anhur
08-06-2017, 01:20 PM
ازاى بقيت سالب
الجزء الأول
هاي يا جماعه دي اول قصه ليا هنا فى المنتدي فخليكوا حنينين معايا هااه.
تحذير: القصه طويله شويه معلش بقي
انا اسمي يحيي وعندي 23 سنه ..عشت حياتي كلها تقريبا في البيت لوحدي مع ماما اللى كانت بتحبني جدا بس للاسف كانت بتشتغل كل يوم لحد الساعه 5 تقريبا برا البيت وطبعا بترجع هلكانه وبتخش تنام لما تيجي من بره عشان كده انا اتعلمت ازاى ااكل نفسي واعمل كل حاجه لوحدي تفريبا من وانا صغير.... فيه حاجات كتير حصلتلي من وانا صغير ساعتها مكانش ليها عندي تفسير بس بعد كده لما كبرت حسيت ان اللى حصللي ده كله كان حيحصل لوحده اكيد حتي لو مكنتش عرفت حسام ....انا عرفت الجنس بدري لان كان عندنا النت من وانا صغير ولقيت نفسي بحب اوي الافلام اللى فيها بنت واحده ورجاله كتير بحس انهم بيشبعوها ويغرقوها لبن فى الاخر وكنت بهيج قوي ..وانا عندي 15 سنه تقريبا كنت خلاص زهقت من اني المس قضيبي وخلاص وبدات اني احط ميه على حلماتي والعب فيهم ....كنت بحس اني قليل الادب قوي ودي حاجه كانت بتخليني اقذف مني بسرعه اوي (ولو اني مكنتش ناقص انا كنت بجيبهم اصلا فى خمس دقايق من غير حاجه) ...وفي نفس الوقت كان عندنا شطافه بلاستيك طويله وملهاش ايد (كانت بتشتغل بمحبس يعني ) فكنت بجرب احطها فى طيزي وافتح الميه او احطها بس واطلعها والموضوع اتطور وبقيت كمان بحط مقشه كامله فى طيزي ...بس انا عمري ما شكيت فى ميولي الجنسيه ...انا بس بحب اتسلي ....لما وصلت ل 17 سنه انا كنت خلاص مبلمسش قضيبي تقريبا الا عشان اجيبهم ....حلماتي بعد ما كانت بس بتخليني احس اني قليل الادب بقي جسمي بيتنفض كل ما المسهم ..بقوا بيجننوني لما التي شيرت يتحرك من عليهم ...حلماتي بقوا حساسين اوي اكتر من قضيبي نفسه اللى كانت كل مهمته اني افركه فركه فى الاخر عشان ينفجر جوه الكيلوت اللى ببقي لابسه ...بس حتي فى الوقت ده كان كل الجنس اللى بتفرج عليه ياما بنات مع بعض ياما رجاله مع بنت واحده ....خلاص كفايه عليكوا مقدمات لحد كده اخش فى الموضوع بقي ...ماما كانت من زمان بتقول اننا محتاجين نظبط الحمام اللى عندنا ده ...اولا لانه كان بينقط على الجيران اللى تحتينا وثانيا لانه بلاط مش معقوله يعني حتي لو الشقه كلها بلاط ان الحمام كمان يكون بلاط مش سيراميك (كانت شقه واسعه قوي فى البيوت القديمه دي اللى فى وسط البلد ) وعشان نرتاح من زن الست اللى تحتينا قررنا اننا حتغير الحمام كله وبدل ما نجيب اربعه خمسه صنايعيه جيبنا واحد بس ...حسام ....وقالنا انا ممكن اخد ف الموضوع ده شهر لوحدي كل يوم شويه لحد ما يخلص بس حوفر عليكوا فلوس وده كان اتفاقنا معاه ...بس ده معناه اني لازم اصحي كل يوم مع وقت نزول ماما واقعد مع الراجل ده لحد الساعه 5 اراقبه وهو بيشتغل بس ....انا صح نسيت اقولكوا ان انا طولي 160 سنتي اسمراني بس مش قوي ورفيع بس مش عارف ليه فيه اجزاء من جسمي مليانه شويه (صدري ووراكي انا مكنتش عارف ليه بقوا كده بس كانوا واضحين اوي انهم بارزين عن باقي جسمي ) انا كنت فى الفتره دي قولت لنفسي لا خلاص انا مش حلمس طيزي تاني اللى انا بعمله ده غلط ....بس حلماتي عادي ....انا مقدرش على زعل حلماتي دول بقوا بيهيجوا لوحدهم وباقي جسمي لوحده .....المهم حسام ده كان 180 سنتي على الاقل وجسمه زي بتوع كمال الاجسام كده بس مش منفوخ بقي ومبيعرفش يقفل ايديه هو بس واضح انه اشتغل بايديه كتير ...انا وحسام كنا خلاص بقينا صحاب من تاني يوم وكنت بساعده اجيبله حاجه من تحت لو احتاج او غيره وكان احيانا يقولى لا خلاص خش ذاكر انت انا حكمل ....وكالعاده انا بقف على باب الحمام ساند عليه وهو شغال عمالى يفك حاجات ويركب حاجات وانا كل اللى فى تفكيري الثور ده بياكلوه ايه ...ده لو بيشتغل بالبنزين كان تعب .....فى مره كان شايل علبتنين تقال اوي كان تقريبا فيهم دهان وكان شايلهم كانهم علب تونه ودخل بيهم على الحمام وانا وراه وقام حطهم على ارض الحمام بس وحسيت الارض كلها بتتهز لما سابهم على الارض وعروق ايده كانت بارزه اوي لقيت نفسي من غير ما احس صوابع رجلي كلهم انضموا عليا وخدت شهقه مكتومه وانا حاسس برعشه فى جسمي كله مش عارف ليه ...ساعتها قولت لنفسي انا اتخضيت بس من الهزه بس الحقيقه انا مشيلتش عيني من على جسمه الوقت كله .... كان لما بيحب يعدي من جنبي كانت راسي فى مستوي صدره وانا طبعا خدت نفس جامد وهو بيعدي لاني اتخضيت انه قرب مني قوي كده ...الوقت كانه بطئ لما حسام عدا من قدامي ....كان جسمه سخن قوي لدرجه اني حسيت بالسخونه دي وهو معدي وكان جسمه عرقان طبعا ولاني خدت نفس كبير اوي وهو بيعدي شميت ريحته وهو معدي ...كانت ريحته قويه اوي وكلها رجوله خليتني متخشب قوي لما عدا من جنبي ...كان في دماغي مليون فكره جوه بعض ...ريحته حلوه قوي وجسمه كله متقسم زي ما يكون مكنه والسخونه اللى طلعت منه دي اللى حسيستني ان الجو فجاه مبقاش شتا بقي ربيع انا لولا اني سيطرت على نفسي ومش عارف عملتها ازاى دي كنت رميت نفسي فى حضنه وشبعت نفسي من ريحته بس .....ايه اللى انا بفكر فيه ده ....انا من امتي بفكر كده ....لا انا لازم مخليهوش يقربلي تاني ابدا.
من بعدها مبقيتش اقف على باب الحمام بقيت واقف فى الطرقه الى برا وهو حتي لاحظ بس متكلمش وكاني كنت عارف ايه اللى بيحصلي ده بطلت حتي المس حلماتي وانا بتفرج على سكس وبقيت بتفرج على افلام بنات بس قولت عشان اطلع اللى حصل ده من دماغي ...ويمكن دي اكتر غلطه كانت السبب فى اللى حيحصل بعدها ب 5 ايام بالظبط ....لاني مكنتش اعرف ان جسمي ده بقي كذا حته وكل حته بتشبع من حاجه شكل واللى انا بعمله ده خلى جسمي جعان لحاجات متشبعهاش الافلام دي ومكنتش اعرف اني جعان ليها اصلا .
كان يوم حلو اوي بس برد شويه وكنت عشان قاعد فى البيت لابس يادوب تي شيرت كوم طويل وتحته فانله كات وكان حسام طبعا كالعاده لابس تيشيرت على اللحم ....هو الراجل ده مبيبردش زي باقي البشر وللا ايه ؟....المهم كنت كالعاده قاعد فى قوضتي عامل فيها نفسي بذاكر بس فى الواقع حموت والمس حلماتي واتفرج على فيلم بس كنت مانع نفسي قوي وكنت فرحان بنفسي ان انا قوي اوي كده وفضلت بقي افكر اني اخيرا مش حلمس حلماتي تاني وان كل اللى حصل قدام الحمام ده حيبقي بدايه جديده ليا واثناء مانا سرحان كده فجاه سمعت طرقعه وصوت مايه بيخر زي الدش طلعت اجري اشوف فيه ايه انا قوضتي جنب الحمام المهم لقيت حسام بيحاول يقفل ماسوره انفجرت في وشه وغرقته مايه وهو فضل يعافر معاها يمكن عشر دقايق مروا كانهم ساعه من كتر الساسبنس اللى كان فيهم ...انا كنت بنهج فى اخر العشر دقايق دول لما حسام اخيرا سيطر على الماسوره دي وقفلها بس بعد ما جسمه اتبهدل مايه خالص وبصلي كده وبدانا نضحك وقالي اوعي تقول لماما ..قولتلوا تدفع كام ....قالى اي حاجه بس بلاش ماما لحسن دي ست صعبه قوي ...المهم ضحكت انا وهو شويه ولقيته بص على هدومه فقولت اعرض عليه هدوم من عندي ...قالى مش عاوز ابوظلك هدوم قلتله ليه يعني متخافش حيخشوا فيك انا بحب اجيب اللبس واسع عليا شويه ..المهم قام من مكانه وراح مشي ناحيتي لحد ما قربلي جامد وانا فى الاول مكنتش فاهم ليه اتاريني واقف وضهري تقريبا للقوضه يعني لازم يعدي جنبي وتاني صوابع رجلي كرمشت وجسمي اتخشب لوحده وعلى الرغم ان المكان مكنش ضيق يعني وانا شايفه جاي عليا من بعيد لقيت نفسي خدت نفس عميق قوي من مناخيري والنفس عمل صوت ....اولا ده مكنش نفس ...اي حمار اول مره يشوفني حيعرف ان انا شميته عن قصد ده غير اني ميلت عليه اصلا ....طبعا انا مكنتش داري بنفسي ولا باني حطيت ايدي على صدري وكاني بحاول امسك ريحته جوا صدري ولا اني غمضت عنيا للحظه عشان اقفل كل حواسي واركز على مناخيري عشان اشم ريحته كويس المهم لقيته وقف وبيقولى مالك انت دايخ وللا ايه ...تصدق ممكن فعلا اقول اني كنت دايخ ...فكرت بسرعه وفتحت عيني وانا باصص للارض وقولتله لا ابدا انا شكلي بس مكلتش حاجه من الصبح حروح اعمل لنفسي حاجه مسكره بس الاول تعالى اجيبلك حاجه تلبسها ..وانا بقوله اخر جزء من الجمله دي بصيتله ....هو بيبتسم ؟ ليه ؟ يلهوي انا اتقفشت اكيد هو لاحظ اني كنت بشمه بس انا مخدتش نفس عالي اوي يعني حيعرف منين ...بطل يا يحيي تهياات ده لسه بيبصلك ....المهم عملت نفسي كان مفيش حاجه حصلت ومشيت قدامه لحد الدولاب اللى كان بدرفتين بيتفتحوا زي ال .....دولاب :/ ؟ ......المهم فتحت الدولاب وعملت نفسي بدور على تيشيرت ....انما فى الحقيقه انا عمالى افكر فى مليون حاجه ...اولا كنت لسه دايخ من ريحته اللى اجمل من الاول مش عارف ازاى ...ثانيا هو كان بيبص على طيزي وانا ماشي قدامه ؟ ....انا مشوفتش حاجه بس انا متاكد اني حسيت بعينه على طيزي ( عمركوا ما حسيتوا قبل كده ان فيه حد بيبص عليكوا من ورا وللا انا اللى عندي وسواس قهري ؟) المهم قولت لنفسي يا يحيي ركز بقي وبطل قلت الادب دي طلع تيشيرت بسرعه عشان .....دماغي وقفت تاني وجسمي اتبنج ....ريحته كانت فى مناخيري تاني وفجاه الجو مبقاش برد وكان الفصل نفسه اتغير وده ملهوش غير تفسير واحد بس .....لفيت بسرعه ولقيت نفسي مش شايف غير صدره المبلول وهو واقف فاتح دراعاته كل دراع على درفه من الدولاب ..حسيت كاني ارنب ضهره للحيطه وفي وشه اسد ...اللى كان مفروض اقوله هو .....ايه يا عم وسع شويه ضلمت الدولاب .....اللى انا قولته بقي .....حسام ؟ ....اسوا حاجه ممكن تتقال ...انا دايما كنت بحس ان الافلام الاجنبي الرومانسيه دي غبيه اوي ...لما البطل يحاصر البطله وتقوم تتخض وتقول اسمه بس ...ايه اللى يخليها تعمل كده يعني وللا هو محن وخلاص ؟ ....فى الوقت ده انا فهمت اللى بيحصل ....مناخيري كانت مشبعه بريحته خلاص وكنت باصص علي صدره قولت اهرب من صدره لقيتني باصص على عضلات رقبته قولت اهرب من رقبته وقعت فى عنيه وبسرعه بصيت فى الارض تاني بس ريحته شدت وشي تاني لفوق ...ساعتها حسام قالي مش حتلاقي يبني تي شيرت انت مقاسك حيبقي صغير قوي عليا ...قولتله هاه ؟ ....انا على فكره يا جماعه مش غبي انا طول عمري شاطر فى الفصل وفى الجامعه حتي.... المشكله بس ان كان فيه مليون صوت فى دماغي ....كل واحد فيهم بيقولي مفروض اعمل ايه ووسط كل الدوشه دي انا فعلا شبه مكنتش سامعه ...المهم فجاه لقيت ايد حسام علي وسطي وقام شدني لفوق فترميت عليه طبعا وقام لفني وحطني على الارض الناحيه التانيه ...انا طبعا خدت اربع خمس خطوات لورا وانا بضحك ضحكه مكسوفه كده ...حسام عمل كده عشان يدور بنفسه اكيد ...بس كان لازم يشيلني من فلقات طيزي يعني ..انا لسه حاسس بايده على طيزي اللى استخدمها كانها سناده معموله عشان اتشال منها ..احساس خلي جسمي كله يقشعر ...وبعد ما حسام دور فى الدولاب كله قالي مش حلاقي حاجه انا عارف وكان باصصلي كانه مستني اني اهزر معاه ...قومت استجمعت فى اللحظه دي كل ذره رجوله فى جسمي كله وقولت حرد عليه كده حتي لو بان عليا ان انا بتصنع الرجوله اهه اقل حاجه يحس ان اللى عمله ده خلاني مش مرتاح ...وقولتله ....انت طويل اوي ....يلهوي عليا ايه اللى انا بقوله ده وياريت صوتي كان خشن دانا كنت بهمسله ...انا قصدي يعني اعملك ايه مانت نخله اجيبلك هدوم منين ...المهم لقيته بيشاور على هدومي وبيقولي معلش انا بهدلتك ميه اقلعه بسرعه قبل ما يجيلك برد واصبر كده وقام خلع التيشيرت اللى كان لابسه على اللحم وقالي خد ده معاك انشرهم فى البلكونه ...انا خدت التيشيرت وجريت طبعا على البلكونه ونشرت الهدوم دي بسرعه ورجعت تاني وانا بجري ...اي حاجه يقولها حسام لازم تتعمل ....وبعدها كنت عاوز اروح على الدولاب اجيب لنفسي تيشيرت وفانله عشان مبردش بس كل اللى انا عملته اني شاورت على الدولاب بس وفضلت اتهته ..كام قالي عاوز تدور على حاجه فى الدولاب تعالي وعلى وشه ابتسامه كبيره قوي ومتحركش من مكانه حتي اللى هو فى وش الدولاب ....انا قمت باصص فى الارض وجريت على الدولاب وزرقت نفسي بينه وبين الدولاب وكان نفسه فى مناخيري على طول وبالعافيه ادورت وبدات اعمل فيها نفسي تاني بدور على تيشيرت ..قلبي كان بيدق زي ما يكون الحرب قامت ومش عارف ااخد نفسي ....المهم لقيته بيقولي من ورايا ...يحيي ....لولا اني كنت بنهج فى الوقت ده كنت قلتله يا عيون يحيي ....البنطلون كمان اتبل مينفعش تاخد ده كمان تنشره ؟ ...لفيت لقيته واقف تاني ودراعاته ساده الدولاب وانا توهت فى جسمه اللى متقسم ولا بار الشيكولاته وقلتله ماشي اقلعه قالي المشكله اني لابسه على اللحم ...بصيتله بس ومتكلمتش قام مسك ايدي وحطها على البنطلون وقالي معلش ايدي مشغوله اقلعلي انت البنطلون ....دماغي بدات تشتغل تاني اخيرا وبدات افكر هو عاوز ايه ....من ساعت ما دخلنا القوضه وهو بيحاول يحبسني فى اضيق مكان ..اكيد عارف ان ريحته بتجنني ...اكيد عارف ان كل ما بشم ريحته حلماتي بتقف زياده وطيزي كلها بحسها كانها بتنمل ....طيب لما هو حاسس بكده هو عاوزني ليه افتحله البنطلون ؟ ...اكيد ديه طريقته عشان يثبتلى ان الموضوع كله كان برضايا عشان مرجعش اقوله انت اللى عملت كده فيا ...طب اعمل ايه ؟ هو عاوز مني ايه ؟ .....بس حسام مسابنيش افكر وقالى هاه ؟ اقلعه .....من غير ما افكر لقيتني بنفذ اللى حسام بيطلبه مني ....وفتحت الزرار وانا قلبي بينبض لقيته بيضغط على كتفي وفهمت انه عاوزني انزل على ركبتي ونزلت فعلا وفتحت السوسته وشديت البنطلون لتحت لحد ما شوفته قدامي وهو بيخرج من برا سجنه ....الاول بان القصبه بتاعته ...وبعدين بضانه الكبيره وبعدين بفتره بانت راسه ...الزب اللى قلب حياتي كلها ...ريحته تجنن وشكله مفروض يترسم فى صوره ويتباع بملايين....راس زبه النايم كانت على بعد سنتيمترات من بقي ....يلهوي بتاعه كبير اوي ....ده يا عيني تلاقيه لازم يفركه كل ساعه عشان يفضي بيوضه دي .....مينفعش يبقي قدامي زب طويل زي ده ومفركوش بايدي حتي ...الموضوع ده بقي مفيهوش سالب وموجب انا متاكد ان لو الزب اللى زي القمر ده كان فى وش اي ولد كان لازم ياخده فى بقه على طول ....ده اللى كنت فكر فيه ....بس كنت خايف اوي ...خايف اعضه من غير ما اقصد وخايف يطلع طعمه وحش اوي وخايف اكره نفسي بعد اللى حصل ده ....بس اهم من كل ده واكتر حاجه كنت خايف منها ...كنت خايف احبه اوي ....كنت خايف ادمنه زي البيبي مع صدر امه ....كنت خايف اني معرفش ارجع طبيعي تاني.
خلاص بقي يا جماعه كفايه عليكوا كده عشان متزهقوش مني ...لو مش عاوزيني اكمل بالتفاصيل دي (او مش عاوزيني اكمل خالص ) قولولى بس لو فيه هنا ولاد زيي كده حيحبوا اوي التفاصيل دي عن القصه نفسها ...بس قولولى رايكوا.
اه صحيح يا جماعه انا حاولت فى الاول اني اعمل البوست ده لقيت المنتدي بيقولى لازم فى قسم الاعضاء الجدد ...بعدين قبل ما اعمل نشر الموضوع قفلت الصفحه ...قولت ازود شويه فى الشابتر ده بس لما حاولت اعمل البوست تاني لقيتني مسموحلي عادي اعمله هنا ..انا مش فاهم بقي بصراحه فلو البوست ده كده غلط قولولي وانا اعمله تاني هناك
الجزء الثاني
اولا انا حبيت اني اعدل على العنوان فى البوست اللى فات عشان اخليه القصه كامله بس معرفتش ..شكلي معنديش صلاحيه التعديل ...المهم انا حكمل الجزء التاني هنا والاخير من القصه وياريت من المشرفين يضموا الاتنين على بعض
كنت محبوس فى المكان اللى انا قاعد فيه ده ورايا الدولاب وقدامي حسام فارد دراعاته حوالينا ...زبه كان تقريبا خلاص لامس شفايفي ورفعت عيني فى عينه لاقيته مستنيني زي مانا مستنيه بالظبط وساعتها جه فى بالي ان انا اكيد بعذبه قوي فى الوضع ده ...قربت شفايفي اكتر وانا باصص عليه لقيت جسمه كله بيترعش كانه بالعافيه بيمنع نفسه انه يقدم عليا ...وساعتها قولت في نفسي ان الفرصه دي عمرها ما حتيجي تانى وبوست قضيبه ....العشر دقايق اللى بعد كده شبه ممسوحين من ذاكرتي كنت ببوس فى كل حته فى قضيبه والحس راسه وامصه جامد لحد ما وقف على الاخر ورفعته فوقيا كده عشان اشوف تفاصيله كويس ....زبه على الاقل كان 20 سنتي ومش تخين قوي بس اللي كان كبير قوي بالنسبه للقضيب كان الراس بتاعته اللى كانت تخينه قوي ....الراس دي اللى خليتني اصوت زي الشراميط بس لسه القصه دي مش وقتها .....استغليت الفرصه دي وحطيت مناخيري على بضانه اشمها واشم فى قضيبه وهو مستسلم تماما مبيعملش حاجه ..بعدين بدات ابوسه بس من كل ناحيه ساعتها حسام مقدرش يستحمل ومسك راسي ودخل قضيبه جوه بقي وبدا يركبها انا عرفت ساعتها اني مفروض اثبت نفسي على الوضع اللى هو عاوزه ....ليه ؟ ....اولا لان قضيبه كبير قوي وهو عمالى يخبط فى زوري واي حركه مفاجئه ممكن اشرق ...ثانيا لانه قوي اوي وممكن فى الوقت ده ميقدرش يمنع نفسه انه يضربني والخوف ده كان مخليني هيجان اكتر ...ثالثا وده الاهم انه من ساعه ما بدا ينيك فى زوري بدا زبه ينزل في بقي نقطه نقطه وكان طعمه مالح شويه بس مش وحش خالص وكنت عارف اني لو سيبته حيجيبهم فى بقي .....ودي حاجه انا مكنتش اعرفها عن نفسي ...قد ايه انا كنت حابب اوي احساس ان انا بشبع زب ضخم زي ده ..انا اللى طول عمري على جنب ولوحدي حسام كان مخليني احس كاني اهم واحد عنده وانا برضع من زبه ....ومطولش قوي وهو عمالى ينيك فى زوري وانا عمالى افرك فى حلماتي من غير ما احس وفجاه لقيته بيقولى افتح بقك وطلع لسانك بره عرفت ايه اللى حيحصل واستنيت .....لحد اللحظه دي يمكن لو كنت قومت وجريت كنت نسيت وكنت رجعت طبيعي تانى ...بس فى اللحظه اللى حسام بدا يتاوه فيها وشوفت لبنه نازل زي الكريمه من زبه جوا بقي وعلى وشي ....كان سخن قوي ولذيذ قوي قوي .....عرفت اني ححتاجه تاني ....حسيت اني اميره على الرغم اني متغطي باللبن ...الراجل فضي على وشي ولا حتي لتر لبن ...انا لو قعدت اجيبهم اسبوع واشيلهم على جنب مش حيعملوا الكميه دي ....وبصيت على ايدي لقيتني جيبتهم فى بنطلوني وبصيت في عينه تاني ..كان نفسي اقوله قد ايه هو هز كياني كله بزبه بس ....بس ملقيتش اى كلام اقوله كان لبنه وقف دماغي من جوه ومفيش غير حاجه وحده بس قدرت اعملها وانا باصص فى عيونه ..قمت قربت وبوست بضانه كل واحده فيهم بوسه وهو بيبتسم ويبص عليا .
بعدها حسام رجع لورا ومن سكات دخل الحمام تاني وانا قعدت غرقان بلبنه تحت عن رجل الدولاب عمالى افكر فى اللى حصل ....ريحه لبنه لسه فى مناخيري وطعمه لسه فى بقي قولت لنفسي اروح انضف نفسي قبل ما ماما تيجي وعملت كل حاجه بسرعه وغيرت الكيلوت طبعا لانه اتبهدل ..انا عمري ما جيبت كميه اللبن دي كلها فى مره واحده ....وبعدين لبست هدوم جديده وقعدت على السرير ....ساعتها كرهت نفسي قوي بعد ما لذه الجماع راحت وريحه لبنه خرجت من مناخيري وقطعت على نفسي عهد اني مشوفش افلام تاني خالص وملمسش جسمي تاني عشان ارجع طبيعي تاني لاني مكنتش متخيل نفسي كده ابدا.
بعدها بيوم دخل عليا حسام القوضه بعد ما كان اشتغل كام ساعه وقالى ايه انت زعلان مني وللا ايه ...قلتله لا ابدا وبصيت فى الارض ....قام قرب عليا وقالى امال مش جاي تتفرج عليا وانا بشتغل ليه كالعاده ؟ ...قلتله لا اصلي كنت بذاكر وخلصت انا جاي اهه ....انا كنت فاكر انه حيبصلي باحتقار اوي ...دانا مفروض ولد ورضعت من زبه كاني شرموطه اشتراها بس مش ده اللى حصل وكان احساس حلو اوي انه مبيبصش عليا باحتقار زي مانا باصص على نفسي ده بيبصلي وعينه مليانه حنيه وعطف وقررت اني اهرب من نفسي اللى عماله تانبني باني افضل واقف جنبه .
الموضوع ده استمر كمان كام يوم من غير اي حاجه ما بينا غير شويه كلام عادي ملهوش اهميه ....وبدا تاثير اني مبجيبهمش خالص بقالي كام يوم يظهر عليا وجسمي كله يقشعر لوحده وينمل زي مدمن مستني المخدر بتاعه وكوني قاعد بتفرج عليه خلى الوضع اصعب ...فى مره كان قاعد بيشتغل بحماس قوي ويضرب فى مسامير ويشيل ويحط وانا بتفرج عليه بس بعد كل الايام دي مكنتش قادر على نفسي ولقيتني عمالى امشي صوباعي على شفايفي رايح جاي وانا بتخيل انه حاططني تحتيه وبيقطع في هدومي وبيبوسني فى كل حته وبالذات على حلماتي وحلماتي بدات تنتصب اكتر وبدات تحك فى التي شيرت ولقيت عيني بتلف جوا راسي وانا جسمي كله بيترعش ومدرتش بنفسي الا وهو باصص عليا وفجاه بصيت على نفسي لقيت صوابعي كلها فى زوري وقضيبي الصغير منتصب وببص عليه لقيته بيتنفس بصعوبه اوي وبيبصلي كانه حياكلني ..وفجاه قام وبدا يغسل ايده ....وانا فهمت وعلى الرغم من المليون صوت اللى فى دماغي اللى بيصرخوا فيا انى اقف طلعت اجري قلعت كل هدومي ورميت نفسي عند قاعده الدولاب ايدي بين رجليا وبنهج زي الكلب مستني العضمه بتاعتي ....المرادي مكنش فيه اي شك فى اللى بيحصل ...بمجرد ما شوفته داخل عليا نطيت عليه وشبكت شفايفي فى شفايفه وبدات ابوس فيهم وهو عمالى يحسس على جسمي كله وجسمي من كتر الحرمان كل حته فيه حساسه اوي وبتقشعر لما ايده تلمسها وانا بصرخ ممحون اوي ومش قادر ....بعديها سابني على الارض وحط زبه اللى كان واقف زي الحديد ناحيه بقي وانا فهمت على طول ومتاخرتش لان ده اللى انا كنت مستنيه ومش قادر يفارق خيالي من ساعه اول مره و بدات امصه وارضع فيه كاني كنت عطشان بقالي شهور ....وبعد عشر دقايق بس لقيته بيبعد قضيبه عني اتفزعت وكنت مستعد اني اقوم اعيطله انه يسيبلى قضيبه اشبع منه شويه بس لقيته بيبوسني وشالني زي الورق وحطني على السرير ....لما حطني على السرير عرفت هو عاوز ايه ..وعلى الرغم ان جسمي كله كان بيصرخ عشان قضيبه قررت اني اسيب اقل جزء فيا مبحسش منه باي نشوه يبلعه ..بس لان ده كان حيفرح حبيبي حسام اوي .....ورفعت رجلي فى السما ولقيته قام مقرب عليا وبدا يلحس فى خرمي وانا ساكت ومستني ...وبعد كام دقيقه لقيته قرب عليا وحضني من كل ناحيه وحسيت بقضيبه وهو بيحاول يدخل جوا طيزي .....ااااه الم شديد اوي فى طيزي بس كل المرات اللى انا فيها كنت ببلع فيها المقاشه بطيزي علمتني اني اعمل كاني بعمل حمام بالظبط عشان فتحتي توسع ...كاني كل الوقت ده كنت بتدرب عشان حبيبي حسام وفعلا قضيبه دخل وبعد ما دخل حسيت بيه وهو بيمشي جوا طيزي لحد ما حسيت ببتاعه كله جوا طيزي وقعد كده شويه مبيتحركش عمالى يبوس فى شفايفي ويبوس فى حلماتي ويدعك فيهم بصوابعه ...وانا عاوز اقوله مليون حاجه بس كل ما افتح بقي مفيش غير كلمه واحده بس اللى بتخرج ...حسام ...حسام ....حسام .....وبعد شويه بدا يتحرك فى الاول بالراحه بعد كده بدا يسرع ...ولانه منيمني على ضهري راس قضيبه بتضغط على الجدار العلوي لطيزي وكان بيخرجه كله ويدخله تاني وفي مره من دول حسيت بقضيبه بيخبط فى حته جوه كانت حلوه اوي وعملها تاني وتالت ورابع ومن غير ما حس بدات اتاوه بالراحه كل مره كان قضيبه بيخبط فى الحته دي وحسيت كانها بتنتشر وبقي بيخبط فيها اكتر واكتر وكان النقطه دي بتكبر اكتر ولقيت قضيبي انتصب بعد ما كان نايم ....راس قضيبه عشان كانت كبيره عن القصبه كانت بتكحت فى كل طيزي كل مره يخش قضيبه او يطلع و في ظرف عشر دقايق بعد ما كانت طيزي بالنسبالي اقل عضو فى جسمي بحس منه بشهوه ...بقيت بصرخ من زبه وطيزي اللى بقت حساسه اوي ولقيتني بقوله اجمد يا حسام اجمد ....اه يا حسام زبك حلو اوي ....وفجاه عنيا برقت وجسمي كله اتخشب مكنتش مصدق اللي حيحصل دلوقت وبصيت فى عين حبيبي حسام وبدات اصرخ باعلي صوتي لدرجه اني فزعت حسام نفسه وانا جسمي كله بيتهز وبيرتعش وانا مش قادر اوقفه ولا عاوز اوقفه ولا فاهم ليه وزبي من غير ما المسه حتي لقيته انفجر ...انا جيبتهم زي البنات ....جيبتهم من طيزي وعمري فى حياتي ما حسيت الاحساس ده قبل كده ..لان مش بس قضيبي اللى جابهم ...لا ده جسمي كله ...كل حته فى جسمي كانت بتتهز ومع الصويت اللى انا صوته وزبي اللى انفجر لقيت حسام هو كمان بيقول اه وفجاه كان حد فتح حنافيه مايه دافيه جوه طيزي ...ولقيتني بقول اححح ....انا عرفت في وقتها ليه ريحته كانت بتجنني وليه مقدرتش اقاوم زبه لما كان قدامي ....لانه راجل وانا كنت محتاج راجل اوي لان كان جوايا نار ومكنتش اعرف انها جوايا بتاكل فيا من جوا لبره ومفيش حاجه تتطفي النار دي غير زب حبيبي حسام ...من شده الرعشه اللى انا حسيت بيها اغمي عليا ونمت زي الاطفال ...وعلى الرغم انهم كانوا كام ساعه بس قومت مرتاح ولا كانهم تمن ساعات ولما فوقت بصيت على الساعه لقيتها الساعه تلاته وقومت على السرير وانا حاسس كان جسمي كله متخدر وركبي دي مش قادره تشيلني ...والغريبه اني مكنتش زعلان من نفسي ولا كنت كاره اللى حصل ...انا قومت من النوم مبسوط لاول مره من مده وكنت متاكد ان بعد اللى حصل ده لا يمكن اهيج على بنت تاني ابدا خلاص انا بقي العضو التناسلي بتاعي هو طيزي ولقيت نفسي بحسس على طيزي من بره كاني بتاكد ان لبن حبيبي لسه جوا...كنت لسه متاكد ان النار اللى جوايا دي مينفعش تنطفي على طول ....ووانا قاعد قطعت على نفسي وعد تانى ....قطعت على نفسي وعد اني محرمش طيزي تاني من اللبن ابدا واني اهتم بيها زي ما اهتميت بحلماتي وبعدين بصيت على باب القوضه اللى كان مقفول وحسيت بان فيه نور شغال بره وسمعت دق تاني على الحديد ...هو الراجل ده مبيتدهش ابدا....
بااس خلاص خلصت كده ..انا شايفها حلوه كده وصغيره (اوي اوي ) ولو عجبتكم ممكن اكتب غيرها ...اهم حاجه اعرف رايكوا عشان انا لسه جديد واكيد فيه حاجات لازم اتحسن فيها
الجزء الأول
هاي يا جماعه دي اول قصه ليا هنا فى المنتدي فخليكوا حنينين معايا هااه.
تحذير: القصه طويله شويه معلش بقي
انا اسمي يحيي وعندي 23 سنه ..عشت حياتي كلها تقريبا في البيت لوحدي مع ماما اللى كانت بتحبني جدا بس للاسف كانت بتشتغل كل يوم لحد الساعه 5 تقريبا برا البيت وطبعا بترجع هلكانه وبتخش تنام لما تيجي من بره عشان كده انا اتعلمت ازاى ااكل نفسي واعمل كل حاجه لوحدي تفريبا من وانا صغير.... فيه حاجات كتير حصلتلي من وانا صغير ساعتها مكانش ليها عندي تفسير بس بعد كده لما كبرت حسيت ان اللى حصللي ده كله كان حيحصل لوحده اكيد حتي لو مكنتش عرفت حسام ....انا عرفت الجنس بدري لان كان عندنا النت من وانا صغير ولقيت نفسي بحب اوي الافلام اللى فيها بنت واحده ورجاله كتير بحس انهم بيشبعوها ويغرقوها لبن فى الاخر وكنت بهيج قوي ..وانا عندي 15 سنه تقريبا كنت خلاص زهقت من اني المس قضيبي وخلاص وبدات اني احط ميه على حلماتي والعب فيهم ....كنت بحس اني قليل الادب قوي ودي حاجه كانت بتخليني اقذف مني بسرعه اوي (ولو اني مكنتش ناقص انا كنت بجيبهم اصلا فى خمس دقايق من غير حاجه) ...وفي نفس الوقت كان عندنا شطافه بلاستيك طويله وملهاش ايد (كانت بتشتغل بمحبس يعني ) فكنت بجرب احطها فى طيزي وافتح الميه او احطها بس واطلعها والموضوع اتطور وبقيت كمان بحط مقشه كامله فى طيزي ...بس انا عمري ما شكيت فى ميولي الجنسيه ...انا بس بحب اتسلي ....لما وصلت ل 17 سنه انا كنت خلاص مبلمسش قضيبي تقريبا الا عشان اجيبهم ....حلماتي بعد ما كانت بس بتخليني احس اني قليل الادب بقي جسمي بيتنفض كل ما المسهم ..بقوا بيجننوني لما التي شيرت يتحرك من عليهم ...حلماتي بقوا حساسين اوي اكتر من قضيبي نفسه اللى كانت كل مهمته اني افركه فركه فى الاخر عشان ينفجر جوه الكيلوت اللى ببقي لابسه ...بس حتي فى الوقت ده كان كل الجنس اللى بتفرج عليه ياما بنات مع بعض ياما رجاله مع بنت واحده ....خلاص كفايه عليكوا مقدمات لحد كده اخش فى الموضوع بقي ...ماما كانت من زمان بتقول اننا محتاجين نظبط الحمام اللى عندنا ده ...اولا لانه كان بينقط على الجيران اللى تحتينا وثانيا لانه بلاط مش معقوله يعني حتي لو الشقه كلها بلاط ان الحمام كمان يكون بلاط مش سيراميك (كانت شقه واسعه قوي فى البيوت القديمه دي اللى فى وسط البلد ) وعشان نرتاح من زن الست اللى تحتينا قررنا اننا حتغير الحمام كله وبدل ما نجيب اربعه خمسه صنايعيه جيبنا واحد بس ...حسام ....وقالنا انا ممكن اخد ف الموضوع ده شهر لوحدي كل يوم شويه لحد ما يخلص بس حوفر عليكوا فلوس وده كان اتفاقنا معاه ...بس ده معناه اني لازم اصحي كل يوم مع وقت نزول ماما واقعد مع الراجل ده لحد الساعه 5 اراقبه وهو بيشتغل بس ....انا صح نسيت اقولكوا ان انا طولي 160 سنتي اسمراني بس مش قوي ورفيع بس مش عارف ليه فيه اجزاء من جسمي مليانه شويه (صدري ووراكي انا مكنتش عارف ليه بقوا كده بس كانوا واضحين اوي انهم بارزين عن باقي جسمي ) انا كنت فى الفتره دي قولت لنفسي لا خلاص انا مش حلمس طيزي تاني اللى انا بعمله ده غلط ....بس حلماتي عادي ....انا مقدرش على زعل حلماتي دول بقوا بيهيجوا لوحدهم وباقي جسمي لوحده .....المهم حسام ده كان 180 سنتي على الاقل وجسمه زي بتوع كمال الاجسام كده بس مش منفوخ بقي ومبيعرفش يقفل ايديه هو بس واضح انه اشتغل بايديه كتير ...انا وحسام كنا خلاص بقينا صحاب من تاني يوم وكنت بساعده اجيبله حاجه من تحت لو احتاج او غيره وكان احيانا يقولى لا خلاص خش ذاكر انت انا حكمل ....وكالعاده انا بقف على باب الحمام ساند عليه وهو شغال عمالى يفك حاجات ويركب حاجات وانا كل اللى فى تفكيري الثور ده بياكلوه ايه ...ده لو بيشتغل بالبنزين كان تعب .....فى مره كان شايل علبتنين تقال اوي كان تقريبا فيهم دهان وكان شايلهم كانهم علب تونه ودخل بيهم على الحمام وانا وراه وقام حطهم على ارض الحمام بس وحسيت الارض كلها بتتهز لما سابهم على الارض وعروق ايده كانت بارزه اوي لقيت نفسي من غير ما احس صوابع رجلي كلهم انضموا عليا وخدت شهقه مكتومه وانا حاسس برعشه فى جسمي كله مش عارف ليه ...ساعتها قولت لنفسي انا اتخضيت بس من الهزه بس الحقيقه انا مشيلتش عيني من على جسمه الوقت كله .... كان لما بيحب يعدي من جنبي كانت راسي فى مستوي صدره وانا طبعا خدت نفس جامد وهو بيعدي لاني اتخضيت انه قرب مني قوي كده ...الوقت كانه بطئ لما حسام عدا من قدامي ....كان جسمه سخن قوي لدرجه اني حسيت بالسخونه دي وهو معدي وكان جسمه عرقان طبعا ولاني خدت نفس كبير اوي وهو بيعدي شميت ريحته وهو معدي ...كانت ريحته قويه اوي وكلها رجوله خليتني متخشب قوي لما عدا من جنبي ...كان في دماغي مليون فكره جوه بعض ...ريحته حلوه قوي وجسمه كله متقسم زي ما يكون مكنه والسخونه اللى طلعت منه دي اللى حسيستني ان الجو فجاه مبقاش شتا بقي ربيع انا لولا اني سيطرت على نفسي ومش عارف عملتها ازاى دي كنت رميت نفسي فى حضنه وشبعت نفسي من ريحته بس .....ايه اللى انا بفكر فيه ده ....انا من امتي بفكر كده ....لا انا لازم مخليهوش يقربلي تاني ابدا.
من بعدها مبقيتش اقف على باب الحمام بقيت واقف فى الطرقه الى برا وهو حتي لاحظ بس متكلمش وكاني كنت عارف ايه اللى بيحصلي ده بطلت حتي المس حلماتي وانا بتفرج على سكس وبقيت بتفرج على افلام بنات بس قولت عشان اطلع اللى حصل ده من دماغي ...ويمكن دي اكتر غلطه كانت السبب فى اللى حيحصل بعدها ب 5 ايام بالظبط ....لاني مكنتش اعرف ان جسمي ده بقي كذا حته وكل حته بتشبع من حاجه شكل واللى انا بعمله ده خلى جسمي جعان لحاجات متشبعهاش الافلام دي ومكنتش اعرف اني جعان ليها اصلا .
كان يوم حلو اوي بس برد شويه وكنت عشان قاعد فى البيت لابس يادوب تي شيرت كوم طويل وتحته فانله كات وكان حسام طبعا كالعاده لابس تيشيرت على اللحم ....هو الراجل ده مبيبردش زي باقي البشر وللا ايه ؟....المهم كنت كالعاده قاعد فى قوضتي عامل فيها نفسي بذاكر بس فى الواقع حموت والمس حلماتي واتفرج على فيلم بس كنت مانع نفسي قوي وكنت فرحان بنفسي ان انا قوي اوي كده وفضلت بقي افكر اني اخيرا مش حلمس حلماتي تاني وان كل اللى حصل قدام الحمام ده حيبقي بدايه جديده ليا واثناء مانا سرحان كده فجاه سمعت طرقعه وصوت مايه بيخر زي الدش طلعت اجري اشوف فيه ايه انا قوضتي جنب الحمام المهم لقيت حسام بيحاول يقفل ماسوره انفجرت في وشه وغرقته مايه وهو فضل يعافر معاها يمكن عشر دقايق مروا كانهم ساعه من كتر الساسبنس اللى كان فيهم ...انا كنت بنهج فى اخر العشر دقايق دول لما حسام اخيرا سيطر على الماسوره دي وقفلها بس بعد ما جسمه اتبهدل مايه خالص وبصلي كده وبدانا نضحك وقالي اوعي تقول لماما ..قولتلوا تدفع كام ....قالى اي حاجه بس بلاش ماما لحسن دي ست صعبه قوي ...المهم ضحكت انا وهو شويه ولقيته بص على هدومه فقولت اعرض عليه هدوم من عندي ...قالى مش عاوز ابوظلك هدوم قلتله ليه يعني متخافش حيخشوا فيك انا بحب اجيب اللبس واسع عليا شويه ..المهم قام من مكانه وراح مشي ناحيتي لحد ما قربلي جامد وانا فى الاول مكنتش فاهم ليه اتاريني واقف وضهري تقريبا للقوضه يعني لازم يعدي جنبي وتاني صوابع رجلي كرمشت وجسمي اتخشب لوحده وعلى الرغم ان المكان مكنش ضيق يعني وانا شايفه جاي عليا من بعيد لقيت نفسي خدت نفس عميق قوي من مناخيري والنفس عمل صوت ....اولا ده مكنش نفس ...اي حمار اول مره يشوفني حيعرف ان انا شميته عن قصد ده غير اني ميلت عليه اصلا ....طبعا انا مكنتش داري بنفسي ولا باني حطيت ايدي على صدري وكاني بحاول امسك ريحته جوا صدري ولا اني غمضت عنيا للحظه عشان اقفل كل حواسي واركز على مناخيري عشان اشم ريحته كويس المهم لقيته وقف وبيقولى مالك انت دايخ وللا ايه ...تصدق ممكن فعلا اقول اني كنت دايخ ...فكرت بسرعه وفتحت عيني وانا باصص للارض وقولتله لا ابدا انا شكلي بس مكلتش حاجه من الصبح حروح اعمل لنفسي حاجه مسكره بس الاول تعالى اجيبلك حاجه تلبسها ..وانا بقوله اخر جزء من الجمله دي بصيتله ....هو بيبتسم ؟ ليه ؟ يلهوي انا اتقفشت اكيد هو لاحظ اني كنت بشمه بس انا مخدتش نفس عالي اوي يعني حيعرف منين ...بطل يا يحيي تهياات ده لسه بيبصلك ....المهم عملت نفسي كان مفيش حاجه حصلت ومشيت قدامه لحد الدولاب اللى كان بدرفتين بيتفتحوا زي ال .....دولاب :/ ؟ ......المهم فتحت الدولاب وعملت نفسي بدور على تيشيرت ....انما فى الحقيقه انا عمالى افكر فى مليون حاجه ...اولا كنت لسه دايخ من ريحته اللى اجمل من الاول مش عارف ازاى ...ثانيا هو كان بيبص على طيزي وانا ماشي قدامه ؟ ....انا مشوفتش حاجه بس انا متاكد اني حسيت بعينه على طيزي ( عمركوا ما حسيتوا قبل كده ان فيه حد بيبص عليكوا من ورا وللا انا اللى عندي وسواس قهري ؟) المهم قولت لنفسي يا يحيي ركز بقي وبطل قلت الادب دي طلع تيشيرت بسرعه عشان .....دماغي وقفت تاني وجسمي اتبنج ....ريحته كانت فى مناخيري تاني وفجاه الجو مبقاش برد وكان الفصل نفسه اتغير وده ملهوش غير تفسير واحد بس .....لفيت بسرعه ولقيت نفسي مش شايف غير صدره المبلول وهو واقف فاتح دراعاته كل دراع على درفه من الدولاب ..حسيت كاني ارنب ضهره للحيطه وفي وشه اسد ...اللى كان مفروض اقوله هو .....ايه يا عم وسع شويه ضلمت الدولاب .....اللى انا قولته بقي .....حسام ؟ ....اسوا حاجه ممكن تتقال ...انا دايما كنت بحس ان الافلام الاجنبي الرومانسيه دي غبيه اوي ...لما البطل يحاصر البطله وتقوم تتخض وتقول اسمه بس ...ايه اللى يخليها تعمل كده يعني وللا هو محن وخلاص ؟ ....فى الوقت ده انا فهمت اللى بيحصل ....مناخيري كانت مشبعه بريحته خلاص وكنت باصص علي صدره قولت اهرب من صدره لقيتني باصص على عضلات رقبته قولت اهرب من رقبته وقعت فى عنيه وبسرعه بصيت فى الارض تاني بس ريحته شدت وشي تاني لفوق ...ساعتها حسام قالي مش حتلاقي يبني تي شيرت انت مقاسك حيبقي صغير قوي عليا ...قولتله هاه ؟ ....انا على فكره يا جماعه مش غبي انا طول عمري شاطر فى الفصل وفى الجامعه حتي.... المشكله بس ان كان فيه مليون صوت فى دماغي ....كل واحد فيهم بيقولي مفروض اعمل ايه ووسط كل الدوشه دي انا فعلا شبه مكنتش سامعه ...المهم فجاه لقيت ايد حسام علي وسطي وقام شدني لفوق فترميت عليه طبعا وقام لفني وحطني على الارض الناحيه التانيه ...انا طبعا خدت اربع خمس خطوات لورا وانا بضحك ضحكه مكسوفه كده ...حسام عمل كده عشان يدور بنفسه اكيد ...بس كان لازم يشيلني من فلقات طيزي يعني ..انا لسه حاسس بايده على طيزي اللى استخدمها كانها سناده معموله عشان اتشال منها ..احساس خلي جسمي كله يقشعر ...وبعد ما حسام دور فى الدولاب كله قالي مش حلاقي حاجه انا عارف وكان باصصلي كانه مستني اني اهزر معاه ...قومت استجمعت فى اللحظه دي كل ذره رجوله فى جسمي كله وقولت حرد عليه كده حتي لو بان عليا ان انا بتصنع الرجوله اهه اقل حاجه يحس ان اللى عمله ده خلاني مش مرتاح ...وقولتله ....انت طويل اوي ....يلهوي عليا ايه اللى انا بقوله ده وياريت صوتي كان خشن دانا كنت بهمسله ...انا قصدي يعني اعملك ايه مانت نخله اجيبلك هدوم منين ...المهم لقيته بيشاور على هدومي وبيقولي معلش انا بهدلتك ميه اقلعه بسرعه قبل ما يجيلك برد واصبر كده وقام خلع التيشيرت اللى كان لابسه على اللحم وقالي خد ده معاك انشرهم فى البلكونه ...انا خدت التيشيرت وجريت طبعا على البلكونه ونشرت الهدوم دي بسرعه ورجعت تاني وانا بجري ...اي حاجه يقولها حسام لازم تتعمل ....وبعدها كنت عاوز اروح على الدولاب اجيب لنفسي تيشيرت وفانله عشان مبردش بس كل اللى انا عملته اني شاورت على الدولاب بس وفضلت اتهته ..كام قالي عاوز تدور على حاجه فى الدولاب تعالي وعلى وشه ابتسامه كبيره قوي ومتحركش من مكانه حتي اللى هو فى وش الدولاب ....انا قمت باصص فى الارض وجريت على الدولاب وزرقت نفسي بينه وبين الدولاب وكان نفسه فى مناخيري على طول وبالعافيه ادورت وبدات اعمل فيها نفسي تاني بدور على تيشيرت ..قلبي كان بيدق زي ما يكون الحرب قامت ومش عارف ااخد نفسي ....المهم لقيته بيقولي من ورايا ...يحيي ....لولا اني كنت بنهج فى الوقت ده كنت قلتله يا عيون يحيي ....البنطلون كمان اتبل مينفعش تاخد ده كمان تنشره ؟ ...لفيت لقيته واقف تاني ودراعاته ساده الدولاب وانا توهت فى جسمه اللى متقسم ولا بار الشيكولاته وقلتله ماشي اقلعه قالي المشكله اني لابسه على اللحم ...بصيتله بس ومتكلمتش قام مسك ايدي وحطها على البنطلون وقالي معلش ايدي مشغوله اقلعلي انت البنطلون ....دماغي بدات تشتغل تاني اخيرا وبدات افكر هو عاوز ايه ....من ساعت ما دخلنا القوضه وهو بيحاول يحبسني فى اضيق مكان ..اكيد عارف ان ريحته بتجنني ...اكيد عارف ان كل ما بشم ريحته حلماتي بتقف زياده وطيزي كلها بحسها كانها بتنمل ....طيب لما هو حاسس بكده هو عاوزني ليه افتحله البنطلون ؟ ...اكيد ديه طريقته عشان يثبتلى ان الموضوع كله كان برضايا عشان مرجعش اقوله انت اللى عملت كده فيا ...طب اعمل ايه ؟ هو عاوز مني ايه ؟ .....بس حسام مسابنيش افكر وقالى هاه ؟ اقلعه .....من غير ما افكر لقيتني بنفذ اللى حسام بيطلبه مني ....وفتحت الزرار وانا قلبي بينبض لقيته بيضغط على كتفي وفهمت انه عاوزني انزل على ركبتي ونزلت فعلا وفتحت السوسته وشديت البنطلون لتحت لحد ما شوفته قدامي وهو بيخرج من برا سجنه ....الاول بان القصبه بتاعته ...وبعدين بضانه الكبيره وبعدين بفتره بانت راسه ...الزب اللى قلب حياتي كلها ...ريحته تجنن وشكله مفروض يترسم فى صوره ويتباع بملايين....راس زبه النايم كانت على بعد سنتيمترات من بقي ....يلهوي بتاعه كبير اوي ....ده يا عيني تلاقيه لازم يفركه كل ساعه عشان يفضي بيوضه دي .....مينفعش يبقي قدامي زب طويل زي ده ومفركوش بايدي حتي ...الموضوع ده بقي مفيهوش سالب وموجب انا متاكد ان لو الزب اللى زي القمر ده كان فى وش اي ولد كان لازم ياخده فى بقه على طول ....ده اللى كنت فكر فيه ....بس كنت خايف اوي ...خايف اعضه من غير ما اقصد وخايف يطلع طعمه وحش اوي وخايف اكره نفسي بعد اللى حصل ده ....بس اهم من كل ده واكتر حاجه كنت خايف منها ...كنت خايف احبه اوي ....كنت خايف ادمنه زي البيبي مع صدر امه ....كنت خايف اني معرفش ارجع طبيعي تاني.
خلاص بقي يا جماعه كفايه عليكوا كده عشان متزهقوش مني ...لو مش عاوزيني اكمل بالتفاصيل دي (او مش عاوزيني اكمل خالص ) قولولى بس لو فيه هنا ولاد زيي كده حيحبوا اوي التفاصيل دي عن القصه نفسها ...بس قولولى رايكوا.
اه صحيح يا جماعه انا حاولت فى الاول اني اعمل البوست ده لقيت المنتدي بيقولى لازم فى قسم الاعضاء الجدد ...بعدين قبل ما اعمل نشر الموضوع قفلت الصفحه ...قولت ازود شويه فى الشابتر ده بس لما حاولت اعمل البوست تاني لقيتني مسموحلي عادي اعمله هنا ..انا مش فاهم بقي بصراحه فلو البوست ده كده غلط قولولي وانا اعمله تاني هناك
الجزء الثاني
اولا انا حبيت اني اعدل على العنوان فى البوست اللى فات عشان اخليه القصه كامله بس معرفتش ..شكلي معنديش صلاحيه التعديل ...المهم انا حكمل الجزء التاني هنا والاخير من القصه وياريت من المشرفين يضموا الاتنين على بعض
كنت محبوس فى المكان اللى انا قاعد فيه ده ورايا الدولاب وقدامي حسام فارد دراعاته حوالينا ...زبه كان تقريبا خلاص لامس شفايفي ورفعت عيني فى عينه لاقيته مستنيني زي مانا مستنيه بالظبط وساعتها جه فى بالي ان انا اكيد بعذبه قوي فى الوضع ده ...قربت شفايفي اكتر وانا باصص عليه لقيت جسمه كله بيترعش كانه بالعافيه بيمنع نفسه انه يقدم عليا ...وساعتها قولت في نفسي ان الفرصه دي عمرها ما حتيجي تانى وبوست قضيبه ....العشر دقايق اللى بعد كده شبه ممسوحين من ذاكرتي كنت ببوس فى كل حته فى قضيبه والحس راسه وامصه جامد لحد ما وقف على الاخر ورفعته فوقيا كده عشان اشوف تفاصيله كويس ....زبه على الاقل كان 20 سنتي ومش تخين قوي بس اللي كان كبير قوي بالنسبه للقضيب كان الراس بتاعته اللى كانت تخينه قوي ....الراس دي اللى خليتني اصوت زي الشراميط بس لسه القصه دي مش وقتها .....استغليت الفرصه دي وحطيت مناخيري على بضانه اشمها واشم فى قضيبه وهو مستسلم تماما مبيعملش حاجه ..بعدين بدات ابوسه بس من كل ناحيه ساعتها حسام مقدرش يستحمل ومسك راسي ودخل قضيبه جوه بقي وبدا يركبها انا عرفت ساعتها اني مفروض اثبت نفسي على الوضع اللى هو عاوزه ....ليه ؟ ....اولا لان قضيبه كبير قوي وهو عمالى يخبط فى زوري واي حركه مفاجئه ممكن اشرق ...ثانيا لانه قوي اوي وممكن فى الوقت ده ميقدرش يمنع نفسه انه يضربني والخوف ده كان مخليني هيجان اكتر ...ثالثا وده الاهم انه من ساعه ما بدا ينيك فى زوري بدا زبه ينزل في بقي نقطه نقطه وكان طعمه مالح شويه بس مش وحش خالص وكنت عارف اني لو سيبته حيجيبهم فى بقي .....ودي حاجه انا مكنتش اعرفها عن نفسي ...قد ايه انا كنت حابب اوي احساس ان انا بشبع زب ضخم زي ده ..انا اللى طول عمري على جنب ولوحدي حسام كان مخليني احس كاني اهم واحد عنده وانا برضع من زبه ....ومطولش قوي وهو عمالى ينيك فى زوري وانا عمالى افرك فى حلماتي من غير ما احس وفجاه لقيته بيقولى افتح بقك وطلع لسانك بره عرفت ايه اللى حيحصل واستنيت .....لحد اللحظه دي يمكن لو كنت قومت وجريت كنت نسيت وكنت رجعت طبيعي تانى ...بس فى اللحظه اللى حسام بدا يتاوه فيها وشوفت لبنه نازل زي الكريمه من زبه جوا بقي وعلى وشي ....كان سخن قوي ولذيذ قوي قوي .....عرفت اني ححتاجه تاني ....حسيت اني اميره على الرغم اني متغطي باللبن ...الراجل فضي على وشي ولا حتي لتر لبن ...انا لو قعدت اجيبهم اسبوع واشيلهم على جنب مش حيعملوا الكميه دي ....وبصيت على ايدي لقيتني جيبتهم فى بنطلوني وبصيت في عينه تاني ..كان نفسي اقوله قد ايه هو هز كياني كله بزبه بس ....بس ملقيتش اى كلام اقوله كان لبنه وقف دماغي من جوه ومفيش غير حاجه وحده بس قدرت اعملها وانا باصص فى عيونه ..قمت قربت وبوست بضانه كل واحده فيهم بوسه وهو بيبتسم ويبص عليا .
بعدها حسام رجع لورا ومن سكات دخل الحمام تاني وانا قعدت غرقان بلبنه تحت عن رجل الدولاب عمالى افكر فى اللى حصل ....ريحه لبنه لسه فى مناخيري وطعمه لسه فى بقي قولت لنفسي اروح انضف نفسي قبل ما ماما تيجي وعملت كل حاجه بسرعه وغيرت الكيلوت طبعا لانه اتبهدل ..انا عمري ما جيبت كميه اللبن دي كلها فى مره واحده ....وبعدين لبست هدوم جديده وقعدت على السرير ....ساعتها كرهت نفسي قوي بعد ما لذه الجماع راحت وريحه لبنه خرجت من مناخيري وقطعت على نفسي عهد اني مشوفش افلام تاني خالص وملمسش جسمي تاني عشان ارجع طبيعي تاني لاني مكنتش متخيل نفسي كده ابدا.
بعدها بيوم دخل عليا حسام القوضه بعد ما كان اشتغل كام ساعه وقالى ايه انت زعلان مني وللا ايه ...قلتله لا ابدا وبصيت فى الارض ....قام قرب عليا وقالى امال مش جاي تتفرج عليا وانا بشتغل ليه كالعاده ؟ ...قلتله لا اصلي كنت بذاكر وخلصت انا جاي اهه ....انا كنت فاكر انه حيبصلي باحتقار اوي ...دانا مفروض ولد ورضعت من زبه كاني شرموطه اشتراها بس مش ده اللى حصل وكان احساس حلو اوي انه مبيبصش عليا باحتقار زي مانا باصص على نفسي ده بيبصلي وعينه مليانه حنيه وعطف وقررت اني اهرب من نفسي اللى عماله تانبني باني افضل واقف جنبه .
الموضوع ده استمر كمان كام يوم من غير اي حاجه ما بينا غير شويه كلام عادي ملهوش اهميه ....وبدا تاثير اني مبجيبهمش خالص بقالي كام يوم يظهر عليا وجسمي كله يقشعر لوحده وينمل زي مدمن مستني المخدر بتاعه وكوني قاعد بتفرج عليه خلى الوضع اصعب ...فى مره كان قاعد بيشتغل بحماس قوي ويضرب فى مسامير ويشيل ويحط وانا بتفرج عليه بس بعد كل الايام دي مكنتش قادر على نفسي ولقيتني عمالى امشي صوباعي على شفايفي رايح جاي وانا بتخيل انه حاططني تحتيه وبيقطع في هدومي وبيبوسني فى كل حته وبالذات على حلماتي وحلماتي بدات تنتصب اكتر وبدات تحك فى التي شيرت ولقيت عيني بتلف جوا راسي وانا جسمي كله بيترعش ومدرتش بنفسي الا وهو باصص عليا وفجاه بصيت على نفسي لقيت صوابعي كلها فى زوري وقضيبي الصغير منتصب وببص عليه لقيته بيتنفس بصعوبه اوي وبيبصلي كانه حياكلني ..وفجاه قام وبدا يغسل ايده ....وانا فهمت وعلى الرغم من المليون صوت اللى فى دماغي اللى بيصرخوا فيا انى اقف طلعت اجري قلعت كل هدومي ورميت نفسي عند قاعده الدولاب ايدي بين رجليا وبنهج زي الكلب مستني العضمه بتاعتي ....المرادي مكنش فيه اي شك فى اللى بيحصل ...بمجرد ما شوفته داخل عليا نطيت عليه وشبكت شفايفي فى شفايفه وبدات ابوس فيهم وهو عمالى يحسس على جسمي كله وجسمي من كتر الحرمان كل حته فيه حساسه اوي وبتقشعر لما ايده تلمسها وانا بصرخ ممحون اوي ومش قادر ....بعديها سابني على الارض وحط زبه اللى كان واقف زي الحديد ناحيه بقي وانا فهمت على طول ومتاخرتش لان ده اللى انا كنت مستنيه ومش قادر يفارق خيالي من ساعه اول مره و بدات امصه وارضع فيه كاني كنت عطشان بقالي شهور ....وبعد عشر دقايق بس لقيته بيبعد قضيبه عني اتفزعت وكنت مستعد اني اقوم اعيطله انه يسيبلى قضيبه اشبع منه شويه بس لقيته بيبوسني وشالني زي الورق وحطني على السرير ....لما حطني على السرير عرفت هو عاوز ايه ..وعلى الرغم ان جسمي كله كان بيصرخ عشان قضيبه قررت اني اسيب اقل جزء فيا مبحسش منه باي نشوه يبلعه ..بس لان ده كان حيفرح حبيبي حسام اوي .....ورفعت رجلي فى السما ولقيته قام مقرب عليا وبدا يلحس فى خرمي وانا ساكت ومستني ...وبعد كام دقيقه لقيته قرب عليا وحضني من كل ناحيه وحسيت بقضيبه وهو بيحاول يدخل جوا طيزي .....ااااه الم شديد اوي فى طيزي بس كل المرات اللى انا فيها كنت ببلع فيها المقاشه بطيزي علمتني اني اعمل كاني بعمل حمام بالظبط عشان فتحتي توسع ...كاني كل الوقت ده كنت بتدرب عشان حبيبي حسام وفعلا قضيبه دخل وبعد ما دخل حسيت بيه وهو بيمشي جوا طيزي لحد ما حسيت ببتاعه كله جوا طيزي وقعد كده شويه مبيتحركش عمالى يبوس فى شفايفي ويبوس فى حلماتي ويدعك فيهم بصوابعه ...وانا عاوز اقوله مليون حاجه بس كل ما افتح بقي مفيش غير كلمه واحده بس اللى بتخرج ...حسام ...حسام ....حسام .....وبعد شويه بدا يتحرك فى الاول بالراحه بعد كده بدا يسرع ...ولانه منيمني على ضهري راس قضيبه بتضغط على الجدار العلوي لطيزي وكان بيخرجه كله ويدخله تاني وفي مره من دول حسيت بقضيبه بيخبط فى حته جوه كانت حلوه اوي وعملها تاني وتالت ورابع ومن غير ما حس بدات اتاوه بالراحه كل مره كان قضيبه بيخبط فى الحته دي وحسيت كانها بتنتشر وبقي بيخبط فيها اكتر واكتر وكان النقطه دي بتكبر اكتر ولقيت قضيبي انتصب بعد ما كان نايم ....راس قضيبه عشان كانت كبيره عن القصبه كانت بتكحت فى كل طيزي كل مره يخش قضيبه او يطلع و في ظرف عشر دقايق بعد ما كانت طيزي بالنسبالي اقل عضو فى جسمي بحس منه بشهوه ...بقيت بصرخ من زبه وطيزي اللى بقت حساسه اوي ولقيتني بقوله اجمد يا حسام اجمد ....اه يا حسام زبك حلو اوي ....وفجاه عنيا برقت وجسمي كله اتخشب مكنتش مصدق اللي حيحصل دلوقت وبصيت فى عين حبيبي حسام وبدات اصرخ باعلي صوتي لدرجه اني فزعت حسام نفسه وانا جسمي كله بيتهز وبيرتعش وانا مش قادر اوقفه ولا عاوز اوقفه ولا فاهم ليه وزبي من غير ما المسه حتي لقيته انفجر ...انا جيبتهم زي البنات ....جيبتهم من طيزي وعمري فى حياتي ما حسيت الاحساس ده قبل كده ..لان مش بس قضيبي اللى جابهم ...لا ده جسمي كله ...كل حته فى جسمي كانت بتتهز ومع الصويت اللى انا صوته وزبي اللى انفجر لقيت حسام هو كمان بيقول اه وفجاه كان حد فتح حنافيه مايه دافيه جوه طيزي ...ولقيتني بقول اححح ....انا عرفت في وقتها ليه ريحته كانت بتجنني وليه مقدرتش اقاوم زبه لما كان قدامي ....لانه راجل وانا كنت محتاج راجل اوي لان كان جوايا نار ومكنتش اعرف انها جوايا بتاكل فيا من جوا لبره ومفيش حاجه تتطفي النار دي غير زب حبيبي حسام ...من شده الرعشه اللى انا حسيت بيها اغمي عليا ونمت زي الاطفال ...وعلى الرغم انهم كانوا كام ساعه بس قومت مرتاح ولا كانهم تمن ساعات ولما فوقت بصيت على الساعه لقيتها الساعه تلاته وقومت على السرير وانا حاسس كان جسمي كله متخدر وركبي دي مش قادره تشيلني ...والغريبه اني مكنتش زعلان من نفسي ولا كنت كاره اللى حصل ...انا قومت من النوم مبسوط لاول مره من مده وكنت متاكد ان بعد اللى حصل ده لا يمكن اهيج على بنت تاني ابدا خلاص انا بقي العضو التناسلي بتاعي هو طيزي ولقيت نفسي بحسس على طيزي من بره كاني بتاكد ان لبن حبيبي لسه جوا...كنت لسه متاكد ان النار اللى جوايا دي مينفعش تنطفي على طول ....ووانا قاعد قطعت على نفسي وعد تانى ....قطعت على نفسي وعد اني محرمش طيزي تاني من اللبن ابدا واني اهتم بيها زي ما اهتميت بحلماتي وبعدين بصيت على باب القوضه اللى كان مقفول وحسيت بان فيه نور شغال بره وسمعت دق تاني على الحديد ...هو الراجل ده مبيتدهش ابدا....
بااس خلاص خلصت كده ..انا شايفها حلوه كده وصغيره (اوي اوي ) ولو عجبتكم ممكن اكتب غيرها ...اهم حاجه اعرف رايكوا عشان انا لسه جديد واكيد فيه حاجات لازم اتحسن فيها