دخول

عرض كامل الموضوع : مجدي وليلى - الحلقة الثانية والأخيرة


رجل من زحل
05-04-2017, 05:55 PM
توقفت في الحلقة الأولى عند بداية تأثري بكلمات ليلى. كان ما قالته صحيحًا ... فكلما أنظر إليها أشعر بجسدي كله يتحرك وأقاوم نفسي بصعوبة. لم أستطع أن أبوح لها بذلك ولكنني متأكد إنها تشعر بي.
كانت ليلى هي الأنثى المناسبة لي بكل ما تحمله الكلمة من معنى. كانت تتمتع بجمال صارخ يفوق كل ما في مخيلتي من نساء ولكن لولا وجودي معها في مكتب واحد لم أكن سأجرؤ على التحدث معها أو حتى إلقاء تحية الصباح عليها. كانت هي دائمًا من يتخذ الخطوة الأولى. وفي الحقيقة كان ذلك رائعًا لأنني جبان بطبيعتي في التعامل من النساء. وأصدقكم القول فإنه إذا كان هناك دواء لعلاجي من الخجل من النساء، ستكون ليلى هي هذا الدواء. وكانت مشاعري تصرخ بكل قوة وتناديها قائلة "أرجوكي يا ليلى أعطني هذا الدواء". وصحيح أن ليلى كانت صاحبة جسد فاتن وساحر، ولكن لم يكن ذلك هو كل شيء. فمع هذا الجمال الفريد، كانت رقيقة من داخلها وذات مشاعر مرهفة. وكان ذلك سببًا في أن يجعلها تبدو في نظري دائمًا في صورة الملاك. نعم الملاك ليلى.
كان يجب أن أغادر الغرفة. كنت أحتاج إلى أن أهدأ. فأنا إنسان من لحم ودم وقد كنت أحاول مقاومة الإثارة قدر استطاعتي. بدا الأمر وكأن كل كلمة تقولها كانت مقصودة خصيصًا للتأثير علي وكانت بالفعل تؤثر علي تأثيرًا كبيرًا. وحتى أكون منصفًا، لم تكن ليلى تحتاج إلى فعل الكثير حتى تثيرني وتجعل زبري منتصبًا كمسلة رمسيس الثاني بمعبد الأقصر. كانت ابتسامة ليلى وحدها كفيلة بإثارتي حيث كنت دائمًا أتخيل زبري بين شفتاها، ولم تكن ليلى تتوقف عن الابتسام ولم أكن أتوقف عن تخيلها وهي تمص زبري وتضعه بين شفتاها الممتلئتين.

قلت لها كاذبًا: ليلى، معلهش أنا محتاج أروح الحمام دلوقتي حالا
لكن حينما وقفت بالفعل أدركت أن زبري ما يزال منتصبًا كمسلة رمسيس الثاني بمعبد الأقصر. أخذت جاكت البدلة من شماعة الملابس بجانبي وارتديته وكنت أتمنى أن يساعدني ذلك في إخفاء انتصاب زبري ولكن عيناها كانت تتابعني في الغرفة. وأنا متأكد من أنها عرفت موضوع انتصاب زبري.
وقد تأكدت من ذلك عندما بدأت في المرور من أمام مكتبها للذهاب للحمام حيث قالت وهي تبتسم: متع نفسك يا أبو الأمجاد
مجدي: تقصدي ايه يا ليلى؟
ليلى: أقصد إنك أكيد محتاج وقت مع نفسك عشان تسترخي وتعمل زي ما أنا عملت النهرده الصبح. الواحد لما يبقى هايج لازم يهدي نفسه، وعلى رأي المثل يا ميجو "عشرة في اليد ولا الحوجة لحد".
مجدي: انتي بتقولي ايه يا ليلى. أنا رايح الحمام أعمل زي الناس، مش اريح أعمل حاجة تانية.
ليلى: يا بني متخفش، أنا مش هقول لحد أبدًا، في الحقيقة أنا مش محتاجة أقول لحد في الشركة، هم كلهم هيشوفوا ويسمعوا بنفسهم.
نظرت لها وتوقفت عن الكلام. ذهبت لمطبخ الشركة وشريت كوب مياه مثلج على دفعة واحدة. لم يكن بجانبي أي شخص، وبدأت في تهدئة نفسي واستعادة تركيزي. لم أكن أريد أن أجعلها تتلاعب بي بقية اليوم.
رجعت إلى مكتبي هادئًا. ولكن عندما جلست على الكرسي شعرت بأن هناك شيء مختلف. كان الجدار العازل الذي وضعته قد اختفى، لم تكن هناك أي ملفات أو أوراق أو مجلات. وهكذا أصبح بمقدوري النظر إلى ليلى مباشرة مرة أخرى.
نظرت ليلى ناحيتي مبتسمة وقالت "أنا رتبت المكتب بتاعك يا ميجو عشان تخلص من الهيصة اللي فوقه وتقدر تستغله كويس، وأنا حطيت كل الحاجات اللي كانت عليه في المكتبة.
أغمضت عيني وكنت أسمعها تضحك بصوت عال. كانت مصرة على إثارتي طوال اليوم. كان جزء مني يسألني لماذا يضايقني ذلك. إنني أستمتع بالنظر لجسدها ولكنني قلت لنفسي لا وألف لا. أنا في مكان العمل، ولست شخصًا منحرفًا.

عندما فتحت عيني، نظرت إليها مباشرة وهالني ما رأيت. وحتى أكون دقيقًا، فعندما فتحت عيني، كاد قلبي أن يتوقف من منظر رجلها المفتوحة وكسها المنطلق الخالي من شعر والذي ذكرني بالقول المأثور العربي "يكاد المريب أن يقول خذوني" ولكن في حالتي كان القول المأثور هو "يكاد الكس المحلوق أن يقول نيكوني". كانت ترتدي فستان قبل أن أغادر الغرفة وكنت متأكد من إنها كانت ترتدي شراب طويل تحته. ولكن هذا الجورب قد اختفى وأصبح كسها المحلوق مكشوفًا أمامي مباشرة.
أصبح قلبي يدق بسرعة وكأنه محمد صلاح لاعب روما في هجمة مرتدة. وقفت ليلى وأغلقت باب الغرفة. لم يكن ذلك في حد ذاته سيبدو غريبًا لأي شخص بالشركة، فنحن دائما ما نستقبل مكالمات هاتفية حساسة وكان إغلاق الباب يعني أن هناك مكالمات سرية لا نريد أن يعرف أحد محتواها. جلست ليلى على كرسي مكتبها وفتحت رجلها مرة أخرى، وتأكدت من أنني أرى ما أراه بدون أي حواجز. لم أستطع النطق بكلمة ولكنها تكلمت.
ليلى: ايه رأيك يا ميجو في اللي انت شايفه، عاجبك كسي؟
يجوز أنني قد أومأت لها بالإيجاب، ويجوز أن لعابي قد سال بعض الشيء، لا أعرف ما حدث بالضبط فقد تملكتني الدهشة والإثارة كما لم يحدث في حياتي من قبل. تحركت يديها إلى فخذيها وبدأت تضرب برقة على لحمها الشهي المثير.
ليلى: تعرف يا مجدي، أنا كنت بفكر فيك الفترة اللي فاتت وكنت بقول لنفسي، مجدي ده ظريف ولطيف وجنتلمان. وكانت خفة دمك بتخليني أضحك. لكن في الأسبوعين اللي فاتوا بدأت أفكر فيك بصورة مختلفة. لكن واضح إن أنت مكنتش ملاحظ حاجة يا سي مجدي. أنا كنت بحاول أعاكسك وألفت انتباهك بكل طريقة زي المجنونة لكن برضو أنت مكنتش واخد بالك من أي حاجة. بصراحة الحكاية دي جرحت مشاعري جدًا. وعشان كده أنا قلت كفاية لف ودوران وهوريك كسي اللي انت لسه مشفتوش يمكن تاخد بالك يا غبي.
مجدي: تعاكسيني؟
في هذه اللحظة، فتحت ليلى شفايف كسها بهدوء وببطء وفتحت رجلها أوسع

مجدي: أنا، أنا، طيب ليه؟
دارت في ذهني في هذا الوقت أسئلة كثيرة، لماذا اختارتني ليلى، هذا الملاك الجميل؟ ولماذا أصرت على الاستمرار في جذب انتباهي؟
ليلى: مفيش أسئلة، كفاية كلام أنت مش بتشبع كلام؟ أنت تتفرج بس يا مجدي ومش تتكلم. أنا هحاول أكون هادية لكن لو نطقت اسمك سامحني.
شاهدتها وهو تحرك إصبعها في اتجاه كسها. فتحت شفايف كسها. لم أكن قد شاهدت شيئا مثل هذا في حياتي أبدًا. فتحت شفايف كسها الجميلة ورأيت كسها من الداخل ذو اللون الوردي.
بدأت تقوم بمساج لكسها المحلوق والخال تمامًا من الشعر ثم أدخلت إصبعها بداخل كسها بعمق وكانت تنظر إلى في عيني وهي تفعل ذلك.
ليلى: أنت شايفني؟ شايف أنا هايجة أد إيه؟
أومأت لها بالإيجاب. كانت عيني لا ترى تمامًا وكأن هناك غشاوة بدأت تطبق على عيني، ولكن في وسط هذا العالم الجميل كانت عيني ترى بوضوح أن ليلى هي أجمل أنثى وتعرض جسدها لي بأجمل طريقة في الوجود. كنت أريد أن أخزن في عقلي الصورة كاملة، بكل تفاصيلها. كنت أريد أن أظل متذكرًا لهذه اللحظة طوال عمري لتكون عالقة بروحي للأبد.
حركت ليلى يدها على كسها الناعم، وأدخلت إصبعها الأوسط في كسها ببطء وتلذذ وأصبحت تحركه دخولا وخروجا ثم بدأت تضغط على بظرها في كل مرة تخرج إصبعها من كسها قبل أن تعيد إدخالة مرة أخرى.
صدقوني انتصب زبري كما لم ينتصب من قبل. أردت أن أشترك معها في اللعب. لا هذا غير صحيح. لم أكن أريد اللعب فقط. نعم كنت أريد أن أنيكها. كنت أريد أن أجذبها من خلف المكتب وأنيكها بكل قوة. ولكن يؤسفني أن أقول إنني ظللت جالسًا على الكرسي وكأنني منوم مغناطيسيًا. كان زبري منتصبًا جدًا وكان يرجوني أن أطلقه من محبسه. قد أيقظت ليلى بداخلي مشاعر وحشية يجب أن يتم إشباعها.
شاهدتها وهي تعض شفتها السفلى. كانت تحاول أن تكبت الآهات الناعمة التي كانت ستكون آهات قوية لولا وجودنا في الشركة. تحركت في كرسيها، وتركت يدها اليسري بداخل كسها، وبيدها اليمني أمسكت بصدرها وأصيحت تعتصر بزها الأيسر من فوق فستانها وأغمضت عينها.
فتحت ليلى عينها من جديد وكانت تبدو وكأنها ستتحول لمخلوق آخر. بدت وكأن عينيها تشتعل جوعًا. بدت وكأنها نسيت أين نحن وقررت ترك العنان لمشاعرها. أخرجت ليلى إصبعها من كسها المبلول بعصيرها وبدأت تدعك به بظرها بشدة وبحرارة. وبدأت أنفاسها تتلاحق وتلهث بسرعة. ورأيت جسدها وقد اقترب من رعشة قوية، بدأ خصرها يتحرك ويهتز قليلا ثم هدأت بعض الشيء.
ليلى: قربت أجيبهم يا مجدي
في هذه اللحظة كان عصير كسها ينساب من كسها المبلول ونزل على فخذها وعلى الكرسي تاركا بقعة على فستانها من الخلف.
كان وجهها مشرقًا. وكانت نظراتها توحي بأنها في عالم من الأحلام اللذيذة وهي تحاول تهدئة جسدها. وشعرت أنها أدركت الآن فقط أين نحن. أحسست أنني أريد أن أرى المزيد فقد كان قلبي يخفق بكل قوة.
فتحت عينيها الخضراء مرة أخرى وكان يبدو وكأن اللون الأخضر في عينيها يلمع لمعانًا مثيرًا. لم تكن تستطيع التوقف، كان كلانا يعرف ذلك.
ليلى: مش قادرة أوقف يا مجدي
مجدي: ما توقفيش يا ليلى
ليلى: عايز تشوفني وأنا بجيبهم، مش كده؟
مجدي: أيوه يا لولا
لم تخيب ليلى أملي ولم تتوقف عن مداعبة كسها وبزازها. بدا الأمر وكأن شيطانة سكنت جسدها. أدخلت إصبعين في كسها وأصبحت تنيك نفسها بقوة. تخلت ليلى في تلك اللحظات عن الهدوء والبطء الذي كانت تنيك نفسها به. كانت الغرفة تمتلئ بأصوات أصباعها وهي تصطك بكسها المبلول الذي في أمس الحاجة لأن يخرج ما فيه من شهوة حتى يرتاح. كانت شفايف كسها ممتلئة وكنت أريد أن أتذوقها لأعرف كيف تكون رائحتها ومذاقها. في هذه اللحظة رأيت رعشة تسري في فخذها. بدأت تحرك إصبعها على زنبورها بسرعة شديدة وهي تقول: أنت بتحبني؟
مجدي: أيوه بحبك يا ليلى
ليلى: هتنيكني على طول وتخليني لبوتك وشرموطك
مجدي: أيوة يا شرموطة
ليلى: أديني زبرك في كسي، ارزعة، أشرمني، افشخني يا مجدي
مجدي: أهو أهو
ليلى: آه ه ه ه ه ه ه
في تلك اللحظة رأيت ما لم أراه من قبل. جسدها اهتز كله هزة شديدة وخرجت من فمها صرخة ما تزال ترن في أذني حتى الآن وكانت هذه الصرخة بالنسبة لي أجمل من أي موسيقى سمعتها في حياتي.
حاولت في هذه اللحظة أن أتوقف أنا الآخر، فقد كنت كما نقول في مصر "على أخري" على الرغم من أنها لم تلمسني ولكنني لم أستطع منع زبري من تنزيل شلال من اللبن على صوت صراخ شهوتها
هدأت ليلى واستجمعت نفسها وبدت على وجهها علامات الارتياج.
ليلى: شفت يا ميجو ايه اللي ممكن تخسره لما متبقاش واخد بالك من واحدة معجبة بك؟
مجدي: أنا أنا ...
ليلى: هكلمك بطريقتك يا فيلسوف: السؤال الذي يطرح نفسه الآن هو ماذا بعد؟ هتنيكني وتنزل لبنك في كسي امتى يا واد؟
في أي حتة غير هنا يا شرموطة. نظرت خلفي فإذا هو مدير الشركة واقفًا أما الباب. وقال تحب تترفد يا مجدي ولا تستقيل؟ لم أعرف ماذا أقول.
وجه نظرته إلى ليلى وقالها متخافيش إنتي مش هتترفدي لو وافقتي أنيكك. قولي ردك حالا. ردت بعلوقية وقالت له: أنت لسه مخرجتش زبرك من البنطلون؟

أرجو أن تكون هذه القصة قد نالت إعجابكم. تقبلوا تحياتي.



قصتي مع خطيبي وصوبت نيك الطيز لأول مراتدليك زب بأقدام بأقدام نساءقصص سكس مصوره الجماعة ناكت امي وانا نكت اختيقصه متسلسله سكس نيك مكوتها ااااه نيك مكوتي ممحونه لبوه قصه مثيرهحماتي امة الخالق زنيك الطيز مكتملوصور مراهقة تتناك من رجلقصص سكس زوجات في الغربة الارشيفقيص سكس بنات صغرمواقع جنسلغة الطيز اممم قصصقصص سكس التحول الكامل في حياتي كتابهاناابن اختي نيك في الحرام قصصقصص سكس محارم شتيمهقثص لواط قوية في الميترو والزحامحاجه تهيجني من الشهوهقسم قصص الشميل مثلين (الأرشيف)منتديات نسونجيقصص سكس مصورة ااه نسوانجي site:forum.lazest.ruقصص جنسيه نكت عيلتي قحابﺍﻷﺭﺷﻴﻒ ‏] - ﻣﻨﺘﺪﻳﺎﺕ ﻧﺴﻮﺍﻧﺠﻲ | rusmillion.ruقصص.جنسيةينيك.خطيبتهاقصة نيك طلبة الجامعة جامد جداانا اخواتي الطائف الطائف كرتون سكس/archive/index.php/t-108716.htmlبورن رومانسيه في عيادة أسنانشد الكلوت وناكنينيكني في جعبتي نيك قحبتك ياحبيبيسحاق كس فهو شعر قصص سكس الزوجةفايزةقصص مستريس عايزه اكون خدامتك يا ستيقصص صاحبة منزل "وبنتها" "عرب" "ميلف" جديدةقصص نيك بنات الجيرانقصص نيك عرب "ميلف" جديدة سمر في غيطقصص نيك مهيجه بشتيمهقصص نيك جنس تحرش بدو نيك الاقاربصو ر سكس بنت تخين وفشخ كسهامقصص سحاق مثيره مع زميلتي في السكن او الجامعهاختي قحبة وسجائركس سوالب حريميقصص لواط مصورة لوران البنوتيقصص محارم نسوانجي صفحة عشرونصورنيك طيز محجبات نسوانجي بحتمحارم انا وحماتي لوحدناصورسكس ميلف عربي منتديات نسوانجيقصص سكسية مروة عاشقة الجنسقصص نيك اخته المتزوجهصورسكس بي دلعwww.سكس قصص نيك شذوز العائلهقصص سكس من اليمن رهف وزوجها الديوثرجل عجوز ينيك ولد ويعزبه لواطالبوم سكسيه مربربه منتدا نسوانجيقصص نيك نسوانجي زوجتي بسمه والتعرياحساس سالب بيتناكقصة سكس ماما والحمار قصص سكس نسونجي لازم انيكقصص طيز بنوتي مكتوبة من نسوانجي 2020 site:foto-randewu.ruصور twinke babe منتديات.نسوانجيصور نيك في العملقصتي الحقيقية عندما ناكت زوجتي الزب الاسمرارقام قصص سكسقصة منيوكه واحلى متعه حصلت عليهاقصص سكس أغتصاب جماعي وفتح بكارهروائع السكس للمراهقاتﻃﺎﺭﻕ ﻭ ﻟﻴﻨﺎ ﻭﺍﺧﺘﻬﺎ ﺩﻻﻝ site:landsmb.ru صور سديات وارداف واسعة قصة سكسية زوجته والمحلل بيصور جارتهه وهى بتستحمىهريت كسها نيكاخويا بيخدرني وبعدين ينكني في طيزيقصص سكسمكتوبة في الأرضمتعة النيك في الحديقةامي تحلق اكساس في سجن نسوانقصتي مع صديقي الذي جعلني سالباlandsmb نيك شرموطتك site:landsmb.ruصور نيك فى المكتبصور نيك عكيفك طيز