manal big booty
11-12-2016, 11:19 PM
الجزء الرابع
ولما خلصت غسيل الاطباق طلعت العصير من التلاجه وعطيتها كوب عصير وانا كمان وطلعنا نقعد مع رجالتنا في الصالون وكان سامي وحسين بيشربوا البيره وبيتفرجوا على التليفزيون وبيتكلمو مع بعض ولما قربنا عليهم حسين كان بيبص على المنطقه اللي عند وراكي وسمانة رجليا العريانه وعلى صدري وبصراحه على أد ما كنت فرحانه انه بيبصلي كده كنت مكسوفه وكإني عريانه قدامه وهو بيبحلق في رجليا التخينه الملفوفه الناعمه وهيا عريانه ووراكي التخينه االمربربه في البرموده اللي لازق عليهم وعلى طيازي وقعدت في وسط سامي وولاء وحسين جمب سامي من الناحيه التانيه وكنا بنتفرج على فيلم اجنبي وكانت فيه لقطات اباحية وكانت ولاء بتعلق على اللقطات دي وتقولي: شوفي يا منال الواد قطع البنت وكنت ببص على حسين بطرف عنيا ولاقيته بيبصلي وبيعض على شفايفه ومره واحده لاقيت سامي سخن من اللقطات دي وحط ايده على وركي من فوق وانا اتكسفت اوي وشيلت ايد سامي وبعدتها عني وركي لااقيت ولاء وسامي وحسين باصولي وضحكوا وسامي قالي: في ايه يا بت ده انا جوزك يا هبله ابتسمت بكسوف وانا ببص في الارض وولاء قالتلي: انتي مكسوفه مني انا وحسين ولا ايه يا منال؟ قولتلها: لا عادي يعني قالتلي: طيب ما تخليه يحط ايديه على رجليكي عادي قولتلها: لا مش وقته وراحو ضحكوا عليا تاني اتكسفت ودخلت جري على اوضة النوم ولاقيت ولاء جت ورايا وبتقولي: احنا هنمشي انا وحسين قولتلها: لا ليه ؟ وكنت زعلانه لما قالتلي انهم ماشيين قالتلي: علشان منبقاش ضيوف تقال عليكم قولتلها: متقوليش كده يا ولاء انتي اختي وحسين كمان اخويا وجوز اختي لكن كل الحكايه ان الموضوع لسه غريب عليا يا ولاء اعذريني قالتلي: براحتك يا منال قولتلها: لا انا جايه معاكي وخلي سامي يحط ايده على رجلي عادي بس متزعليش مني قالتليك طيب يلا تعالي معايا وطلعنا قعدنا في الصالون وسامي وحسين بيتفرجوا عليا وانا جايه عليهم وكانوا بيضحكوا قعدت تاني جمب سامي واول ما قعدت حط ايده على وركي تاني ضحكت بكسوف لكن المره دي مشيلتش ايده من على وركي وكان بيقرصني في وركي خلاني غصب عني قولت بمياصه ودلع : اااااااي ياسامي ماتقرصنيش وضحكوا تاني عليا شويه وسمعنا صوت مطر جاي من ناحية البلكونه في الاول شكينا انها تكون مطر لاننا كنا في الصيف طلع سامي يبص لاقها مطر فعلا اضطرو ولاء وحسين يناموا عندنا الليله دي لان المطر كان غزير ومعاهم عربيه المهم قررنا انهم يناموا عندنا الليله خصوصا ان تاني يوم اجازة حسين من المستشفى وعلى أد ما كنت فرحانه بوجودهم على أد ما كنت زعلانه اننا مش هنعرف نعمل حاجه الليله دي وبصراحه كنت محتاجه اوي لسامي الليله دي لان نظرات حسين لجسمي اشعلت في جسمي النار، قولت لولاء: ادخلي يا ولاء غيري ملابسك والبسي اي حاجه من عندي يا حبيبتي طالما هتباتي الليله قالتلي: طيب شويه كده قولتلها: بس تعالي : ودخلنا انا وهيا اوضة نومي وفتحتلها الدولاب وقولتلها: اختاري اي حاجه يا حبيبتي تحبي تلبسيها قالتلي: هاتي اي قميص نوم من عندك علشان مش بحب العبايات ولا البيجامات محبتش اقولها اني معنديشش اصلا عبايات وقولتلها: الدولاب عندك خدي اللي انتي عايزاه، طلعت ولاء قميص نوم قصير اوي وشفاف والغريب انها قلعت قدامي وكانت بالسنتيانه وبالاندر فقط وكان الباب مفتوح لاقيتها قلعت كده جريت قفلت الباب وقولتلها: يامجنونه الباب مفتوح قالتلي: وفيها ايه هو معانا حد غريب تحبي اطلعلهم كده ؟ قولتلها: انتي مجنونه قالتلي: ليه يامنال اللي موجودين بره دول اخويا وجوزي يعني عادي لو شافوني عريانه وكنت اول مره اشوف جسم بنت غير جسم اختي عبير وكان جسم ولاء جميل لكن هيا انحف وارفع مني في كل حاجه بإستثناء بزازها كانت كبيره وطالعين من السنتيانه ومنظرهم يجنن المهم هيا شافتني ببص على صدرها قالتلي: ايه عاجبينك بزازي بنفس اللفظ اتكسفت وبصيت في الارض وقالتليك ايهه يابت انتي حكاية كسوفك دي احنا بنات زي بعض قولتلها: اه طبعا بس هما فعلا حلوين اوي قالتلي: ما انتي بزازك قريبين من حجم بزازي وقربت مني ومسكتهم بإيديها وقالتلي: اه بزازي اكبر منهم بحاجه بسيطه وراحت قفشت في بزتي الشمال خلتني غصب عني قولت: اااااااه راحت قالتلي: ايه وجعك ضحكت بكسوف وقولتلها: اتلمي يا سافله قالتلي: ايوه كده يابت الرجاله مش بتحب الستات اللي بتكسف ضحكت وقولتلها: مش عارفه طيب اعمل ايه في كسوفي ده يا ولاء قالتلي: اعملي زأيي وانتي هتتغلبي على كسوفك ده ولبست قميص النوم اللي كان شافف جسمها كله ورجليها كلها عريانه لغاية اول طيزها وافتكرتها هتلبس حاجه فوق قميص النوم وقولتلها: طلعي روب من الدولاب قالتلي بمياصه ودلع: لا أحبوش وضحكنا وطلعت لسامي وحسين بقميص النوم وحسين وسامي ، حسين قالها: ايه الحلاوه دي يا ولاء قالتله: دي حلاوتك يا حبيبي وقربت من حسين جوزها وقعدت جمبه وسندت رأسها على كتفه وحسين قالها: واحشتيني يا لولا وكان بيبصلي وشكله كان يقصدني انا مش ولاء مراته لانهم كان باين على حسين وسامي سكرانين من كمية البيره اللي شربوها بصراحه كلامه ده هيجني اوي وخلاني اتجرأت وبدأت اغريه وبقيت بوطي قدامهم وانا بعمل نفسي بجيب حاجه من على الارض وكنت مديالهم ظهري قصدي طيازي لاني كنت متأكده انهم بيتفرجوا على طيازي كلهم وبالذات حسين اللي كان باين عليه انه بيأكلهم بعنيه ، سامي وقتها كان بيتفرج هو كمان على طيازي وانا مفلقسه قدامهم وكأنه عرض للجميع ، وقفت وروحت دخلت اوضة النوم وكنت ماشيه بخطوه بطيئه وانا بتقصع وبتمايل بطيازي الكبيره اوي وطلعت بيجامه من بتوع سامي لحسين علشان يعرف يقعد فيها وطلعتلهم البيجامه كانت قماشتها خفيفه اوي وكنت قاصده اجيبله البيجامه الخفيفه دي علشان لما زبه يوقف يبان فيها حجم زبه فيها اد ايه وكمان علشان اعرف انا أد ايه مهيجاه قربت عليهم وانا بتقصع وبتمايل ووراكي وبزازي بيترجرجو بيتهزو وماسكه البيجامه وقولت لحسين قوم يا دكتور غير ملابسك علشان تعرف تقعد براحتك قالي: وهو بيبصلي شكرا يا منال قولتله: على ايه يا دكتور اتفضل ادخل اوضة النوم غير فيها ولما وقف من على الكنبه كان زبه واقف وبارز في البنطلون الجينز وكان باين عليه كبير اوي قرب مني ومد أيده على ايدي علشان يأخد البيجامه من ايدي راح قرص على ايدي بالراحه وهو بياخد البيجامه من ايدي وكان بيعاكسني وواضح انه كان هايج عليا اوي دخل حسين اوضة النوم ونسي يقفل الباب لانه كان سكران ومش حاسس اني ممكن ابص عليه وفعلا بصيت بطرف عيني على اوضة النوم بعد ما قعدت جمب سامي ولاقيته بيقلع البنطلون الجينز وتخيلت انه هيكون لابس بوكسر لاقيته مش لابس حاجه خالص تحت البنطلون وشوفت زبه وهو واقف يالهوووووووي كان كبير اوي ولاقيته بيبصلي وعرفف اني ببص عليه وراح مسك زبه بايده وهو بيهزو بإيدو وبيبصلي وكأنه بيقولي شوفتي كبير أد ايه ابتسمت بكسوف وعضيت على شفايفي وبصيت على التليفزيون بسرعه وكنت انا بس اللي شايفه حسين وهو في اوضة النوم حطيت راسي على كتف سامي علشان محدش يلاحظ حاجه من اللي حصلت وطلع حسين من اوضة النوم وزبه كان ارتخى شويه وكان بيتهز مع كل خطوه يخطوها حسين والغريب اني كنت مركزه اوي على زبه ، حسين شافني وانا ببص على زبه بطرف عيني وقال لولاء مراته: عاجبك مقاسه وكان يقصدني انا بالكلام ده ولاء قالتله: مقاس ايه يا حسين؟ قالها: مقاس البيجامه قالتله: ايوه يا حبيبي حلوه عليك بصراحه وقتها حسيت بحرقان في طيازي وكنت مولعه اوي وعاوزه اتناك بسرعه من منظر زب حسين اللي زي عمود النور وقولت لسامي وانا حاطه راسي على كتفه : انا تعبت يا سامي انا هدخل انام قالي: يلا ياحبيبتي واستأذنه من حسين وولاء علشان ندخل ننام وقولتلهم خدو راحتكم والبيت بيتكم ولاء قالتلي: طبعاً يا حبيبتي انا كمان تعبانه وهدخل انام يلا يا حسين ، حسين قالها: يلا يا حبيبتي وكانوا عايزين يناموا في الاوضه الفاضيه على الارض ولاء قالتلي: انتوا لسه عرسان وميصحش تنامي على الارض في تاني يوم جوازك يامنال قولتلها: لا ادخلي انتي وجوزك ناموا ففي اوضة النوم بتاعتنا وحلف عليهم سامي بالطلاق يناموا في اوضة النوم ودخلوا اوضتنا وقفلوا الباب عليهم قبلها اخدت من ااوضة النوم بيبي دول علشان انام فيه ودخلت انا وسامي الاوضه التانيه فرشنا مرتبه على الارض وروحت انا قلعت البدي والبرموده وبقيت بالسنتيانه والاندر وروحت لبست بيبي دول اللي جابهولي سامي يوم فرحنا اللي هو مخرم بس لبستو من غير سنتيانه ولا كيلوت وكنت عريانه خالص وانا لابساه ،سامي شافني وانا لابسه البيبي دول ده قلع الترنج والبوكسر وبقى عريان ملط ضحكت على سرعته وهو بيقلع هدومه ولما شوفت زبه كان واقف وفي كامل انتصابه وكان هايج على لحم جسمي الطري اللي بارز وطالع من اخرام البيبي دول اللي انا لابساه وقالي: طالما لبستي قميص النوم ده يامنال تبقى طيازك بتأكلك وحرقاكي عاوزه تتناكي فيها يلا يا حبيبة زبري قولتله وانا بضحك بصوت واطي علشان ولاء وجوزها ميسمعوش: اتلم يا سافل قالي: لااااا انا لازم انيكك الليله وانتي شرموطه كده ابتسمت وقولتله بمياصه ودلع: ياقليل الادب، بصراحه انا كنت عاوزه اتناك بس انا بحب ادلع واتمايص علشان اشوف جوزي لما بيهيج عليا بيبقى عامل ازاي قولتله: طيب ياحبيبي استنى شويه لما اختك وجوزها يناموا قالي: دول مش هيناموا دي تلاقي اختي دلوقتي جوزها فاشخها وبينيكها في كسها ، بصراحه مصدقتوش وقولتله: طيب برضوا استنى شويه لما يناموا مخلصتش الكلمه وسمعت صوت ولاء بتضحك زي الشراميط بصوت عالي واهاتها عاليه وبتقول ااااااااااه ااااااااااااي بالراحه ياسونه ، بصيت لسامي وضحكنا وقالي: سمعتي بنفسك ، بصراحه انا لما سمعت صوت ولاء وهيا بتتغنج وبتتشرمط ومن مين من صاحب الزب اللي شوفته واقف من شويه وكان واقف متصلب على طيازي وانا سرحانه وبتخيل زب حسين الكبير اوي وهو بيدخل في كس ولاء وهيا بتصوت وبتصرخ من الزب الضخم اللي انا شوفته بعيوني، لاقيت سامي مسكني نيمني على ظهري ورفع رجليا فوق كتافه غصب عني وانا مندهشه وخايفه على عنفه معايا وكانه بيغتصبني بصق على ايده وبلل زبه بريقه وبدأ يحشرو في خرمي وانا نايمه على ظهري وفاتحه رجليا لزب عريسي وجوزي وبدأ جوزي ينيكني في طيازي بكل قوه وانا بصوت وبصرخ من زبه المتوحش الضخم وكان صوتي عالي اوي آآآآآىآآىاااااااااه اااااااااااااه وكنت متاكده ان ولاء وحسين سامعين صوتي وانا بتناك من سامي وكنت ممحونه اوووي وبتغنج وكنت بتعمد اني اعلي في صوتي وانا واخده الزب في طيازي علشان حسين يسمع اهاتي المايصه الممحونه وكنت دلوعه اوي في اهاتي وكمان كنت سامعه ولاء وهيا بتصرخ وبتصوت في الاوضه التانيه من زب حسين اللي راشق فيها وكإننا بنتسابق انا وولاء في اهاتنا المايصه والدلوعه وكان سامي بيغتصبني وكانت اول نيكه ليا بعنف بس كانت نيكه لذيذه اوي تعب سامي من الوضع وطلع زبه من طيازي وزبه بيعمل اجمل صوت سمعته في حياتي وهو بيطلع من طيازي لحظة ما سامي طلع رأس زبه من طيازي ضرخت بصوت عالي اوي: اااااااااااااااااااااااااااه وكان وجعني بجد مش مياصه مني وراح نام على ظهره وقومت وانا هايجه وممحونه اووي مسكت زبه بإيدي وبدخلو جوه خرمي ولما دخلت راس زبه جوه خرمي قعدت بطيازي على زبه مره واحده وزبه اختفى جوايا وبقيت بهز وسطي بحركه دائريه وزبه جوه طيازي الكبيره الطريه وابتديت اقوم واقعد على زب سامي بقوه وانا بصوت وبصرخ بدلع ومياصه وانا ممحونه اوي علشان حسين يسمعني وقتها صوت ولاء سكت وعرفت وقتها ان خلصوا وحسين زبه جاب شهوته وكنت بتعمد اني اقول بصوت عالي بنوتي مايص ودلوع: ااااااه ياني بشويش عليا يا سامي ياقاسي اااااااي يامفتري اااااااااه كبيرر اوي يا سماسيمو اااااااااااااخ أخص عليك بيوجعني يامتوحش، مطولش سامي في النيك في طيازي المربربه التخينه الكبيره اوي بسبب صوتي العالي المايص الدلوع ولاقيت سامي بيصرخ وهو بيحضني بقوه وعنف وزبه وصل لغاية بطني وبيترعش جوه طيازي وبينزل لبنه جوايا وبقيت بهز وسطي بحركه دائريه وزبه بيترعش وبيفضي لبنه في طيازي وكان بيصرخ من حركة طيازي وزبه جواها ولما خلص ونزل اخر نقطة عسل جوايا قومت من على زبه وطيازي بينزل منها عسل عريسي وروحت حطيت ايدي عند خرمي علشان اللبن مينزلش مني وكنت زعلانه اوي لان سامي مخلنيش جبت شهوتي قبل ما هو يجيبهم جوايا ونمت على بطني وانا زعلانه اووووووي جمب سامي وطيازي مرفوعه لفوق حضني اوي وكان بيقفش وبيلعب في فلقات طيازي الكبيره وكان بيضربني اوي على طيازي علشان تعمل صوت عالي ويسمعه حسين وولاء وحسيت وقتها ان سامي بيتعمد انه يخلي طيازي تطلع صوت علشان ولاء وحسين يسمعوا وبصراحه انا كمان كنت بتمايص واقول بصوت عالي: ااااااااااااااااه ياطيازي يخربيتك ايدك بتوجعني بشويش عليها ، واتعمدت اني اقول طيازي علشان حسين يسمعني لاني كنت مولعه وهايجه لاني مجبتش شهوتي، حس بيا سامي وقالي: انا اسف ياحبيبتي علشان جبتت شهوتي قبلك سكت وعدلت وجهي الناحيه التانيه لاني كنت زعلانه اووووي قالي: لا انا مش أد زعلك ده، سكت ومرضيتش ارد عليه راح، قالي: شكلك كنتي هايجه اوي ومولعه وكنتي عاوزه تنزليهم علشان كده انتي زعلان الزعل ده كله قالي: طيب انا هخليكي تنزلي شهوتك من كل حته في جسمك دلوقت روحت عدلت وجهي عليه وابتسمت وانا بعض على شفايفي، عرف وقتها سامي اني فرحت اوووي لما قالي كده وراح قام من على السرير ونام عليا وزبه بدأ ينتصب وبيحك في وراكي وبيضرب بيه على فلقات طيازي الطريه وكنت بقول اااااااااااه اااممممممممم ااااااااااااي بدلع وانا ممحونه علشان اخليه يهيج اكتر عليا وبدأ سامي يدخل زبه في طيزي وانا بصوت وبصرخ بصوت عالي وكان وجهي في اتجاه باب الاوضه وحسيت بحركه بره الباب وإتاكدت لما بصيت تحت الباب لاقيت قي ظل لحد بيتصنت وبيتفرج علينا انا وسامي ولما إتاكدت ان فيه حد بيتفرج وبيتصنت عليا انا وسامي اتعمدت اني اتمايص واتدلع على سامي اللي كان بينيكني في طيزي الكبيره بعنف وكانت بتتهز وبتلعب مع كل ضربه من زب سامي لطيزي الطريه وخلاني اصوت: ااااااااه اااااااااااي كببير اوي يا سامي وبيوجعني اااااااااه وجاتلي الرعشه جيبت شهوتي وانا بترعش تحت سامي وهو بيعصر وبيقفش في بزازي الطريه اللي ابتديت تكبر من تقفيشه ليا وانا روحت مسكت المخده وبقيت بعض فيها من شدة الالم اللي في طيازي من زبه المتوحش الكبير اوي وتعب سامي من الوضع اللي كنا عليه وانا نايمه على بطني وسامي نايم على طيازي غيرنا الوضع وسامي خلاني انام على جمبي ورفعت رجليا اليمين وبفتح فلقات طيازي علشان خرمي يبان لسامي اللي نام ورايا وهو بيقرب زبه من طيازي ومن خرمي ولما زبه لمس فتحتي اتزفلط ودخل يجري جوايا وانا صوتي الناعم اللي كله انوثه مالي الشقه وانا بقول لسامي: اااااااي ااااااااه يا سامي زبك كبير اوي ياحبيبي بالراحه عليا انا مش مستحمله الزب المتوحش ده، سامي قالي وهو وبينيكني: دي طيزك انتي اللي كبيره اووي يا منال وحاسس اني زبي صغير عليها اوي قولتله وانا بتغنج: كل ده وصغير يا سامي حرام عليك ده من كبر حجم زبك حاسه اني طيزي بتكبر لما بتدخل زبك في طيازي وان روحي هتطلع، قالي: حجم طيازك الكبيره الطريه دي تجنن وتهبل يا منال وكان بيضربني على فلقات طيزي الكبيره وانا بقول بمياصه : اااااااه اخص عليك ايدك بتوجعني ياقاسي وكنت ممحونه اوي وكل ما سامي يتعب من دخول وخروج زبه في طيزي يوقف نيك في طيزي بس زبه جوايا ولفيت وجهي وبصيت على طيزي وبقيت اهز واحك طيازي في وسطه وزبك محشور في خرمي اللي بقى واسع اوي من زب عريسي ولما سامي شافني بحك طيزي على زبه وانا اللي بتناك منه مش هو اللي بينيكني راح عدل من وضعيته ونام على ظهرو وزبه جوايا وانا لفيت مع سامي وبقيت رجليا مرفوعه لفوق ونايمه بظهري على زب سامي اللي كان بيدخل وبيخرج زبه بكل قوته وبقى بيرفع طيزي بزبه وهو بينكني بعنف وقتها كانت طيزي بتطلع اصوات عاليه من قوة وحجم زب جوزي وبقيت بتالم جدا اااااااااااااااااه اااااااااااااااي نزلني من على زبك بقى كفايه مش عاوزه تاني كفايه حرام عليك وكنت قربت اعيط من الالم ومن الحرقان اللي كان في طيزي وقتها سامي كان بيرزع زبه في طيازي اوي وخلاني اتبولت على نفسي وانا مش حاسه بتبولي على نفسي لان الحرقان اللي كان جوه طيزي كان اقوى من اي احساس تاني وكان زبه هو سبب الحرقان اللي خلاني اتبولت على نفسي ، لف سامي وزبه لسه جوه طيزي وبقيت انا مفلقسه تحت سامي اللي هرالي طيازي ومبطلش دق في طيزي وانا بصرخ وبصوت بشرمطه ودلع : يالهوووووي ااااااااااااه ياني بس بقى كفايه حرام عليك يامفتري ااااااااااااي يا قاسي واترعشت لتاني مره روحت وقعت على بطني بعد ما كنت مفلقسه وبقيت بتلوى من شدة الرعشه وسامي مبطلش رزع في طيازي اللي ابتديت تكبر اكتر من الاول من النيك وكان بيضرب زبه جوه خرمي اووووي ونام على ظهري وهو بيحضني وبيعصرني جامد في لحمي الطري وجاب شهوته جوايا وبطني اتمليت لبن لدرجة ان بطني بقيت كبيره الليله دي بعد ما جوزي نزل مرتين جوه بطني بعد ما سامي نزل العسل في بطني وطيازي شبعت طلع زبه من طيازي ونام جمبي وكان تعبانه وبيلتقط انفاسه بسرعه صعب عليا ياسامي ورحوت حطيت راسي على صدره وانا بحضنه وبقوله بدلع: يقطعني ياحبيبي انا اسفه خد نفسك على مهلك حقك عليا كله من اللبوه دي وروحت ضربت على فلقات طيزي الكبيره بإيدي ، راحح سامي حضني ومسك فلقات طيزي الكبيرهه البارزه الطريه وناعمه اوي وهو بيدلكها وبيطبطب عليها وبيقولي وهو بيزعق فيا : متضربيهاش تاني انتي فاهمه قولتله: حاضر يا حبيبي بس متزعلش نفسك مش هضربها تاني وقولتله: أد كده انت بتحبها ياسامي؟ قالي: طبعا دي حبيبة زبري يامنال، ابتسمت بخجل وخبيت وشي في صدره من كسوفي وهو لسه بيدلك طيزي الطريه بايديه الخشنه روحت سمعنا انا وسامي الباب خبط روحت بصيت لسامي وهو بصيلي وضحكنا وقالي: تلاقيها ولاء جت على صوتك العالي وبتبص علينا من خرم الباب قولتله بمياصه ودلع: ماهو كله منك انت اللي عنيف وبتضربها جامد قالي: انتي المفروض تجمدي شويه تستحملي قولتله: استحمل ايه انت ما شوفتش زبك كبير اد ايه ! قالي وهو بيبوس جبهتي بيحضني اووي: حقك عليا ياحبيبتي وجعتك اوي انا اسف، قولتله وانا رافعه رأسي وباصه لسامي وهو بيكلمني: ولا يهمك ياحبييبي فداك منال كلها ثم انا بكرا هأتعود عليه وعلى حجمه راح وباسني من شفايفي وقالي: بحبك اوي يا منال قولتله: وانا بعشقك يا قلب منال قالي: قومي يا حبيبتي هاتي مايه عايز اشرب قولتله: حاضر من عيوني ياقلب منال من جوه وقومت لبست روب فيه ريش كتير فوق البيبي دول المسخره ده وكنت قافله الروب من قدام بإيديا وطبعا مع كل خطوه اخطوها رجليا تتعرى لغاية وراكي من فوق وكمان لما كنت شاده الروب من قدام كانت بارزه تفاصيل طيازي الكبيره اوي ومتوقعتش اني هلاقي ولاء وجوزها قاعدين في الصالون على الكنبه قريب من الاوضه اللي كنت فيها واول لما عيوني جت في عيونهم ضحكوا روحت بصيت في الارض وانا مكسوفه اوي، راحت ولاء قالتلي: ايه الحلاوه دي يا منال صوتك حلو اوي وانتي بتغني، فتحت عنيا اوي وانا مبتسمه وبغمزلها علشان حسين كان قاعد جمبها وكان بيبص على رجليا ووراكي العريانه وبيعض على شفايفه وزبه كان بارز وواقف في البنطلون البيجامه الخفيف، ولاء قالتلي: مكسوفه من ايه ده صوتك كان عالي اوي وفرجتي علينا المنطقه كلها بصيتلها وقولتلها: بس خلاص اسكتي يا ولاء قالتلي: انا مش هسكت غير لما تقوليلي كنتي بتغني اغنية ايه؟ قولتلها: هقولك بعدين بس اسكتي ومكنتش عاوزاها تتكلم عن اللي سمعتوا مني لاني كنت مكسوفه وقالتلي: اكيد كنتي بتغني اغنية (متجرحنيش اكتر من كده بتاعت شيرين) حطيت ايدي على بوقي وضحكت وحسين كمان ضحك قالتلي ولاء: بتاعك وسع يامنال ووجعك علشان بتاع سامي كبير صح؟ عضيت على شفايفي وانا مكسوفه اوي وقولتلها: انتي سافله وقليلة ادب يا ولاء وضحكت ورحت جريت على المطبخ فتحت التلاجه طلعت منها العصير وانا بضحك على كلام ولاء ليا وكمان حسين عرف اني كنت بتناك جوه من سامي يافضيحتي وكنت مكسوفه اوي، انا فعلا كنت متعمده اسمع ولاء وحسين صوتي وسامي بيركبني بس لما شوفت حسين بعد كده اتكسفت اوي طلعت بالعصير من المطبخ وكنت كل ما امشي رجليا ووراكي تتعرى ويظهر البيبي دول المخرم وحسين كانت عنيه بتأكلني من فوق لتحت وبالذات على رجليا ووراكي العريانين وكنت مكسوفه اوي وولاء قالتلي: بالراحه على الواد يا منال ده أدك يا ام طياز كبيره جريت على الاوضه وكنت مكسوفه اوي، نمنا وتاني يوم صحيت بدري وكان سامي نايم وطلعت علشان اروق الشقه واجهزلهم الفطار لما يصحوا من االنوم وكانوا نايمين هما كمان حسين وولاء لانهم كانوا سهرانين وقبل ما اروق الشقه طلعت برموده استيرتش لونه روز ضيق اوي على وراكي وطيزي وكانت رجليا من تحت ركبتي عريانه انا كنت بحب البرموده عموماً علشان رجليا من تحت ركبتي بتبقى عريانه وحلوه وبصراحه انا مكنتش بحب اخبيهم لانهم حلوين جدا وبيهيجوني على نفسي وطلعت بدي ضيق هو كمان وكانت حلمة بزازي بارزه من البدي واندر فتله لونه اسود ودخلت اخدت شاور ولبست الاندر والبرموده والبدي وطلعت سرحت شعري وحطيت كحله وروج احمر غامق او نبيتي ومسكارا واي شاد وبودره ومناكير احمر غامق لضوافر ايديا الناعمه الطريه المربربه ولضوافر رجليا ولبست حلق في اذني عباره عن حلقه او على شكل ([/FONT]o[FONT="]) وغوشه لبستها في ايدي لونهم روز بنفس لون البرموده وبدأت اروق الشقه وبقيت وانا موطيه بنضف الكنبه لاقيت ولاء ضربتني على طيزي وقالتلي: صباح النيك على عنيكي شهقت وقولتلها: اخص عليكي يا ولاء خضتيني قالتلي: يامياصتك يامتناكه في كسك ضحكت وقولتلها: اتلمي ياسافله قالتلي: هددخل اخد شاور واجيلك تحكيلي سامي عملك ايه ليلة امبارح.. ملحوظه اننا بعد كده هنزل باقي الاجزاء على الصفحه الاولى مع باقي الاجزاء اللي فاتت بمعنى اني هدمجهم مع باقي الاجزاء اللي فاتت دي تعليمات المشرف...متنسوش تعليقاتكم الجميله
ولما خلصت غسيل الاطباق طلعت العصير من التلاجه وعطيتها كوب عصير وانا كمان وطلعنا نقعد مع رجالتنا في الصالون وكان سامي وحسين بيشربوا البيره وبيتفرجوا على التليفزيون وبيتكلمو مع بعض ولما قربنا عليهم حسين كان بيبص على المنطقه اللي عند وراكي وسمانة رجليا العريانه وعلى صدري وبصراحه على أد ما كنت فرحانه انه بيبصلي كده كنت مكسوفه وكإني عريانه قدامه وهو بيبحلق في رجليا التخينه الملفوفه الناعمه وهيا عريانه ووراكي التخينه االمربربه في البرموده اللي لازق عليهم وعلى طيازي وقعدت في وسط سامي وولاء وحسين جمب سامي من الناحيه التانيه وكنا بنتفرج على فيلم اجنبي وكانت فيه لقطات اباحية وكانت ولاء بتعلق على اللقطات دي وتقولي: شوفي يا منال الواد قطع البنت وكنت ببص على حسين بطرف عنيا ولاقيته بيبصلي وبيعض على شفايفه ومره واحده لاقيت سامي سخن من اللقطات دي وحط ايده على وركي من فوق وانا اتكسفت اوي وشيلت ايد سامي وبعدتها عني وركي لااقيت ولاء وسامي وحسين باصولي وضحكوا وسامي قالي: في ايه يا بت ده انا جوزك يا هبله ابتسمت بكسوف وانا ببص في الارض وولاء قالتلي: انتي مكسوفه مني انا وحسين ولا ايه يا منال؟ قولتلها: لا عادي يعني قالتلي: طيب ما تخليه يحط ايديه على رجليكي عادي قولتلها: لا مش وقته وراحو ضحكوا عليا تاني اتكسفت ودخلت جري على اوضة النوم ولاقيت ولاء جت ورايا وبتقولي: احنا هنمشي انا وحسين قولتلها: لا ليه ؟ وكنت زعلانه لما قالتلي انهم ماشيين قالتلي: علشان منبقاش ضيوف تقال عليكم قولتلها: متقوليش كده يا ولاء انتي اختي وحسين كمان اخويا وجوز اختي لكن كل الحكايه ان الموضوع لسه غريب عليا يا ولاء اعذريني قالتلي: براحتك يا منال قولتلها: لا انا جايه معاكي وخلي سامي يحط ايده على رجلي عادي بس متزعليش مني قالتليك طيب يلا تعالي معايا وطلعنا قعدنا في الصالون وسامي وحسين بيتفرجوا عليا وانا جايه عليهم وكانوا بيضحكوا قعدت تاني جمب سامي واول ما قعدت حط ايده على وركي تاني ضحكت بكسوف لكن المره دي مشيلتش ايده من على وركي وكان بيقرصني في وركي خلاني غصب عني قولت بمياصه ودلع : اااااااي ياسامي ماتقرصنيش وضحكوا تاني عليا شويه وسمعنا صوت مطر جاي من ناحية البلكونه في الاول شكينا انها تكون مطر لاننا كنا في الصيف طلع سامي يبص لاقها مطر فعلا اضطرو ولاء وحسين يناموا عندنا الليله دي لان المطر كان غزير ومعاهم عربيه المهم قررنا انهم يناموا عندنا الليله خصوصا ان تاني يوم اجازة حسين من المستشفى وعلى أد ما كنت فرحانه بوجودهم على أد ما كنت زعلانه اننا مش هنعرف نعمل حاجه الليله دي وبصراحه كنت محتاجه اوي لسامي الليله دي لان نظرات حسين لجسمي اشعلت في جسمي النار، قولت لولاء: ادخلي يا ولاء غيري ملابسك والبسي اي حاجه من عندي يا حبيبتي طالما هتباتي الليله قالتلي: طيب شويه كده قولتلها: بس تعالي : ودخلنا انا وهيا اوضة نومي وفتحتلها الدولاب وقولتلها: اختاري اي حاجه يا حبيبتي تحبي تلبسيها قالتلي: هاتي اي قميص نوم من عندك علشان مش بحب العبايات ولا البيجامات محبتش اقولها اني معنديشش اصلا عبايات وقولتلها: الدولاب عندك خدي اللي انتي عايزاه، طلعت ولاء قميص نوم قصير اوي وشفاف والغريب انها قلعت قدامي وكانت بالسنتيانه وبالاندر فقط وكان الباب مفتوح لاقيتها قلعت كده جريت قفلت الباب وقولتلها: يامجنونه الباب مفتوح قالتلي: وفيها ايه هو معانا حد غريب تحبي اطلعلهم كده ؟ قولتلها: انتي مجنونه قالتلي: ليه يامنال اللي موجودين بره دول اخويا وجوزي يعني عادي لو شافوني عريانه وكنت اول مره اشوف جسم بنت غير جسم اختي عبير وكان جسم ولاء جميل لكن هيا انحف وارفع مني في كل حاجه بإستثناء بزازها كانت كبيره وطالعين من السنتيانه ومنظرهم يجنن المهم هيا شافتني ببص على صدرها قالتلي: ايه عاجبينك بزازي بنفس اللفظ اتكسفت وبصيت في الارض وقالتليك ايهه يابت انتي حكاية كسوفك دي احنا بنات زي بعض قولتلها: اه طبعا بس هما فعلا حلوين اوي قالتلي: ما انتي بزازك قريبين من حجم بزازي وقربت مني ومسكتهم بإيديها وقالتلي: اه بزازي اكبر منهم بحاجه بسيطه وراحت قفشت في بزتي الشمال خلتني غصب عني قولت: اااااااه راحت قالتلي: ايه وجعك ضحكت بكسوف وقولتلها: اتلمي يا سافله قالتلي: ايوه كده يابت الرجاله مش بتحب الستات اللي بتكسف ضحكت وقولتلها: مش عارفه طيب اعمل ايه في كسوفي ده يا ولاء قالتلي: اعملي زأيي وانتي هتتغلبي على كسوفك ده ولبست قميص النوم اللي كان شافف جسمها كله ورجليها كلها عريانه لغاية اول طيزها وافتكرتها هتلبس حاجه فوق قميص النوم وقولتلها: طلعي روب من الدولاب قالتلي بمياصه ودلع: لا أحبوش وضحكنا وطلعت لسامي وحسين بقميص النوم وحسين وسامي ، حسين قالها: ايه الحلاوه دي يا ولاء قالتله: دي حلاوتك يا حبيبي وقربت من حسين جوزها وقعدت جمبه وسندت رأسها على كتفه وحسين قالها: واحشتيني يا لولا وكان بيبصلي وشكله كان يقصدني انا مش ولاء مراته لانهم كان باين على حسين وسامي سكرانين من كمية البيره اللي شربوها بصراحه كلامه ده هيجني اوي وخلاني اتجرأت وبدأت اغريه وبقيت بوطي قدامهم وانا بعمل نفسي بجيب حاجه من على الارض وكنت مديالهم ظهري قصدي طيازي لاني كنت متأكده انهم بيتفرجوا على طيازي كلهم وبالذات حسين اللي كان باين عليه انه بيأكلهم بعنيه ، سامي وقتها كان بيتفرج هو كمان على طيازي وانا مفلقسه قدامهم وكأنه عرض للجميع ، وقفت وروحت دخلت اوضة النوم وكنت ماشيه بخطوه بطيئه وانا بتقصع وبتمايل بطيازي الكبيره اوي وطلعت بيجامه من بتوع سامي لحسين علشان يعرف يقعد فيها وطلعتلهم البيجامه كانت قماشتها خفيفه اوي وكنت قاصده اجيبله البيجامه الخفيفه دي علشان لما زبه يوقف يبان فيها حجم زبه فيها اد ايه وكمان علشان اعرف انا أد ايه مهيجاه قربت عليهم وانا بتقصع وبتمايل ووراكي وبزازي بيترجرجو بيتهزو وماسكه البيجامه وقولت لحسين قوم يا دكتور غير ملابسك علشان تعرف تقعد براحتك قالي: وهو بيبصلي شكرا يا منال قولتله: على ايه يا دكتور اتفضل ادخل اوضة النوم غير فيها ولما وقف من على الكنبه كان زبه واقف وبارز في البنطلون الجينز وكان باين عليه كبير اوي قرب مني ومد أيده على ايدي علشان يأخد البيجامه من ايدي راح قرص على ايدي بالراحه وهو بياخد البيجامه من ايدي وكان بيعاكسني وواضح انه كان هايج عليا اوي دخل حسين اوضة النوم ونسي يقفل الباب لانه كان سكران ومش حاسس اني ممكن ابص عليه وفعلا بصيت بطرف عيني على اوضة النوم بعد ما قعدت جمب سامي ولاقيته بيقلع البنطلون الجينز وتخيلت انه هيكون لابس بوكسر لاقيته مش لابس حاجه خالص تحت البنطلون وشوفت زبه وهو واقف يالهوووووووي كان كبير اوي ولاقيته بيبصلي وعرفف اني ببص عليه وراح مسك زبه بايده وهو بيهزو بإيدو وبيبصلي وكأنه بيقولي شوفتي كبير أد ايه ابتسمت بكسوف وعضيت على شفايفي وبصيت على التليفزيون بسرعه وكنت انا بس اللي شايفه حسين وهو في اوضة النوم حطيت راسي على كتف سامي علشان محدش يلاحظ حاجه من اللي حصلت وطلع حسين من اوضة النوم وزبه كان ارتخى شويه وكان بيتهز مع كل خطوه يخطوها حسين والغريب اني كنت مركزه اوي على زبه ، حسين شافني وانا ببص على زبه بطرف عيني وقال لولاء مراته: عاجبك مقاسه وكان يقصدني انا بالكلام ده ولاء قالتله: مقاس ايه يا حسين؟ قالها: مقاس البيجامه قالتله: ايوه يا حبيبي حلوه عليك بصراحه وقتها حسيت بحرقان في طيازي وكنت مولعه اوي وعاوزه اتناك بسرعه من منظر زب حسين اللي زي عمود النور وقولت لسامي وانا حاطه راسي على كتفه : انا تعبت يا سامي انا هدخل انام قالي: يلا ياحبيبتي واستأذنه من حسين وولاء علشان ندخل ننام وقولتلهم خدو راحتكم والبيت بيتكم ولاء قالتلي: طبعاً يا حبيبتي انا كمان تعبانه وهدخل انام يلا يا حسين ، حسين قالها: يلا يا حبيبتي وكانوا عايزين يناموا في الاوضه الفاضيه على الارض ولاء قالتلي: انتوا لسه عرسان وميصحش تنامي على الارض في تاني يوم جوازك يامنال قولتلها: لا ادخلي انتي وجوزك ناموا ففي اوضة النوم بتاعتنا وحلف عليهم سامي بالطلاق يناموا في اوضة النوم ودخلوا اوضتنا وقفلوا الباب عليهم قبلها اخدت من ااوضة النوم بيبي دول علشان انام فيه ودخلت انا وسامي الاوضه التانيه فرشنا مرتبه على الارض وروحت انا قلعت البدي والبرموده وبقيت بالسنتيانه والاندر وروحت لبست بيبي دول اللي جابهولي سامي يوم فرحنا اللي هو مخرم بس لبستو من غير سنتيانه ولا كيلوت وكنت عريانه خالص وانا لابساه ،سامي شافني وانا لابسه البيبي دول ده قلع الترنج والبوكسر وبقى عريان ملط ضحكت على سرعته وهو بيقلع هدومه ولما شوفت زبه كان واقف وفي كامل انتصابه وكان هايج على لحم جسمي الطري اللي بارز وطالع من اخرام البيبي دول اللي انا لابساه وقالي: طالما لبستي قميص النوم ده يامنال تبقى طيازك بتأكلك وحرقاكي عاوزه تتناكي فيها يلا يا حبيبة زبري قولتله وانا بضحك بصوت واطي علشان ولاء وجوزها ميسمعوش: اتلم يا سافل قالي: لااااا انا لازم انيكك الليله وانتي شرموطه كده ابتسمت وقولتله بمياصه ودلع: ياقليل الادب، بصراحه انا كنت عاوزه اتناك بس انا بحب ادلع واتمايص علشان اشوف جوزي لما بيهيج عليا بيبقى عامل ازاي قولتله: طيب ياحبيبي استنى شويه لما اختك وجوزها يناموا قالي: دول مش هيناموا دي تلاقي اختي دلوقتي جوزها فاشخها وبينيكها في كسها ، بصراحه مصدقتوش وقولتله: طيب برضوا استنى شويه لما يناموا مخلصتش الكلمه وسمعت صوت ولاء بتضحك زي الشراميط بصوت عالي واهاتها عاليه وبتقول ااااااااااه ااااااااااااي بالراحه ياسونه ، بصيت لسامي وضحكنا وقالي: سمعتي بنفسك ، بصراحه انا لما سمعت صوت ولاء وهيا بتتغنج وبتتشرمط ومن مين من صاحب الزب اللي شوفته واقف من شويه وكان واقف متصلب على طيازي وانا سرحانه وبتخيل زب حسين الكبير اوي وهو بيدخل في كس ولاء وهيا بتصوت وبتصرخ من الزب الضخم اللي انا شوفته بعيوني، لاقيت سامي مسكني نيمني على ظهري ورفع رجليا فوق كتافه غصب عني وانا مندهشه وخايفه على عنفه معايا وكانه بيغتصبني بصق على ايده وبلل زبه بريقه وبدأ يحشرو في خرمي وانا نايمه على ظهري وفاتحه رجليا لزب عريسي وجوزي وبدأ جوزي ينيكني في طيازي بكل قوه وانا بصوت وبصرخ من زبه المتوحش الضخم وكان صوتي عالي اوي آآآآآىآآىاااااااااه اااااااااااااه وكنت متاكده ان ولاء وحسين سامعين صوتي وانا بتناك من سامي وكنت ممحونه اوووي وبتغنج وكنت بتعمد اني اعلي في صوتي وانا واخده الزب في طيازي علشان حسين يسمع اهاتي المايصه الممحونه وكنت دلوعه اوي في اهاتي وكمان كنت سامعه ولاء وهيا بتصرخ وبتصوت في الاوضه التانيه من زب حسين اللي راشق فيها وكإننا بنتسابق انا وولاء في اهاتنا المايصه والدلوعه وكان سامي بيغتصبني وكانت اول نيكه ليا بعنف بس كانت نيكه لذيذه اوي تعب سامي من الوضع وطلع زبه من طيازي وزبه بيعمل اجمل صوت سمعته في حياتي وهو بيطلع من طيازي لحظة ما سامي طلع رأس زبه من طيازي ضرخت بصوت عالي اوي: اااااااااااااااااااااااااااه وكان وجعني بجد مش مياصه مني وراح نام على ظهره وقومت وانا هايجه وممحونه اووي مسكت زبه بإيدي وبدخلو جوه خرمي ولما دخلت راس زبه جوه خرمي قعدت بطيازي على زبه مره واحده وزبه اختفى جوايا وبقيت بهز وسطي بحركه دائريه وزبه جوه طيازي الكبيره الطريه وابتديت اقوم واقعد على زب سامي بقوه وانا بصوت وبصرخ بدلع ومياصه وانا ممحونه اوي علشان حسين يسمعني وقتها صوت ولاء سكت وعرفت وقتها ان خلصوا وحسين زبه جاب شهوته وكنت بتعمد اني اقول بصوت عالي بنوتي مايص ودلوع: ااااااه ياني بشويش عليا يا سامي ياقاسي اااااااي يامفتري اااااااااه كبيرر اوي يا سماسيمو اااااااااااااخ أخص عليك بيوجعني يامتوحش، مطولش سامي في النيك في طيازي المربربه التخينه الكبيره اوي بسبب صوتي العالي المايص الدلوع ولاقيت سامي بيصرخ وهو بيحضني بقوه وعنف وزبه وصل لغاية بطني وبيترعش جوه طيازي وبينزل لبنه جوايا وبقيت بهز وسطي بحركه دائريه وزبه بيترعش وبيفضي لبنه في طيازي وكان بيصرخ من حركة طيازي وزبه جواها ولما خلص ونزل اخر نقطة عسل جوايا قومت من على زبه وطيازي بينزل منها عسل عريسي وروحت حطيت ايدي عند خرمي علشان اللبن مينزلش مني وكنت زعلانه اوي لان سامي مخلنيش جبت شهوتي قبل ما هو يجيبهم جوايا ونمت على بطني وانا زعلانه اووووووي جمب سامي وطيازي مرفوعه لفوق حضني اوي وكان بيقفش وبيلعب في فلقات طيازي الكبيره وكان بيضربني اوي على طيازي علشان تعمل صوت عالي ويسمعه حسين وولاء وحسيت وقتها ان سامي بيتعمد انه يخلي طيازي تطلع صوت علشان ولاء وحسين يسمعوا وبصراحه انا كمان كنت بتمايص واقول بصوت عالي: ااااااااااااااااه ياطيازي يخربيتك ايدك بتوجعني بشويش عليها ، واتعمدت اني اقول طيازي علشان حسين يسمعني لاني كنت مولعه وهايجه لاني مجبتش شهوتي، حس بيا سامي وقالي: انا اسف ياحبيبتي علشان جبتت شهوتي قبلك سكت وعدلت وجهي الناحيه التانيه لاني كنت زعلانه اووووي قالي: لا انا مش أد زعلك ده، سكت ومرضيتش ارد عليه راح، قالي: شكلك كنتي هايجه اوي ومولعه وكنتي عاوزه تنزليهم علشان كده انتي زعلان الزعل ده كله قالي: طيب انا هخليكي تنزلي شهوتك من كل حته في جسمك دلوقت روحت عدلت وجهي عليه وابتسمت وانا بعض على شفايفي، عرف وقتها سامي اني فرحت اوووي لما قالي كده وراح قام من على السرير ونام عليا وزبه بدأ ينتصب وبيحك في وراكي وبيضرب بيه على فلقات طيازي الطريه وكنت بقول اااااااااااه اااممممممممم ااااااااااااي بدلع وانا ممحونه علشان اخليه يهيج اكتر عليا وبدأ سامي يدخل زبه في طيزي وانا بصوت وبصرخ بصوت عالي وكان وجهي في اتجاه باب الاوضه وحسيت بحركه بره الباب وإتاكدت لما بصيت تحت الباب لاقيت قي ظل لحد بيتصنت وبيتفرج علينا انا وسامي ولما إتاكدت ان فيه حد بيتفرج وبيتصنت عليا انا وسامي اتعمدت اني اتمايص واتدلع على سامي اللي كان بينيكني في طيزي الكبيره بعنف وكانت بتتهز وبتلعب مع كل ضربه من زب سامي لطيزي الطريه وخلاني اصوت: ااااااااه اااااااااااي كببير اوي يا سامي وبيوجعني اااااااااه وجاتلي الرعشه جيبت شهوتي وانا بترعش تحت سامي وهو بيعصر وبيقفش في بزازي الطريه اللي ابتديت تكبر من تقفيشه ليا وانا روحت مسكت المخده وبقيت بعض فيها من شدة الالم اللي في طيازي من زبه المتوحش الكبير اوي وتعب سامي من الوضع اللي كنا عليه وانا نايمه على بطني وسامي نايم على طيازي غيرنا الوضع وسامي خلاني انام على جمبي ورفعت رجليا اليمين وبفتح فلقات طيازي علشان خرمي يبان لسامي اللي نام ورايا وهو بيقرب زبه من طيازي ومن خرمي ولما زبه لمس فتحتي اتزفلط ودخل يجري جوايا وانا صوتي الناعم اللي كله انوثه مالي الشقه وانا بقول لسامي: اااااااي ااااااااه يا سامي زبك كبير اوي ياحبيبي بالراحه عليا انا مش مستحمله الزب المتوحش ده، سامي قالي وهو وبينيكني: دي طيزك انتي اللي كبيره اووي يا منال وحاسس اني زبي صغير عليها اوي قولتله وانا بتغنج: كل ده وصغير يا سامي حرام عليك ده من كبر حجم زبك حاسه اني طيزي بتكبر لما بتدخل زبك في طيازي وان روحي هتطلع، قالي: حجم طيازك الكبيره الطريه دي تجنن وتهبل يا منال وكان بيضربني على فلقات طيزي الكبيره وانا بقول بمياصه : اااااااه اخص عليك ايدك بتوجعني ياقاسي وكنت ممحونه اوي وكل ما سامي يتعب من دخول وخروج زبه في طيزي يوقف نيك في طيزي بس زبه جوايا ولفيت وجهي وبصيت على طيزي وبقيت اهز واحك طيازي في وسطه وزبك محشور في خرمي اللي بقى واسع اوي من زب عريسي ولما سامي شافني بحك طيزي على زبه وانا اللي بتناك منه مش هو اللي بينيكني راح عدل من وضعيته ونام على ظهرو وزبه جوايا وانا لفيت مع سامي وبقيت رجليا مرفوعه لفوق ونايمه بظهري على زب سامي اللي كان بيدخل وبيخرج زبه بكل قوته وبقى بيرفع طيزي بزبه وهو بينكني بعنف وقتها كانت طيزي بتطلع اصوات عاليه من قوة وحجم زب جوزي وبقيت بتالم جدا اااااااااااااااااه اااااااااااااااي نزلني من على زبك بقى كفايه مش عاوزه تاني كفايه حرام عليك وكنت قربت اعيط من الالم ومن الحرقان اللي كان في طيزي وقتها سامي كان بيرزع زبه في طيازي اوي وخلاني اتبولت على نفسي وانا مش حاسه بتبولي على نفسي لان الحرقان اللي كان جوه طيزي كان اقوى من اي احساس تاني وكان زبه هو سبب الحرقان اللي خلاني اتبولت على نفسي ، لف سامي وزبه لسه جوه طيزي وبقيت انا مفلقسه تحت سامي اللي هرالي طيازي ومبطلش دق في طيزي وانا بصرخ وبصوت بشرمطه ودلع : يالهوووووي ااااااااااااه ياني بس بقى كفايه حرام عليك يامفتري ااااااااااااي يا قاسي واترعشت لتاني مره روحت وقعت على بطني بعد ما كنت مفلقسه وبقيت بتلوى من شدة الرعشه وسامي مبطلش رزع في طيازي اللي ابتديت تكبر اكتر من الاول من النيك وكان بيضرب زبه جوه خرمي اووووي ونام على ظهري وهو بيحضني وبيعصرني جامد في لحمي الطري وجاب شهوته جوايا وبطني اتمليت لبن لدرجة ان بطني بقيت كبيره الليله دي بعد ما جوزي نزل مرتين جوه بطني بعد ما سامي نزل العسل في بطني وطيازي شبعت طلع زبه من طيازي ونام جمبي وكان تعبانه وبيلتقط انفاسه بسرعه صعب عليا ياسامي ورحوت حطيت راسي على صدره وانا بحضنه وبقوله بدلع: يقطعني ياحبيبي انا اسفه خد نفسك على مهلك حقك عليا كله من اللبوه دي وروحت ضربت على فلقات طيزي الكبيره بإيدي ، راحح سامي حضني ومسك فلقات طيزي الكبيرهه البارزه الطريه وناعمه اوي وهو بيدلكها وبيطبطب عليها وبيقولي وهو بيزعق فيا : متضربيهاش تاني انتي فاهمه قولتله: حاضر يا حبيبي بس متزعلش نفسك مش هضربها تاني وقولتله: أد كده انت بتحبها ياسامي؟ قالي: طبعا دي حبيبة زبري يامنال، ابتسمت بخجل وخبيت وشي في صدره من كسوفي وهو لسه بيدلك طيزي الطريه بايديه الخشنه روحت سمعنا انا وسامي الباب خبط روحت بصيت لسامي وهو بصيلي وضحكنا وقالي: تلاقيها ولاء جت على صوتك العالي وبتبص علينا من خرم الباب قولتله بمياصه ودلع: ماهو كله منك انت اللي عنيف وبتضربها جامد قالي: انتي المفروض تجمدي شويه تستحملي قولتله: استحمل ايه انت ما شوفتش زبك كبير اد ايه ! قالي وهو بيبوس جبهتي بيحضني اووي: حقك عليا ياحبيبتي وجعتك اوي انا اسف، قولتله وانا رافعه رأسي وباصه لسامي وهو بيكلمني: ولا يهمك ياحبييبي فداك منال كلها ثم انا بكرا هأتعود عليه وعلى حجمه راح وباسني من شفايفي وقالي: بحبك اوي يا منال قولتله: وانا بعشقك يا قلب منال قالي: قومي يا حبيبتي هاتي مايه عايز اشرب قولتله: حاضر من عيوني ياقلب منال من جوه وقومت لبست روب فيه ريش كتير فوق البيبي دول المسخره ده وكنت قافله الروب من قدام بإيديا وطبعا مع كل خطوه اخطوها رجليا تتعرى لغاية وراكي من فوق وكمان لما كنت شاده الروب من قدام كانت بارزه تفاصيل طيازي الكبيره اوي ومتوقعتش اني هلاقي ولاء وجوزها قاعدين في الصالون على الكنبه قريب من الاوضه اللي كنت فيها واول لما عيوني جت في عيونهم ضحكوا روحت بصيت في الارض وانا مكسوفه اوي، راحت ولاء قالتلي: ايه الحلاوه دي يا منال صوتك حلو اوي وانتي بتغني، فتحت عنيا اوي وانا مبتسمه وبغمزلها علشان حسين كان قاعد جمبها وكان بيبص على رجليا ووراكي العريانه وبيعض على شفايفه وزبه كان بارز وواقف في البنطلون البيجامه الخفيف، ولاء قالتلي: مكسوفه من ايه ده صوتك كان عالي اوي وفرجتي علينا المنطقه كلها بصيتلها وقولتلها: بس خلاص اسكتي يا ولاء قالتلي: انا مش هسكت غير لما تقوليلي كنتي بتغني اغنية ايه؟ قولتلها: هقولك بعدين بس اسكتي ومكنتش عاوزاها تتكلم عن اللي سمعتوا مني لاني كنت مكسوفه وقالتلي: اكيد كنتي بتغني اغنية (متجرحنيش اكتر من كده بتاعت شيرين) حطيت ايدي على بوقي وضحكت وحسين كمان ضحك قالتلي ولاء: بتاعك وسع يامنال ووجعك علشان بتاع سامي كبير صح؟ عضيت على شفايفي وانا مكسوفه اوي وقولتلها: انتي سافله وقليلة ادب يا ولاء وضحكت ورحت جريت على المطبخ فتحت التلاجه طلعت منها العصير وانا بضحك على كلام ولاء ليا وكمان حسين عرف اني كنت بتناك جوه من سامي يافضيحتي وكنت مكسوفه اوي، انا فعلا كنت متعمده اسمع ولاء وحسين صوتي وسامي بيركبني بس لما شوفت حسين بعد كده اتكسفت اوي طلعت بالعصير من المطبخ وكنت كل ما امشي رجليا ووراكي تتعرى ويظهر البيبي دول المخرم وحسين كانت عنيه بتأكلني من فوق لتحت وبالذات على رجليا ووراكي العريانين وكنت مكسوفه اوي وولاء قالتلي: بالراحه على الواد يا منال ده أدك يا ام طياز كبيره جريت على الاوضه وكنت مكسوفه اوي، نمنا وتاني يوم صحيت بدري وكان سامي نايم وطلعت علشان اروق الشقه واجهزلهم الفطار لما يصحوا من االنوم وكانوا نايمين هما كمان حسين وولاء لانهم كانوا سهرانين وقبل ما اروق الشقه طلعت برموده استيرتش لونه روز ضيق اوي على وراكي وطيزي وكانت رجليا من تحت ركبتي عريانه انا كنت بحب البرموده عموماً علشان رجليا من تحت ركبتي بتبقى عريانه وحلوه وبصراحه انا مكنتش بحب اخبيهم لانهم حلوين جدا وبيهيجوني على نفسي وطلعت بدي ضيق هو كمان وكانت حلمة بزازي بارزه من البدي واندر فتله لونه اسود ودخلت اخدت شاور ولبست الاندر والبرموده والبدي وطلعت سرحت شعري وحطيت كحله وروج احمر غامق او نبيتي ومسكارا واي شاد وبودره ومناكير احمر غامق لضوافر ايديا الناعمه الطريه المربربه ولضوافر رجليا ولبست حلق في اذني عباره عن حلقه او على شكل ([/FONT]o[FONT="]) وغوشه لبستها في ايدي لونهم روز بنفس لون البرموده وبدأت اروق الشقه وبقيت وانا موطيه بنضف الكنبه لاقيت ولاء ضربتني على طيزي وقالتلي: صباح النيك على عنيكي شهقت وقولتلها: اخص عليكي يا ولاء خضتيني قالتلي: يامياصتك يامتناكه في كسك ضحكت وقولتلها: اتلمي ياسافله قالتلي: هددخل اخد شاور واجيلك تحكيلي سامي عملك ايه ليلة امبارح.. ملحوظه اننا بعد كده هنزل باقي الاجزاء على الصفحه الاولى مع باقي الاجزاء اللي فاتت بمعنى اني هدمجهم مع باقي الاجزاء اللي فاتت دي تعليمات المشرف...متنسوش تعليقاتكم الجميله