فاشخ الأكساس
12-27-2017, 09:59 AM
تعرف عليها بمحض الصدفة وصارا أصدقاء ثم عاشقين وأثمرت علاقتهما عن طفل جميل يشبهها كثيرا مريم هى تلك الزوجة الفاتنه التى لا تلقى الإهتمام والرعاية من زوجها الذى يعمل من السابعه صباحا حتى الخامسة مساءا ثم يعود لمنزله بضع ساعات قليلة ليعاود الخروج مرة أخرى مع أصدقائه دون أدنى إحساس برغبات تلك الفاتنة التى تعيش معه تحت سقف واحد مريم تلك الزوجه صاحبة الأربعة والعشرون عاما أنثى بكل ما تحملة الكلمة من معنى فهى رقيقة المشاعر مرهفة الإحساس دوما كانت تلقب بين صديقاتها ببرنسيسة الشلة فهى تتميز بأناقتها وذوقها الرفيع كما لها بشرة بيضاء خلابة تأخذ العيون وهى ذات شعر أصفر ذهبى مسترسل لا يظهر منه تحت حجابها سوى خصلة رقيقة تزيد من رونقها وتضفى على عيناها الزرقاوتان جمالا يخطف الألباب اتجهت فى يوم بعد خمسة أعوام من زواجها إلى طبيب النساء الذى رشحته له سهام صديقتها بعد أن سافرت طبيبتها خارج البلاد كانت مريم تعانى من آلالام شديده أسفل البطن تأتى لها على فترات متباعدة لكنها فى الفترة الأخيرة زادت تلك الالام بشكل مستمر وحينما توجهت مريم للدكتور أحمد جلست فى انتظار دورها الذى كان قبل الكشف الأخير ظلت منتظرة طيله أربع ساعات إلى أن شعرت بملل وفتور وكانت الالام قد عادوتها ولا تستطيع الجلوس مكانها إلى أن دخلت للدكتور أحمد الذى طلب منها ان تحكى أولا عن معاناتها ثم طلب منها التوجه إلى غرفة الكشف مع الممرضه لتحضيرها للكشف عليها بالسونار كشفت مريم عن بطنها تلك البطن الممتلئة قليلا والتى كانت كالبلورة المضيئة واتى الطبيب ووضع الجيل على بطنها وأخذ يكشف عليها ويضغط على البطن وعلى أسفل البطن وهى تكاد أن تنفجر من ذلك الألم الذى تشعر به وتأن وتضغط على أسنانها مع إغماضها لعينها مما أعطى فرصه لأحم كى يرى ويمتع نظره بتلك البطن الجميله التى جعلته يشعر بإثارة امتد إلى عضوه القابع فى سرواله الضيق وطلب منها ان ترفع بلوزها لاعلى قليلا مما أظهر أسف صدرها وكانت ترتدى حمالة صدر زرقاء اللون مما جعلها كلوحة فنان فى غاية الروعه والجمال وهذا ما جعل أحمد يطيل فى الكشف عليها وأخد يضغط أيضا أسفل بطنها على منطقة الرحم وبعدها طلب منها أن تتبعه إلى غرفة المكتب وقال لها أن ذلك التعب ماهو إلى قرحة فى جدار الرحم ولابد لها من عمليه كى وأعطاها بعض المسكنات وأعطاها رقم هاتفه الشخصى لتحدثه إذا شعرت بألم غادرت مريم العيادة وهى تشعر بشعورين متضادين تماما شعور بالألم وشعور بالهياج الجنسى لما فعلة ذلك الطبيب بها أثنا ء الكشف وقفت مريم تنتظر الأتوبيس التى كانت ستسقله للعودة إلى منزلها وكان الوقت متأخر بعض الشيء والأتوبيس لم يكن به الكثير من الركاب وكان محمود ذلك الشاب الوسيم مفتول العضلات يجلس على الكنبة الأخيرة يتابع الركاب والطريق إلى أن صعدت مريم الأتوبيس الذى تحرك ولم يمهلها الفرصه حتى تجلس أو حتى تأخذ وضعيه الوقف وكادت أن تسقط لولا محمود الذى اسرع لالتقاطها وعندها لامست يداها صدرها وارتطمت أردافها بعضوه المنتصب وشعرت مريم بهياج شديد وشكرته بعيونها فقط وجلست على الكرسى الى أن أتت محطتها وتزلت من الاتوبيس وكان محمود لايزال يرمقها بعينيه وبعد أن نزلت وجد محمود شنطة يديها ملقاة على الكرسى فقد نسيتها من جراء سرحانها فى شهوتها التى اشتعلت كثيرا وهنا التقط محمود الشنطة ليبحث بداخلها عما يدله على صاحبة تلك الشنطة التى اشعلت فيه نار الشهوة ..........
إلى لقاء متجدد فى الجزء الثانى
الجزء الثانى
بعد أن التقط محمود شنطة مريم وظل يبحث فيها عن متعلقات تبين له من صاحبة الشنطة وجد هاتفها ووجد بها بطاقتها وكذلك وجد ملزمه صغيره فتحها واذ به يجد بها خواطر جنسيه كانت قد كتبتها مريم فى أيام وحدتها وهى تتمايل فى فراشاها وزوجها يغط فى سبات عميق بجوارها دون محمود رقم هاتفه على موبيل مريم ثم اتصل من هاتفها عليه ليدون رقمها أيضا ونزل من الاتوبيس ليصل للعنوان المدون فى البطاقة وكانت مريم فى تلك الأثناء قد وصلت لمنزلها بعد أن ظلت طوال الطريق تفكر فى احتضان محمود لها فى الاتوبيس قبل ان تسقط وقد اشتعلت بها نار شهوتها ولم تفيق الا وهى على الباب ولا تجد حقيبتها ولا مفاتيحها فطرقت الباب ليخرج لها زوجها وهو نائم على نفسه وفتح لها وتركها ومضى لغرفة النوم دون ان يتكلم بكلمه وكانت مريم قد تناولت هاتف زوجها واتصلت برقم هاتفها وهى على أمل ان يرد الطرف الاخر وبالفعل رد محمود على اهاتف ووصفت له العنوان بعد ان اطمئنت ان الحقيبه بحوزته وذهبت الى الحمام كى تأخذ جمامها وتغسل نار شهوتها وأخذت تداعب بظرها وشفرات كسها الأبيض الجميل وهى تداعب وتجذب شفراته اليها وتدك حصونه باصبعها متخيله انها باحضان محمود وأخذت تصدر أهات وأنين وقبل أن تؤتى شهوتها إذ بجرس الباب فلعنت الطارق ولبست روبها ولفت شعرها بالفوطه وخرجت ووجهها يشتغل نارا من شهوتها المكتومه وفتحت الباب اذ بها تجد محمود أمامها وعيناه لاتفارق عيناها وصدرها وأعطاها الحقيبه وهى تتشكر له وتطلب منه الدخول كنوع من الترحيب فستأذنها ومضى فى طريقه وفتحت مريم الشنطه لتجد ملزمتها مفتوحه ومدون بها رقم محمود وقد كتب لها انه يشتاق اليها ويشعر بلهيبها ويتمنى أن يلقاها فى أحضانه مما أشعل نار شهوتها أكثر وإذ بهاتفها يرن وتجد رقم مسجل باسم محمود وتفتح الهاتف واذ به يتغنى بمفاتنها وحسنها وقد غابت عن الوعى وهو يصف لها كيف يأخذها بين أحضانه وكيف يداعب حلماتها بأصابعه وشفاه تمتص حلماتها وكيف أن يدعه تداعب فلقتى طيزها الجميله وكيف ينزل الى شفرات كسها ويلعقه لها ويمتص رحيقه بين شفتيه وهى لا تقوى الا على اصدار اهاتها المكتومه وبدأت تدعك فى صدرها وتشد حلماتها وتدوب من كلماته العذبه وهو يصف لها كيف يلقى بها على سريرة وكيف يدخل رأس زبه المنتصب بين شفرات كسها وهى تلتوى على الأرض بعد أن سقطت من أثر الشهوة العارمه التى أجتاحت جسدها وأخذت تأتى برعشتها مرات ومرات وهى لا تقول له سوى جمله واحده بحبك بحبك ادخله أكنر نفسى تكون معايا وبعد أن افرغت شهوتها أكثر من ثلاث مرات وبعد أن دابت فى صوت محمود ووصفه الرائع لجماعه لها طلب منها أن يتواصلا سويا على الأقل هاتفيا
إلى لقاء قريب فى الجزء الثالث
الجزء الثالث
بعد أن اتفقا محمود ومريم على ألا يفترقا تعددت بينهما المكالمات الساخنه التى لم تكن تهدأ إلا بشهوتهما سويا لأكثر من ثلاث مرات متتاليه يذوبان فيها عشقا ومتعة وإثارة نسيت فيها مريم زوجها عادل الذى كان ما زال بعيدا عنها يغط فى سباته ليلا بينما هى فى أحضان عشيقها محمود على الهاتف تمارس معه شتى أنواع الجنس الصوتى وتمارس معه كافة التخيلات الجنسية المثيرة التى تجعلها تنتشى وتهتز رعشتها مرارا وتكرارا دون توقف وهى تداعب شفرات كسها وبظرها مداعبات مستمرة تارة مداعبات رقيقه وتارة أخرى عنيفه مع اشتداد هيجانها واثارتها وبعد مرور شهر على تلك الحاله قررا أن يلتقيا فى شقة محمود على أن يقضيا يوما منذ طلوع الشمس ورحيل زوجاه إلى آخر اليوم مع غروب الشمس وكان قد حددا موعد اللقاء ولكن كان على مريم أن تفعل بعض الإجراءات الإحتياطيه التى تمنع وقوعها فى مشكله جراء جماعها مع محمود فذهبت إلى الدكتور أحمد حتى ينصحها باستخدام الوسيلة المناسبة حتى لايحدث الحمل ودخلت مريم غرفه الكشف وهى تحمل ذكريات المرة السابقه من المداعبات التى فعلها احمد معها أثناء الكشف فى المرة السابقة فبدأت تثار لا إراديا وبدأت شفراتها تتباعد وهى تدعو **** ألا يتكرر ماحدث مرة أخرى لانها لا تريد أن تكون لأحد غير محمود الذى امتلك قلبها وشهوتها وطلب د.احمد منها بعض التحاليل ليرى ما هى الوسيلة المناسبة لها وذهبت الى معمل التحاليل الذى أخبرها ان نتيجة التحاليل ستظهر بعد ساعتين فقررت الانتظار حتى تاخذ نتيجة التحاليل وذهبت بعدها الى العيادة وهى تعتقد ان الوقت لن يستغرق طويلا ودخلت الممرضه للطبيب تستفسر منه عما اذا كانت تدخل مريم له ام ستنتظر دور جديد فأبلغها الطبيب أنها ستدخل آخر كشف وبعد ان أبلغتها الممرضه اشتاطت غضبا لكنها قالت فى قرار نفسها كله يهون علشان حودة حبيبى وانتظرت الى ان جاء دورها ودخلت لغرفه الكشف وبدأ الطبيب يستفسر منها عن بعض الأشياء وهنا دخلت الممرضه تبلغه أن ابنها قد سقط وانكسرت قدماه ولابد أن تذهب مسرعه لنجدته فأذن لها الطبيب وكأن الظروف تمنحه فرصه للاختلاء بمريم التى بدأت يرتجف قلبها خوفا مما سيحدث لكنها أيضا بدأت تشعر بإثارة مرة أخرى وطلب منها أحمد أن تعتلى سرير الكشف حتى يستطيع أن يركب لها اللولب وبعد ان نامت مريم على السرير وكشفت عن ساقيها البيضاوتان اخذ أحمد يمرقهما نظرا وهو يكتم أنفاسه مما أشعل رغبه مريم وجعلها تغمض عينها وهنا بدأ احمد بملامسه شفرات كسها الذى كانت عليه علامات الاجهاد واضحه جراء المداعبات المستمرة له والتى لم يغفل عنها ذلك الطبيب الماهر الذى يعرف ما تريده النساء فى تلك الحاله وبدأ بحركات تبدو طبيعيه يدخل أصابعه داخل ذلك الرحم المتوهج وهو يستشعر حرارته وبدأت مريم لا اراديا فى فرز افرازاتها معلنه قبول تلك المداعبات وبدأت تتعالى أنفاسها وهنا بدأ احمد يثيرها اثارة رهيبه وهو يداعب كسها من الداخل باصابعه الى ان اطلقت اه مكتوبه وهى تضغط على شفتيها وتحاول كتم انفاسها وبدأ احمد يفرك زنبورها وهنا امسكت يده وأخذت تضغط بها على زنبورها وعلى شفرات كسها وكأنها تتوسله أن يزيد من ضغطه عليها ولعبه بها وبدأ يرفع تلك البلوزه اللعينه التى تغطى جمال صدرها وأخذ يداعب حلماتها ويعتصرها بين يديه وقد قرر أن يقبل ذلك الكس النابض الملتهب وان يمتص رحيق شهوتها بين شفتيه وهى انطلقت أهات مريم مدويه وهى تضغط بيدها على رأسه حتى يستمر فيما يفعل وأخذ يسحب لسانه بين شفرات كسها وهو يعتصر بظرها ( زنبورها ) بيديه مرة وبين شفتيه مره أخرى وكان خبيرا فى لحس كسها واذاقته كل فنون المتعه ولم يغفل ذلك الشق الاسف خرم طيزها فقد أخذ يداعبه وهو يلحس ويمص فى شفرات كسها بسرعه رهيبه جعلتها ترتعش رعشتها الأولى تحت شفتيه وقد ارتشف من عسل كسها وأخذ يلحس ويمص فى شفراته أكثر وأكثر وصعد على حلماتها وأخذ يرضعها ويعضها ويمصها ويداعبها وهى تلتوى أسفله الى أن خلع بنطاله وأخذ يقترب برأس زوبره الضخم الذى كان أكبر من زوبر عادل حجما وطولا وأخذ يداعب شفرات كسها برأس زوبره وهى تتوسل له أن يرحمها ويدخل بها فهى لا تستطيع ان تتحمل أكثر من ذلك وهو لا يسمع لتوسلاتها وظل يداعب كسها بزوبره وهو يرضع فى حلماتها وهنا اغلقت قدميها حول وسطه حتى تدفعه نحو كسها وكانت تضغط بشده ولكنه كان قوى عليها الى ان دفعه مره واحده كادت أن يغمى عليها من قوته واخذ يهز بها هزا شديدا وهى تحتضنه مستمتعه بزوبره الذى يملىء جنبات كسها الملتهب وهو يرضع حلماتها وهى تضغط على ضهره اوتطلب منه ان ينيكها اسرع واسرع وألا يرحم كسها بزوبره وظلا هكذا ما يقرب من عشر دقائق كامله كانت كافيه أن تأتى فيها رعشتها الثانيه الى أن شعر أنه سيقذف مائه عليها فاخرج زوبره ونطر منيه على كسها من الخارج وعلى اسف بطنها وهى تاخذ انفاسها بصعوبه وتدعك جسمها بمائه وتاخذه بين يدها وتلعق إصبعها كأنها شرموطه متمرسة ذلك الإحساس الذى دفعها اليه جنون شهوتها وقامت وأخذت تنظف نفسها وارتدت ملابسها وهنا سمعت صوت اتصال يأتى اليها عبر هاتفها ..........
ترى من كان المتصل وماذا سيحدث لمريم هذا ما سنتابعه فى الجزء الرابع
الجزء الرابع
بعد أن ارتدت مريم ملابسها إذ بجرس هاتفها يدق وهى تمسك بالهاتف بيدها التى كانت ترتجف من الخوف والشهوة معانا فصوتها لازال عليه أثار التسارع وتلاحق الأنفاس جراء النيكة القوية التى مارستها مع أحمد فوجدت على الهاتف صديقة عمرها سهام تلك المرأة المطلقة التى تعيش مع ابنتها ذات الثلاثه أعوام بمنزلها وحيده كل ليله تجامع وسادتها أو تدك حصون كسها بيدها أو بخيارة حتى تنزل شهوتها كانت سهام تستغيث بمريم فإبنتها قد انتابتها حالة إعياء شديده ولا تجد من يغيثها فقالت لمريم انها ذاهبه بها الى المستشفى وتريدها أن تأتى معاها فهدأت مريم من روعها وطمأنتها بأنها ستكون بجوارها ونزلت مريم سريعا على درجات السلم وهى تبحث عن رقم خالد زوجها حتى تخبره بأنها ستذهب مع سهام لتطمئن عليها وكالعادة لم يمانع خالد من ذلك وبعد أن ذهبت مريم لصديقتها وظلت جوارها طلبت منها سهام أن تذهب معها للمنزل وتبيت معها فهى لاتضمن الظروف فاتصلت مريم بخالد لتبلغه بانها ستبيت عند سهام الذى كان يعرفها عز المعرفه فهى صديقة زوجته الوحيدة وذهبا الى منزلها وكانت الطفله الصغيره هدأت بعد تناولها خافض الحرارة والمحلول فى المستشفى وبعد أن وصلا للمنزل طلبت مريم من سهام أن تدخل لتأخذ شاور فاليوم حار جدا وهى لاتطيق ذلك العرق ولم تكن الحرارة فقط فى حرارة الجو بل كانت أيضا فى حرارة اللقاء مع أحمد وطلبت منها ملابس لها حتى تبيت بها وفعلا فقد ناولتها سهام سنتيانه سمراء وبانتى أسود شفاف يشف أجزاء الكس الجميل ومعهم بيبى دول أحمر شفاف وخفيف جدا وبعد أن أخذت مريم حمامها وأنزلت أثار المنى من كسها وأزالت أثار الحرارة التى كانت بها خرجت متجه نحو غرفه النوم وكانت سهام ذات البشرة الخمرية والقوام الممشوق ترتدى بيبى دول كحلى اللون يزيد من أنوثتها ويبرز مفاتنها التى تصرخ من الجوع الجنسي وحينما رأت سهام مريم أطلقت صافرة إعجاب شديده ودعتها فى الغرفه واتجهت الى المطبخ لتحضير العشاء وأثناء ذهابها للمطبخ دخلت الحمام حتى تقضى حاجاتها فوجدت ملابس مريم خلف الباب فأخذتها حتى تضعها فى الغسيل فإذ بها تجد كلوت مريم عليه بقعه وتنطلق منه رائحه لاتخطئها أنوف النساء إنه منى رجل نعم هو كذلك أخذت تشم سهام فى كلوت مريم وقد بدأت الشهوة تدب فى عروقها وأخذت شفرات كسها تتباعد وحلماتها تنتصب وقد نادى عليها منادى العشق والمتعه وسرت بعروقها أواصل الإثارة والشهوة فخرجت سهام الى المطبخ وهى تتسائل ترى هل هذا منى خالد أم انه أحد أخر والأفكار تدور فى ذهنها وبدأ لعاب كسها يسيل ومائه ينزلق من بين شفراتها متسللا الى أفخادها وتوجهت سهام الى السرير وهى تحمل بضع من سندويتشات الفول والجبن وقد وضعت عليهم حفنة من الشطة حتى تثير الدماء فى جسد مريم وأخذت تحكى مع مريم متسائله مريم هو أنا لم أتصلت بيكى علشان تيجى لى المستشفى كنتى فى البيت ولا بره أنا خايفه أكون أزعجتك ولا حاجه وردت مريم عليها بلاش هبل يابنتى انتى عارفه انتى أختى انتى عبيطه ولا أيه أنا أصلا كنت بره عند الدكتور أحمد اللى بعتينى ليه قبل كده وهنا صرخت سهام فى داخلها يا ابن الكلب لما أشوف كسمك هنفخك وأخذتها تنهيدة عميقه وهنا تغير لون وجه مريم وسألتها هو فى حاجه يا سهام فردت سهام لا ياحبيبتى انا بطمن بس وبادرتها سهام قائلة بس يا مريم بصراحة انتى زى القمر النهاردة جسمك رهيب يابت فاكرة لما كنا بنلعب عريس وعروسه قبل ما نتجوز واحنا عيال فتعالت ضحكات مريم وهى تسترجع شريط الذكريات بينهم وتقول لها أه يا اختى فاكرة لما كنتى بتعملى الراجل وتنزلى دعك فى بزازى وهنا هجمت سهام على مريم وقالت لها ما انا هعمل كده دلوقتى وأطلقا ضحكة عاليه وفعلا هجمت سهام على مريم وهى تحاول الامساك بصدرها وصرخت مريم بس يا وليه اتهدى انتى ايه مالك قالتلها مالى يا اختى انا مولعه ما انتى عارفه انا لوحدى والمتناك اللى كنت متجوزاه طلقنى ومن ساعتها وانا موقوفه يا حبيبتى وبدأت تداعب صدر مريم التى بدأت تشعر بالهيجان الذى لم ينته وبدأت تتذكر كلمات محمود وعباراته ونيكه لها عبر الهاتف وتتذكر ما فعله أحمد بها منذ ساعات قليله وكانت سهام محترفه فى مداعبة الصدر وتحريك لسانها حول الحلمات حتى تنتصب ويدها لا تخطأ شفرات كس مريم وهى تذوب به مداعبة واخلعتها ثيابها وظلت ترتشف من كسها رشفا سريعها ولسانها يذوب عشقا فى كس مريم ومريم تأن وتصدر أهات مكتومه وتتابعها يخربيتك يا سوسو وحشنى لسانك يا متناكه انتى بتجنني أهلى انا ولعت منك يالبوة وسهام لا تسمع الا ما يزيد هيجانها فهى تشتعل نارا حينما تسمع شتيمتها أثنا العلاقة الجنسية وظلت سهام تلعق كس مريم ومريم ممسكة براسها وتضغط عليها أكثر وأكثر حتى تلعق فى كسها بسرعه أكير وهى تصيح بها أجمد يا شرموطة كسى ولع يخربيتك هتموتينى يا متناكه أنا ولعت موش قادرة عايزة اتناك هنعمل ايه يالبوه دلوقتى واذا بسها تمسك بالخيارة من على طبق العشا وتقولها هنيكك بالخيارة يا متناكه وغرزت الخيارة مره واحده الى كس مريم التى اطلقت آآآآآآآآآآآآآه مدويه يكاد أن يسمعها سكان المنطقه بأكملهم وبدأت سهام تلعب بالخيارة داخل كسك مريم وهى تقول لها همتعك يا متناكه موش هخليكى محتاجه زوبر اى راجل تانى ومريم تقول لها أحا يا لبوة ده الزوبر ده الأساس ما قدرش أستغنى عنه وبدأت سهام تدفع بالخياره داخل كسك مريم وهى تلحس بلسانها على زنبورها وتعض شفرات كسها بأسنانها وشفتيها ومريم تذوب فى عالم المتعه التى فتح عليها مرة واحده ولم تكن تعمل له حسابا من قبل فهى لا تصدق أنها بليلة واحده تتناك مرتين مرة من احمد ومره من خيارة سهام وهى تلتوى تحت سهام وتقولها خلاص حرام عليكى موش قادرة ارحمينى وسهام تحرك لسانها على خرم طيز مريم وتلعب بأصبعها فى خرم طيز مريم وهنا قفزت سهام وجلست على الجهه المقابلة من الخيارة والتقمتها بكسها المتوهج من الاثارة واخذت تنيك مريم وهى تقولها شايفه المتعه يالبوتى وهما يصرخان سويا من جنون المتعه التى لا توصف وكل منهما تمسك بحلمات الأخرى وتضغط عليها وتداعبها والخيارة بين كسيهما يتناولانها سويا وظل هكذا الى أن أتت مريم شهوتها أكثر من مره وارتمت على السرير وبجوارها سهام تداعبها وتحتضنها وتقبل شفتيها وقامت من جوارها وقالت لها سأذهب للإطمئنان على البت وهزت مريم رأسها سامحة لها بالرحيل وأخذت سهام هاتفها وأتصلت بأحمد ودار بينهما الحوار التالى
سهام : الو ازيك يا متناك
أحمد : ازيك يالبوه عامله ايه وحشانى
سهام : وحشاك يا كسمك برضه
أحمد : طبعا يالبوتى انتى عارفه انك بتوحشينى وانتى معايا
سهام : كداب يا كسمك امال اللبوه اللى كنت بتنيكها النهاردة كنت واحشاك برضه وانت بتنيكها
أحمد : ارتعش صوته قائلا لبوة ايه مين دى ماحصلش
سهام : حصل يا كسمك بس لما أشوفك هعرفك ازاى تنيك غيرى
أحمد : لا ما حصلش
سهام حصل ما تخلنيش اجيبهالك معايا مريم يا سعادة البيه مريم تبقى صاحبتى على العموم أنا نيكتهالك النهاردة علشان تبقى تفكر تنيكها تانى يا خول ولما اشوفك يا كسمك سلام .. وأغلقت سهام الهاتف
وعلى الجانب الاخر كانت مريم على اتصال بمحمود وهى لاتستطيع الكلام
محمود : مالك يا حبيبتى صوتك ماله كده انتى تعبانه ولا ايه؟
مريم : لا يا حبيبى بس كنت نايمه شويه
محمود : طيب عملتى اللى اتفقنا عليه ؟
مريم : أه يا حبيبى روحت النهاردة للدكتور وهعدى عليه كمان يومين يركب لى اللولب علشان نكون براحتنا
محمود : طيب كويس أوى انا مستنى اليومين دول يعدوا بسرعه
مريم : كله بأوانه يا حبيبى ما تقلقش بص انا مضطرة أقفل علشان انا عند سهام موش عايزاها تحس بحاجه
محمود : ماشى يا حبيبتى مع السلامه امموه وأعطاها قبله قبل إغلاقه للهاتف
عادت سهام لمريم ونامت بجوارها واخذا يسترجعا ذكريات الطفوله وبدايات الزواج وهنا طلبت سهام من مريم أن تدعو خالد غدا لتناول الغذاء سويا وقالت لها مريم لا داعى لذلك وبعد الحاح سهام وافقت مريم وقالت لها خلاص الصبح هتصل بيه وأقوله
وفى الصباح اتصلت مريم بخالد لتخبره بان سهام تريده أن يأتى لتناول الغذاء معهم ووافق خالد بعد أن أبدى امتعاضه لضيق الوقت وحان موعد الغذاء وتوجه خالد الى منزل سهام التى كانت بانتظار خالد وفتحت له الباب وبمجرد ان فتحت الباب وضعت يدها على عضوة هامسه فى أذنه أدخل يا شرموط .......ترى ماذا يحدث بين سهام وخالد هذا ما سنتعرف عليه بالجزء الخامس
إلى لقاء متجدد فى الجزء الثانى
الجزء الثانى
بعد أن التقط محمود شنطة مريم وظل يبحث فيها عن متعلقات تبين له من صاحبة الشنطة وجد هاتفها ووجد بها بطاقتها وكذلك وجد ملزمه صغيره فتحها واذ به يجد بها خواطر جنسيه كانت قد كتبتها مريم فى أيام وحدتها وهى تتمايل فى فراشاها وزوجها يغط فى سبات عميق بجوارها دون محمود رقم هاتفه على موبيل مريم ثم اتصل من هاتفها عليه ليدون رقمها أيضا ونزل من الاتوبيس ليصل للعنوان المدون فى البطاقة وكانت مريم فى تلك الأثناء قد وصلت لمنزلها بعد أن ظلت طوال الطريق تفكر فى احتضان محمود لها فى الاتوبيس قبل ان تسقط وقد اشتعلت بها نار شهوتها ولم تفيق الا وهى على الباب ولا تجد حقيبتها ولا مفاتيحها فطرقت الباب ليخرج لها زوجها وهو نائم على نفسه وفتح لها وتركها ومضى لغرفة النوم دون ان يتكلم بكلمه وكانت مريم قد تناولت هاتف زوجها واتصلت برقم هاتفها وهى على أمل ان يرد الطرف الاخر وبالفعل رد محمود على اهاتف ووصفت له العنوان بعد ان اطمئنت ان الحقيبه بحوزته وذهبت الى الحمام كى تأخذ جمامها وتغسل نار شهوتها وأخذت تداعب بظرها وشفرات كسها الأبيض الجميل وهى تداعب وتجذب شفراته اليها وتدك حصونه باصبعها متخيله انها باحضان محمود وأخذت تصدر أهات وأنين وقبل أن تؤتى شهوتها إذ بجرس الباب فلعنت الطارق ولبست روبها ولفت شعرها بالفوطه وخرجت ووجهها يشتغل نارا من شهوتها المكتومه وفتحت الباب اذ بها تجد محمود أمامها وعيناه لاتفارق عيناها وصدرها وأعطاها الحقيبه وهى تتشكر له وتطلب منه الدخول كنوع من الترحيب فستأذنها ومضى فى طريقه وفتحت مريم الشنطه لتجد ملزمتها مفتوحه ومدون بها رقم محمود وقد كتب لها انه يشتاق اليها ويشعر بلهيبها ويتمنى أن يلقاها فى أحضانه مما أشعل نار شهوتها أكثر وإذ بهاتفها يرن وتجد رقم مسجل باسم محمود وتفتح الهاتف واذ به يتغنى بمفاتنها وحسنها وقد غابت عن الوعى وهو يصف لها كيف يأخذها بين أحضانه وكيف يداعب حلماتها بأصابعه وشفاه تمتص حلماتها وكيف أن يدعه تداعب فلقتى طيزها الجميله وكيف ينزل الى شفرات كسها ويلعقه لها ويمتص رحيقه بين شفتيه وهى لا تقوى الا على اصدار اهاتها المكتومه وبدأت تدعك فى صدرها وتشد حلماتها وتدوب من كلماته العذبه وهو يصف لها كيف يلقى بها على سريرة وكيف يدخل رأس زبه المنتصب بين شفرات كسها وهى تلتوى على الأرض بعد أن سقطت من أثر الشهوة العارمه التى أجتاحت جسدها وأخذت تأتى برعشتها مرات ومرات وهى لا تقول له سوى جمله واحده بحبك بحبك ادخله أكنر نفسى تكون معايا وبعد أن افرغت شهوتها أكثر من ثلاث مرات وبعد أن دابت فى صوت محمود ووصفه الرائع لجماعه لها طلب منها أن يتواصلا سويا على الأقل هاتفيا
إلى لقاء قريب فى الجزء الثالث
الجزء الثالث
بعد أن اتفقا محمود ومريم على ألا يفترقا تعددت بينهما المكالمات الساخنه التى لم تكن تهدأ إلا بشهوتهما سويا لأكثر من ثلاث مرات متتاليه يذوبان فيها عشقا ومتعة وإثارة نسيت فيها مريم زوجها عادل الذى كان ما زال بعيدا عنها يغط فى سباته ليلا بينما هى فى أحضان عشيقها محمود على الهاتف تمارس معه شتى أنواع الجنس الصوتى وتمارس معه كافة التخيلات الجنسية المثيرة التى تجعلها تنتشى وتهتز رعشتها مرارا وتكرارا دون توقف وهى تداعب شفرات كسها وبظرها مداعبات مستمرة تارة مداعبات رقيقه وتارة أخرى عنيفه مع اشتداد هيجانها واثارتها وبعد مرور شهر على تلك الحاله قررا أن يلتقيا فى شقة محمود على أن يقضيا يوما منذ طلوع الشمس ورحيل زوجاه إلى آخر اليوم مع غروب الشمس وكان قد حددا موعد اللقاء ولكن كان على مريم أن تفعل بعض الإجراءات الإحتياطيه التى تمنع وقوعها فى مشكله جراء جماعها مع محمود فذهبت إلى الدكتور أحمد حتى ينصحها باستخدام الوسيلة المناسبة حتى لايحدث الحمل ودخلت مريم غرفه الكشف وهى تحمل ذكريات المرة السابقه من المداعبات التى فعلها احمد معها أثناء الكشف فى المرة السابقة فبدأت تثار لا إراديا وبدأت شفراتها تتباعد وهى تدعو **** ألا يتكرر ماحدث مرة أخرى لانها لا تريد أن تكون لأحد غير محمود الذى امتلك قلبها وشهوتها وطلب د.احمد منها بعض التحاليل ليرى ما هى الوسيلة المناسبة لها وذهبت الى معمل التحاليل الذى أخبرها ان نتيجة التحاليل ستظهر بعد ساعتين فقررت الانتظار حتى تاخذ نتيجة التحاليل وذهبت بعدها الى العيادة وهى تعتقد ان الوقت لن يستغرق طويلا ودخلت الممرضه للطبيب تستفسر منه عما اذا كانت تدخل مريم له ام ستنتظر دور جديد فأبلغها الطبيب أنها ستدخل آخر كشف وبعد ان أبلغتها الممرضه اشتاطت غضبا لكنها قالت فى قرار نفسها كله يهون علشان حودة حبيبى وانتظرت الى ان جاء دورها ودخلت لغرفه الكشف وبدأ الطبيب يستفسر منها عن بعض الأشياء وهنا دخلت الممرضه تبلغه أن ابنها قد سقط وانكسرت قدماه ولابد أن تذهب مسرعه لنجدته فأذن لها الطبيب وكأن الظروف تمنحه فرصه للاختلاء بمريم التى بدأت يرتجف قلبها خوفا مما سيحدث لكنها أيضا بدأت تشعر بإثارة مرة أخرى وطلب منها أحمد أن تعتلى سرير الكشف حتى يستطيع أن يركب لها اللولب وبعد ان نامت مريم على السرير وكشفت عن ساقيها البيضاوتان اخذ أحمد يمرقهما نظرا وهو يكتم أنفاسه مما أشعل رغبه مريم وجعلها تغمض عينها وهنا بدأ احمد بملامسه شفرات كسها الذى كانت عليه علامات الاجهاد واضحه جراء المداعبات المستمرة له والتى لم يغفل عنها ذلك الطبيب الماهر الذى يعرف ما تريده النساء فى تلك الحاله وبدأ بحركات تبدو طبيعيه يدخل أصابعه داخل ذلك الرحم المتوهج وهو يستشعر حرارته وبدأت مريم لا اراديا فى فرز افرازاتها معلنه قبول تلك المداعبات وبدأت تتعالى أنفاسها وهنا بدأ احمد يثيرها اثارة رهيبه وهو يداعب كسها من الداخل باصابعه الى ان اطلقت اه مكتوبه وهى تضغط على شفتيها وتحاول كتم انفاسها وبدأ احمد يفرك زنبورها وهنا امسكت يده وأخذت تضغط بها على زنبورها وعلى شفرات كسها وكأنها تتوسله أن يزيد من ضغطه عليها ولعبه بها وبدأ يرفع تلك البلوزه اللعينه التى تغطى جمال صدرها وأخذ يداعب حلماتها ويعتصرها بين يديه وقد قرر أن يقبل ذلك الكس النابض الملتهب وان يمتص رحيق شهوتها بين شفتيه وهى انطلقت أهات مريم مدويه وهى تضغط بيدها على رأسه حتى يستمر فيما يفعل وأخذ يسحب لسانه بين شفرات كسها وهو يعتصر بظرها ( زنبورها ) بيديه مرة وبين شفتيه مره أخرى وكان خبيرا فى لحس كسها واذاقته كل فنون المتعه ولم يغفل ذلك الشق الاسف خرم طيزها فقد أخذ يداعبه وهو يلحس ويمص فى شفرات كسها بسرعه رهيبه جعلتها ترتعش رعشتها الأولى تحت شفتيه وقد ارتشف من عسل كسها وأخذ يلحس ويمص فى شفراته أكثر وأكثر وصعد على حلماتها وأخذ يرضعها ويعضها ويمصها ويداعبها وهى تلتوى أسفله الى أن خلع بنطاله وأخذ يقترب برأس زوبره الضخم الذى كان أكبر من زوبر عادل حجما وطولا وأخذ يداعب شفرات كسها برأس زوبره وهى تتوسل له أن يرحمها ويدخل بها فهى لا تستطيع ان تتحمل أكثر من ذلك وهو لا يسمع لتوسلاتها وظل يداعب كسها بزوبره وهو يرضع فى حلماتها وهنا اغلقت قدميها حول وسطه حتى تدفعه نحو كسها وكانت تضغط بشده ولكنه كان قوى عليها الى ان دفعه مره واحده كادت أن يغمى عليها من قوته واخذ يهز بها هزا شديدا وهى تحتضنه مستمتعه بزوبره الذى يملىء جنبات كسها الملتهب وهو يرضع حلماتها وهى تضغط على ضهره اوتطلب منه ان ينيكها اسرع واسرع وألا يرحم كسها بزوبره وظلا هكذا ما يقرب من عشر دقائق كامله كانت كافيه أن تأتى فيها رعشتها الثانيه الى أن شعر أنه سيقذف مائه عليها فاخرج زوبره ونطر منيه على كسها من الخارج وعلى اسف بطنها وهى تاخذ انفاسها بصعوبه وتدعك جسمها بمائه وتاخذه بين يدها وتلعق إصبعها كأنها شرموطه متمرسة ذلك الإحساس الذى دفعها اليه جنون شهوتها وقامت وأخذت تنظف نفسها وارتدت ملابسها وهنا سمعت صوت اتصال يأتى اليها عبر هاتفها ..........
ترى من كان المتصل وماذا سيحدث لمريم هذا ما سنتابعه فى الجزء الرابع
الجزء الرابع
بعد أن ارتدت مريم ملابسها إذ بجرس هاتفها يدق وهى تمسك بالهاتف بيدها التى كانت ترتجف من الخوف والشهوة معانا فصوتها لازال عليه أثار التسارع وتلاحق الأنفاس جراء النيكة القوية التى مارستها مع أحمد فوجدت على الهاتف صديقة عمرها سهام تلك المرأة المطلقة التى تعيش مع ابنتها ذات الثلاثه أعوام بمنزلها وحيده كل ليله تجامع وسادتها أو تدك حصون كسها بيدها أو بخيارة حتى تنزل شهوتها كانت سهام تستغيث بمريم فإبنتها قد انتابتها حالة إعياء شديده ولا تجد من يغيثها فقالت لمريم انها ذاهبه بها الى المستشفى وتريدها أن تأتى معاها فهدأت مريم من روعها وطمأنتها بأنها ستكون بجوارها ونزلت مريم سريعا على درجات السلم وهى تبحث عن رقم خالد زوجها حتى تخبره بأنها ستذهب مع سهام لتطمئن عليها وكالعادة لم يمانع خالد من ذلك وبعد أن ذهبت مريم لصديقتها وظلت جوارها طلبت منها سهام أن تذهب معها للمنزل وتبيت معها فهى لاتضمن الظروف فاتصلت مريم بخالد لتبلغه بانها ستبيت عند سهام الذى كان يعرفها عز المعرفه فهى صديقة زوجته الوحيدة وذهبا الى منزلها وكانت الطفله الصغيره هدأت بعد تناولها خافض الحرارة والمحلول فى المستشفى وبعد أن وصلا للمنزل طلبت مريم من سهام أن تدخل لتأخذ شاور فاليوم حار جدا وهى لاتطيق ذلك العرق ولم تكن الحرارة فقط فى حرارة الجو بل كانت أيضا فى حرارة اللقاء مع أحمد وطلبت منها ملابس لها حتى تبيت بها وفعلا فقد ناولتها سهام سنتيانه سمراء وبانتى أسود شفاف يشف أجزاء الكس الجميل ومعهم بيبى دول أحمر شفاف وخفيف جدا وبعد أن أخذت مريم حمامها وأنزلت أثار المنى من كسها وأزالت أثار الحرارة التى كانت بها خرجت متجه نحو غرفه النوم وكانت سهام ذات البشرة الخمرية والقوام الممشوق ترتدى بيبى دول كحلى اللون يزيد من أنوثتها ويبرز مفاتنها التى تصرخ من الجوع الجنسي وحينما رأت سهام مريم أطلقت صافرة إعجاب شديده ودعتها فى الغرفه واتجهت الى المطبخ لتحضير العشاء وأثناء ذهابها للمطبخ دخلت الحمام حتى تقضى حاجاتها فوجدت ملابس مريم خلف الباب فأخذتها حتى تضعها فى الغسيل فإذ بها تجد كلوت مريم عليه بقعه وتنطلق منه رائحه لاتخطئها أنوف النساء إنه منى رجل نعم هو كذلك أخذت تشم سهام فى كلوت مريم وقد بدأت الشهوة تدب فى عروقها وأخذت شفرات كسها تتباعد وحلماتها تنتصب وقد نادى عليها منادى العشق والمتعه وسرت بعروقها أواصل الإثارة والشهوة فخرجت سهام الى المطبخ وهى تتسائل ترى هل هذا منى خالد أم انه أحد أخر والأفكار تدور فى ذهنها وبدأ لعاب كسها يسيل ومائه ينزلق من بين شفراتها متسللا الى أفخادها وتوجهت سهام الى السرير وهى تحمل بضع من سندويتشات الفول والجبن وقد وضعت عليهم حفنة من الشطة حتى تثير الدماء فى جسد مريم وأخذت تحكى مع مريم متسائله مريم هو أنا لم أتصلت بيكى علشان تيجى لى المستشفى كنتى فى البيت ولا بره أنا خايفه أكون أزعجتك ولا حاجه وردت مريم عليها بلاش هبل يابنتى انتى عارفه انتى أختى انتى عبيطه ولا أيه أنا أصلا كنت بره عند الدكتور أحمد اللى بعتينى ليه قبل كده وهنا صرخت سهام فى داخلها يا ابن الكلب لما أشوف كسمك هنفخك وأخذتها تنهيدة عميقه وهنا تغير لون وجه مريم وسألتها هو فى حاجه يا سهام فردت سهام لا ياحبيبتى انا بطمن بس وبادرتها سهام قائلة بس يا مريم بصراحة انتى زى القمر النهاردة جسمك رهيب يابت فاكرة لما كنا بنلعب عريس وعروسه قبل ما نتجوز واحنا عيال فتعالت ضحكات مريم وهى تسترجع شريط الذكريات بينهم وتقول لها أه يا اختى فاكرة لما كنتى بتعملى الراجل وتنزلى دعك فى بزازى وهنا هجمت سهام على مريم وقالت لها ما انا هعمل كده دلوقتى وأطلقا ضحكة عاليه وفعلا هجمت سهام على مريم وهى تحاول الامساك بصدرها وصرخت مريم بس يا وليه اتهدى انتى ايه مالك قالتلها مالى يا اختى انا مولعه ما انتى عارفه انا لوحدى والمتناك اللى كنت متجوزاه طلقنى ومن ساعتها وانا موقوفه يا حبيبتى وبدأت تداعب صدر مريم التى بدأت تشعر بالهيجان الذى لم ينته وبدأت تتذكر كلمات محمود وعباراته ونيكه لها عبر الهاتف وتتذكر ما فعله أحمد بها منذ ساعات قليله وكانت سهام محترفه فى مداعبة الصدر وتحريك لسانها حول الحلمات حتى تنتصب ويدها لا تخطأ شفرات كس مريم وهى تذوب به مداعبة واخلعتها ثيابها وظلت ترتشف من كسها رشفا سريعها ولسانها يذوب عشقا فى كس مريم ومريم تأن وتصدر أهات مكتومه وتتابعها يخربيتك يا سوسو وحشنى لسانك يا متناكه انتى بتجنني أهلى انا ولعت منك يالبوة وسهام لا تسمع الا ما يزيد هيجانها فهى تشتعل نارا حينما تسمع شتيمتها أثنا العلاقة الجنسية وظلت سهام تلعق كس مريم ومريم ممسكة براسها وتضغط عليها أكثر وأكثر حتى تلعق فى كسها بسرعه أكير وهى تصيح بها أجمد يا شرموطة كسى ولع يخربيتك هتموتينى يا متناكه أنا ولعت موش قادرة عايزة اتناك هنعمل ايه يالبوه دلوقتى واذا بسها تمسك بالخيارة من على طبق العشا وتقولها هنيكك بالخيارة يا متناكه وغرزت الخيارة مره واحده الى كس مريم التى اطلقت آآآآآآآآآآآآآه مدويه يكاد أن يسمعها سكان المنطقه بأكملهم وبدأت سهام تلعب بالخيارة داخل كسك مريم وهى تقول لها همتعك يا متناكه موش هخليكى محتاجه زوبر اى راجل تانى ومريم تقول لها أحا يا لبوة ده الزوبر ده الأساس ما قدرش أستغنى عنه وبدأت سهام تدفع بالخياره داخل كسك مريم وهى تلحس بلسانها على زنبورها وتعض شفرات كسها بأسنانها وشفتيها ومريم تذوب فى عالم المتعه التى فتح عليها مرة واحده ولم تكن تعمل له حسابا من قبل فهى لا تصدق أنها بليلة واحده تتناك مرتين مرة من احمد ومره من خيارة سهام وهى تلتوى تحت سهام وتقولها خلاص حرام عليكى موش قادرة ارحمينى وسهام تحرك لسانها على خرم طيز مريم وتلعب بأصبعها فى خرم طيز مريم وهنا قفزت سهام وجلست على الجهه المقابلة من الخيارة والتقمتها بكسها المتوهج من الاثارة واخذت تنيك مريم وهى تقولها شايفه المتعه يالبوتى وهما يصرخان سويا من جنون المتعه التى لا توصف وكل منهما تمسك بحلمات الأخرى وتضغط عليها وتداعبها والخيارة بين كسيهما يتناولانها سويا وظل هكذا الى أن أتت مريم شهوتها أكثر من مره وارتمت على السرير وبجوارها سهام تداعبها وتحتضنها وتقبل شفتيها وقامت من جوارها وقالت لها سأذهب للإطمئنان على البت وهزت مريم رأسها سامحة لها بالرحيل وأخذت سهام هاتفها وأتصلت بأحمد ودار بينهما الحوار التالى
سهام : الو ازيك يا متناك
أحمد : ازيك يالبوه عامله ايه وحشانى
سهام : وحشاك يا كسمك برضه
أحمد : طبعا يالبوتى انتى عارفه انك بتوحشينى وانتى معايا
سهام : كداب يا كسمك امال اللبوه اللى كنت بتنيكها النهاردة كنت واحشاك برضه وانت بتنيكها
أحمد : ارتعش صوته قائلا لبوة ايه مين دى ماحصلش
سهام : حصل يا كسمك بس لما أشوفك هعرفك ازاى تنيك غيرى
أحمد : لا ما حصلش
سهام حصل ما تخلنيش اجيبهالك معايا مريم يا سعادة البيه مريم تبقى صاحبتى على العموم أنا نيكتهالك النهاردة علشان تبقى تفكر تنيكها تانى يا خول ولما اشوفك يا كسمك سلام .. وأغلقت سهام الهاتف
وعلى الجانب الاخر كانت مريم على اتصال بمحمود وهى لاتستطيع الكلام
محمود : مالك يا حبيبتى صوتك ماله كده انتى تعبانه ولا ايه؟
مريم : لا يا حبيبى بس كنت نايمه شويه
محمود : طيب عملتى اللى اتفقنا عليه ؟
مريم : أه يا حبيبى روحت النهاردة للدكتور وهعدى عليه كمان يومين يركب لى اللولب علشان نكون براحتنا
محمود : طيب كويس أوى انا مستنى اليومين دول يعدوا بسرعه
مريم : كله بأوانه يا حبيبى ما تقلقش بص انا مضطرة أقفل علشان انا عند سهام موش عايزاها تحس بحاجه
محمود : ماشى يا حبيبتى مع السلامه امموه وأعطاها قبله قبل إغلاقه للهاتف
عادت سهام لمريم ونامت بجوارها واخذا يسترجعا ذكريات الطفوله وبدايات الزواج وهنا طلبت سهام من مريم أن تدعو خالد غدا لتناول الغذاء سويا وقالت لها مريم لا داعى لذلك وبعد الحاح سهام وافقت مريم وقالت لها خلاص الصبح هتصل بيه وأقوله
وفى الصباح اتصلت مريم بخالد لتخبره بان سهام تريده أن يأتى لتناول الغذاء معهم ووافق خالد بعد أن أبدى امتعاضه لضيق الوقت وحان موعد الغذاء وتوجه خالد الى منزل سهام التى كانت بانتظار خالد وفتحت له الباب وبمجرد ان فتحت الباب وضعت يدها على عضوة هامسه فى أذنه أدخل يا شرموط .......ترى ماذا يحدث بين سهام وخالد هذا ما سنتعرف عليه بالجزء الخامس