نهر العطش
09-12-2011, 10:01 PM
جلس الأستاذ (أبى) حيث تعود مع صديقه الحاج عبده أمام باب دكان الأخير ، يلعبان الطاولة (النرد) ، و كلاهما يمارس هوايته المفضلة ، فالحج عبده يدخن النرجيلة ويملأ الهواء من حوله بدخان المعسل ورائحة التعميرة التركى ، بينما الثور أبى يراقب النساء ذوات الأوزان المترجرجة ، ورفوف الأرداف المتحكة ، والصدور الثائرة النافرة ، ويخاطب بعينيه العيون الحريمى المكحلة ، يوزع همساته الغزلية الساخنة الفاجرة على كل من تقع فى مرمى بصره أ وتكون فى مدى الصوت الخافت الذى لايسمعه أحد غيرها ، وبالطبع الحاج عبده الذى يلاعبه النرد ، أما تلك البعيدة فى الناحية الأخرى من الطريق ، فإنه يرسل إليها نظرة لاتخطىء هدفها أبدا، تتلاقى بعينيها الساحرتين فتخفض جفنيها خجلا وكسوفا وتحاول إخفاء وجهها وابتسامتها بعد أن وصلتها الرسالة الغزلية الفاجرة من عينى ويدى الأستاذالثور أبى عبر الطريق ، وتضطرب الخطوات وبعضهن يصبن بالكعبلة والتعثر والوقوع على مقربة منه ، ليسرع بمعاونتها على الوقوف وتنظيف ملابسها داخل الدكان من أثر أتربة الطريق ، وهناك فى الدكان يغرق الأنثى بعبارات الغزل الفاجر ، وتمتد يده تتحسس الأماكن الحساسة فى جسدها بحجة مساعدتها ، ولا يمنعه شىء أبدا من أن يقرص ثديها أو أردافها أو حتى كسها ، ويتحسس بطنها بيده ، وغالبا ما تؤثر لمساته هذه فى بعض النساء فيحمر وجههن خجلا ، وتفر الأخريات ، أو يفوز منهن بموعد غرام يتطور إلى لقاء جنسى .
كنت ألعب بجواره ، ولكننى لم يغب عنى أبدا لغة الغزل واستجابات ألأناث فى الحى له ، فإذا بى ألاحظ فى مرة مرور الست أم عزيزة وسنية وقدرية ونعمات وثريا اللائى يسكن فى الدور الأول بنفس البيت الذى نسكن نحن فيه ، مرت الست أم عزيزة على اقتراب شديد من أبى حتى احتك فخذها بذراعه وهو جالس يلاعب الحاج عبده لعبة النرد . فنظر أبى إليها باهتمام ، ونظرت إليه وأومأت برأسها علامة الموافقة وقد احمر وجهها من شدة الخجل والأضطراب والأنفعال ، وأسرعت فى طريقها ، فاستأذن أبى من الحاج عبده وتواعد معه على استمرار وتكملة اللعب فى وقت آخر ، وقام أبى مسرعا يتبع الستأم عزيزة . دخلت المرأة إلى شقتها وتركت باب الشقة مواربا وراءها ، فدفعه أبى ودخل وقبل أن يغلق الباب كنت أنا أيضا قد دخلت ، فقال لى أبى :" نادية ، إجلسى هنا على هذا الموقع بجوار الباب ولا تتحركى من هنا حتى أرجع إليك ، وإذا جاء أحد قولى له أنه لايوجد أحد بالبيت الآن ." فقلت : حاضر ...
دخلت أم عزيزة إلى التواليت ، وعادت منه فدخلت حجرة النوم ، بينما دخل أبى إلى حجرة الجلوس ووقف ينتظرها فى قلق وقد إحمر وجهه وظهر عليه الأضطراب . دخلت وراء أم عزيزة إلى حجرة النوم فوجدتها قد خلعت ملابسها كلها ووقفت عارية ترش بعض العطور تحت إبطيها وبين فخذيها وبين أردافها ، وارتدت قميص نوم عارى ومثير ، ومشطت شعرها ، ثم دخلت إلى حجرة الجلوس حيث كان أبى ، فأسرع أبى يتلقاها بين ذراعيه وهى تعانقه وتتلوى وتهمس فى أذنه أن يهدأ ويأخذ الأمور برفق معها ، ثم وضعت فمها على أذنه وأخذت تهمس وهى تنظر إلى ، فقال لها أبى :" نادية خير من يحفظ الأسرار ، ثم أنها الحارس الأمين الذى لايفارقنى ، وسوف تعمل على خدمتنا إذا احتجنا أى شىء ونحن ننيك ، لاخافى من نادية ، فلن تخبر أحدا وبخاصة أمها .. " فقالت أم عزيزة بقلق :" مادمت متأكدا خلاص اللى تشوفه ".
اعتصر أبى أم عزيزة بين يديه وهى تتلوى ، وكانت أم عزيزة امرأة بكل معنى الكلمة تتمتع بأنوثة كاملة لاينقصها شىء البته ، امرأة من الوزن الثقيل لحما وشحما ، ذات ثديين كبيرين من الحجم العائلى ، وبطن تسمى سوة طرية مثيرة ، وأرداف قوية عالية عليها رفوف يمكن أن تضع عليها كوبا به ماء ، فلايسقط ولايتحرك ، أرداف مستديرة وطرية مثيرة للناظرين يشتهيها كل رجل وشاب وبخاصة كل مراهق فيحلمون بأرداف أم عزيزة ، أم فرج أم عزيزة فحدث عنه ولاحرج ، أعجوبة الفروج فى بياضه وحجمه وقوة عضلات شفتيه ، وعرضه وخروجه بقبته وبروزه فوق مستى البطن ، أما بظرها فكان فى حجم نصف قضيب صبى فى العاشرة من عمره ، ذو رأس وحشفة ، ينتفض ويهتز ويتراقص بين الشفتين عندما تنفعل أم عزيزة جنسيا ويحمر وجهها أو عندما تنتف شعر عانتها بين النساء الأخريات ويحدث أن تلمخس يد احداهن بظر أم عزيزة الشقراء ذات العيون الزرقاء والشفتين الفرعونيتين ، والجسد البلدى الأصيل ، لم تكتسب أم عزيزة جمال شعرها وجسدها عبثا وإنما استطاعت الحصول عليه بعد جهد جهيد من أكل المكسرات والمفتقة ، والزبد البلدى الصافى ، والفطير المشلتت المنوفى والعسل النحل والبط والأوز والأرانب والدجاج والحمام طوال الوقت . فكانت أم عزيزة نتيجه عنايتها بتغذية نفسها وبناتها معجزة نسائية أنثوية ، بالأضافة إلى أنها أصلا تنحدر من أصول بلقانية وألبانية هى وزوجها عم مصطفى ، فزادت بذلك قوة عضلية وجسدية وشدة تحمل للمشقة ، وعشق غير محدود لمتع الحياة وبخاصة النيك ، وقد توارثت بناتها عنها هذه الصفات ، ولكن أم عزيزة ظلت دائما وبلا انقطاع فى حالة جوع جنسى وحرمان شديد تشتاق وتحلم برجل شملول همطل شديد الباه قوى الأير له فى النيك باع وشهرة وصولات وجولات ، ولكن العادات والتقاليد المحيطة حاصرتها بقوة فلم يكتب لها أبدا أن تلتقى بهذا الفارس الذى تحلم به ، وما زاد من شوقها وشبقها أن زوجها الطيب المسكين عم مصطفى كان بمعنى الرجل تصغير رجل اسما وفعلا وحرفا وتنفيذا ، فكان وزنه لايتعدى الخمسين كيلوجرام ، وطوله لايتعدى 110 سنتيمترا ، شديد النحافة ، ذو ظهر منحنى مقوس ، يرتدى نظارة طبية سميكة على عينيه الزرقاوتين ، وطاقيه على رأسه يغطى بها شعره الأبيض كالقطن . كان عم مصطفى زوج أم عزيزة يعمل أمين معامل وصيدليات فى وزارة الصحة صباحا ، ويعمل فى صيدلية خاصة فى ميدان العتبة الخضراء بوسط القاهرة فى النصف الثانى من اليوم ولايعود للبيت إلا بعد الثانية عشرة مساء يوميا ، ليرقد متعبا ويغادر البيت فى السابعة من صباح اليوم التالى . بالرغم من الأجهاد المستمر فى العمل للحصول على ما يطعم أسرته الكبيرة ، وعدم تواجده بالبيت النهار كله ونصف الليل ، إلا أن عم مصطفى وجد بعض الجهد الجسمانى مع قليل من الأشتهاء الجنسى وعددا من الدقائق السريعة لينيك أم عزيزة وينجب منها ذلك العدد المهول من الأولاد والبنات : عزيزة ، ونعمات ، وسنية ، وقدرية ، وثريا ، ومصطفى ، وصلاح ، ومحمد ، ثم يطعمهم مع امهم ، وينامون ويأكلون وينشأون فى شقة صغيرة مكونة من جحرين للنوم ، وحجرة للجلوس ، وحمام ومطبخ
كنت ألعب بجواره ، ولكننى لم يغب عنى أبدا لغة الغزل واستجابات ألأناث فى الحى له ، فإذا بى ألاحظ فى مرة مرور الست أم عزيزة وسنية وقدرية ونعمات وثريا اللائى يسكن فى الدور الأول بنفس البيت الذى نسكن نحن فيه ، مرت الست أم عزيزة على اقتراب شديد من أبى حتى احتك فخذها بذراعه وهو جالس يلاعب الحاج عبده لعبة النرد . فنظر أبى إليها باهتمام ، ونظرت إليه وأومأت برأسها علامة الموافقة وقد احمر وجهها من شدة الخجل والأضطراب والأنفعال ، وأسرعت فى طريقها ، فاستأذن أبى من الحاج عبده وتواعد معه على استمرار وتكملة اللعب فى وقت آخر ، وقام أبى مسرعا يتبع الستأم عزيزة . دخلت المرأة إلى شقتها وتركت باب الشقة مواربا وراءها ، فدفعه أبى ودخل وقبل أن يغلق الباب كنت أنا أيضا قد دخلت ، فقال لى أبى :" نادية ، إجلسى هنا على هذا الموقع بجوار الباب ولا تتحركى من هنا حتى أرجع إليك ، وإذا جاء أحد قولى له أنه لايوجد أحد بالبيت الآن ." فقلت : حاضر ...
دخلت أم عزيزة إلى التواليت ، وعادت منه فدخلت حجرة النوم ، بينما دخل أبى إلى حجرة الجلوس ووقف ينتظرها فى قلق وقد إحمر وجهه وظهر عليه الأضطراب . دخلت وراء أم عزيزة إلى حجرة النوم فوجدتها قد خلعت ملابسها كلها ووقفت عارية ترش بعض العطور تحت إبطيها وبين فخذيها وبين أردافها ، وارتدت قميص نوم عارى ومثير ، ومشطت شعرها ، ثم دخلت إلى حجرة الجلوس حيث كان أبى ، فأسرع أبى يتلقاها بين ذراعيه وهى تعانقه وتتلوى وتهمس فى أذنه أن يهدأ ويأخذ الأمور برفق معها ، ثم وضعت فمها على أذنه وأخذت تهمس وهى تنظر إلى ، فقال لها أبى :" نادية خير من يحفظ الأسرار ، ثم أنها الحارس الأمين الذى لايفارقنى ، وسوف تعمل على خدمتنا إذا احتجنا أى شىء ونحن ننيك ، لاخافى من نادية ، فلن تخبر أحدا وبخاصة أمها .. " فقالت أم عزيزة بقلق :" مادمت متأكدا خلاص اللى تشوفه ".
اعتصر أبى أم عزيزة بين يديه وهى تتلوى ، وكانت أم عزيزة امرأة بكل معنى الكلمة تتمتع بأنوثة كاملة لاينقصها شىء البته ، امرأة من الوزن الثقيل لحما وشحما ، ذات ثديين كبيرين من الحجم العائلى ، وبطن تسمى سوة طرية مثيرة ، وأرداف قوية عالية عليها رفوف يمكن أن تضع عليها كوبا به ماء ، فلايسقط ولايتحرك ، أرداف مستديرة وطرية مثيرة للناظرين يشتهيها كل رجل وشاب وبخاصة كل مراهق فيحلمون بأرداف أم عزيزة ، أم فرج أم عزيزة فحدث عنه ولاحرج ، أعجوبة الفروج فى بياضه وحجمه وقوة عضلات شفتيه ، وعرضه وخروجه بقبته وبروزه فوق مستى البطن ، أما بظرها فكان فى حجم نصف قضيب صبى فى العاشرة من عمره ، ذو رأس وحشفة ، ينتفض ويهتز ويتراقص بين الشفتين عندما تنفعل أم عزيزة جنسيا ويحمر وجهها أو عندما تنتف شعر عانتها بين النساء الأخريات ويحدث أن تلمخس يد احداهن بظر أم عزيزة الشقراء ذات العيون الزرقاء والشفتين الفرعونيتين ، والجسد البلدى الأصيل ، لم تكتسب أم عزيزة جمال شعرها وجسدها عبثا وإنما استطاعت الحصول عليه بعد جهد جهيد من أكل المكسرات والمفتقة ، والزبد البلدى الصافى ، والفطير المشلتت المنوفى والعسل النحل والبط والأوز والأرانب والدجاج والحمام طوال الوقت . فكانت أم عزيزة نتيجه عنايتها بتغذية نفسها وبناتها معجزة نسائية أنثوية ، بالأضافة إلى أنها أصلا تنحدر من أصول بلقانية وألبانية هى وزوجها عم مصطفى ، فزادت بذلك قوة عضلية وجسدية وشدة تحمل للمشقة ، وعشق غير محدود لمتع الحياة وبخاصة النيك ، وقد توارثت بناتها عنها هذه الصفات ، ولكن أم عزيزة ظلت دائما وبلا انقطاع فى حالة جوع جنسى وحرمان شديد تشتاق وتحلم برجل شملول همطل شديد الباه قوى الأير له فى النيك باع وشهرة وصولات وجولات ، ولكن العادات والتقاليد المحيطة حاصرتها بقوة فلم يكتب لها أبدا أن تلتقى بهذا الفارس الذى تحلم به ، وما زاد من شوقها وشبقها أن زوجها الطيب المسكين عم مصطفى كان بمعنى الرجل تصغير رجل اسما وفعلا وحرفا وتنفيذا ، فكان وزنه لايتعدى الخمسين كيلوجرام ، وطوله لايتعدى 110 سنتيمترا ، شديد النحافة ، ذو ظهر منحنى مقوس ، يرتدى نظارة طبية سميكة على عينيه الزرقاوتين ، وطاقيه على رأسه يغطى بها شعره الأبيض كالقطن . كان عم مصطفى زوج أم عزيزة يعمل أمين معامل وصيدليات فى وزارة الصحة صباحا ، ويعمل فى صيدلية خاصة فى ميدان العتبة الخضراء بوسط القاهرة فى النصف الثانى من اليوم ولايعود للبيت إلا بعد الثانية عشرة مساء يوميا ، ليرقد متعبا ويغادر البيت فى السابعة من صباح اليوم التالى . بالرغم من الأجهاد المستمر فى العمل للحصول على ما يطعم أسرته الكبيرة ، وعدم تواجده بالبيت النهار كله ونصف الليل ، إلا أن عم مصطفى وجد بعض الجهد الجسمانى مع قليل من الأشتهاء الجنسى وعددا من الدقائق السريعة لينيك أم عزيزة وينجب منها ذلك العدد المهول من الأولاد والبنات : عزيزة ، ونعمات ، وسنية ، وقدرية ، وثريا ، ومصطفى ، وصلاح ، ومحمد ، ثم يطعمهم مع امهم ، وينامون ويأكلون وينشأون فى شقة صغيرة مكونة من جحرين للنوم ، وحجرة للجلوس ، وحمام ومطبخ