احبتني متمرداً قصة حقيقية

[الباشا نسونجى]

احبتني متمردا قصة حقيقية ان استطعتم تصديق ذلك
في البداية لقد غلبتي الحيرة حول لغة الكتابة بين ان اكتب بالعامية ام بالفصحي ولكني سامزج بينهم
احب ان اعرفكم بنفس انا شاب امتلك من العمر 24 عام ادعي محمود بدأت هذة الاحداث قبل سنوات منذ ان كنت في الثانوية و قد وقعت في غرامي دون ان اعرف نعم انها هذة المرأة التي عشقتني و عشقتها دون حد يقال كنت متمردا مشاغبا بعد الوقت ادخن منذ الصغر اجلب بعض المشاكل ولكني دائما احظي بتقدير الكبير لي او كما يقال معمولي حساب و معروف بين الناس في حي سكني كنت بحب قعدة القهوة جدا كنت ديما بشرب السيجارة بعيد عن الناس و كانت ديما تنظر لي بلهفة من شباكها المطل علي الشارع الجانبي لها حيث اجلس ادخن سيجارتي حتي اصبحت في اخر سنة من الثانوية حيث كنت اجتهد حتي اساير طابع التعليم المستفز ليس الا و كنت اصبحت ادخن الحشيش و ها انا في مكاني المعتاد اشعل سيجارتي المحشوة من الحشيش و اجلس في استرخاء حيث تفاجئت بوجود بعد افراض الشرطة القيت سيجارتي بعيدا و احاول السير طبيعيا حتي لا يستوقفوني و ينظرون الي الان و ها جاء صوتها من نافذتها بالدور الاول هيا يا محمود ادخل كفاك راحة و اكمل مذاكرتك توقفت و سيرت بعيدا لم اعر لها اي اهتمام سوي التعجب في خاطري ليس اكثر ذهب الي منزلي جلس افكر كثيرا حتي اتي والدي ليطمئن علي و يطمئن علي احوال الدراسة حتي ذهب و شعرت برغبة في النوم و نمت هذة الليلة نوما عميقا ثقيلا علي غير العادة جاء اليوم الثاني استيقظت و ذهب لاحتسي فنجان قهوتي كالعادة و شراء السجائر
-علبة مارلبورة احمر يا صحبي
- لو سمحت ممكن علبة سجاير ال ام ابيض
نظرت الي هاذا الصوت المألوف انها هي المرأة التي لا اعلم من تكون حتي ذلك الوقت القت التحية فرددت التحية عليها و ذهبت
و في المساء ذهب لادخن سيجارتي من الممنوعات في مكاني المفضل و كما تخيل لي انها واقفة في شباكها تنتظرني ذهب اليها و القيت التحية فردت التحية علي
- اي رائك تدخل تشرب قهوة و تشرب سيجارتك علي روقان بدل القاعدة اللي بتقعدها
- القاعدة دي مزاج الهوا و الضلمة مزاج متعرفهوش
- طب ادخل المرة دي ووخليها عليك
دخلت الي منزلها في تردد اشعلت لي سيجارة و اجائت بالقهوة احست بما يجول بخاطري
- سلوي اسمي سلوي عارفة انك مستغرب شوية
- ابدا بس محصلش بينا اي معاملة قبل كدا و انك كمان عرفاني و عارفة اسمي بس مش اكتر
- اه عرفاك طبعا بقالي كتير .. انا عايشة انا و بنتي لوحدينا و كنت ديما بشوفك مكان ما بتقعد و ع القهوة متابعاك يعني
- تمام... انا لازم امشي دلوقتي
- هستاك تيجي تاتي
خرجت من منزلها و ذهبت الي بيتي نمت و استيقظت في الصباح و ذهب الي بيت سلوي
- صباح الخير
- صباح النور صاحي بدري كمان اي النشاط دا
و جلسنا نتبادل اطراف الحديث تعرفت عليها اكثر و انها كانت معلمة فيزياء و زوجها متوفي و تعيش بمفردها تربي ابنتها و تنفق من مال زوجها الكثير و الكثير
سلوي صاحبة 31 عام امرأة بمعني الكلمة تتحدي اي انثي اخري في جمالها و رقتها و اسلوبها و تملك جسدا يمثل انحوتة بشرية توضح معني الجمال في جسد امرأه و ابنتها صاحبة الصغيرة صاحبة 4 سنوات تمتلك جمال الملائكة مثل امها
تأخر الوقت و ذهب الي منزلي اذاكر بعد الوقت شعرت بملل فتحدثت اليها علي الواتس اب بعد ان تبادلنا ارقام هواتفنا حيث اتفقنا ان اذهب اسعر معها في تلك اليلة اخذت اشيائي بحجة ذهابي. الي صديق نذاكر سويا و ذهبت اليها
وجت امامي امرأة بثوب ابيض تفتن الجمال بطلتها خرجت عن صمتي..
- هو انتي حلوة اووي كدا ازاي
هههههههههههههههههه بس ياض انت انا بكسف جدا علي فكرة
زلزلت تلك الضحكة روحي و اثارتني
جلسنا نتحدث حتي ذهبت تطمئن علي طفلتها النائمة و أتت الي و اشعلت سيجارتين احداها لي و الاخري لها و اكملنا حديثنا حتي بكت
- ايه دا بتعيطي لية دلوقتي لما انتي تزعلي و تعيطي باقي الحريم تعمل ايه
- تعرف اني مفتقدة القاعدة و الناس و الحياة عموما مصدقت لاقيت حد اكلم معاه ياخد بحسي حتي
لوحدي طول 3 سنين حتي اخويا كان بيسئل او كام شهر بعد سفرة لحد بطل تقول زهق
تتكلم و دموعها علي حمرة وجنتيها تتساقط حتي ضممتها الي و اربت علي كتفها حتي تهدأ هدأت قليلا و تبثت بقميصي و هدأت تماماً و ساد الصمت قليلا حتي نامت هذذتها قليلا فتخت عينها
- قومي نامي و انا همشي
- لا انتي كمان عاوز تسبني
- لا بس ...
- من غير بس انا عاوزة انام في حضنك تعالي نقوم جوا الاوضة
دخلت الي جنتها المرتبة بإتقان ذات اللون الوردي حيث كانت تعشقه خلعت ذالك الروب الطويل و ظهرت بقميص النوم الابيض القصير و سيقانعا تلمع اسفل منه و يظهر نهديها كحلوة تنادي عليك تذوقني اقتادتني حتي سريرها نمت علي ظهري و هي بجواري رأسها علي كتفي و يدها فوقي تتحسس صدري تاره و رقبتي تاره حتي نزلت تعبث بتلك الازرار التي تمنع يدها عن مرادها فكت ازار قميصي و تداعب ب اناملها صدري و ها هي ترفع نظرها لي و تقترب ختي تلاق ثغرها مع شفتاي كم اتمني ان اعود بالزمن للشعور بمثل عذا الاحساس مرة اخري
- بحبك
نطقتها بعد قبلتنا الاولي حتي قفزت فوقها و هي اسفل مني مستلقية علي ظهرها وتفرك قدماها و تنظر الي نظرة عشق كلها نداء ان اشبعني اعطني ما لديك ارحم هذا الجسد فا ها هو بين يديك و نزلت اقبلها من ذلك الفم ذا الشفتان الورديتين و يدي تتحسس جسدها يا لهذين النهدين ما انعم و اجمل ملمسهما
- اااااهممممم
اطلقت تلك التنهيدة و يدي تضغط علي صدرها و اراه ان ارجلها انهكت من الحركة حتي نزلت الي اسفل جسدها و يدي تتسحب ببطق من اعلي صدرها نزولا بصفح بطنها الرهيب و تلك الفجوة العجيبة ذات قطعة حلي تلمع علي جسدها و مددت يدي لانتزاع ما ترتديه اسفل قميصها و تحسست تلك الساق و فخديها الناعمين اللامعين حتي صعدت مرة اهري الي كنزها اتحسسه يا له من ميراث ورثته تلك المرأة ذهب اليه بفمي اقبله و اداعبة بلساني و يداي تتحسس جدران هذا الكنز نعم اهما فخداها ما اروعهما و تزهب يدي تارة الي نهديها
- ااااااااااااه كفاية حرام عليك مش قادرة
حتي وجدت نفسي ملقي علي ظهري محردا من ثيابي هي فوق مني مجردة مما تبقي لها من ثياب و هو ذلك القميص الحريري غلاف الجوهرة
- حرام علي هو فين محرومة بقالي زمن اممممممم واحشني طعمة اوووي اممممممممم
اخذت تستمر في مص ورضاعة قضيبي حتي شبعت حرمانها منه
- بحب الوضع دا حدا خليك زي منتا
و جلست فوقي و ادخلت قضبي بها يا له من شعور امتلكت كنز لا احد يعلم قيمته يا لتلك الفجو الساحرة
- ااااه يخربيتك ايه الفرن دا زي متكوني لسة بنت ممارستيش قبل كدا
- كسي محروم من زمن و انت اللى هتعودني عن حرماني زبك حلو اوووووي اااااااه اااه ااه مش قادرة ااااه
وتتعالي اهاتها حتي جات رعشتها و سقطت فوق من احتضنتها و يدي ترتب شعرها و انظر لذلك الوجه الملائكي تحرك اناملها فوق جسدي ب اشارة مني لأكمال ما بدأته فقلبتها علي ظهرها اسفل مني و قبلتها قبلة تتلاقي فيها الروح لساني يداعب لسانها و شفتانا تلتهم بعضها نزلت اقبل تلك الرقبة مفاتيح هذا الجسد الذي لم اري منه شئ بعد وصلت الي صدرها
- ارض بزازي يا روحي
لم اكن انتظر التصريح لما افعلة بل كانت تشعر برفبتي و اشعر برغبتعا في انسجام جميل رضعت من تلك الحلمة البنية و يدي تداعب ذلك الجسد المتفجر
- سلوي حبيبتي انتي عملتي فيا اية انا همتعك متعة عمرك كله
- اسكت و نيكني انا لبوتك نيكني ارحم كسي
رفعت قدميها و ابعدت بينهما و انا اقبل تلك الساق و اداعب فتحة مهبلها بقضيبي
- يلا بقي مش قادرة كفاية دخله في كسي نيكني ايوة اااااااااه
ههمت ب ادخالة حتي اعمق نقطة اصل اليها حتي صرخت من فرط النشوة و ها هي رعشتها الثانية هذة الليلة
و اثناء ادخالي و اخراحي لقضيبي لها و صوتها يقول
- ااااااممممم اوووي بقي جميل كمان متعني متع لبوتك يا محمود انا بتعتك ااااه كمان كمان كمان كمان
حتي جائت الرعشة الثالثة لها و اخرجت قضيبي و قذفت حمم بركانية بيضاء تزين و تزيد من جمال هذا الجسد في عين اي رجل و مضت الليلة نائمة بين احضاني ....
كان اولي الاجزاء من قصتي الحقيقية