hardgenie
04-19-2017, 08:10 AM
كلنا نخرج من منازلنا ... لكي نعمل
سواء للمدرسه او الجامعه اوالمكتب اوالشركه او الاعمال الحرة المتفرقه
ولكل عمل يحتاج الموظف الى جسد قوي ..ذهن صافي.. دورة دمويه نشيطه وصحة كامله
ليزيد من فرص ابداعه وانتاجيته
ولكن في علم وتحليل الادارة للعاملين والموظفين وجد ان الشركات تهدر الكثير من المال وتخسر بلايين..لان الموظفين للاسف لا ينتجون الا 10 % فقط من طاقاتهم الانتاجية اليوميه .. وهنا بدات الشركات باستخدام الالات عوضا عن البشر
ولكن ما زلنا نحتاج الى البشر لطاقاتهم الابداعية والتي لا تستطيع الاله ان تبتكرها
وهنا استحدث في علوم الادارة جميع الطرق والدراسات كي يتم تحفيز الطاقة الانتاجية للافراد
ووجد ان الموظف للاسف دائما ما يستاء من النظم والقوانين والالتزام ودائما على خلاف مع مدرائه
واحساسه بالظلم والقهر وعدم التقدير مع ضغوطه والتزاماته العائليه والماديه تؤثر سلبا في انتاجيته
فهناك موظف يتاخر دائما ..وموظف لا يقدركما يجب فلا يعمل بكل طاقته..وموظف يحس بالخمول والنوم مما يتسبب له في الخصم وهذا يؤثر سلبا الى انتاجيته
لذلك استحدث في اليابان اساليب الكايزن المتعدده واساليب ادارة الموظف
ومنها النوم : حيث كل موظف له نصف ساعة ينام فيها اثناء العمل ..ووجدوا ان انتاجيته زادت الى 40 بالمئه
ومنها غرفة الغضب: عندما يغضب الموظف من موقف او زميل او مدير يدخل الغرفه وينفس عن غضبه بالصراخ او تكسير اي شئ فيها فيهدا ويصفو تركيزه ويعود الى عمله بدون طاقة سلبيه.. وزاد نسبة انتاجيته الى 50 بالمئه
اما موضوعونا اليوم فهو يتعلق نفسيا وجسديا وذهنيا للموظف
وجد من التحليل العميق للموظف
ان الموظف كل صباح يذهب الى عمله بفتور لانه لم يمارس الجنس او كانت ليلته عقيمه جنسيا سواء اذا كان غير متزوج او متنكد عليه اذا متزوج
وبسبب الحرمان واحتكاك المواصلات فانه يفكر في الجنس طوال اليوم مما يصرف تركيزه الى النظر بشهوة الى زميلاته بالعمل ..او يتصفح المواقع الاباحيه ..وهنا يفقد الموظف تركيزه وينصرف عن عمله ولو بذهنه.. فلا يعطي كل طاقته الانتاجية والابداعيه
لذا على غرار ساعة او استراحة الغدا : والتي تمد الجسد بالقوة فيستمر الموظف في العمل
فانه لو قرر لكل موظف صباحا ساعة ان يمارس الجنس سواء مع زملائه او بيديه او زوجته ايا كانت الاليه
فاننا سنجد ان ذهنه سيصفى ..ودورته الدمويه انتعشت ..وجسده قوي ..وانه مقبل على الحياة بشعور السعادة
لان شعور الجوع استبدل بالشبع
وهذا ما سيجعله يركز تركيز كامل في ابداعه وعمله وستزيد انتاجيته الى 100 % وسيبدع
وسيجنب الشركه خسارة البلايين في دفع راتب كامل على انتاج 10% فقط
وقد طبقت تلك النظرية جزئيا في الجيش الامريكي في كثير من الحروب كحرب العراق والخليج .. حيث جلبت للجنود نساء كحتفال شهري لهم .. لزيادة كفاءة الجنود
فما وجهة نظرك كموظف في تطبيق هذة النظرية ... افيدونا بارائكم
سواء للمدرسه او الجامعه اوالمكتب اوالشركه او الاعمال الحرة المتفرقه
ولكل عمل يحتاج الموظف الى جسد قوي ..ذهن صافي.. دورة دمويه نشيطه وصحة كامله
ليزيد من فرص ابداعه وانتاجيته
ولكن في علم وتحليل الادارة للعاملين والموظفين وجد ان الشركات تهدر الكثير من المال وتخسر بلايين..لان الموظفين للاسف لا ينتجون الا 10 % فقط من طاقاتهم الانتاجية اليوميه .. وهنا بدات الشركات باستخدام الالات عوضا عن البشر
ولكن ما زلنا نحتاج الى البشر لطاقاتهم الابداعية والتي لا تستطيع الاله ان تبتكرها
وهنا استحدث في علوم الادارة جميع الطرق والدراسات كي يتم تحفيز الطاقة الانتاجية للافراد
ووجد ان الموظف للاسف دائما ما يستاء من النظم والقوانين والالتزام ودائما على خلاف مع مدرائه
واحساسه بالظلم والقهر وعدم التقدير مع ضغوطه والتزاماته العائليه والماديه تؤثر سلبا في انتاجيته
فهناك موظف يتاخر دائما ..وموظف لا يقدركما يجب فلا يعمل بكل طاقته..وموظف يحس بالخمول والنوم مما يتسبب له في الخصم وهذا يؤثر سلبا الى انتاجيته
لذلك استحدث في اليابان اساليب الكايزن المتعدده واساليب ادارة الموظف
ومنها النوم : حيث كل موظف له نصف ساعة ينام فيها اثناء العمل ..ووجدوا ان انتاجيته زادت الى 40 بالمئه
ومنها غرفة الغضب: عندما يغضب الموظف من موقف او زميل او مدير يدخل الغرفه وينفس عن غضبه بالصراخ او تكسير اي شئ فيها فيهدا ويصفو تركيزه ويعود الى عمله بدون طاقة سلبيه.. وزاد نسبة انتاجيته الى 50 بالمئه
اما موضوعونا اليوم فهو يتعلق نفسيا وجسديا وذهنيا للموظف
وجد من التحليل العميق للموظف
ان الموظف كل صباح يذهب الى عمله بفتور لانه لم يمارس الجنس او كانت ليلته عقيمه جنسيا سواء اذا كان غير متزوج او متنكد عليه اذا متزوج
وبسبب الحرمان واحتكاك المواصلات فانه يفكر في الجنس طوال اليوم مما يصرف تركيزه الى النظر بشهوة الى زميلاته بالعمل ..او يتصفح المواقع الاباحيه ..وهنا يفقد الموظف تركيزه وينصرف عن عمله ولو بذهنه.. فلا يعطي كل طاقته الانتاجية والابداعيه
لذا على غرار ساعة او استراحة الغدا : والتي تمد الجسد بالقوة فيستمر الموظف في العمل
فانه لو قرر لكل موظف صباحا ساعة ان يمارس الجنس سواء مع زملائه او بيديه او زوجته ايا كانت الاليه
فاننا سنجد ان ذهنه سيصفى ..ودورته الدمويه انتعشت ..وجسده قوي ..وانه مقبل على الحياة بشعور السعادة
لان شعور الجوع استبدل بالشبع
وهذا ما سيجعله يركز تركيز كامل في ابداعه وعمله وستزيد انتاجيته الى 100 % وسيبدع
وسيجنب الشركه خسارة البلايين في دفع راتب كامل على انتاج 10% فقط
وقد طبقت تلك النظرية جزئيا في الجيش الامريكي في كثير من الحروب كحرب العراق والخليج .. حيث جلبت للجنود نساء كحتفال شهري لهم .. لزيادة كفاءة الجنود
فما وجهة نظرك كموظف في تطبيق هذة النظرية ... افيدونا بارائكم