة و الرغبة, و بدأ يبوسني على بوقي بشيئ ما يقرب من العنف, و ازبارنا واقفين عالاخر لغاية ما اقدرتش استحمل و انفرجت, و نزلت لبني جوه البرح, و حيت بعديها بثواني لبنه نزله على فخادي جوه المياه, حاجة دافئة و سريعة وكثيفة بدون توقف....و فضلنا ممكن دقيقتين ماسكين بعض, لحم على لحم, المياه بنهز فينا, تحت النجوم و انا مع القمر في المياة
و بعدين بقى طلعنا و خدنا دش-طبعا واحنا عريانين-اصل خلاص بقى حنتكسف من ايه-و كل واحد لبس هدومه, و احنا ماشين فهمت منه ان بيجي المكان هنا كثير بس مالوش مواعيد ثابتة يعني على حسب شغله. الجايات اكثر من الرايحات.
*********************************** ***********************
دي اول مشاركة ليا عالموقع
انا مصري مثلي و حابب اشارك بعض القصص او المواقف اللي حصلتلي
دبي-مدينة الاحلام-معروفة بناطحات السحاب, و الفنادق الفاخمة, و التسويق, و العربيات الجامدة. لكن زي اي مدينة ف الخليج, اغلبية السكان ناس غلابة او ناس عادية , و معظم سكان المدينة رجالة من جميع دول العالم الثالث مثل مثل باكستان و ايران والفلبين و طبعا مصر و سوريا و لبنان. و اغلبية الرجالة دول يا عيني بيجوا من غير زوجاتهم و ممكن يقعودوا كذه سنة من غير ما ينزلوا بلادهم او يلمسوا واحدة ست. فطبعا اغلبية الناس بيلجأوا لطرق ثانية عشان يشبعوا رغباتهم الجنسية.
كثير من الرجالة العرب مثلا بيمشوا مع فليبينيات او بيروحوا لفتيات الليل اللي بيكونوا جايين من بلاد زي روسيا او وسط اسيا او المغرب لكن طبعا ده مكلف.
و في طبعا رجالة بيفضلوا يبقوا مع رجالة زيهم....و اي حد عاش في الخليج حتى و هو طفل حيكون عارف ان الموضوع ده عادي اوي عند الباكستانيين و الافغان. طبعا معظم المثلين بقوا ينزلوا تطبيقات عالموبايل عشان يوصلوا لناس زيهم. لكن احلى طريقة في رأي الطرق التقليدية المجردة من التكنولوجيا او الفزلكة
شاطئ الجميرا معروف جدا في دبي- شاطئ بطول حوالي 1 كم على الخليج العربي و الناس بيروحوا صيف شتاء, ليلا ونهارا, للسباحة او الرياضة او قضاء وقت مرح مع الاصدقاء. في الصيف لما بيكون درجة الحرارة تقرب من 50 درجة مأوية الناس بيفضلوا يروحوا باليل. و ده من افضل الاماكن للشقط في دبي. دايما الواحد بيشوف مجاميع من الشباب و البنات-عرب و فليبينيات-رياحين اتجاه المياه مسكين في بعض. و طبعا جوا المياه في الظلمة ما فيش حد شايف او داري بحاجة.
وبالنسبة للرجالة, بيفضلوا رايحين جاين على الممشى يهرشفوا في بتاعهم. و بالنظرات كده الناس بيفهموا بعض و كل واحد عايز ايه. انا شخصيا بميل للراجل المشعر الكبير....و عمتا الباكيستانين و الايرانين و الافغان دول اجسامهم بتبقى رائعة....شعر في كل مكان, زبر عريض يملى الواحد كده, عنده اشنبه و دقون الواحد يموت عليهم. معظمهم بيكونوا من فئات العمال و بيكونوا شداد كده.
انا حبتدي القصة بقى
كان يوم حر اوي, في عز الصيف يعني باليل حتى من غير شمس درجة الحرارة فوق ال35 . و كنت زهقان و حموت اخد اجازة الصيف اونزل مصر. زي عادتي خدت العربية و روحت شاطئ الجميرا عشان اسبح شوية, و لو عرفت اعمل مصلحة يبقى تمام.
كان الساعة 2 صباحا و قلت انا و حظي حلاقي حد ولا لأ....ركنت العربية, و نزلت بالمايوه و كيس فيها لبسي و البشكير. كان في واحد فيليبيني لايدي بوي يعني مخنث دايما بشوفو قلت الزفت ده حيبوظ عليا السهرة . لكن لحسن الحظ عربية ارقامها سعودية و قفتله وركب و مشي و ما شوفتهوش ثاني يوميها. الجو كان رايق. من كثر الحر الرطوبة كنت حتخنق و اياميها كنت لسه بالبس نظارة. و انت داخل عالشاطى عند الممشى في ادشاش للي عايز يستحمى او يشطف الرمل. انا لازم اوصف الادشاش عشان دي نقطة مهمة.
الدش هناك بيبقى عامل زي المحراب بتاع الجامع كده....يعني الواحد ممكن يقف جوه تحت الدش و في نوع من الخصوصية و صعب اللي بره يشوف كويس الا من زاوية معينة....فده بيدي اللي بيستحمى نوع من الامان عشان بيبقى متداري نوعا ما....
المهم, وانا في الشاطئ سمعت صوت المياه بتجري فاحدى الادشاش....فقولت اعمل نفسي حاخد دش واشوف مين.
فعملت نفسي حستحمى و روحت وقفت تحت الدش قصاد اللي شغال و فوجئت انه راجل قالع تماما قاعد يستحمى.
قولتله "سوري" قال يعني بتأسف انا مخدتش بالي ان في حد موجود. رد عليا: "ما في مشكلة بابا.....كل سيم سيم..." يعني ما معناه كلنا رجاله زي بعض
فالراجل من نفسه هو اللي فضل يكلمني...و هو قاعد يسألني انا منين, و بشتغل ايه. طلع هو باكيستاني...و جسمه ايه....حاجة روعة, تقريبا 170 سم يعني مش طويل اوي لكن شعرف على صدره و رجليه و على طيزه من وراه....و زبره وهو نايم كان حلو و اسمر و فوقيه مليان شعر اسود كثيف. كان حوالي 25 او 30 سنة من العمر. و بكل جرئة شاورتله على زبره و بينتله انه عاجبني....و هو قاعد يبتسم كده....فقاليه لو انا حنزل المياه اعوم....و قلتله ايوه....فكان معاه حتة قماش لفها على وسطه من غير لا شورت ولا حاجة, يا دوب ساتر للعورة, و رحنا عالبحر....كان المكان هادي ما فيش صريخ ابن يومين....كان في كام كابلز كده نايمين عالرمل بس ما فيش حد حاسس بحاجة.
اللي شدني لصديقي الباكستاني الداكن صاحب الزبر الوسيم ان كان دمه خفيف و حسيت كمان انه مقدرني يعني مش مجرد طيز حيفضي فيه و خلاص....و فعلا اثبتلي انه كان حريص على متعتي انا كمان.
ممكن تستغربوا ازاي الموضوع مشي بالسرعة دي....لازم تفتكروا ان انا والجدع يدوبك عرفنا نقول كلمتين كده وخلاص...لا هو بيتكلم انجليزي و لا انا بتكلم اوردو (احدى لغات باكستان)....يعني ما فيش بقى تعارف و لا بتبادل ارقم ولا الكلام ده....بنروح للنيك مباشرتا.
الاول قعدنا على الشاطئ و الموج هادي جدا يدوب بيخبطنا بنعومة...حطيت ايدي على زبره و قعدت العب فيه و امص....و يا سلام عالطعم....طعم حادق من كثر الرطوبة و مياة البحر المالحة....و شعره بيزغزغني في كل مكان....و فضلت امص و هو نايم على ظهره و ماسك راسي من واره و هو متحكم في السرعة تماما وانا نازل طالع, نازل طالع....و عجبه جدا لما قعدت الحس تحت الطربوش او راس الزبر بلساني....
فبعدين نزلنا البحر و دخلنا لجوة شوية...و نزلت المايوه و هو جاه من ورايا و بدأ يضبط الدنيا لغاية ما دخل بتاعه....زبره مش كبير اوي لكن وسط و لونه قمحي على اسمر و الراس تجنن....و عمتا بحس ان طهور في بعض البلاد زي عندنا في مصر سعات بيشوه شكل الزبر....بس من خلال تجاربي مع باكستان زبورهم دياما شكلهم حلو و عامل زي الوردة كده....ف هاتك يا نيك في المياه في خرمي و هو ماسكني من وراه....و المياه حولينا و بتخبط فينا برقة...و كان بيبوس في رقابتي و ابتدى يمسك زبري اللي كان واقف....و انا حموت و امص زبره و الحس شعر صدره و ابوس حلماته...كل واحد فينا مش عارف يعمل ايه ولا ايه....ريحته تخرب العقل....تقريبا حاطت زيت في شعره و بيدخن...و طبعا رائحة البهرات اللي بيكلوها طالعة في العرق و بتلزق عالجسم... ريحة هرمونات الرجولة فايحة منه....
و بعدين طلع زبره من طيزي و اتدورت و بقى وشه فوشي كده.....و قلعت المايوه تماما و رميته برا البحر عالرمل كده....يعني احنا الاثنين كنا واقفين في العراء التام...و قعدنا نبص لبعض...عيونه عسلي كده و بيبصولي بالتديق الشديد المليئ بالشهوة و الرغبة, و بدأ يبوسني على بوقي بشيئ ما يقرب من العنف, و ازبارنا واقفين عالاخر لغاية ما اقدرتش استحمل و انفرجت, و نزلت لبني جوه البرح, و حيت بعديها بثواني لبنه نزله على فخادي جوه المياه, حاجة دافئة و سريعة وكثيفة بدون توقف....و فضلنا ممكن دقيقتين ماسكين بعض, لحم على لحم, المياه بنهز فينا, تحت النجوم و انا مع القمر في المياة
و بعدين بقى طلعنا و خدنا دش-طبعا واحنا عريانين-اصل خلاص بقى حنتكسف من ايه-و كل واحد لبس هدومه, و احنا ماشين فهمت منه ان بيجي المكان هنا كثير بس مالوش مواعيد ثابتة يعني على حسب شغله. الجايات اكثر من الرايحات.
*********************************** ***********************