صائد المتحررا
10-25-2019, 10:27 AM
صاحبى و صديق عمرى محمود مجوز شيرى وآحده فرس بيضا و طويلة و عيونها بنى و جسمها يجنن مره عزمنى ع الغدا وكانت لابسه عبايه سورى بيضا و ضيقه آوى من عالصدر و خفيفه و الاندر كان باين جدا إستغربت إنها كده قدامى بس هجت عليها شوية صاحبى دخل الحمام و هى كانت فالمطبخ طلعت تجيب حاجه من الثلاجة و كانت الثلاجة فوشى و راحت موطيه بتجيب حاجة من تحت وفضلت موطيه شويه وأنا شايف طيزها كامله قدامى وزبرى وقف كنت عاوز أقوم ارفع العبايه وادخله.. حطيت الاكل وقعدنا نهزر وقعدت تقولى عملتلك الاكل إلى بتحبه صاحبك قايلى عليه و قلتلها تسلم أيديك و بعد الاكل عملت القهوة و إنا بمسكه منها لمست أيديها و هى ضحكت عآدى..
ما قدرتش أنسى إلى حصل اليوم ده و كلمت صاحبي قلتله إيه رائيك نعمل جروب نكلم فيه إحنا الثلاثة لاقيته وافق جدا وهى إنبسطت وبقت تتضحك وتهزر ع الشات بعد فتره بعتلها عالخاص و اكلمت عآدى ومكنتش مضايقه و ابتديت المحلها على جمالها و لبسها و العبايه إلى كانت هتاكل منها حته وهى تتضحك وفمره قلت لصاحبى تعال نطلع يومين السخنه فالشاليه بتاعى هناك قالى هجيب مراتى معايا قلتله تنور طبعا روحنا بعربيتى و طول الطريق هزار و ضحك و وصلنا العصر ظبطنا الاوض و حضرنا الغدا ومراته كانت لابسه اسدال قلت لصاحبى أنا حاسس انى مكدر مراتك مش واخده راحتها فوجودى ولابسه اسدال فالحر قالى هشوف الحوار ده وراح ناد عليها و دخلوا اوضتهم شويه و خرج قالى أنا قلتلها تاخد راحتها هى مكسوفة بس مننا قلتله لا عآدى أكنه بيتها شويه لاقيتها خارجه لابسه بنطلون ترينج رمادى ضيق ومن فوق تشيرت اصفر تحتيه كارينا و حجاب خفيف أنا شفت المنظر ما صدقتش صاحبي قالها أيوة كده ياقلبى خليكى براحتك وليد مش غريب اتغدينا و دخلنا ننام شويه وأنا منظرها مش مفارق خيالى واجننت عليها آكتر شويه لاقيت رساله منها إنت نايم؟ رديت عليها بسرعه لا صاحي قالتلى صاحبك نايم و بيشخر و مش جايلى نوم قلتلها تعالى نقعد فالبلكونه طلعت من الاوضه استنيتها كانت لابسه دريل ع الركبه و كانت الطرحه مبينه نص شعرها و قعدنا نتكلم قالتلى تشرب قهوة قلتها ياريت قالتلى أنا أستاذه فيها قلتلها خلاص علمينى وقومنا دخلنا المطبخ سوا وكان صغير آوى وقلتلها هساعدك وكل ما اجى تجيب حاجه أعدى من وراها واخبط فيها لغايه إما زبرى وقف قالتلى فين الفناجين قلتلها فوقيكي قالتلى مش هطولهم روحت وقفت وراها وزبرى على أخره وحشرته فطيزها و زقيتها جامد لقدام طلعت منها أحلى ااه فالدنيا فضلت شويه كده و أديتها الحاجه و شربنا القهوة صاحبي صحى و قعد معانا و هى عملتله شاى و بليل قلتله عاوزين نلعب اى حاجه شيرى كانت متحمسه آوى قلتله كوتشينه بأحكام و أتحكم على صاحبي أول واحد خليناه يقف عالرجل واحده دقيقه المره التانيه كانت شيرى قلت فرصه خليتها اكنها بتمسح الارض واتفرجت عااطيزها وهى موطيه المره الثالثه أنا هى حكمت عليا افتح موبايلى و اوريها رسائل مع البنات طبعا مارضتش راحت خطفاه و دخلت تجرى ع الاوضه وكانت ظالمه واول ما دخلت وراها وشلتها رميتها عالسرير ونمت فوقيها اكنى بهزر عشان أخد الموبايل وقعدت احك زبري بين رجليها صاحبى دخل قالى إيه مش قادر عليها وراح ناطط عالسرير مسكها معايا فضلت احسس على بزازها وهى تصوت و تتضحك و فضلت تحاول تهرب مننا و راحت نايمه عالبطنها وحاضنه الموبايل والدريل اترفع لطيزها وصاحبى ماسك أيدها بيحاول يشد موبايلى روحت نمت عليها ورشقت زبرى و حضنتها جامد وهما يضحكوا وأنا راكب مرات صاحبي قدامه وقغشت فطيزها و نكتها من فوق الهدوم لغايه إما جبتهم و جريت ع الحمام و هما بيضحكوا...
هبقي اكملكم إيه إلى حصل بعد كده
ما قدرتش أنسى إلى حصل اليوم ده و كلمت صاحبي قلتله إيه رائيك نعمل جروب نكلم فيه إحنا الثلاثة لاقيته وافق جدا وهى إنبسطت وبقت تتضحك وتهزر ع الشات بعد فتره بعتلها عالخاص و اكلمت عآدى ومكنتش مضايقه و ابتديت المحلها على جمالها و لبسها و العبايه إلى كانت هتاكل منها حته وهى تتضحك وفمره قلت لصاحبى تعال نطلع يومين السخنه فالشاليه بتاعى هناك قالى هجيب مراتى معايا قلتله تنور طبعا روحنا بعربيتى و طول الطريق هزار و ضحك و وصلنا العصر ظبطنا الاوض و حضرنا الغدا ومراته كانت لابسه اسدال قلت لصاحبى أنا حاسس انى مكدر مراتك مش واخده راحتها فوجودى ولابسه اسدال فالحر قالى هشوف الحوار ده وراح ناد عليها و دخلوا اوضتهم شويه و خرج قالى أنا قلتلها تاخد راحتها هى مكسوفة بس مننا قلتله لا عآدى أكنه بيتها شويه لاقيتها خارجه لابسه بنطلون ترينج رمادى ضيق ومن فوق تشيرت اصفر تحتيه كارينا و حجاب خفيف أنا شفت المنظر ما صدقتش صاحبي قالها أيوة كده ياقلبى خليكى براحتك وليد مش غريب اتغدينا و دخلنا ننام شويه وأنا منظرها مش مفارق خيالى واجننت عليها آكتر شويه لاقيت رساله منها إنت نايم؟ رديت عليها بسرعه لا صاحي قالتلى صاحبك نايم و بيشخر و مش جايلى نوم قلتلها تعالى نقعد فالبلكونه طلعت من الاوضه استنيتها كانت لابسه دريل ع الركبه و كانت الطرحه مبينه نص شعرها و قعدنا نتكلم قالتلى تشرب قهوة قلتها ياريت قالتلى أنا أستاذه فيها قلتلها خلاص علمينى وقومنا دخلنا المطبخ سوا وكان صغير آوى وقلتلها هساعدك وكل ما اجى تجيب حاجه أعدى من وراها واخبط فيها لغايه إما زبرى وقف قالتلى فين الفناجين قلتلها فوقيكي قالتلى مش هطولهم روحت وقفت وراها وزبرى على أخره وحشرته فطيزها و زقيتها جامد لقدام طلعت منها أحلى ااه فالدنيا فضلت شويه كده و أديتها الحاجه و شربنا القهوة صاحبي صحى و قعد معانا و هى عملتله شاى و بليل قلتله عاوزين نلعب اى حاجه شيرى كانت متحمسه آوى قلتله كوتشينه بأحكام و أتحكم على صاحبي أول واحد خليناه يقف عالرجل واحده دقيقه المره التانيه كانت شيرى قلت فرصه خليتها اكنها بتمسح الارض واتفرجت عااطيزها وهى موطيه المره الثالثه أنا هى حكمت عليا افتح موبايلى و اوريها رسائل مع البنات طبعا مارضتش راحت خطفاه و دخلت تجرى ع الاوضه وكانت ظالمه واول ما دخلت وراها وشلتها رميتها عالسرير ونمت فوقيها اكنى بهزر عشان أخد الموبايل وقعدت احك زبري بين رجليها صاحبى دخل قالى إيه مش قادر عليها وراح ناطط عالسرير مسكها معايا فضلت احسس على بزازها وهى تصوت و تتضحك و فضلت تحاول تهرب مننا و راحت نايمه عالبطنها وحاضنه الموبايل والدريل اترفع لطيزها وصاحبى ماسك أيدها بيحاول يشد موبايلى روحت نمت عليها ورشقت زبرى و حضنتها جامد وهما يضحكوا وأنا راكب مرات صاحبي قدامه وقغشت فطيزها و نكتها من فوق الهدوم لغايه إما جبتهم و جريت ع الحمام و هما بيضحكوا...
هبقي اكملكم إيه إلى حصل بعد كده