حمادة69يجنن
07-03-2018, 03:37 PM
أهلا بيكم
أول مرة أنزل قصة
قررت أكتب قصة عن أول مرة مع سيدة
انعكاس للواقع مع بعض التجميلات
نبدأ
(1) البداية (1)
نشرت صورة لي بإبتسامة في أحد مواقع التعارف واللقاء
كان عنوانها أريد اللقاء بأناس منفتحين لقبول مغايرين الهوية الجنسية
نشرته عدة مرات دائما الرسائل تصلني من الغير مرغوب فيهم سواء كانوا كثيفي شعر الجسد أو الخائنون لشركائهم
حتى وصلتني هذه الرسالة باللغة الإنجليزية الساعة الثانية عشر منتصف الليل ما في مضمونها
أهلا عزيزي أنا مهتمة بالتعرف اليك واللقاء
عرفتها بنفسي وبأني في الأصل ولد لكن لدي ميول مغاير
جاء الرد: "هممم لقد فهمت دعنا نتحدث أكتر في الإسكايبي"
وقد حدث
عرفنا بعض واتصلنا وسمعت صوتها تجدثنا عن ما نحب وما تشتهيه
قد أخبرتني أنها وحيدة في هذا اليوم وأنها سوف تنشغل الأيام القادمة وانها مشتاقة للجنس
بعد تردد وبعد التحدث وطلبي رؤية صورة لها وقد كانت مترددة لكن أرسلت رسالة ثديها وكانت كبيرة الحجم
أشتهيتها
أخبرتني أنها ستام وقد كانت الساعة ال2 بعد منتصف الليل و اتفقنا على التقابل الساعة ال6 صباحا في نفس اليوم
أخذت هذا الوقت لأجهز نفسي
بالاستحمام وحلاقة الدقن والعانة
جائت ساعة الصفر
2) المقابلة (2)
الساعة 6 أمام الشارع إتصلت بها للوصول الى الشقة
دقائق فتحت لي الباب وأدخلتني إستقبلتلي بودة
عزبت علي كأس من الفودكا
رفضت بكل أدب
تحدثنا قليلا وجها كان رحب ابتسامتها بسيطة
أجلس أمامها
إنها لطيفة الملامح
ثم قالت ليه
"وبعدين طاب ايه"
قد فاتتني الاشارة وقلت
"أهو احنا بنتكلم"
قالت ايه
"طيب ما نبدأ"
قلت لها
"نبدأ ايه"
ضحكت وقالت
"طيب بص أنت خد راحتك وانا هنام على السرير واقفل النور لما تجهز"
فهمت في تلك اللحظة أنها دعوة الى الجنس
ونامت على السرير بانتظاري
(3) المداعبة (3)
بعد انتزاع جميع قطع الملابس اللتي كانت تغطي جسدي الأبيض
بالمقابل لجسدها الأسمر مازالت تلبس فستانا يغطيه الورود معطيتا ظهرها لي
لمست أصابعي يدها ثمة بلطف وبطئ تحسست ذراعها وقلت كتفها
داعبت كتفها بيدي وأعلى الصدر وقبلت عنقها قبلة تلو الأخرى
استلقيت بجانبها أداعب ثديها أعلى الملابس
وقبلت شفتيها الصغيرتين بشفايفي الوردية
ناعمة
حلوة الطعم
دافئة
أكملت القبلة
شفاتانا تلمسان بعضهما
قبلة تلو الأخرى
ثم لعقت شفتها السفلى إشارة إني سألستخملساني في التقبل
شعرت بالتقبل
وها كد حدثت
قبلتي بالسان الأولى لفتاه
لساني بداخل فهمها
دافئ
شعرت بالإحتضان
لسانها يداعب لساني
ثم هي أمسكت برأسي وهالت بمص شفتاي ولساني
أخبرتني
"أنت مقبل جيد" باللغة الإنجليزية
داعبتها قائلا
"سعيد بأنها أعجبتك"
ورفعت فستانها
قبلت بطنها وبين ثدييها
وهممت بفك حالمة الصدر
معقدة تلك الأداه لكني فعلتها دون مساعدتها
ورأيت ثدياها
كبيرتان وضخمان
وتلك الحلمات الغامقة
لكن
واو
المنطقة حول الحلمات كانت كبيرة
هممت بتقبيلها
ومداعبة الأخرى بيدي
أسمع تأوهوتها
وتنفسها السريع حول أذني
عضتت تلك الحلمة
أطلقت صوتا يحمل الشهوة
عرفت أنها مستعدة
قبلت معدتها
وببطئ أزلت السروال الداخلي
مع تقبيل أفخادها الكبيرة
قبلة تلو الأخرى
حتى زال السروال من بيد قدميها
كان الضوء خافط بسيط
حزنت أني لم أستطع رئية كسها بوضوح
لكن كان صغيرا وليس له شفتان واضحتان ألمس وناعم
كان بودي رأيت ذالك المنظر الجميل
أخبرتها
"لماذا لا أضيئ النور لأرى جمالك عزيزتي" بالإنجليزية
ردت
"لا أريد أفضل الظلمة"
احترمت رغبتها قبلت أعلى الكس والفخدان المقربين
قلت
"حسنا إذا سآخذ راحتي"
وقبلت ذلك الكس صغير الحجم
قبلة
تلوة الأخحرى
ثم أدخلت لساني بداخله وسمعتها تتأوه
طعمها كان طعم الخوخ وتلك الرائحة أيضا أعجبني الطعم
وهممت بأكلها أكلا شرها لعق شديدولساني يمر بكل أنحاء الكس
وهي تتأوه بكل شدة وأمسأت بشعري
وأنا ألحس وأقبل أكثر شراها
وأستخدمت إصبعي مع اللعق والتقبيل
صرخت
"نعم بيبي نعم أكثر نعم ستجعلني أوصل للنزوه نعم!!!"
مرة
مرتان
أكثر
حتى هي مكفت عن عد عدد المرات التي وصلت للشوة فيها من خلال فمي وأصبعي
ثالت
"بيبي جعلتني أنزل الكثير من المرات لكد كفيت عن العد. بيبي أنا مستعدة أدخله فيه أريده الآن"
وقد كان
(4) الإدخال (4)
حسنا
استرخي
إنها ليست المرة الأولى لك مع شخص آخر
لكنها المرة الأولى مع أنثى
حسنا
ليست بكبيرة
حسنا
قلت
"حسنا عزيزتي دعيني ألبس الواقي, أي وضعي تفضلين"
قالت
"الدوجي دعنا نبدأ الدوجي"
حسنا
كل منا في وضعه
هممت بمداعبة كسها بقضيبي بالأعلى والأسفل
قالت
"كف عن اللعب أنا مستعدة وجاهزة أريده الآن"
قلت
"الا تريدين استخدام ملين للإدخال -لوب-"
قالت
"لا أحتاجه وكيف أحتاجة وقد جعلتني مبتلة للغاية" بالنجليزية
تلك الكلمة جعلت القشعريرة تمشي في جسدي
نعم
وها قد هممت بالإدخال
حسنا سأدخل الأن اممم أين هو هكذا؟ .. لا لا هنا اذا لا ... أين هو.
هامني التوتر والحرج
أخبرتها مداعبا
"لا أستطيع الوصول ايه"
وهممت بدخال اصبعي
قالت
"خد وقتك لكن -أدخلت أصبعي- أووه نعم هو هنا"
أها وجدته إنه ... دافئ ورطب
أكثر مما قبل. إنها فعلا في شوق
إذا بإستخدام إصبعي للوصول لكسها وازلق قضيبي بداخل كسها الدافئ
"اه"
صارختا هي
ثم قالت
"وااااو إنه كبير الحجم نعم أحبه"
وهممت بالتحرك
أه إنه شعور جيد
تحركت ببطئ
ثم أسرع
ثم أسرع وأقوى
بقوة
بشراهة
حتى كان السرير يهتز
ومعه صرخاتها
وتأوهاتها المثيرة
أه ما أحلى تلك الصرخات والتأوهات
"هل يعجبكي ذالك قولي أيتها القتاه هل يعجبك"
قلت أنا بنفس متقطع
"واو بيبي لا أستطيع التحمل لا أستطيع إنه رائع رائع ستجعلني أنزل من جديد"
كانت كل أدخالة أقوى من سابقطها
حتى كان جسدانا يتصادم بقوة وعنف
كان جسدها يهتز مع كل إصتدام
تلك المؤخرة الكبيرة الممتلئة تهتز
كان منظر مثيرا لم أستطع تمالك نفسي فضربتها بكفي في مؤخرتها
"أه بيبي"
صارختا هي من المتعة
فضربتها مجددا
لكن شعرت بأن الصوت عال فسألتها
"هل صوت الصفع عال على الجران"
قالت
"نعم .. قد يكون عال دعنا نكون نهدأ قليلا"
في تلك اللحظة أتتني تشنجات في ساقي
تبا لماذا يحدث ذالك دائما
حاولت الإستمرار
لكن الألم كان شديد
قلت لها
"لا أستطيع لدي تشنجات"
قالت
"لا تقلت لجت جعلتني أنتشي اكثر من مرة"
قلت لها سأستقلي وكوني أنتي في الأعلى
قال
"حسنا عزيزي"
نفط على ظهري وهي تسلقت أعلاي
أدخلت قضيبي بداخلها تأوهت مجددا
"واو كم أعشق قضيبك" قالت بالإنجليزية
وبدأت تتحرك وياله من مشهد كانت ثدياها يتحركون أمامي
برتفعون ويهبطون بتناسق جميل مشهد خلاب
لم أستطع المامة إنهلت على ثدياها بالقبل واللعق العض
تتأوه صارختا
"نعم بيبي نعم" بالانجليزية
كانت أصواتها مثيرة ولم أستطع فتحرك ساقاي ووسطي ليتحرك بكل قوة
لأرفع جسدي لأتوغل أكثر داخلها وهي تتمتع وتتأوه
وأنا أنهال على ثدياها باللعق في ثدي
والقرص والشد في الثدي الأخر مع الصفع الخفيف للمأخرة أحيانا
هتى تأوهت بكثرة وهي تقول لي
"ألم تقترب من الإنزال, ألا تتعب أبدا"
قلت لها
"استطيع البقاء طوال اليوم"
نهدت وتعبت وأستلقى جسدها المعترق على جسدي وقبلتني قبلة
"لا أستطيع وتعبتو أستمتعت كثيرا"
قلت لها
حسنانا أنا مستعد إذا
أزالت الواقي من قضيبي وأنهالت عليه بالقبلات والمص والتهمت زبي التهاما كأنه أجمل شيئ وضعته في فمها
ولعقت خصيتاي بشدة وعنف حتى بدأوا يؤلماني
ربما كانت شديدة
ربما كانت خصيتاي حساستان من عدد مرات العادة السرية التي أ/ارسها قد أنزلت 4 مرات ذلك اليوم
طلبت منها أن تدخل أصدعها في فتحت شرجي
وقد وافقت بلا تردد
وضعت الزيت في إصبعها وأدخلته
ضغتط في الأماكل الفعالة
مع شراهتها في اللعق والمص
أمم
وأنا ألعب في حلماتي وهي تلعق قضيبي واصبعها في شرجي
أه ها أنا أنزل سائلي المنوي على جسديوهي نظرة الشهوة في عينيها
يتهيأ لي أنها لعقت شفتيها
واو كان الإنزال كثيرا
إستأذنت أن تستحم وأنا وافقت
(5) عاملي كفتاه (5)
أنا رتبت نفسي ونظفت جسدي مما تبقى
وإنتظرتها
حتى عادد
قالت لي
"عذرا على التأخير أنا أحب الماء جدا أنا كائن بحري"
قلت لها
"لا تقلقي أنا أيضا أحب الماء"
وإستلقت بجانبي
وضعت يدي على يدها وتحدثنا بعض من الوقت
ثم إلتفت لها
وإصبعي يمر على جسدها وحلمتها
قالت ليه
"أنت تجعلني هائجة مجددا" بالإنجليزية
رددت قائلا
"هذا هلو المطلوب" بالانجليزية
"أقول لكي ... لماذا لا أكون الفتاه الآن"
نظرت لي بتعجب
فأكملت
"قلتي لي أن لكي ميول مثلية فلماذا لا تعامليني كالفتاه الآن"
إبتسمت ووافقت قئلتا
"حسنا عزيزتي"
وقبلتلني بشغف
تركتها هي من تقود القبلة
وقد كانت قبلة شغف
ثم قبلت عنقلي ومررت بلسانها في جسدي عتى وصلت لحمتي وثديي
وإنهمرت عليهما بالقمل والمداعبة بالإصابع ولسانها
سألتني
"أيتها تحب أنت تلعب بها"
قلت
"الإثنان سويا"
نظرت ليه بإبتسامة
"قلت لي لديك واحدة مفضلة"
قلت محرجا
"اليسرا... أتلاعب بها عندما أمارس العادة دائما"
أكملت مبتسمة
"أحسنتي يا فتاه"
تلك الجملة جعلتني سعيدا
ثم لعقت ومصت حلمتي بشدة وذهبت الا اليمنى لتفعل المثل لكن يدها بقت على اليسرا وأخذت تشد وتعتصر فيها حتى ألمتني لكنه كان ألما مرحب بيه
قبلت رأسها
ويدي اليمنى تداعب ثديها الضخم
وقديبي شديد الصلابة بداعب ما بين ثدياها
كنت على وشك إدخاله بدون وقاية من شدة الإثارة لكن أمسكت على نفسي
دعها تقود
وهي في أثناء عض حلمتي
هيأ لي أني سمعت صوت مفتاح إضائة يفتح أو يغلق
وقد كان
(6) زائر ليس مرغوب فيه ,النهاية (6)
قلت لها
"أممم يهيأ لي أني سمعت مفتاح الإنارة يضغط عليه"
إنتبهت ناظرتا ليه
"ماذا ؟؟؟"
قلت لها
"نعم لقد سمعت صوتا"
انتفضت قائلتا
"شريك غرفتي... هل عاد ؟؟؟"
رددت
"يتهيأ لي أني سمعت صوتا ... ألا يمكنك التأكد"
نظرت الى هاتفها
"لقد سجل دخوله في الفيس بوك ... إنه يفعل ذلك عند عودته دائما"
باد القلق يظهر في وجها
"لا تقلقي لا تقلقي, إنه يعلم أنكي حضارية ومنفتحة -أفكر في زجاجات الخمر في صالتها-"
ردت علي قائلة
"نعم لكن لاأريده أن يفكر في جنسيا. هل أستطيع أن أطلب منك المغادرة ... أعرف أنه طلب سيئ"
"لا تقلقي. أنه طلب عادي. سألبس الملابس وأنتي تأكدي من الأمان"
رددت عليها قائلا
كانت متردده وخائفة بينما أرتدي مالبسي وهي تردي فستانها
أمسكت يدها وقبلت يديها
"شكرا على ضيافتك الجميلة"
قالت ليه
"أنت طيب ولطيف زيادة عن اللزوم" بالإنجليزية
قلت
"هاي ... إنه جزء من سحري" بالإنجليزية
إبتسمت وفتحت باب الغرفة وتأكدة ان الطريق خال
أشارت لي أن أتحرك
وأنا ذاهب نظرت لها وردت قائلا
"شكرا يا جميلة أراكي لاحقا"
هزت رأسها وقالت
"نعم. أنت لطيف سأكلمك لاحقا"
وذهبت من منزلها مبتسما
وقد أعتطني توكة شعر أربط بها شعري الطويل بدلا من الأستك الذي كنت أستخدمه
ومازلت محتفظا بيه أستخدمه كل يوم هدية فراق جميلة
في الختام في اليوم التالي كان وسطي ووركي غير قادر على الحركة إطلاقا قد كان التحرك مؤلما للغاية
قد بالغت في الجماع وقد كان لمدة ثلاثة أيام أتحرك مثل اللوح الخشبي
النهاية
أتمنى أن تكون أعجبتكم القصة
أخذت حيز كبي جدا من الكلام لم أكن أدري أنا التفاصيل ستأخز كل هذا
لأكنها كانت تجربة ممتعة الكتابة
مجددا شكرا لقرائتكم
وأتمنى أن تنال إعجابكم وتشويقكم
أول مرة أنزل قصة
قررت أكتب قصة عن أول مرة مع سيدة
انعكاس للواقع مع بعض التجميلات
نبدأ
(1) البداية (1)
نشرت صورة لي بإبتسامة في أحد مواقع التعارف واللقاء
كان عنوانها أريد اللقاء بأناس منفتحين لقبول مغايرين الهوية الجنسية
نشرته عدة مرات دائما الرسائل تصلني من الغير مرغوب فيهم سواء كانوا كثيفي شعر الجسد أو الخائنون لشركائهم
حتى وصلتني هذه الرسالة باللغة الإنجليزية الساعة الثانية عشر منتصف الليل ما في مضمونها
أهلا عزيزي أنا مهتمة بالتعرف اليك واللقاء
عرفتها بنفسي وبأني في الأصل ولد لكن لدي ميول مغاير
جاء الرد: "هممم لقد فهمت دعنا نتحدث أكتر في الإسكايبي"
وقد حدث
عرفنا بعض واتصلنا وسمعت صوتها تجدثنا عن ما نحب وما تشتهيه
قد أخبرتني أنها وحيدة في هذا اليوم وأنها سوف تنشغل الأيام القادمة وانها مشتاقة للجنس
بعد تردد وبعد التحدث وطلبي رؤية صورة لها وقد كانت مترددة لكن أرسلت رسالة ثديها وكانت كبيرة الحجم
أشتهيتها
أخبرتني أنها ستام وقد كانت الساعة ال2 بعد منتصف الليل و اتفقنا على التقابل الساعة ال6 صباحا في نفس اليوم
أخذت هذا الوقت لأجهز نفسي
بالاستحمام وحلاقة الدقن والعانة
جائت ساعة الصفر
2) المقابلة (2)
الساعة 6 أمام الشارع إتصلت بها للوصول الى الشقة
دقائق فتحت لي الباب وأدخلتني إستقبلتلي بودة
عزبت علي كأس من الفودكا
رفضت بكل أدب
تحدثنا قليلا وجها كان رحب ابتسامتها بسيطة
أجلس أمامها
إنها لطيفة الملامح
ثم قالت ليه
"وبعدين طاب ايه"
قد فاتتني الاشارة وقلت
"أهو احنا بنتكلم"
قالت ايه
"طيب ما نبدأ"
قلت لها
"نبدأ ايه"
ضحكت وقالت
"طيب بص أنت خد راحتك وانا هنام على السرير واقفل النور لما تجهز"
فهمت في تلك اللحظة أنها دعوة الى الجنس
ونامت على السرير بانتظاري
(3) المداعبة (3)
بعد انتزاع جميع قطع الملابس اللتي كانت تغطي جسدي الأبيض
بالمقابل لجسدها الأسمر مازالت تلبس فستانا يغطيه الورود معطيتا ظهرها لي
لمست أصابعي يدها ثمة بلطف وبطئ تحسست ذراعها وقلت كتفها
داعبت كتفها بيدي وأعلى الصدر وقبلت عنقها قبلة تلو الأخرى
استلقيت بجانبها أداعب ثديها أعلى الملابس
وقبلت شفتيها الصغيرتين بشفايفي الوردية
ناعمة
حلوة الطعم
دافئة
أكملت القبلة
شفاتانا تلمسان بعضهما
قبلة تلو الأخرى
ثم لعقت شفتها السفلى إشارة إني سألستخملساني في التقبل
شعرت بالتقبل
وها كد حدثت
قبلتي بالسان الأولى لفتاه
لساني بداخل فهمها
دافئ
شعرت بالإحتضان
لسانها يداعب لساني
ثم هي أمسكت برأسي وهالت بمص شفتاي ولساني
أخبرتني
"أنت مقبل جيد" باللغة الإنجليزية
داعبتها قائلا
"سعيد بأنها أعجبتك"
ورفعت فستانها
قبلت بطنها وبين ثدييها
وهممت بفك حالمة الصدر
معقدة تلك الأداه لكني فعلتها دون مساعدتها
ورأيت ثدياها
كبيرتان وضخمان
وتلك الحلمات الغامقة
لكن
واو
المنطقة حول الحلمات كانت كبيرة
هممت بتقبيلها
ومداعبة الأخرى بيدي
أسمع تأوهوتها
وتنفسها السريع حول أذني
عضتت تلك الحلمة
أطلقت صوتا يحمل الشهوة
عرفت أنها مستعدة
قبلت معدتها
وببطئ أزلت السروال الداخلي
مع تقبيل أفخادها الكبيرة
قبلة تلو الأخرى
حتى زال السروال من بيد قدميها
كان الضوء خافط بسيط
حزنت أني لم أستطع رئية كسها بوضوح
لكن كان صغيرا وليس له شفتان واضحتان ألمس وناعم
كان بودي رأيت ذالك المنظر الجميل
أخبرتها
"لماذا لا أضيئ النور لأرى جمالك عزيزتي" بالإنجليزية
ردت
"لا أريد أفضل الظلمة"
احترمت رغبتها قبلت أعلى الكس والفخدان المقربين
قلت
"حسنا إذا سآخذ راحتي"
وقبلت ذلك الكس صغير الحجم
قبلة
تلوة الأخحرى
ثم أدخلت لساني بداخله وسمعتها تتأوه
طعمها كان طعم الخوخ وتلك الرائحة أيضا أعجبني الطعم
وهممت بأكلها أكلا شرها لعق شديدولساني يمر بكل أنحاء الكس
وهي تتأوه بكل شدة وأمسأت بشعري
وأنا ألحس وأقبل أكثر شراها
وأستخدمت إصبعي مع اللعق والتقبيل
صرخت
"نعم بيبي نعم أكثر نعم ستجعلني أوصل للنزوه نعم!!!"
مرة
مرتان
أكثر
حتى هي مكفت عن عد عدد المرات التي وصلت للشوة فيها من خلال فمي وأصبعي
ثالت
"بيبي جعلتني أنزل الكثير من المرات لكد كفيت عن العد. بيبي أنا مستعدة أدخله فيه أريده الآن"
وقد كان
(4) الإدخال (4)
حسنا
استرخي
إنها ليست المرة الأولى لك مع شخص آخر
لكنها المرة الأولى مع أنثى
حسنا
ليست بكبيرة
حسنا
قلت
"حسنا عزيزتي دعيني ألبس الواقي, أي وضعي تفضلين"
قالت
"الدوجي دعنا نبدأ الدوجي"
حسنا
كل منا في وضعه
هممت بمداعبة كسها بقضيبي بالأعلى والأسفل
قالت
"كف عن اللعب أنا مستعدة وجاهزة أريده الآن"
قلت
"الا تريدين استخدام ملين للإدخال -لوب-"
قالت
"لا أحتاجه وكيف أحتاجة وقد جعلتني مبتلة للغاية" بالنجليزية
تلك الكلمة جعلت القشعريرة تمشي في جسدي
نعم
وها قد هممت بالإدخال
حسنا سأدخل الأن اممم أين هو هكذا؟ .. لا لا هنا اذا لا ... أين هو.
هامني التوتر والحرج
أخبرتها مداعبا
"لا أستطيع الوصول ايه"
وهممت بدخال اصبعي
قالت
"خد وقتك لكن -أدخلت أصبعي- أووه نعم هو هنا"
أها وجدته إنه ... دافئ ورطب
أكثر مما قبل. إنها فعلا في شوق
إذا بإستخدام إصبعي للوصول لكسها وازلق قضيبي بداخل كسها الدافئ
"اه"
صارختا هي
ثم قالت
"وااااو إنه كبير الحجم نعم أحبه"
وهممت بالتحرك
أه إنه شعور جيد
تحركت ببطئ
ثم أسرع
ثم أسرع وأقوى
بقوة
بشراهة
حتى كان السرير يهتز
ومعه صرخاتها
وتأوهاتها المثيرة
أه ما أحلى تلك الصرخات والتأوهات
"هل يعجبكي ذالك قولي أيتها القتاه هل يعجبك"
قلت أنا بنفس متقطع
"واو بيبي لا أستطيع التحمل لا أستطيع إنه رائع رائع ستجعلني أنزل من جديد"
كانت كل أدخالة أقوى من سابقطها
حتى كان جسدانا يتصادم بقوة وعنف
كان جسدها يهتز مع كل إصتدام
تلك المؤخرة الكبيرة الممتلئة تهتز
كان منظر مثيرا لم أستطع تمالك نفسي فضربتها بكفي في مؤخرتها
"أه بيبي"
صارختا هي من المتعة
فضربتها مجددا
لكن شعرت بأن الصوت عال فسألتها
"هل صوت الصفع عال على الجران"
قالت
"نعم .. قد يكون عال دعنا نكون نهدأ قليلا"
في تلك اللحظة أتتني تشنجات في ساقي
تبا لماذا يحدث ذالك دائما
حاولت الإستمرار
لكن الألم كان شديد
قلت لها
"لا أستطيع لدي تشنجات"
قالت
"لا تقلت لجت جعلتني أنتشي اكثر من مرة"
قلت لها سأستقلي وكوني أنتي في الأعلى
قال
"حسنا عزيزي"
نفط على ظهري وهي تسلقت أعلاي
أدخلت قضيبي بداخلها تأوهت مجددا
"واو كم أعشق قضيبك" قالت بالإنجليزية
وبدأت تتحرك وياله من مشهد كانت ثدياها يتحركون أمامي
برتفعون ويهبطون بتناسق جميل مشهد خلاب
لم أستطع المامة إنهلت على ثدياها بالقبل واللعق العض
تتأوه صارختا
"نعم بيبي نعم" بالانجليزية
كانت أصواتها مثيرة ولم أستطع فتحرك ساقاي ووسطي ليتحرك بكل قوة
لأرفع جسدي لأتوغل أكثر داخلها وهي تتمتع وتتأوه
وأنا أنهال على ثدياها باللعق في ثدي
والقرص والشد في الثدي الأخر مع الصفع الخفيف للمأخرة أحيانا
هتى تأوهت بكثرة وهي تقول لي
"ألم تقترب من الإنزال, ألا تتعب أبدا"
قلت لها
"استطيع البقاء طوال اليوم"
نهدت وتعبت وأستلقى جسدها المعترق على جسدي وقبلتني قبلة
"لا أستطيع وتعبتو أستمتعت كثيرا"
قلت لها
حسنانا أنا مستعد إذا
أزالت الواقي من قضيبي وأنهالت عليه بالقبلات والمص والتهمت زبي التهاما كأنه أجمل شيئ وضعته في فمها
ولعقت خصيتاي بشدة وعنف حتى بدأوا يؤلماني
ربما كانت شديدة
ربما كانت خصيتاي حساستان من عدد مرات العادة السرية التي أ/ارسها قد أنزلت 4 مرات ذلك اليوم
طلبت منها أن تدخل أصدعها في فتحت شرجي
وقد وافقت بلا تردد
وضعت الزيت في إصبعها وأدخلته
ضغتط في الأماكل الفعالة
مع شراهتها في اللعق والمص
أمم
وأنا ألعب في حلماتي وهي تلعق قضيبي واصبعها في شرجي
أه ها أنا أنزل سائلي المنوي على جسديوهي نظرة الشهوة في عينيها
يتهيأ لي أنها لعقت شفتيها
واو كان الإنزال كثيرا
إستأذنت أن تستحم وأنا وافقت
(5) عاملي كفتاه (5)
أنا رتبت نفسي ونظفت جسدي مما تبقى
وإنتظرتها
حتى عادد
قالت لي
"عذرا على التأخير أنا أحب الماء جدا أنا كائن بحري"
قلت لها
"لا تقلقي أنا أيضا أحب الماء"
وإستلقت بجانبي
وضعت يدي على يدها وتحدثنا بعض من الوقت
ثم إلتفت لها
وإصبعي يمر على جسدها وحلمتها
قالت ليه
"أنت تجعلني هائجة مجددا" بالإنجليزية
رددت قائلا
"هذا هلو المطلوب" بالانجليزية
"أقول لكي ... لماذا لا أكون الفتاه الآن"
نظرت لي بتعجب
فأكملت
"قلتي لي أن لكي ميول مثلية فلماذا لا تعامليني كالفتاه الآن"
إبتسمت ووافقت قئلتا
"حسنا عزيزتي"
وقبلتلني بشغف
تركتها هي من تقود القبلة
وقد كانت قبلة شغف
ثم قبلت عنقلي ومررت بلسانها في جسدي عتى وصلت لحمتي وثديي
وإنهمرت عليهما بالقمل والمداعبة بالإصابع ولسانها
سألتني
"أيتها تحب أنت تلعب بها"
قلت
"الإثنان سويا"
نظرت ليه بإبتسامة
"قلت لي لديك واحدة مفضلة"
قلت محرجا
"اليسرا... أتلاعب بها عندما أمارس العادة دائما"
أكملت مبتسمة
"أحسنتي يا فتاه"
تلك الجملة جعلتني سعيدا
ثم لعقت ومصت حلمتي بشدة وذهبت الا اليمنى لتفعل المثل لكن يدها بقت على اليسرا وأخذت تشد وتعتصر فيها حتى ألمتني لكنه كان ألما مرحب بيه
قبلت رأسها
ويدي اليمنى تداعب ثديها الضخم
وقديبي شديد الصلابة بداعب ما بين ثدياها
كنت على وشك إدخاله بدون وقاية من شدة الإثارة لكن أمسكت على نفسي
دعها تقود
وهي في أثناء عض حلمتي
هيأ لي أني سمعت صوت مفتاح إضائة يفتح أو يغلق
وقد كان
(6) زائر ليس مرغوب فيه ,النهاية (6)
قلت لها
"أممم يهيأ لي أني سمعت مفتاح الإنارة يضغط عليه"
إنتبهت ناظرتا ليه
"ماذا ؟؟؟"
قلت لها
"نعم لقد سمعت صوتا"
انتفضت قائلتا
"شريك غرفتي... هل عاد ؟؟؟"
رددت
"يتهيأ لي أني سمعت صوتا ... ألا يمكنك التأكد"
نظرت الى هاتفها
"لقد سجل دخوله في الفيس بوك ... إنه يفعل ذلك عند عودته دائما"
باد القلق يظهر في وجها
"لا تقلقي لا تقلقي, إنه يعلم أنكي حضارية ومنفتحة -أفكر في زجاجات الخمر في صالتها-"
ردت علي قائلة
"نعم لكن لاأريده أن يفكر في جنسيا. هل أستطيع أن أطلب منك المغادرة ... أعرف أنه طلب سيئ"
"لا تقلقي. أنه طلب عادي. سألبس الملابس وأنتي تأكدي من الأمان"
رددت عليها قائلا
كانت متردده وخائفة بينما أرتدي مالبسي وهي تردي فستانها
أمسكت يدها وقبلت يديها
"شكرا على ضيافتك الجميلة"
قالت ليه
"أنت طيب ولطيف زيادة عن اللزوم" بالإنجليزية
قلت
"هاي ... إنه جزء من سحري" بالإنجليزية
إبتسمت وفتحت باب الغرفة وتأكدة ان الطريق خال
أشارت لي أن أتحرك
وأنا ذاهب نظرت لها وردت قائلا
"شكرا يا جميلة أراكي لاحقا"
هزت رأسها وقالت
"نعم. أنت لطيف سأكلمك لاحقا"
وذهبت من منزلها مبتسما
وقد أعتطني توكة شعر أربط بها شعري الطويل بدلا من الأستك الذي كنت أستخدمه
ومازلت محتفظا بيه أستخدمه كل يوم هدية فراق جميلة
في الختام في اليوم التالي كان وسطي ووركي غير قادر على الحركة إطلاقا قد كان التحرك مؤلما للغاية
قد بالغت في الجماع وقد كان لمدة ثلاثة أيام أتحرك مثل اللوح الخشبي
النهاية
أتمنى أن تكون أعجبتكم القصة
أخذت حيز كبي جدا من الكلام لم أكن أدري أنا التفاصيل ستأخز كل هذا
لأكنها كانت تجربة ممتعة الكتابة
مجددا شكرا لقرائتكم
وأتمنى أن تنال إعجابكم وتشويقكم