mimo 1
02-18-2019, 08:51 AM
الجزء الاول
الشخصيات :
حلمى 36 سنة متزوج طوله 186 سم وزنه 90 ك زبه طوله 13 سم
شيماء السكرتيره 25 سنة متزوجه من سنتين مبتخلفش بزازها متوسطة وطيزها كبيرة
محمود جوز شيماء 30 سنة موظف فى بنك طول بعرض وجسمه حلو
هبه مرات حلمى 33 سنة صيدلانيه عندها صيدلية بس مبتروحاش جسمها بدأ يملا بعد الولادة
حلمى استاذ فلسفه ثانوى من الشرقية ملتزم متفوق
فى مجاله عنده سنتر دروس والمجموعات عنده كاملة العدد
دايما كان بتشتغل سكرتيره مراته بس لظروف الاولاد و دراستهم سابته
وقعد فى البيت و عمل اعلان و اتقدم ناس كتير واختار منهم شيماء عشان
ملتزمة وعرفها الشغل وكل حاجة دخلت فى يوم تاخد الغياب ومن غير ما
تقصد كانت معديه من قدام حلمى فحكت طيزها فى زبه فحلمى اتأسف
منها وخرج وهى حست انه صحى جواها لمسه الزب اللى غاب عنها من
حوالى 6 شهور بعد لما جوزها عرف انها مبتخلفش واتجوز عليها وحلمى
واقف بره عمال يفكر انا ايه اللى حصل ده طب امشيها طب اقولها انه مش
قصدى انا خايف تفهمنى غلط والعيال تكون افتكرتنى بتحرش بيها وقطع تفكيره
شيماء: يا مستر انا خلصت
بس حلمى مسمعش اول مرة
شيماء : يا مستر حلمى اللى واخد عقلك
حلمى : لا ابدا مفيش
شيماء :طب انا خلصت
ومن غير كلام دخل حلمى السنتر وبدأ يدى الدرس
بس من فترة لفتره بيفكر فى اللى حصل وبره كانت
شيماء بتفكر انها عايزه بعد اللى حصل ده تكلم جوزها تقوله يجيلها النهاردة ودار الحوار بينهم
شيماء : الو ازيك يا حبيبى
محمود : عاوزه ايه
شيماء : هو انا لما اكلمك ابقى عاوزه حاجة بطمن عليك
محمود : لا متقلقيش كويس خير
شيماء : متيجى تبات عندى النهارده انته مجتش بقالك 6 شهور
دار فى عقل محمود ان دى مراته مينفعش يسبها كل ده لتروح تتناك من بره وتفضحك
محمود : ايه كسك بياكلك ماشى هاجى اطفهولك النهارده
شيماء : هو انت كلامك كله كده
محمود : اه بصى على 6 كده هبقى عندك سلام
شيماء : ماشى سلام
فى الوقت ده خرج حلمى كانت الحصة انتهت فواقف
بره عقبال ما اللى جوه يطلعوا واللى بعديهم يخشو فشيماء راحتله وقالت
شيماء : لو سمحت يا مستر الحصة دى وهمشى احسن جايلى ضيوف
حلمى : ماشى انا كمان هروح انا تعبان شوية النهارده
وخلصت الحصة وعلق حلمى ورقه على الباب انه مفيش دروس النهارده نظرا لتعب المدرس وروح
منزل حلمى
حلمى : مساء الخير يا حبيبتى
هبه : مساء النور يا حبيبى خير اللى رجعك بدرى النهارده
هبه كانت لابسه كعاديتها قميص نوم فوق الركبة من غير برا
حلمى : تعبان بس شويه مش هتغدينا
هبه : ثوانى والاكل يكون جاهز
دخل حلمى غير هدومه وبص على اولاده احمد ومنار
لاقهم نايمين راح لمراته على المطبخ ولما شافها موطية
وطيزها قدامه زبه وقف وتخيلها شيماء وراح وقف وراها وخلى بتاعه فى طيزها فتخضت
هبه: هه ايه يا حلمى خضتنى وبعدين بتقول انت تعبان متهدى شوية
حلمى : مليش دعوة انا عايزك
هبه: هنا يا حلمى افرض حد من الولاد صحى طب تعاله فى اوضتنا
وراحو على الوضه وبرضه حلمى لازق فيها من
وره وهى ماشيه ساحت من مسكت ايده لكسها اول
ما دخلو الاوضة وقفلو الباب شالها حلمى وراح بيها على
السرير وقام يقلع هدومه وهى كمان قلعت هدومها وبقو عريانين ملط
وبدأو يدوبو فى بوسه شفايف فضلت حوالى 5 دقائق واللى
بيميز حلمى فى موضوع الجنس انه خبير فى الموضوع من
افلام السكس فكيف مراته على الاخر وبعد كده بدأ يلحس
بزازها وهى تتأوه براحة يا حلمى اه اه اه وحلمى شغال
بيرضع وايدو على كسها بتلعب فيه وبعد كده نزل يلحس
كسها وهو متخيل انها شيماء عشان شيماء جسمها كرباج
وبداء يلحسى وهى تتلوى تحته من المتعه وعمال تزق
راسه لجوه وتتأوه اه اه الحس كمان يا حلمى الحس وهو
يقلها وطى صوتك يا شرموطة هتفضحينا وبعد كده حصلتلها
رعشه جامده ونلت وبدأ حلمى يلحس عسلها اللى نازل
وبعده كده وقف ومسك زبه قعد يفرش فى كسها وهى
تقوله دخله بقى كل مرة بتموتنى لحد ما تدخله انا
عايزه اتناك بقى يا حلمى انا متناكتك وبدأ حلمى
يدخل زبه وواحده واحده وهى اه اه اه اه لحد لما
دخل كله وعمل يدخله ويطلعه وقعد حوالى دقيقة
وهى تقوله نيكنى جامد نيك يا حلمى انا متناكتك
وشرموطك نيك يا حلمى لحد لما جابوهم مع بعض
فضل سايبه حلمى جواها لحد لما خلص اللبن
وبعدين نام جمبها وبيبص عليها لاقها مغمضه عنيها
قعد يبص عليها وهو متخيلها شيماء وبعد كده نامو الاتنين من التعب
منزل شيماء
محمود جه واتعشو كان الكلام معاها قليل كان محمود ساكت اغلب الوقت
مبيتكلمش وبعدين ناكها مقعدش خمس دقايق وجابهم ونام وهى قامت
راحت الحمام وهى بتعيط ععلى بختها جوزها بيقضى واجب ده حتى
محستش انها اتناكت فغسلت جسمها وقررت انها تستمتع بعيدا
عنه بدام هو شاف حاله هى كمان هتشوف حالها
يا ترى شيماء هتعمل ايه وحلمى اللى بقى هايج على طول
فى الحصص وزبه واقف ده اللى هنشوفه الجزء اللى جاى
الجزء الثانى
الشخصيات
خالد 17 سنة 2 ثانوى مهتم بجسمه و زبه صغير
مودى 16 سنة اولى ثانوى جسمه رفيع بس زبه حكاية بيفهم فى الجنس وبيحب السادية
السنتر
بعد ما محمود مشى من عند شيماء شيماء كلمته وطلب تقابله
شيماء : عايزاك ضرورى
محمود : طب قولى صباح الخير وحشتنى اى حاجة
شيماء : اخلص قابلنى فى الكافيه اللى جنب البنك
محمود : حاضر
محمود رايح وخايف حاسس ان فى مصيبة هتحصل واول ما وصل
لقى شيماء قاعدة بلبس فرى بزيادة وقلعت الحجاب
محمود : خير وايه اللى عملاه فى نفسك ده قومى قدامى
شيماء: طلقنى
محمود اتصدم من الكلمة وحس ان رجله مش شيلاه بقى شيماء اللى قعد يحبها 4 سنين
وجرى ورراها عشان يتجوزها تطلب الطلاق ساب ايدها اللى كان بيشدها منها وراح على الكرسى
اللى قدامها مصدوم وقعد زى ما يكون حد مات عنده
شيماء : طلقنى النهارده
محمود: طب ايه اللى حصل فهمينى انا مش فاهم حاجة وازاى تقولى حاجة زى كده انا بحبك
شيماء : هتطلقنى ولا اروح المحكمة وارفع قضية طلاق عليك وافضح
كل اسرارك واقول فى البنك انك عشان تكيف مراتك
لازم تلعبلك فى طيزك فاكر صبحى ابن خالتك اللى كان بينييكك هاه اكمل ولا هتطلق
محمود حاسسس بالصدمة من اللى بيسمعه وحاسس انه رايح فى داهيه
محمود: طب ليه عشان اتجوزت ده كان بسبب امى انته عارف انها اللى قعدت تزن عليا
شيماء قاطعته : هتطلقنى دلوقتى ولا اقوم اروح على البنك
واخلى فضيحتك بجلاجل قدامك خمس دقايق تفكر
محمود دماغه مش عارفه تعمل ايه ولا تسوى ايه اتفضح واطلق ولا اطلق بكرامتى من الخوف لاقى نفسه بيقول
كلام مش عايزه
محمود : موافق
شيماء حاسبت على اللى شربوه بصلها باستغراب
شيماء: اصلى قاعده مع خول مش راجل ومفيش خولات بيحاسبولى
وخدته للمأذون وطلقها وبقت طايره من الفرحة مش عارفه تعمل ايه وبتفكر
انها تتمتع ازاى روحت البيت وقعدت تفكر لغايه لما غلبها النوم مصحيتش الا تانى يوم
فى السنتر
شيماء رايحه لا بسه مينى جيب وبادى ضيق مبين بزازها قوى وبوت طويل
استاذ حلمى واقف مصدوم من اللى شايفه وحب يجامل
حلمى : ايه القمر اللى قاعد وفين الحجاب
شيماء : مش كده احسن اطلقت وحسيت براحتى
حلمى للأسف معرفش يكمل كلامهم عشان الحصة بدأت
فى نفس اللحظة دى شيماء فوجأت ان فى حد قاعد قدامها على المكتب شافته قبل كده فى الدرس بس متعرفش اسمه
شيماء : ايوه نعم انت مين يا حبيبى
خالد : حبيبك ههههههههه انا خالد وجيت اباركلك
شيماء : تباركلى على ايه وظهرت عليها الدهشة
خالد : على الطلاق بصراحة واحدة زيك محتاجة واحد كويس مش الخول اللى متجوزاه
شيماء اتصدمت من اللى بتسمعه
شيماء : وانت عرفت منين
خالد : كنت بلصدفه قاعد جنبكو فى الكافيه وسمعت كل حاجة ومشيت وراكو لحد المأذون
شيماء : وايه يعنى معدش يلزمنى
خالد : طب انا عندى ليكى عرض هيعجبك قوى وهتحسى بالمتعه
شيماء : هو انت فاكرنى ايه
خالد مقاطع: لا كل خير مش اللى فى دماغك عموما قابلينى فى الكافيه
اللى جنب السنتر بعد ما تقفلو
شيماء مردتش وخالد سابها ومشى مش عارفه تفكر تعمل ايه وطلعت
دفتر الاسماء تدور على اسم خالد تشوفه مين ده اتفجأت ان ده يبقى
ابن على الصيرفى رجل الاعمال وقعدت تفكر وبصراحة جسمه عجبها
وقالت اهى اول متعة جت تجرى مش انا قولت هتمتع براحتى
وبسرعة اليوم خلص وبعد ما قفلو سألها حلمى تروحى معايا قالتلها ا
نها رايحة لصاحبتها هنا ومن غير ما تحس راحت على الكافيه وقعدت
ولسه هتتطلب حاجة اتفجأت ان فى واحد جايلها خالد بيه مستنى حضرتك جوه
مشيت معاه ودخلت مكتب زجاج كاشف المكان كله ولاقت خالد قاعد
خالد : اهلا مدام شيماء
شيماء: اهلا من غير مقدمات عايز ايه عايزه اروح انام
خالد : مش تقولى تشربى ايه
شيماء : مش عايزه خالد : هاتلها لمون وهاتلى قهوة واقفل البباب وراك
خالد : بصى بقى انا عرفت من اللى سمعته كل حاجة عن
حياتك الزوجية ايه رأيك تنتقمى منه ومن امه
شيماء مصدومه من اللى بتسمعه بس الفكره عجبتها قوى
شيماء : وايه المقابل
خالد : نقضى مع بعض وقت حلو
شيماء عجبتها الموضوع والواد بصراحه
شيماء طب يلا بينا
خالد :على فين
شيماء :على البيت عندى
وراحو مع بعض الشقة بتاعت شيمء وهى فرحانة انها اخيرا
هتتمتع واول ما دخلو مدتش الواد فرصة
وقالتله سيبلى نفسك ودابو ف بوسه طويلة وبدأيحسس
على طيزها ويلعب فيها وهى دابت اكتر من كده كمان
وقلعو هدومه كلها وكانت الصدمة لشيماء لما شافت زب
خالد قالتله ايه ده قلها مالو قالتلو صغير قوى قلها بس همتعك
ومن غير ما يديها فرصه زقها على الكنبة ونزل على كسها
لحس وهى اه اه امم الحس كمان الحس بتلحس حلو قوى
يا خالد كمل كمان لسانك هيموتنى كمل كمل هجيب
هجيب اه اه اه اه اه وجابت عسلها فى بقه وبدأت تزق
دماغه على كسها ومن متعت لحس خالد نزلت تانى
وبدأت تمص زب خالد الصغير وبعد كده بدأ ينيك قيها وهى اه اه اه
زبك صغير بس بتعرف تتعامل نيك نيك كمان نيك يا خول
نيك وهو هاج من الشتيمة و بدأ يرزع فيها لغاية ما جابو سوا
واترمو جنب بعض
فى الوقت ده مودى كان واقف على الباب وسمع كل اللى حصل جوه
ويترى هيعمل معاهم ايه وشيماء هتنتقم ازاى من جوزها
وايه علاقة حلمى باللى هيحصل ده اللى هنشوفه
اسف على التأخير لظروف خارجة عن الارادة
الجزء الثالث
الشخصيات
على الصيرفى 67 سنة ابو خالد رجل اعمال وصاحب معارض عربيات ومتجوز 3 وعنده 3 بنات وخالد
ميار 19 سنة بنت على واخت خالد جسم فرنساوى ايه
لما 23 سنة بنت على تختوخة شوية بس استاذة فى السكس فى كلية صيدلة
شيرين 30 سنة بنت على متزوجة من صبحى صاحب شركات بلاستيك ومبيخلفش
الاحداث
بعد ما مودى سمع خالد مع شيماء وهو بينكها وسمع ان خالد زبه صغير حب يستخدم الزل والسادية اللى يعرفها
نزل استنا تحت جمب البيت فى حتة مدارية واستنى خالد لما نزل وصوره كذا صورة
منزل خالد
خالد: مسا يا حاج
على: ازيك يا عرص اتأخرت ليه مش قولتلك تذاكر
وتفضك من السرمحة والكافيه بتاعك ده لحد لما تخلص ثانوى
عشان تدخل كلية عدلة مش عايزك تفضحنى
خالد: يا حاج عيب هو انا خايب هشرفك امال امى واخواتى فين
على: امك ولا مرات ابوك اللى انت بتروح تتودود معاه يا ابن الكلب ومبتحكيش لابوك
خالد: مخلاص يا حاج هما فين بقى
على: كلهم فوق كل واحدة فى اوضتها
خالد طلع فوق وكانت علاقة على بأخته ميار قوية قوى وبيقولها على اى حاجة حتى لو ناك حد وهى بردو
بتقعد تحكيله وبتحكيله ان صاحبها بينكها من ورا .
دخل خالد على ميار الاوضة من غير ما يخبط ولاقها بتلعب فى كسها وهى بتكلم صاحبها وكانت اول مرة
خالد يشوف اخته عريانه شافته اخضت وقفلت التليفون
ميار: مش تخبط يا عرص
خالد: بس يا لبوة ايه كان بينيكك فى التليفون كمان مش مكفيه مش كان بينيكك من يومين
ميار: انت مال كسمك على الاقل بلاقى اللى يريحنى مش بروح احك فى مرات ابويا
خالد: مخلاص يا شرموطة هتفضحينا انا غلطان انى منت لسه جاى احكيلك على نيكة
ميار: خليها وقت تانى عشان كسى بياكلنى ولسه عايزه اتناك من صاحبى
خالد: وهو رايح ناحيت الباب شرموطة وهتفضحينا
خالد خرج من عند ميار وهو هايج من اللى سمعه من اخته
ومستغرب انه هايج وبيفكر ايه ده هو انا ديوث
احه لاكون كده دخل خالد اوضته وبيلعب فى التليفون لاقى
صوره وهو نازل من عند شيماء وحد كاتبله كيفتها ازاى وزبك
صغير خالد اتخض من الرسالة اللى جاتلو ليبتزو بيها او حاجة
او يقول لابوه راح مكلم شيماء اللى اتصدمت لما عرفت وقالتله اتفضحت وقعدت تعيط وتقوله اتصرف
خالد راح مكلم الرقم اللى بعت ليه الرسالة وبعد ما رد
خالد: مين وصورت ازاى انت مين انطق
مودى: بس يا كسمك صوتك ميعلاش لافضح كسمك انت واللبوة التانية وجوزها الخول كمان
خالد: انت مين
مودى: اسمع يا خول بكره الساعة 6 المغرب تكون موجود
انت والشرموطة والخول طليقها فى كافيه الليل فى المهندسين
وانت يا خول يكون معاك 200 الف جنيه فاهم معاك ساعة وتتصل تقولى افضحكو ولا هتيجو
خالد لسه هيرد مودى قفل السكة فى وشه
خالد قاعد بيفكر فى المصيبة دى وهيعمل ايه طب
الفلوس وامرها سهل طب وشيماء احه الواد ده عايز ايه
خالد بعد ربع ساعة تفكير قرر يطاوعه وراح متصل على شيماء
شيماء: عملت ايه
خالد: عايز 200 الف ويقابلنا انا وانتى وطليقك بكره الساعة 6 فى المهندسين
شيماء: ايه والفلوس دى اجبها منين وطليقى اعمل ايه انا مش عارفه
خالد: الفلوس انا هدفعها وطليقك ادينى رقمه وانا هتصرف
شيماء ملت خالد الرقم وقفلت وخالد راح مكلم محمود طليق شيماء
محمود: ايوه مين
خالد: مش مهم اسمعنى كده عشان منتفضحش
انا وانت وحكى لمحمود على كل حاجة اللى وافق عشان الفضيحة
تانى يوم شيماء نزلت السنتر عادى بس كان كل همها
تعرف من خالد هتعمل ايه خالد اتصل بيها الساعة 12 الضهر
وقلها عاى اللى حصل مع محمود وقلها انها تقابلهم فى
المهندسين الساعة 5 المغرب شيماء الساعة 2 استأذنت
ومشيت من عند حلمى اللى كان كل شوية يسألها مالك وهى تقوله مفيش
كافيه الليل المهندسين
وصلو كلهم واتكلمو بتاع نص ساعة وخالد كان حاطط خطة ان الواد
ده بعد ما ياخد الفلوس هيقطروه بالعربية لحد لما يوصلو للمكان
ده وخالد يجيب الجاردات بتوعوه ويطحنوه الساعة جت 6 ومحدش
لسه جه بدأو يزهقو بس تليفون خالد رن الساعة 6.45 وقالوه من غير
ولا كلمه شايف العربية الميكروباص اللى ركنا الناحية التانية من الكافيه
دى تروح تركبوها وتسوقها وتطلع على صن سيتى
خالد: بيقوله طب وعربيتنا
مودى: متخافش محدش هيجى جمبهم
خالد سمع الكلام وقالهم يلا وقامو ونفذ اللى قال عليه واول
لما وصلو لاقوه بيتصل وقاله هتسيبو حاجتكو كلها فى العربية
وتاخد شنطة الفلوس وتدخل المول وهتنزل الجراج
نزلو الجراج ومستنين يشوفو ايه اللى هيحصل بس مفيش حاجة
عشر دقايق ولاقو عربية سوده وقفت قدامهم وحد قالهم اركبو ركبو
لاقو العربيه فيها اتنين واحد سايقو والتانى راكب ورا وماسكين مسدسات وغمو عنيهم
بعد ساعة من ركوبهم العربية وصلو مكان كده ونزلو وطلعو
حوالى اربع ادوار ودخلو شقة والرجاله زقتهم جوه دخلو بعد
مرور ساعة وهما مش عافين ايه ده ولا ايه اللى بيحصلهم
ولو هما عصابه ليه طلبو 200 الف بس بعد كده دخل مودى
مودى: حمد**** على السلامة
شيماء: انت ومصدومة انت اللى ورا كل ده
محمود: انتى تعرفيه يا شيماء
شيماء: اه دا بياخد درس عند حلمى واصغر منك يا خالد بسنة
خالد: اؤمر الفلوس اهه عايز ايه
مودى ضحك: هات وراح على الباب وناولهم لواحد بره وخد منه مسدس وشنطة تانية
خالد: مش نمشى بقى ولا ايه
مودى: دا لسه السهرة هتبتدى شيماء: قصدك ايه وبدأ علامات القلق عليها
وقالهم لا مفيش بهزر وفتح الشنطة وحدفلهم قزازتين ميه
قالهم خدو اشربو متقلقوش كلها نص ساعة وتمشو
اطمنو وشربو المايه وقعدو بس خالد حس انه هايج قوى
ولاحظ كمان ان شيماء حطه ايديها على كسها ومحمود بيلعب فى طيزو بصله انت شربتنا ايه
مودى من غير كلام راح قالع هدومه
ومطلع من الشنطة ادوات سادية وربط خالد عشان عارف انه هو الوحيد اللى هيقاوم
وراح رايح على شيماء اللى كانت هاجت على الاخر واقو ما شافت
زب مودى سخنت اكتر وقلعت هدوهما ومحمود كمان ولسه رايحة
تمص زبه راح لسعها بالخرزانة وقالها انا قولتلك تعالى اقعدى زى الكلبة
هنا حست شيماء بالمتعة باللى مودى بيعمله ومحمود كمان قلع وراح قعد جمبها وقال لمودى
محمود: ممكن يا سيدى امص زبك
مودى قاله تعالى يا كلب شايفة يا كلبة ايه اللى لازم تعمليه
وطلبت شيماء كمان تمص زبه وبقو يمصو زبه هما الاتنين وبقت
شيماء بتضرب محمود كل شوية عشان تمص هى وقام مودى
وقال لشيماء نامى على ضهرك وارفعى رجلك وانت يا خول دخل
زبى فى كس مراتك وبدأ محمود يدخل زبه ومودى خلاه كل لما زبه
يطلع يلحسه قعد ربع ساعة ينيك فيها وبعدين قومها وقالها دخلى
زبى فى طيز جوزك وخلى محمود وهو بينيكى يلحس كس مراته
لحد لما حس انه هو هيجيب راح مخلى شيماء تنام ومحمود
يفتح كسها وجاب فيها وخلى محمود يلحس لبنه من كس مراته
وبعد كده قوم محمود وقاله قلع الخول اللى هناك ده اللى لاقوه
جاب لبنه وهو بيتفرج عليهم وقاله هتعمل ايه قاله هنيكك يا حبيبى
وجاب دهان ودهن زبه وطيز خالد وبدأ يدخل زبه واحده واحدة فى خالد
اللى كان بيصرخ بس بعد كده بقى بيقوله كمان لحد لما مودى
جابهم فى طيزه فى الوقت ده دخل شخص قالهم هاه اتبصتو
كلهم مرة واحدة حلمى
الشخصيات :
حلمى 36 سنة متزوج طوله 186 سم وزنه 90 ك زبه طوله 13 سم
شيماء السكرتيره 25 سنة متزوجه من سنتين مبتخلفش بزازها متوسطة وطيزها كبيرة
محمود جوز شيماء 30 سنة موظف فى بنك طول بعرض وجسمه حلو
هبه مرات حلمى 33 سنة صيدلانيه عندها صيدلية بس مبتروحاش جسمها بدأ يملا بعد الولادة
حلمى استاذ فلسفه ثانوى من الشرقية ملتزم متفوق
فى مجاله عنده سنتر دروس والمجموعات عنده كاملة العدد
دايما كان بتشتغل سكرتيره مراته بس لظروف الاولاد و دراستهم سابته
وقعد فى البيت و عمل اعلان و اتقدم ناس كتير واختار منهم شيماء عشان
ملتزمة وعرفها الشغل وكل حاجة دخلت فى يوم تاخد الغياب ومن غير ما
تقصد كانت معديه من قدام حلمى فحكت طيزها فى زبه فحلمى اتأسف
منها وخرج وهى حست انه صحى جواها لمسه الزب اللى غاب عنها من
حوالى 6 شهور بعد لما جوزها عرف انها مبتخلفش واتجوز عليها وحلمى
واقف بره عمال يفكر انا ايه اللى حصل ده طب امشيها طب اقولها انه مش
قصدى انا خايف تفهمنى غلط والعيال تكون افتكرتنى بتحرش بيها وقطع تفكيره
شيماء: يا مستر انا خلصت
بس حلمى مسمعش اول مرة
شيماء : يا مستر حلمى اللى واخد عقلك
حلمى : لا ابدا مفيش
شيماء :طب انا خلصت
ومن غير كلام دخل حلمى السنتر وبدأ يدى الدرس
بس من فترة لفتره بيفكر فى اللى حصل وبره كانت
شيماء بتفكر انها عايزه بعد اللى حصل ده تكلم جوزها تقوله يجيلها النهاردة ودار الحوار بينهم
شيماء : الو ازيك يا حبيبى
محمود : عاوزه ايه
شيماء : هو انا لما اكلمك ابقى عاوزه حاجة بطمن عليك
محمود : لا متقلقيش كويس خير
شيماء : متيجى تبات عندى النهارده انته مجتش بقالك 6 شهور
دار فى عقل محمود ان دى مراته مينفعش يسبها كل ده لتروح تتناك من بره وتفضحك
محمود : ايه كسك بياكلك ماشى هاجى اطفهولك النهارده
شيماء : هو انت كلامك كله كده
محمود : اه بصى على 6 كده هبقى عندك سلام
شيماء : ماشى سلام
فى الوقت ده خرج حلمى كانت الحصة انتهت فواقف
بره عقبال ما اللى جوه يطلعوا واللى بعديهم يخشو فشيماء راحتله وقالت
شيماء : لو سمحت يا مستر الحصة دى وهمشى احسن جايلى ضيوف
حلمى : ماشى انا كمان هروح انا تعبان شوية النهارده
وخلصت الحصة وعلق حلمى ورقه على الباب انه مفيش دروس النهارده نظرا لتعب المدرس وروح
منزل حلمى
حلمى : مساء الخير يا حبيبتى
هبه : مساء النور يا حبيبى خير اللى رجعك بدرى النهارده
هبه كانت لابسه كعاديتها قميص نوم فوق الركبة من غير برا
حلمى : تعبان بس شويه مش هتغدينا
هبه : ثوانى والاكل يكون جاهز
دخل حلمى غير هدومه وبص على اولاده احمد ومنار
لاقهم نايمين راح لمراته على المطبخ ولما شافها موطية
وطيزها قدامه زبه وقف وتخيلها شيماء وراح وقف وراها وخلى بتاعه فى طيزها فتخضت
هبه: هه ايه يا حلمى خضتنى وبعدين بتقول انت تعبان متهدى شوية
حلمى : مليش دعوة انا عايزك
هبه: هنا يا حلمى افرض حد من الولاد صحى طب تعاله فى اوضتنا
وراحو على الوضه وبرضه حلمى لازق فيها من
وره وهى ماشيه ساحت من مسكت ايده لكسها اول
ما دخلو الاوضة وقفلو الباب شالها حلمى وراح بيها على
السرير وقام يقلع هدومه وهى كمان قلعت هدومها وبقو عريانين ملط
وبدأو يدوبو فى بوسه شفايف فضلت حوالى 5 دقائق واللى
بيميز حلمى فى موضوع الجنس انه خبير فى الموضوع من
افلام السكس فكيف مراته على الاخر وبعد كده بدأ يلحس
بزازها وهى تتأوه براحة يا حلمى اه اه اه وحلمى شغال
بيرضع وايدو على كسها بتلعب فيه وبعد كده نزل يلحس
كسها وهو متخيل انها شيماء عشان شيماء جسمها كرباج
وبداء يلحسى وهى تتلوى تحته من المتعه وعمال تزق
راسه لجوه وتتأوه اه اه الحس كمان يا حلمى الحس وهو
يقلها وطى صوتك يا شرموطة هتفضحينا وبعد كده حصلتلها
رعشه جامده ونلت وبدأ حلمى يلحس عسلها اللى نازل
وبعده كده وقف ومسك زبه قعد يفرش فى كسها وهى
تقوله دخله بقى كل مرة بتموتنى لحد ما تدخله انا
عايزه اتناك بقى يا حلمى انا متناكتك وبدأ حلمى
يدخل زبه وواحده واحده وهى اه اه اه اه لحد لما
دخل كله وعمل يدخله ويطلعه وقعد حوالى دقيقة
وهى تقوله نيكنى جامد نيك يا حلمى انا متناكتك
وشرموطك نيك يا حلمى لحد لما جابوهم مع بعض
فضل سايبه حلمى جواها لحد لما خلص اللبن
وبعدين نام جمبها وبيبص عليها لاقها مغمضه عنيها
قعد يبص عليها وهو متخيلها شيماء وبعد كده نامو الاتنين من التعب
منزل شيماء
محمود جه واتعشو كان الكلام معاها قليل كان محمود ساكت اغلب الوقت
مبيتكلمش وبعدين ناكها مقعدش خمس دقايق وجابهم ونام وهى قامت
راحت الحمام وهى بتعيط ععلى بختها جوزها بيقضى واجب ده حتى
محستش انها اتناكت فغسلت جسمها وقررت انها تستمتع بعيدا
عنه بدام هو شاف حاله هى كمان هتشوف حالها
يا ترى شيماء هتعمل ايه وحلمى اللى بقى هايج على طول
فى الحصص وزبه واقف ده اللى هنشوفه الجزء اللى جاى
الجزء الثانى
الشخصيات
خالد 17 سنة 2 ثانوى مهتم بجسمه و زبه صغير
مودى 16 سنة اولى ثانوى جسمه رفيع بس زبه حكاية بيفهم فى الجنس وبيحب السادية
السنتر
بعد ما محمود مشى من عند شيماء شيماء كلمته وطلب تقابله
شيماء : عايزاك ضرورى
محمود : طب قولى صباح الخير وحشتنى اى حاجة
شيماء : اخلص قابلنى فى الكافيه اللى جنب البنك
محمود : حاضر
محمود رايح وخايف حاسس ان فى مصيبة هتحصل واول ما وصل
لقى شيماء قاعدة بلبس فرى بزيادة وقلعت الحجاب
محمود : خير وايه اللى عملاه فى نفسك ده قومى قدامى
شيماء: طلقنى
محمود اتصدم من الكلمة وحس ان رجله مش شيلاه بقى شيماء اللى قعد يحبها 4 سنين
وجرى ورراها عشان يتجوزها تطلب الطلاق ساب ايدها اللى كان بيشدها منها وراح على الكرسى
اللى قدامها مصدوم وقعد زى ما يكون حد مات عنده
شيماء : طلقنى النهارده
محمود: طب ايه اللى حصل فهمينى انا مش فاهم حاجة وازاى تقولى حاجة زى كده انا بحبك
شيماء : هتطلقنى ولا اروح المحكمة وارفع قضية طلاق عليك وافضح
كل اسرارك واقول فى البنك انك عشان تكيف مراتك
لازم تلعبلك فى طيزك فاكر صبحى ابن خالتك اللى كان بينييكك هاه اكمل ولا هتطلق
محمود حاسسس بالصدمة من اللى بيسمعه وحاسس انه رايح فى داهيه
محمود: طب ليه عشان اتجوزت ده كان بسبب امى انته عارف انها اللى قعدت تزن عليا
شيماء قاطعته : هتطلقنى دلوقتى ولا اقوم اروح على البنك
واخلى فضيحتك بجلاجل قدامك خمس دقايق تفكر
محمود دماغه مش عارفه تعمل ايه ولا تسوى ايه اتفضح واطلق ولا اطلق بكرامتى من الخوف لاقى نفسه بيقول
كلام مش عايزه
محمود : موافق
شيماء حاسبت على اللى شربوه بصلها باستغراب
شيماء: اصلى قاعده مع خول مش راجل ومفيش خولات بيحاسبولى
وخدته للمأذون وطلقها وبقت طايره من الفرحة مش عارفه تعمل ايه وبتفكر
انها تتمتع ازاى روحت البيت وقعدت تفكر لغايه لما غلبها النوم مصحيتش الا تانى يوم
فى السنتر
شيماء رايحه لا بسه مينى جيب وبادى ضيق مبين بزازها قوى وبوت طويل
استاذ حلمى واقف مصدوم من اللى شايفه وحب يجامل
حلمى : ايه القمر اللى قاعد وفين الحجاب
شيماء : مش كده احسن اطلقت وحسيت براحتى
حلمى للأسف معرفش يكمل كلامهم عشان الحصة بدأت
فى نفس اللحظة دى شيماء فوجأت ان فى حد قاعد قدامها على المكتب شافته قبل كده فى الدرس بس متعرفش اسمه
شيماء : ايوه نعم انت مين يا حبيبى
خالد : حبيبك ههههههههه انا خالد وجيت اباركلك
شيماء : تباركلى على ايه وظهرت عليها الدهشة
خالد : على الطلاق بصراحة واحدة زيك محتاجة واحد كويس مش الخول اللى متجوزاه
شيماء اتصدمت من اللى بتسمعه
شيماء : وانت عرفت منين
خالد : كنت بلصدفه قاعد جنبكو فى الكافيه وسمعت كل حاجة ومشيت وراكو لحد المأذون
شيماء : وايه يعنى معدش يلزمنى
خالد : طب انا عندى ليكى عرض هيعجبك قوى وهتحسى بالمتعه
شيماء : هو انت فاكرنى ايه
خالد مقاطع: لا كل خير مش اللى فى دماغك عموما قابلينى فى الكافيه
اللى جنب السنتر بعد ما تقفلو
شيماء مردتش وخالد سابها ومشى مش عارفه تفكر تعمل ايه وطلعت
دفتر الاسماء تدور على اسم خالد تشوفه مين ده اتفجأت ان ده يبقى
ابن على الصيرفى رجل الاعمال وقعدت تفكر وبصراحة جسمه عجبها
وقالت اهى اول متعة جت تجرى مش انا قولت هتمتع براحتى
وبسرعة اليوم خلص وبعد ما قفلو سألها حلمى تروحى معايا قالتلها ا
نها رايحة لصاحبتها هنا ومن غير ما تحس راحت على الكافيه وقعدت
ولسه هتتطلب حاجة اتفجأت ان فى واحد جايلها خالد بيه مستنى حضرتك جوه
مشيت معاه ودخلت مكتب زجاج كاشف المكان كله ولاقت خالد قاعد
خالد : اهلا مدام شيماء
شيماء: اهلا من غير مقدمات عايز ايه عايزه اروح انام
خالد : مش تقولى تشربى ايه
شيماء : مش عايزه خالد : هاتلها لمون وهاتلى قهوة واقفل البباب وراك
خالد : بصى بقى انا عرفت من اللى سمعته كل حاجة عن
حياتك الزوجية ايه رأيك تنتقمى منه ومن امه
شيماء مصدومه من اللى بتسمعه بس الفكره عجبتها قوى
شيماء : وايه المقابل
خالد : نقضى مع بعض وقت حلو
شيماء عجبتها الموضوع والواد بصراحه
شيماء طب يلا بينا
خالد :على فين
شيماء :على البيت عندى
وراحو مع بعض الشقة بتاعت شيمء وهى فرحانة انها اخيرا
هتتمتع واول ما دخلو مدتش الواد فرصة
وقالتله سيبلى نفسك ودابو ف بوسه طويلة وبدأيحسس
على طيزها ويلعب فيها وهى دابت اكتر من كده كمان
وقلعو هدومه كلها وكانت الصدمة لشيماء لما شافت زب
خالد قالتله ايه ده قلها مالو قالتلو صغير قوى قلها بس همتعك
ومن غير ما يديها فرصه زقها على الكنبة ونزل على كسها
لحس وهى اه اه امم الحس كمان الحس بتلحس حلو قوى
يا خالد كمل كمان لسانك هيموتنى كمل كمل هجيب
هجيب اه اه اه اه اه وجابت عسلها فى بقه وبدأت تزق
دماغه على كسها ومن متعت لحس خالد نزلت تانى
وبدأت تمص زب خالد الصغير وبعد كده بدأ ينيك قيها وهى اه اه اه
زبك صغير بس بتعرف تتعامل نيك نيك كمان نيك يا خول
نيك وهو هاج من الشتيمة و بدأ يرزع فيها لغاية ما جابو سوا
واترمو جنب بعض
فى الوقت ده مودى كان واقف على الباب وسمع كل اللى حصل جوه
ويترى هيعمل معاهم ايه وشيماء هتنتقم ازاى من جوزها
وايه علاقة حلمى باللى هيحصل ده اللى هنشوفه
اسف على التأخير لظروف خارجة عن الارادة
الجزء الثالث
الشخصيات
على الصيرفى 67 سنة ابو خالد رجل اعمال وصاحب معارض عربيات ومتجوز 3 وعنده 3 بنات وخالد
ميار 19 سنة بنت على واخت خالد جسم فرنساوى ايه
لما 23 سنة بنت على تختوخة شوية بس استاذة فى السكس فى كلية صيدلة
شيرين 30 سنة بنت على متزوجة من صبحى صاحب شركات بلاستيك ومبيخلفش
الاحداث
بعد ما مودى سمع خالد مع شيماء وهو بينكها وسمع ان خالد زبه صغير حب يستخدم الزل والسادية اللى يعرفها
نزل استنا تحت جمب البيت فى حتة مدارية واستنى خالد لما نزل وصوره كذا صورة
منزل خالد
خالد: مسا يا حاج
على: ازيك يا عرص اتأخرت ليه مش قولتلك تذاكر
وتفضك من السرمحة والكافيه بتاعك ده لحد لما تخلص ثانوى
عشان تدخل كلية عدلة مش عايزك تفضحنى
خالد: يا حاج عيب هو انا خايب هشرفك امال امى واخواتى فين
على: امك ولا مرات ابوك اللى انت بتروح تتودود معاه يا ابن الكلب ومبتحكيش لابوك
خالد: مخلاص يا حاج هما فين بقى
على: كلهم فوق كل واحدة فى اوضتها
خالد طلع فوق وكانت علاقة على بأخته ميار قوية قوى وبيقولها على اى حاجة حتى لو ناك حد وهى بردو
بتقعد تحكيله وبتحكيله ان صاحبها بينكها من ورا .
دخل خالد على ميار الاوضة من غير ما يخبط ولاقها بتلعب فى كسها وهى بتكلم صاحبها وكانت اول مرة
خالد يشوف اخته عريانه شافته اخضت وقفلت التليفون
ميار: مش تخبط يا عرص
خالد: بس يا لبوة ايه كان بينيكك فى التليفون كمان مش مكفيه مش كان بينيكك من يومين
ميار: انت مال كسمك على الاقل بلاقى اللى يريحنى مش بروح احك فى مرات ابويا
خالد: مخلاص يا شرموطة هتفضحينا انا غلطان انى منت لسه جاى احكيلك على نيكة
ميار: خليها وقت تانى عشان كسى بياكلنى ولسه عايزه اتناك من صاحبى
خالد: وهو رايح ناحيت الباب شرموطة وهتفضحينا
خالد خرج من عند ميار وهو هايج من اللى سمعه من اخته
ومستغرب انه هايج وبيفكر ايه ده هو انا ديوث
احه لاكون كده دخل خالد اوضته وبيلعب فى التليفون لاقى
صوره وهو نازل من عند شيماء وحد كاتبله كيفتها ازاى وزبك
صغير خالد اتخض من الرسالة اللى جاتلو ليبتزو بيها او حاجة
او يقول لابوه راح مكلم شيماء اللى اتصدمت لما عرفت وقالتله اتفضحت وقعدت تعيط وتقوله اتصرف
خالد راح مكلم الرقم اللى بعت ليه الرسالة وبعد ما رد
خالد: مين وصورت ازاى انت مين انطق
مودى: بس يا كسمك صوتك ميعلاش لافضح كسمك انت واللبوة التانية وجوزها الخول كمان
خالد: انت مين
مودى: اسمع يا خول بكره الساعة 6 المغرب تكون موجود
انت والشرموطة والخول طليقها فى كافيه الليل فى المهندسين
وانت يا خول يكون معاك 200 الف جنيه فاهم معاك ساعة وتتصل تقولى افضحكو ولا هتيجو
خالد لسه هيرد مودى قفل السكة فى وشه
خالد قاعد بيفكر فى المصيبة دى وهيعمل ايه طب
الفلوس وامرها سهل طب وشيماء احه الواد ده عايز ايه
خالد بعد ربع ساعة تفكير قرر يطاوعه وراح متصل على شيماء
شيماء: عملت ايه
خالد: عايز 200 الف ويقابلنا انا وانتى وطليقك بكره الساعة 6 فى المهندسين
شيماء: ايه والفلوس دى اجبها منين وطليقى اعمل ايه انا مش عارفه
خالد: الفلوس انا هدفعها وطليقك ادينى رقمه وانا هتصرف
شيماء ملت خالد الرقم وقفلت وخالد راح مكلم محمود طليق شيماء
محمود: ايوه مين
خالد: مش مهم اسمعنى كده عشان منتفضحش
انا وانت وحكى لمحمود على كل حاجة اللى وافق عشان الفضيحة
تانى يوم شيماء نزلت السنتر عادى بس كان كل همها
تعرف من خالد هتعمل ايه خالد اتصل بيها الساعة 12 الضهر
وقلها عاى اللى حصل مع محمود وقلها انها تقابلهم فى
المهندسين الساعة 5 المغرب شيماء الساعة 2 استأذنت
ومشيت من عند حلمى اللى كان كل شوية يسألها مالك وهى تقوله مفيش
كافيه الليل المهندسين
وصلو كلهم واتكلمو بتاع نص ساعة وخالد كان حاطط خطة ان الواد
ده بعد ما ياخد الفلوس هيقطروه بالعربية لحد لما يوصلو للمكان
ده وخالد يجيب الجاردات بتوعوه ويطحنوه الساعة جت 6 ومحدش
لسه جه بدأو يزهقو بس تليفون خالد رن الساعة 6.45 وقالوه من غير
ولا كلمه شايف العربية الميكروباص اللى ركنا الناحية التانية من الكافيه
دى تروح تركبوها وتسوقها وتطلع على صن سيتى
خالد: بيقوله طب وعربيتنا
مودى: متخافش محدش هيجى جمبهم
خالد سمع الكلام وقالهم يلا وقامو ونفذ اللى قال عليه واول
لما وصلو لاقوه بيتصل وقاله هتسيبو حاجتكو كلها فى العربية
وتاخد شنطة الفلوس وتدخل المول وهتنزل الجراج
نزلو الجراج ومستنين يشوفو ايه اللى هيحصل بس مفيش حاجة
عشر دقايق ولاقو عربية سوده وقفت قدامهم وحد قالهم اركبو ركبو
لاقو العربيه فيها اتنين واحد سايقو والتانى راكب ورا وماسكين مسدسات وغمو عنيهم
بعد ساعة من ركوبهم العربية وصلو مكان كده ونزلو وطلعو
حوالى اربع ادوار ودخلو شقة والرجاله زقتهم جوه دخلو بعد
مرور ساعة وهما مش عافين ايه ده ولا ايه اللى بيحصلهم
ولو هما عصابه ليه طلبو 200 الف بس بعد كده دخل مودى
مودى: حمد**** على السلامة
شيماء: انت ومصدومة انت اللى ورا كل ده
محمود: انتى تعرفيه يا شيماء
شيماء: اه دا بياخد درس عند حلمى واصغر منك يا خالد بسنة
خالد: اؤمر الفلوس اهه عايز ايه
مودى ضحك: هات وراح على الباب وناولهم لواحد بره وخد منه مسدس وشنطة تانية
خالد: مش نمشى بقى ولا ايه
مودى: دا لسه السهرة هتبتدى شيماء: قصدك ايه وبدأ علامات القلق عليها
وقالهم لا مفيش بهزر وفتح الشنطة وحدفلهم قزازتين ميه
قالهم خدو اشربو متقلقوش كلها نص ساعة وتمشو
اطمنو وشربو المايه وقعدو بس خالد حس انه هايج قوى
ولاحظ كمان ان شيماء حطه ايديها على كسها ومحمود بيلعب فى طيزو بصله انت شربتنا ايه
مودى من غير كلام راح قالع هدومه
ومطلع من الشنطة ادوات سادية وربط خالد عشان عارف انه هو الوحيد اللى هيقاوم
وراح رايح على شيماء اللى كانت هاجت على الاخر واقو ما شافت
زب مودى سخنت اكتر وقلعت هدوهما ومحمود كمان ولسه رايحة
تمص زبه راح لسعها بالخرزانة وقالها انا قولتلك تعالى اقعدى زى الكلبة
هنا حست شيماء بالمتعة باللى مودى بيعمله ومحمود كمان قلع وراح قعد جمبها وقال لمودى
محمود: ممكن يا سيدى امص زبك
مودى قاله تعالى يا كلب شايفة يا كلبة ايه اللى لازم تعمليه
وطلبت شيماء كمان تمص زبه وبقو يمصو زبه هما الاتنين وبقت
شيماء بتضرب محمود كل شوية عشان تمص هى وقام مودى
وقال لشيماء نامى على ضهرك وارفعى رجلك وانت يا خول دخل
زبى فى كس مراتك وبدأ محمود يدخل زبه ومودى خلاه كل لما زبه
يطلع يلحسه قعد ربع ساعة ينيك فيها وبعدين قومها وقالها دخلى
زبى فى طيز جوزك وخلى محمود وهو بينيكى يلحس كس مراته
لحد لما حس انه هو هيجيب راح مخلى شيماء تنام ومحمود
يفتح كسها وجاب فيها وخلى محمود يلحس لبنه من كس مراته
وبعد كده قوم محمود وقاله قلع الخول اللى هناك ده اللى لاقوه
جاب لبنه وهو بيتفرج عليهم وقاله هتعمل ايه قاله هنيكك يا حبيبى
وجاب دهان ودهن زبه وطيز خالد وبدأ يدخل زبه واحده واحدة فى خالد
اللى كان بيصرخ بس بعد كده بقى بيقوله كمان لحد لما مودى
جابهم فى طيزه فى الوقت ده دخل شخص قالهم هاه اتبصتو
كلهم مرة واحدة حلمى