Coolq
07-06-2019, 04:05 PM
لكل منا جواد في خياله يعدو و يلهو دون سيطره منا ,احيانا نركض و نرقص معه فياخذنا لحدائق لم نكن نتخيلها و احيانا يُغرقنا في قاع مخاوفنا حيث لا احد يستطيع انقاذنا.
:99::99::99::99::99::99::99::99:
تبدأ رحلتنا في تسعينات القرن لماضي مع (علي)فتي في سن المراهقة هو لأخ الاكبر لشقيقين (مهاب) و (امل) يعيشون سوياً مع (خالد) (مها) و الدهم و الدتهم في احد المدن الجديدة خارج القاهره تشغل الرياضة معظم اوقاته فهو منتمي لفريق السباحة في احد الأندية المشهورة بجانب دراسته , يعيش حياه الفتي المراهق لا يهتم بشيء سوا الافلام الجنسيه بجميع انواعها فهو يحصل عليها من اي مصدر يستطيع ان يصل له رغم عدم انتشار اجهزه الكمبيوتر في هذا الوقت , له صديقان من الدراسة هم (شادي) و (باهر) و اخرين من اصدقاء النادي و فريق السباحه هم (مينا) و (باسم)
في احد ليالي صيف سنه (1998) و قد انتصفت العطلة الصيفية ينتهي (علي) من تمرين السباحه في ساعه متأخره من الليل مع زملائه يتجهوا الي غرفه تغيير الملابس فتعلو اصواتهم بالمزاح و الضحك فلا احد سواهم في النادي تقريبا غير بعض العاملين وبعد فتره لا يبقي ومنهم سوا عدد قليل منهم صديقنا (علي) فيذهب الي الحمام حتي يغسل اثار الكلور و يغير ملابسه واذ به يفتح الستار عن احد الحمامات فيجد نفسه وجه لوجه مع (مينا) صديقه بدون ملابس تمام بعضلاته المنحوتة و لون جسده البرنزي اللامع وقضيبه الطويل الذي لطلالما اختلس (علي) النظر اليه اثناء التمرين و هو يحتضن (باسم) زميلهم في الفريق صاحب البشره البيضاء و المؤخرة الناعمة المتجرد من الثياب ايضا لكن قضيبه لم يكن بحجم (مينا) ممسك كل منهم بقضيب للاخر يشده بقوه وهم ملتحمين في قبله عنيفه يشد فيها (باسم) شفاه (مينا) بأسنانه كانه يأكله و المياه تسيل علي اجسامهم , ينظر (علي) لهما دون وعي بما يشاهد كانه يشاهد احد الافلام الجنسية التي يشاهدها فعينه تعدو بين قضيبيهما و جمال مؤخره (باسم) البيضاء و يد (مينا) التي تحتضن موخره (باسم) بل تغوص داخلها كأنها تبحث عن كنز دفين فتلتقي اعينهم دون ان يتحرك اي منهم لثواني و حينها يشد (مينا) الستار من يد (علي) و يغلقها مما يعيد (علي) لأرض الواقع لكن اثار الصدمة لا تذل متحكمة به فيعود الي دولاب ملابسه دون ان يتذكر ما اتي ايه الي الحمام في المقام الأول فيرتدي ملابسه بسرعه ثم يذهب الي بيته مسرعا وهو يحاول طوال الطريق ازاله تلك الصوره من عقله لكن كل ما زادت محاولات نسيانه كلما زاد تاكيد الصوره في عقله
هو الان في منزله فتستيقظ والدته علي صوت دخوله المنزل مناديه عليه "حمد لله علي السلامة يا حبيبي ....... اعملك حاجه تاكلها" فيرد عليها " تسلمي يا ماما انا مش قادر هنام علي طول" يدخل غرفته يستلقي علي سريره يسرح بخياله في ما رأي فاذ به يشعر بقضيبه ينتصب لمجرد تخيل ما حدث امامه و اذ بيده تذهب ناحيه قضيبه دون مساعده منه لتحركه الي الاعلي و الاسفل و خياله يستعيد صوره قضيب (مينا) المنتصب امامه بتفاصيه و يده التي كانت تغوص داخل مؤخره (باسم) الناعمة مما يجعل يده الأخرى تذهب لتداعب مؤخرته و عقله مشتت بين احساس يده التي تداعب موخرته و يده الخري تداعب قضيبه بشده و فجاه يسمع طرق علي باب غرفته و صوت والدته تناديه أن احد اصدقائه منتظره علي الهاتف فيرد" اوك يا ماما ثواني "
علي : الو
مينا : ايوه علي معايا
علي : اه انت مين
مينا : انا مينا......... انا عرف ان الوقت متاخر بس انا كنت عايز افهمك بس اليه الي حصل قبل ما تعمل اي حاجه
علي : تفهمني ايه بالظبط
مينا : الكلام مش هينفع في التليفون لو ينفع نتقابل نتكلم و بعدين اعمل الي انت عايزو
علي : امتي
مينا : في النادي قبل التمرين
علي : اوك
ثم يغلق (علي) الهاتف و عقله يكافح الاحتمالات مما يمكن ان يحث غدا و ماذا يفعل مع اصدقائه بعد ان انكشف سرهم امامه , يعود الي غرفه نومه لتجرد من ملابسه و يقف امام المرأة ينظر , فهو وسيم ذو شعر قصير جسده قمحي اللون يمتلك جسدا رياضيا دون المبالغه في حجم عضلات الجسم ثم ينظر الي قضيبه فهو ليس بالحجم الصغير ذو رأس كبيره و عروق ممتده تعطيه شكل مميز يعود الي سريره محاول اكمال ما بدأ قبل تلك المحادثه الهاتفيه لكن مجهود التمرين و احتمالات ما سيحدث في مواجه اصدقائه تمنعه من ذلك فيسكن الي نوم عميق يعيش في خياله مع ما لا تستطيع الكلمات ان تٌصف
يستيقظ (علي) صباحا ليجد نفسه عاريه علي سريره فبدأ روتينه اليومي كالعاده بتصفح الانترنت بحثا عن الافلام الجنسيه و اثناء ذلك يلفت نظره فيلم لرجلين احدهم متخذ وضع السجود مع وضع يده علي موخرته و فتحها الي اقصي حد والاخر يقف خلفه يداعب موخره الاول بلطف بينما يداعب قضيبه لم يكن من اهتمامات (علي) افلام الشذوذ من قبل لكن هذه المره بدا ينمو داخله شعور بالاثاره فبدا يداعب قضيبه وهي ينظر كيف بدا الشخص الواقف بوضع قضيبه علي فتحه شرج الاخر و امسك بخصره و بدأ يدفع نفسه بلطف للأمام بعضلاته المشدودة و تأثير ذلك علي الرجل الساجد من تمتع فكلما اذاد من قوه ادخال في مؤخرته كما ذادت مظاهر تمتعه و (علي) يتخيل اصدقائه في نفس الوضع و هل ستتاح له فرصه رأيتهم في مثل هذه الاوضاع او مشاركتهم فاسرع من حركه مداعته لقضيبه اكثر و اكثر و لم تمر عليه ثواني معدوده حتي قذف قضيبه محتواه علي بطن (علي) مما فاجأه فلم يكن يتخيل نفسه يميل الي تلك الافلام
بعد الاستحمام و شرب كوب من النسكافيه كعادته في الصباح جلس في غرفته يسرح بافكاره في ما حدث ليله امس و لماذا اصبحت تلك الافلام تثيره, هل هي تلك اللحظه التي يكتشف فيها انه "شاذ" جنسيا و كيف سيعيش حياته في هذا المجتمع ان كانت تلك هي حقيقه ميوله ام انها مرحله يمر بها نتيجه الكبت الجنسي و سوف تمر مع الايام و بينما هو يناقش افكاره اذ بصوت ينادي اسمه من الشارع فيذهب الي البكونه لينظر اذ ب(شادي)
شادي : ايه يا عم مش هتنزل انهرده
علي : خمسه و نازلك
أرتدي (علي) ملابسه و اتجه للقاء صديقه
شادي : ايه عم مش اتفقنا نروح نلعب بلاي استيشن انهرده ولا هتقضيها ضرب عشره طول اليوم
علي : هههههههه لاياعم ولا ولا اليوم ولا حاجه المهممتجيش تعيط لما ارزعك بالعشره
شادي : مشفتش الواد (باهر) غطسان فين بقالو فتره
علي : وهو ليه مكان غير عند (برايز) تلاقيه غطسان هناك مقضيها علي النت
فضحك كلاهم و بدأ الصديقان السير في اتجاه محل (برايز) , (برايز) هو شخص يكبر علي ب5 اعوام يملك مقهي انترنت صغير اشتراه له والده حتي يعمل فيه رغم فشله الدراسي فهو لا يفقه اي شيء في امور الكمبيوتر لكنه مشهو بالأفلام الإباحية و حريه مشاهدتها في محله
(علي) مشيرا الي داخل المقهى : مش قولتك اكيد هنلاقيه هنا
شادي يصيح : بطل يا واد ركبك دابت
اذ بباسم يقف لي يعدل من ملابسه بارتباك
شادي : احا الواد شكلو كان بيضرب عشره بجد
علي : مش هيتلم لحد ما يتاخد علي القسم
باهر : ايه يا جدعان السياح ده مش كده
علي : انت مش هتبطل الي بتعملو ده يا ابني في مره هتلاقي امين شرطه شدك من قفاك و (برايز) مش هيلحقك الا صحيح هو فين
باهر : مش عارف هو كان هنا من شويه
شادي : متفككو من الجو ده يا جدعان و يلا علي البلايستيشن
ذهب الاصدقاء لقضاء وقتهم حتي لم يعد لما حدث ليله امس اثر في فكر (علي) لكن في تلك الاثناء كانت هناك مكالمه تلفونيه بين (مينا) (باسم)
باسم : يعني لما انت كلمتو قلك ايه
مينا : ولا حاجه انت عارف مكنش ينفع نقعد نحكي في التلفون
باسم : طب ما تيجي نروح نقعد معاهد دلوقتي قبل ما يعملنا مصيبه
مينا : اهدي بس متتسرعش عشان ميخافش انت عارفو اكيد مش هيتهور قوي كده
باسم : انا مش عارف حاجه دلوقتي ولا عارف افكر ...... انت فاهم لو حد عرف انا ممكن يحصلي ايه
مينا : ما علشان كده انا عايزك تهدي و نفكر هنعمل ايه علشان نحمي نفسنا
:wave::wave::wave::wave::wave::wave ::wave::wave::wave::wave::wave::wav e::wave::wave::wave::wave::wave::wa ve::wave::wave:
استيقظ (مينا) محاط بصور أبطال كمال الاجسام التي تملء غرفته بشكل مبالغ فيه لبدأ يومه بتمريناته المعتادة في الصباح ثم بعض التصفح للأنترنت فهو يعيش تقريبا بمفرده فوالده والدته يعملون في كندا و هو يعيش مع خالته التي تعمل مضيفه جويه ولا يلتقي بها ال صدفه و يسير يومه كالعادة بين مشاهده بطولات كمال الاجسام و انظمه التغذية و التمرينات المختلفة و افلام الإباحية الشاذة حتي موعد التمرين حيناه يلتقي (باسم) جالس بمفرده امام حمام السباحة
مينا : ايه يا مزه عامله ايه
يلتفت (باسم) بسرعه
باسم : يا عم بلاش الهزار دا هنا
مينا : مفيش حد سمعنا متبقاش خفيف كده ....... متجيب بوسه هههههههه
باسم : استني بعد التمرين وانا هديك اكتر من بوسه
يتجمع افراد الفريق واحد تلو الاخر و يبدأ المزاح بينهم حتي يسمع الجميع صفاره المدرب(بدر) يبدأ التمرين و ينتهي كالعادة فيذهب الفريق لغرف خلع الملابس وسط اصوات المزاح و العراك بين الأصدقاء يجذب (مينا) يد (باسم) و يهمس في اذنه
مينا : انا مستنيك في اخر دوش
باسم : اوك
يستعد مينا للقاء بخلع ملابسه و يبدأ في غسل جسمه بالصابون و لم تمر اكثر من خمس دقائق حتي يسمع صوت صفاره معروفه له في كلمه السرب بينه و بين باسم انه المكان اصبه خالي لهم فيفتح الستار ليدخل باسم الذي لا يضيع لحظه من الوقت ليقفز في حضن (مينا) يلتقط شفتاه بأسنانه كانه يأكلها مما يثير (مينا) بشده فيجذب (باسم) من مؤخرته و يهمس في اذنه " وحشتني اوي الملبن دي " تغوص يده داخلها فيمسك باسم بقضيب مينا و يهمس في اذنه " ما هو واضح" و يشتبك كلاهما في قبله حاره يتبادل كل مهما الشد والجذب حتي يجلس باسم علي ركبه استعداد لاستقبال قضيب مينا في فمه الذي ينظر ل(باسم) ممسك برأسه و يدفع قضيبه داخل فم باسم علي مره واحده الذي لا يستطيع تحمله كله فيخرجه بسرعه ولكنه يعود للعب بلسانه علي رأس قضيب مينا ومصه بلطف فيتركه مينا يداعب قضيبه و هم مستمتع بخبره باسم في تلك الحركة يمر عليهم بعض الوقت حتي يساعد مينا باسم علي الوقوف و يساعده في خلع زي حمام السباحة و هو يحتضن مؤخرته بحثا عن فتحه شرجه مما يثير باسم و يجعله يداعب قضيب مينا بسرعه استعداد لما هو قادم لكن هنا و دون مقدمات اذ بالستار يفتح عليهم ليجدو علي واقف امامهم كمن هبطت عليه صاعقة دون ان يتحرك تمر ثانيه او اثنين دون ان يتحرك اي منهم حتي يشد (مينا) الستار من يد (علي) و كلاهما لا يستوعب ما قد حدث تمر عليهم دقيقه وكلاهم في صمت حتي يرتدي مينا و باسم زي حمام السباحة ثانيا و يخرج كلاهم يبحثون عن (علي) في غرفه خلع الملاس فلا يجدونه
مينا : مشتفتش الواد (علي) راح فين يا (باسم)
باسم : اه دا داخل الحمام بس خرج بسرعه و لي و مشي تقريبا أتأخر علي البيت
مينا : قشطه
يرتدي (مينا) و(باسم) ملابسهم
باسم : نعمل ايه في المصيبة دي دلوقتي
مينا : اهدي بس علشان نعرف نفكر
باسم : اهدي ازاي انت مشوفتش (علي) جري ازاي اول ما شفنا افرض راح حكي لحد
مينا : هيروح يقول لمين بس دا صحبي من زمان اكيد مش هيروح يحكي لأبو اومو لاقيت صحابي بينيكو بعض....... انا لما أروح اكلمو و اشوف بس نعمل ايه وانت اتصرف ولا اكن حاجه حصلت لحد ما نشوف نعمل ايه
باسم : يعني انت متأكد
مينا : هكلمك بكره اول و اقولك نعمل ايه
ذهب كل منهم الي بيته و كلاهم لا يستطيع ان يتوقع ما سيحدث ولا يستطيع انتظار رد فعل (علي) , يجمع اصدقائنا الثلاثة قبل موعد التمرين يجلسون في ركن بعيد عن حمام السباحة يمضي عليهم اكثر من خمس دقائق لا يستطيع اي منهم ان يتفوه بحرف واحد فكل كأنهم انفجار قنبلة موقوته امامهم حتي يبدأ مينا في الحديث
مينا : في أيه يا جدعان انتو محسسني اننا قتلنا قتيل
علي : لا يعم ولا قتيل ولا حاجه انا مش فاهم انتو عايزين مني ايه
باسم : اكيد يعني انت فاهم انت شوفت ايه اول امبارح ....... و عايزين نعرف انت ناوي تعمل ايه
علي : ولاحاجه يا باسم انتو حريين اكي مش هقول لحد
تنفس باسم الصعداء في حين اقترب مينا من علي
مينا : انت عارف الموضوع حساس قد ايه يا علي و مش هينفع فيه الهزار
علي : وانت عايز مني ضمان ايه يعني
باسم : لا الموضوع مش هيوصل لضمان اكيد احنا مش عيال
مينا : اه طبعا
علي : خلاص ياجدعان نعتبر الموضوع ولا اكنو حصل و خلاص
نظر (باسم ) الي (مينا) يطمأن علي موافقته بهذا الاتفاق التقت اعينهم للحظه فهم منها (باسم) نيه ( مينا) بالموافقة فرد
باسم: خلاص قشطه
مر باقي اليوم كالعادة لكن الافكار التي كانت تقفز داخل عقل (علي) لمم تتوقف فكلما نظر ل (مينا) لم يستطع التوقف عن تخيله مجردا من ملابسه و لسوأ حظه فملابس السباحة لم تكن تساعده علي التوقف بال تشجعه فها هو اماه بجد عاري و عضلاته المفتولة لشخص في سن المراهقة مع شعره الطويل الناعم فهو اطول من (علي) ببعض السنتيمترات القليل فهو ذو جسد مثالي عريض الاكتاف و ها هو (باسم) امامه ببشرته البيضاء الناعمة و شعره الذهبي كلما اقرب منه يشعر بقضيبه يكاد ان يخرج من موضع و يقفز علي تلك المؤخرة يقطعها اشلاء انتهي التمرين كالعادة ذهب الشباب لغرفه خلع الملابس فتعمد (علي) الاقتراب من (مينا) و (باسم) مما كان طبيعيا لكنه لفت نظر(مينا) و مر عليهم بعض الوقت حتي لم يتواجد غير عدد قليل من افراد الفريق في غرفه خلع الملابس فاقترب (مينا) من (علي) و قال " انا و باسم هنسهر عندي في البيت النهرده لو تحب تيجي معنا" بضحكه خبيثة مما فاجأ (علي) و تردد في الرد للحظه ثم نظر الي باسم الذي كان منحني امامه يلتق شيء ما منعلي الارض بعفويه فأج مسرعا " اوك و ليه لا" و حين انتهوا من ارتداء ملابسهم التقي الاصدقاء الثلاثة خارج بوابه النادي و اتجهوا الي بيت (مينا) هو يسكن تقريبا بجانب النادي لاحظ (علي) النظرات الغريبة بين (مينا) و (باسم) لكنه لم يكن يشغل باله بها فكلما يشغل تفكره الان هو ما سيحدث لاحقا فور دخول المنزل دخل كل من (مينا) و (باسم) فورا لغرفه نوم (مينا) فتبعهم وكانت هذا اول مره يدخل تلك الغرفة رغم مصادقته ل(مينا) من سن السابعة تقريبا بدأ مينا التجرد من ثيابه قائلان ل(علي) الذي نظر اليه باندهاش " متخافش اوي كده انا هلبس لبس البيت بس ........ اجبلك هدوم تغير احنا تقريبا نفس المقاس " رد (علي) "اوك انا هكلم البيت عندي بس اقولهم اني هتأخر" تركهم (علي) و ذهب علي الصالة لمهاتفة بيته و اخبرهم انه سوف يقدي الليلة مع احد اصدقائه رغم عدم موافقه والده اولان الا انه في النهاية وافق و عاد ليجد (باسم) يجلس علي السرير لا يرتدي سوآ (بوكسر) فقط و (مينا) يرتدي ثياب منزليه خفيفة اعطاه (مينا) بعض ثيابه المنزل و كلامهما ينظر الي يترقبون رده فعله
باسم : مكسوف ولا ايه
علي : لا خالص
بدأ علي في خلع ملابسه و تعمد التجرد من ملابسه كاملا حين رأي (باسم) ذلك مد يده ليلمس قضيب (علي) المنتصب تقريبا " و دا واقف كده علي طول ولا انهرده بس" فرد (مينا) "لا دا واقف طول التمرين" احمر وجه (علي) وهو يضحك علي تعليق (مينا) و اكمل ارتدا ملابسه جلسوا سويا علي السرير وامامهم جهاز الكمبيوتر يتصفحون الانترنت حتي قال اتي اماهم موقع جنسي فضغط مينا علي احد الافلام ليظهر رجلين يقفا جنبا الي جنب و هي تتناوب في مص قضيبيهما ,لم ينطق اي من اصدقائنا و بدأوا في مشاهده تلك المرأة و هي تتفن في المص و اذ ب(علي) يحرك يده شيء فشيء حتي تلتقي بقضيب (مينا) المنتصب دون ان يتكلم او ان ينظر ل(مينا) الذي يساعده في اخراجه من ملابسه دون ان ينطق ايضا فيلاحظ هذا (باسم) و ينظر ل(مينا) بابتسامه فيشير له بالتحرك نحو (علي) فيمد ده هو الاخر نحو قضيب علي ليجده منتصبا تماما فيخرجه من ملابسه و ينقض عليه بفته يفترسه مما يفاجأ كل من (مينا) و (علي) الذين ينظرون لبعضهم البعض اثر تلك المفاجأة ثم ينظرون ليد (علي) و هي تداعب قضي (مينا) المنتفخ و الي (باسم) وهو تقريبا يلتهم قضيب(علي) التهاما فيترك (علي) و كأنه يتحرك دون سيطرة منه ليضغط بيده علي رأس (باسم) و يستمتع بحركات لسنه و لعابه يسيل بطول قضيب (علي) الذي يعيش في عالم اخر الان و يترك قضيب (مينا) الذي يقل ليذهب خلف باسم) و يجرده من ملابسه لتظهر مؤخرته البيضاء اماه فيضع قضيبه علي حافه شرج (باسم) و يبدأ بالدفع للأمام فيعض (باسم) علي قضيب (علي) دون شعور مما يوقظ (علي) من احلامه لتلتقي عينه مع (مينا) و هو واقف يدفع نفسه للأمام و الخلف فيقرب كل منهم للأخر ليشتبكوا في قبله حاره بتبادل كلمنها مص لسان الاخر و بينهم (باسم) يصدر اصوات توحي بمدي استمتاعه حينها يتوقف لفيلم لاكن لا يتوقف اي من (علي) او (مينا) او (باسم) يخرج (مينا) قضيبه من مؤخره (باسم) و يشير ل(علي) بأخذ مكانه فما من (علي) الي الاستجابة و هنا يجد نفسه وجه لوجه مع مؤخره (باسم) البيضاء ليجد فتحه شرجه واسعه لكنها لا تقل بياض عن باقي جسمه يمد يده ليلمسه فيجده في نعومه جلد الطفال يبدا بوضع قضيبه علي حافتها فينظر اليه (باسم) تلتقي عينهم للحظه يدفع فيها (علي) نفسه ليدخل عالم لم يكن يتخيله فهو الان و لأول مره يمارس الجنس و لكنه ليس اي انواع الجنس يسلم نفسه لهذا الشعور و احساس قضيبه و هو يخترق مؤخره (باسم) يتلذذ بنعومتها فيجذب باسم من كتفه الي الخلف و يبدأ بالتحرك بسرعه مما يزيد متعه (باسم) اضعافا و يبدأ في اصدار اصوات عالية فوضع (مينا) قضيبه في فم (باسم) محاولان اسكاته لكنه لا يستطيع السكوت ف(علي) الان يندفع داخله بكل قوته كالمجنون مما يجعل (مينا) ينظر لهم و هو يضحك فكلاهما لا يشعر الان بما حوله فينقض (مينا) نحو فم (باسم) يقبله فيشعر بمدى الم (باسم) و ايضا استمتاعه و (علي) ينظر الي قبلتهم فلا يستطيع ان يتحمل ليفرغ محتوي قضيبه داخل مؤخره (باسم) الذي يعض بشده علي شفاه (مينا) من سخونة ما قُذف داخله فيهوي (علي) بجانبهم علي السرير و قضيبه لايزال منتصبا فيقز كل من (مينا) و (باسم) يتصارعون علي ما تبقي من لبن (علي) يتناوبون في مداعبه و مص قضيبه و هو يسرح في عقله غير مدرك تماما حقيقه ما يحدث له ام خيال
:99::99::99::99::99::99::99::99:
تبدأ رحلتنا في تسعينات القرن لماضي مع (علي)فتي في سن المراهقة هو لأخ الاكبر لشقيقين (مهاب) و (امل) يعيشون سوياً مع (خالد) (مها) و الدهم و الدتهم في احد المدن الجديدة خارج القاهره تشغل الرياضة معظم اوقاته فهو منتمي لفريق السباحة في احد الأندية المشهورة بجانب دراسته , يعيش حياه الفتي المراهق لا يهتم بشيء سوا الافلام الجنسيه بجميع انواعها فهو يحصل عليها من اي مصدر يستطيع ان يصل له رغم عدم انتشار اجهزه الكمبيوتر في هذا الوقت , له صديقان من الدراسة هم (شادي) و (باهر) و اخرين من اصدقاء النادي و فريق السباحه هم (مينا) و (باسم)
في احد ليالي صيف سنه (1998) و قد انتصفت العطلة الصيفية ينتهي (علي) من تمرين السباحه في ساعه متأخره من الليل مع زملائه يتجهوا الي غرفه تغيير الملابس فتعلو اصواتهم بالمزاح و الضحك فلا احد سواهم في النادي تقريبا غير بعض العاملين وبعد فتره لا يبقي ومنهم سوا عدد قليل منهم صديقنا (علي) فيذهب الي الحمام حتي يغسل اثار الكلور و يغير ملابسه واذ به يفتح الستار عن احد الحمامات فيجد نفسه وجه لوجه مع (مينا) صديقه بدون ملابس تمام بعضلاته المنحوتة و لون جسده البرنزي اللامع وقضيبه الطويل الذي لطلالما اختلس (علي) النظر اليه اثناء التمرين و هو يحتضن (باسم) زميلهم في الفريق صاحب البشره البيضاء و المؤخرة الناعمة المتجرد من الثياب ايضا لكن قضيبه لم يكن بحجم (مينا) ممسك كل منهم بقضيب للاخر يشده بقوه وهم ملتحمين في قبله عنيفه يشد فيها (باسم) شفاه (مينا) بأسنانه كانه يأكله و المياه تسيل علي اجسامهم , ينظر (علي) لهما دون وعي بما يشاهد كانه يشاهد احد الافلام الجنسية التي يشاهدها فعينه تعدو بين قضيبيهما و جمال مؤخره (باسم) البيضاء و يد (مينا) التي تحتضن موخره (باسم) بل تغوص داخلها كأنها تبحث عن كنز دفين فتلتقي اعينهم دون ان يتحرك اي منهم لثواني و حينها يشد (مينا) الستار من يد (علي) و يغلقها مما يعيد (علي) لأرض الواقع لكن اثار الصدمة لا تذل متحكمة به فيعود الي دولاب ملابسه دون ان يتذكر ما اتي ايه الي الحمام في المقام الأول فيرتدي ملابسه بسرعه ثم يذهب الي بيته مسرعا وهو يحاول طوال الطريق ازاله تلك الصوره من عقله لكن كل ما زادت محاولات نسيانه كلما زاد تاكيد الصوره في عقله
هو الان في منزله فتستيقظ والدته علي صوت دخوله المنزل مناديه عليه "حمد لله علي السلامة يا حبيبي ....... اعملك حاجه تاكلها" فيرد عليها " تسلمي يا ماما انا مش قادر هنام علي طول" يدخل غرفته يستلقي علي سريره يسرح بخياله في ما رأي فاذ به يشعر بقضيبه ينتصب لمجرد تخيل ما حدث امامه و اذ بيده تذهب ناحيه قضيبه دون مساعده منه لتحركه الي الاعلي و الاسفل و خياله يستعيد صوره قضيب (مينا) المنتصب امامه بتفاصيه و يده التي كانت تغوص داخل مؤخره (باسم) الناعمة مما يجعل يده الأخرى تذهب لتداعب مؤخرته و عقله مشتت بين احساس يده التي تداعب موخرته و يده الخري تداعب قضيبه بشده و فجاه يسمع طرق علي باب غرفته و صوت والدته تناديه أن احد اصدقائه منتظره علي الهاتف فيرد" اوك يا ماما ثواني "
علي : الو
مينا : ايوه علي معايا
علي : اه انت مين
مينا : انا مينا......... انا عرف ان الوقت متاخر بس انا كنت عايز افهمك بس اليه الي حصل قبل ما تعمل اي حاجه
علي : تفهمني ايه بالظبط
مينا : الكلام مش هينفع في التليفون لو ينفع نتقابل نتكلم و بعدين اعمل الي انت عايزو
علي : امتي
مينا : في النادي قبل التمرين
علي : اوك
ثم يغلق (علي) الهاتف و عقله يكافح الاحتمالات مما يمكن ان يحث غدا و ماذا يفعل مع اصدقائه بعد ان انكشف سرهم امامه , يعود الي غرفه نومه لتجرد من ملابسه و يقف امام المرأة ينظر , فهو وسيم ذو شعر قصير جسده قمحي اللون يمتلك جسدا رياضيا دون المبالغه في حجم عضلات الجسم ثم ينظر الي قضيبه فهو ليس بالحجم الصغير ذو رأس كبيره و عروق ممتده تعطيه شكل مميز يعود الي سريره محاول اكمال ما بدأ قبل تلك المحادثه الهاتفيه لكن مجهود التمرين و احتمالات ما سيحدث في مواجه اصدقائه تمنعه من ذلك فيسكن الي نوم عميق يعيش في خياله مع ما لا تستطيع الكلمات ان تٌصف
يستيقظ (علي) صباحا ليجد نفسه عاريه علي سريره فبدأ روتينه اليومي كالعاده بتصفح الانترنت بحثا عن الافلام الجنسيه و اثناء ذلك يلفت نظره فيلم لرجلين احدهم متخذ وضع السجود مع وضع يده علي موخرته و فتحها الي اقصي حد والاخر يقف خلفه يداعب موخره الاول بلطف بينما يداعب قضيبه لم يكن من اهتمامات (علي) افلام الشذوذ من قبل لكن هذه المره بدا ينمو داخله شعور بالاثاره فبدا يداعب قضيبه وهي ينظر كيف بدا الشخص الواقف بوضع قضيبه علي فتحه شرج الاخر و امسك بخصره و بدأ يدفع نفسه بلطف للأمام بعضلاته المشدودة و تأثير ذلك علي الرجل الساجد من تمتع فكلما اذاد من قوه ادخال في مؤخرته كما ذادت مظاهر تمتعه و (علي) يتخيل اصدقائه في نفس الوضع و هل ستتاح له فرصه رأيتهم في مثل هذه الاوضاع او مشاركتهم فاسرع من حركه مداعته لقضيبه اكثر و اكثر و لم تمر عليه ثواني معدوده حتي قذف قضيبه محتواه علي بطن (علي) مما فاجأه فلم يكن يتخيل نفسه يميل الي تلك الافلام
بعد الاستحمام و شرب كوب من النسكافيه كعادته في الصباح جلس في غرفته يسرح بافكاره في ما حدث ليله امس و لماذا اصبحت تلك الافلام تثيره, هل هي تلك اللحظه التي يكتشف فيها انه "شاذ" جنسيا و كيف سيعيش حياته في هذا المجتمع ان كانت تلك هي حقيقه ميوله ام انها مرحله يمر بها نتيجه الكبت الجنسي و سوف تمر مع الايام و بينما هو يناقش افكاره اذ بصوت ينادي اسمه من الشارع فيذهب الي البكونه لينظر اذ ب(شادي)
شادي : ايه يا عم مش هتنزل انهرده
علي : خمسه و نازلك
أرتدي (علي) ملابسه و اتجه للقاء صديقه
شادي : ايه عم مش اتفقنا نروح نلعب بلاي استيشن انهرده ولا هتقضيها ضرب عشره طول اليوم
علي : هههههههه لاياعم ولا ولا اليوم ولا حاجه المهممتجيش تعيط لما ارزعك بالعشره
شادي : مشفتش الواد (باهر) غطسان فين بقالو فتره
علي : وهو ليه مكان غير عند (برايز) تلاقيه غطسان هناك مقضيها علي النت
فضحك كلاهم و بدأ الصديقان السير في اتجاه محل (برايز) , (برايز) هو شخص يكبر علي ب5 اعوام يملك مقهي انترنت صغير اشتراه له والده حتي يعمل فيه رغم فشله الدراسي فهو لا يفقه اي شيء في امور الكمبيوتر لكنه مشهو بالأفلام الإباحية و حريه مشاهدتها في محله
(علي) مشيرا الي داخل المقهى : مش قولتك اكيد هنلاقيه هنا
شادي يصيح : بطل يا واد ركبك دابت
اذ بباسم يقف لي يعدل من ملابسه بارتباك
شادي : احا الواد شكلو كان بيضرب عشره بجد
علي : مش هيتلم لحد ما يتاخد علي القسم
باهر : ايه يا جدعان السياح ده مش كده
علي : انت مش هتبطل الي بتعملو ده يا ابني في مره هتلاقي امين شرطه شدك من قفاك و (برايز) مش هيلحقك الا صحيح هو فين
باهر : مش عارف هو كان هنا من شويه
شادي : متفككو من الجو ده يا جدعان و يلا علي البلايستيشن
ذهب الاصدقاء لقضاء وقتهم حتي لم يعد لما حدث ليله امس اثر في فكر (علي) لكن في تلك الاثناء كانت هناك مكالمه تلفونيه بين (مينا) (باسم)
باسم : يعني لما انت كلمتو قلك ايه
مينا : ولا حاجه انت عارف مكنش ينفع نقعد نحكي في التلفون
باسم : طب ما تيجي نروح نقعد معاهد دلوقتي قبل ما يعملنا مصيبه
مينا : اهدي بس متتسرعش عشان ميخافش انت عارفو اكيد مش هيتهور قوي كده
باسم : انا مش عارف حاجه دلوقتي ولا عارف افكر ...... انت فاهم لو حد عرف انا ممكن يحصلي ايه
مينا : ما علشان كده انا عايزك تهدي و نفكر هنعمل ايه علشان نحمي نفسنا
:wave::wave::wave::wave::wave::wave ::wave::wave::wave::wave::wave::wav e::wave::wave::wave::wave::wave::wa ve::wave::wave:
استيقظ (مينا) محاط بصور أبطال كمال الاجسام التي تملء غرفته بشكل مبالغ فيه لبدأ يومه بتمريناته المعتادة في الصباح ثم بعض التصفح للأنترنت فهو يعيش تقريبا بمفرده فوالده والدته يعملون في كندا و هو يعيش مع خالته التي تعمل مضيفه جويه ولا يلتقي بها ال صدفه و يسير يومه كالعادة بين مشاهده بطولات كمال الاجسام و انظمه التغذية و التمرينات المختلفة و افلام الإباحية الشاذة حتي موعد التمرين حيناه يلتقي (باسم) جالس بمفرده امام حمام السباحة
مينا : ايه يا مزه عامله ايه
يلتفت (باسم) بسرعه
باسم : يا عم بلاش الهزار دا هنا
مينا : مفيش حد سمعنا متبقاش خفيف كده ....... متجيب بوسه هههههههه
باسم : استني بعد التمرين وانا هديك اكتر من بوسه
يتجمع افراد الفريق واحد تلو الاخر و يبدأ المزاح بينهم حتي يسمع الجميع صفاره المدرب(بدر) يبدأ التمرين و ينتهي كالعادة فيذهب الفريق لغرف خلع الملابس وسط اصوات المزاح و العراك بين الأصدقاء يجذب (مينا) يد (باسم) و يهمس في اذنه
مينا : انا مستنيك في اخر دوش
باسم : اوك
يستعد مينا للقاء بخلع ملابسه و يبدأ في غسل جسمه بالصابون و لم تمر اكثر من خمس دقائق حتي يسمع صوت صفاره معروفه له في كلمه السرب بينه و بين باسم انه المكان اصبه خالي لهم فيفتح الستار ليدخل باسم الذي لا يضيع لحظه من الوقت ليقفز في حضن (مينا) يلتقط شفتاه بأسنانه كانه يأكلها مما يثير (مينا) بشده فيجذب (باسم) من مؤخرته و يهمس في اذنه " وحشتني اوي الملبن دي " تغوص يده داخلها فيمسك باسم بقضيب مينا و يهمس في اذنه " ما هو واضح" و يشتبك كلاهما في قبله حاره يتبادل كل مهما الشد والجذب حتي يجلس باسم علي ركبه استعداد لاستقبال قضيب مينا في فمه الذي ينظر ل(باسم) ممسك برأسه و يدفع قضيبه داخل فم باسم علي مره واحده الذي لا يستطيع تحمله كله فيخرجه بسرعه ولكنه يعود للعب بلسانه علي رأس قضيب مينا ومصه بلطف فيتركه مينا يداعب قضيبه و هم مستمتع بخبره باسم في تلك الحركة يمر عليهم بعض الوقت حتي يساعد مينا باسم علي الوقوف و يساعده في خلع زي حمام السباحة و هو يحتضن مؤخرته بحثا عن فتحه شرجه مما يثير باسم و يجعله يداعب قضيب مينا بسرعه استعداد لما هو قادم لكن هنا و دون مقدمات اذ بالستار يفتح عليهم ليجدو علي واقف امامهم كمن هبطت عليه صاعقة دون ان يتحرك تمر ثانيه او اثنين دون ان يتحرك اي منهم حتي يشد (مينا) الستار من يد (علي) و كلاهما لا يستوعب ما قد حدث تمر عليهم دقيقه وكلاهم في صمت حتي يرتدي مينا و باسم زي حمام السباحة ثانيا و يخرج كلاهم يبحثون عن (علي) في غرفه خلع الملاس فلا يجدونه
مينا : مشتفتش الواد (علي) راح فين يا (باسم)
باسم : اه دا داخل الحمام بس خرج بسرعه و لي و مشي تقريبا أتأخر علي البيت
مينا : قشطه
يرتدي (مينا) و(باسم) ملابسهم
باسم : نعمل ايه في المصيبة دي دلوقتي
مينا : اهدي بس علشان نعرف نفكر
باسم : اهدي ازاي انت مشوفتش (علي) جري ازاي اول ما شفنا افرض راح حكي لحد
مينا : هيروح يقول لمين بس دا صحبي من زمان اكيد مش هيروح يحكي لأبو اومو لاقيت صحابي بينيكو بعض....... انا لما أروح اكلمو و اشوف بس نعمل ايه وانت اتصرف ولا اكن حاجه حصلت لحد ما نشوف نعمل ايه
باسم : يعني انت متأكد
مينا : هكلمك بكره اول و اقولك نعمل ايه
ذهب كل منهم الي بيته و كلاهم لا يستطيع ان يتوقع ما سيحدث ولا يستطيع انتظار رد فعل (علي) , يجمع اصدقائنا الثلاثة قبل موعد التمرين يجلسون في ركن بعيد عن حمام السباحة يمضي عليهم اكثر من خمس دقائق لا يستطيع اي منهم ان يتفوه بحرف واحد فكل كأنهم انفجار قنبلة موقوته امامهم حتي يبدأ مينا في الحديث
مينا : في أيه يا جدعان انتو محسسني اننا قتلنا قتيل
علي : لا يعم ولا قتيل ولا حاجه انا مش فاهم انتو عايزين مني ايه
باسم : اكيد يعني انت فاهم انت شوفت ايه اول امبارح ....... و عايزين نعرف انت ناوي تعمل ايه
علي : ولاحاجه يا باسم انتو حريين اكي مش هقول لحد
تنفس باسم الصعداء في حين اقترب مينا من علي
مينا : انت عارف الموضوع حساس قد ايه يا علي و مش هينفع فيه الهزار
علي : وانت عايز مني ضمان ايه يعني
باسم : لا الموضوع مش هيوصل لضمان اكيد احنا مش عيال
مينا : اه طبعا
علي : خلاص ياجدعان نعتبر الموضوع ولا اكنو حصل و خلاص
نظر (باسم ) الي (مينا) يطمأن علي موافقته بهذا الاتفاق التقت اعينهم للحظه فهم منها (باسم) نيه ( مينا) بالموافقة فرد
باسم: خلاص قشطه
مر باقي اليوم كالعادة لكن الافكار التي كانت تقفز داخل عقل (علي) لمم تتوقف فكلما نظر ل (مينا) لم يستطع التوقف عن تخيله مجردا من ملابسه و لسوأ حظه فملابس السباحة لم تكن تساعده علي التوقف بال تشجعه فها هو اماه بجد عاري و عضلاته المفتولة لشخص في سن المراهقة مع شعره الطويل الناعم فهو اطول من (علي) ببعض السنتيمترات القليل فهو ذو جسد مثالي عريض الاكتاف و ها هو (باسم) امامه ببشرته البيضاء الناعمة و شعره الذهبي كلما اقرب منه يشعر بقضيبه يكاد ان يخرج من موضع و يقفز علي تلك المؤخرة يقطعها اشلاء انتهي التمرين كالعادة ذهب الشباب لغرفه خلع الملابس فتعمد (علي) الاقتراب من (مينا) و (باسم) مما كان طبيعيا لكنه لفت نظر(مينا) و مر عليهم بعض الوقت حتي لم يتواجد غير عدد قليل من افراد الفريق في غرفه خلع الملابس فاقترب (مينا) من (علي) و قال " انا و باسم هنسهر عندي في البيت النهرده لو تحب تيجي معنا" بضحكه خبيثة مما فاجأ (علي) و تردد في الرد للحظه ثم نظر الي باسم الذي كان منحني امامه يلتق شيء ما منعلي الارض بعفويه فأج مسرعا " اوك و ليه لا" و حين انتهوا من ارتداء ملابسهم التقي الاصدقاء الثلاثة خارج بوابه النادي و اتجهوا الي بيت (مينا) هو يسكن تقريبا بجانب النادي لاحظ (علي) النظرات الغريبة بين (مينا) و (باسم) لكنه لم يكن يشغل باله بها فكلما يشغل تفكره الان هو ما سيحدث لاحقا فور دخول المنزل دخل كل من (مينا) و (باسم) فورا لغرفه نوم (مينا) فتبعهم وكانت هذا اول مره يدخل تلك الغرفة رغم مصادقته ل(مينا) من سن السابعة تقريبا بدأ مينا التجرد من ثيابه قائلان ل(علي) الذي نظر اليه باندهاش " متخافش اوي كده انا هلبس لبس البيت بس ........ اجبلك هدوم تغير احنا تقريبا نفس المقاس " رد (علي) "اوك انا هكلم البيت عندي بس اقولهم اني هتأخر" تركهم (علي) و ذهب علي الصالة لمهاتفة بيته و اخبرهم انه سوف يقدي الليلة مع احد اصدقائه رغم عدم موافقه والده اولان الا انه في النهاية وافق و عاد ليجد (باسم) يجلس علي السرير لا يرتدي سوآ (بوكسر) فقط و (مينا) يرتدي ثياب منزليه خفيفة اعطاه (مينا) بعض ثيابه المنزل و كلامهما ينظر الي يترقبون رده فعله
باسم : مكسوف ولا ايه
علي : لا خالص
بدأ علي في خلع ملابسه و تعمد التجرد من ملابسه كاملا حين رأي (باسم) ذلك مد يده ليلمس قضيب (علي) المنتصب تقريبا " و دا واقف كده علي طول ولا انهرده بس" فرد (مينا) "لا دا واقف طول التمرين" احمر وجه (علي) وهو يضحك علي تعليق (مينا) و اكمل ارتدا ملابسه جلسوا سويا علي السرير وامامهم جهاز الكمبيوتر يتصفحون الانترنت حتي قال اتي اماهم موقع جنسي فضغط مينا علي احد الافلام ليظهر رجلين يقفا جنبا الي جنب و هي تتناوب في مص قضيبيهما ,لم ينطق اي من اصدقائنا و بدأوا في مشاهده تلك المرأة و هي تتفن في المص و اذ ب(علي) يحرك يده شيء فشيء حتي تلتقي بقضيب (مينا) المنتصب دون ان يتكلم او ان ينظر ل(مينا) الذي يساعده في اخراجه من ملابسه دون ان ينطق ايضا فيلاحظ هذا (باسم) و ينظر ل(مينا) بابتسامه فيشير له بالتحرك نحو (علي) فيمد ده هو الاخر نحو قضيب علي ليجده منتصبا تماما فيخرجه من ملابسه و ينقض عليه بفته يفترسه مما يفاجأ كل من (مينا) و (علي) الذين ينظرون لبعضهم البعض اثر تلك المفاجأة ثم ينظرون ليد (علي) و هي تداعب قضي (مينا) المنتفخ و الي (باسم) وهو تقريبا يلتهم قضيب(علي) التهاما فيترك (علي) و كأنه يتحرك دون سيطرة منه ليضغط بيده علي رأس (باسم) و يستمتع بحركات لسنه و لعابه يسيل بطول قضيب (علي) الذي يعيش في عالم اخر الان و يترك قضيب (مينا) الذي يقل ليذهب خلف باسم) و يجرده من ملابسه لتظهر مؤخرته البيضاء اماه فيضع قضيبه علي حافه شرج (باسم) و يبدأ بالدفع للأمام فيعض (باسم) علي قضيب (علي) دون شعور مما يوقظ (علي) من احلامه لتلتقي عينه مع (مينا) و هو واقف يدفع نفسه للأمام و الخلف فيقرب كل منهم للأخر ليشتبكوا في قبله حاره بتبادل كلمنها مص لسان الاخر و بينهم (باسم) يصدر اصوات توحي بمدي استمتاعه حينها يتوقف لفيلم لاكن لا يتوقف اي من (علي) او (مينا) او (باسم) يخرج (مينا) قضيبه من مؤخره (باسم) و يشير ل(علي) بأخذ مكانه فما من (علي) الي الاستجابة و هنا يجد نفسه وجه لوجه مع مؤخره (باسم) البيضاء ليجد فتحه شرجه واسعه لكنها لا تقل بياض عن باقي جسمه يمد يده ليلمسه فيجده في نعومه جلد الطفال يبدا بوضع قضيبه علي حافتها فينظر اليه (باسم) تلتقي عينهم للحظه يدفع فيها (علي) نفسه ليدخل عالم لم يكن يتخيله فهو الان و لأول مره يمارس الجنس و لكنه ليس اي انواع الجنس يسلم نفسه لهذا الشعور و احساس قضيبه و هو يخترق مؤخره (باسم) يتلذذ بنعومتها فيجذب باسم من كتفه الي الخلف و يبدأ بالتحرك بسرعه مما يزيد متعه (باسم) اضعافا و يبدأ في اصدار اصوات عالية فوضع (مينا) قضيبه في فم (باسم) محاولان اسكاته لكنه لا يستطيع السكوت ف(علي) الان يندفع داخله بكل قوته كالمجنون مما يجعل (مينا) ينظر لهم و هو يضحك فكلاهما لا يشعر الان بما حوله فينقض (مينا) نحو فم (باسم) يقبله فيشعر بمدى الم (باسم) و ايضا استمتاعه و (علي) ينظر الي قبلتهم فلا يستطيع ان يتحمل ليفرغ محتوي قضيبه داخل مؤخره (باسم) الذي يعض بشده علي شفاه (مينا) من سخونة ما قُذف داخله فيهوي (علي) بجانبهم علي السرير و قضيبه لايزال منتصبا فيقز كل من (مينا) و (باسم) يتصارعون علي ما تبقي من لبن (علي) يتناوبون في مداعبه و مص قضيبه و هو يسرح في عقله غير مدرك تماما حقيقه ما يحدث له ام خيال