صاحب الشقه ينيك مراتي الممحونه الجزء الاول

[seemwat]

"]سلام انا اسمي نزار 33سنه من صغري وانا حاسس بانني بنت مش رجل كبرت وكبر معي هذا الاحساس ولكني تجاهلته وتزوجت من بنت جميله اقل ماتوصف به اسمها اخلاص بعد الجواز زاد احساسي بالانوثه اكثر بس كنت مخبي هذا الاحساس عن زوجتي المهم انا كنت ضعيف في الجنس لم استطيع اشباع رغبات زوجتي اخلاص ذات الشهوه الجنسيه الثائره في تمتلك احلي جسم سكسي اردافها مدوره ومايعه وناعمه صدرها يحمل جوز برتقال كانها مدافع عندما تكون ممحونه تنتفخ حلماتها حتي تصبح بارزه كل هذه المده لم اكن اعلم ان زوجتي شرموطه ورغم اني دائما ابان قدامها انني متحرر لكنها كانت تشعرني بانها ملتزمه حتي جاء يوم عندما اضطررنا ان ننتقل من شقتنا الي شقه اخري وبعد بحث وجدنا شقه كويسه وقابلت صاحب الشقه واتفقنا علي كل شئ وعندما اتي الينا في الشقه القديمه لنكتب العقد وقتها كانت بطاقتي انتهت صلاحيتها فقررنا ان نكتب العقد باسم زوجتي الراجل جهز العقد وباقي علي التوقيع ندهت لزوجتي لتوقع علي العقد حينها لم اكن اعلم انها سوف توقع علي عقد زواجها الثاني المهم حضرت خلوص وهي تمشي علي استحياء اول مشافها صاحب الشقه اندهش من جمالها وانوثتها كان باين عليه الاندهاش في تعابير وجهه وارتباكه وهو بسلم عليها واخذ يردد عبارات الثناء والغزل بذوق فهو يملك جرءاه واسلوب راقي ومميز في الكلام وبع التحايا والغزل عزم عليها بسجاره حاولت تنكر انها بتدخن وقتها اجبته بسرعه انها بتدخن فراح مطلع سيجاره ووضعتها بين شفايفها وبسرعه صاحبنا قام مولعلها السيجاره لحظتها انتابني احساس جميل اوي وانا بشوف حد بيولع لمراتي السيجاره معرفش ليه حسيت بمتعه جامده جدا مع كل نفس هي بتشربوا وصاحبنا استلم الجو وراح يحكي ويحكي وهي تضحك والجلسه صارت حلوه اوي وصاحبنا في كل مره يرمي الكلام الذي يخص الجنس بطريقه مثيره زوجتي اندمجت معه اوي في الونسه حتي انه ولعلها سيجارتين كانت زوجتي في الاول لابسه طرحه في راسها وفي خلال الونسه نزلت الطرحه عن شعرها وفضلت تبين صدرها مره بعد مره صاحبنا لما حسه بانها اتجاوبت معه نسي موضوع العقد والتوقيع اما انا بجد وصدقوني احسست باحساس جميل اوي وانا بشوف مراتي بتكشف شعرها وصدرها لرجل غريب وبتضحك بمياعهاتمنيت ان لاتخلص الجلسه ابدا صاحبنا لاحظ اني متجاوب معهم وراضي باللي تعمله مراتي من تجاوب وتعري وصل الي ان خلفت رجليها ورفعت فستانها حتي بينت فخادها للغريب عندها صاحب راح قايلي ي نزار ماتقوم تعملنا شاي او قهوه كده فهت قصده بفرح مني وترحيب بالفكره استجبت وقلت له من عينيا و طلعت من عندهم وتركتهم وحدهم وذهبت المطبخ لاعد الشاي وعندما دخلت المطبخ ووضعت التنكه علي النار ذهبت اتلصص عليهم لاني كنت متاكد ان صاحبنا سوف يتحرش بخلوصه وهي لن تمانع وكنت مبسوط بكده اوي وفعلا صاحبنا عندما تجسست عليهم شوفته غير مكانه وقعد جنبها وماسك ايديها وبحاول يضمها علي صدره وهي تمانع وعينها علي باب الصالون وبعد مده تجاوبت معه وسلمت شفايفها له ووغابت في قبله وغمضت عينيها بمتعه ظاهره
يتبع في الجزء الثاني فضلا وليس امرا تسعدني تعليقاتكم