دخول

عرض كامل الموضوع : جودت بقى دكر البيت 4


الانسان الالى
10-04-2016, 08:45 AM
هل تثور شهوتها كما هي عليه
شهوتي في هذه الأثناء وتبدأ بملاعبة كسها؟ أكيد أنها تفعل ذلك، فها أنا
اتخايلها وكأنها أمامي وقد فتحت أفخاذها وأبعدت كلسونها عن كسها وراحت
تدعك ببظرها وتدخل اصبعها الى داخل كسها... اراها وهي تحرك على الكنبة
بمواجهة الشاشة بينما تداعب كسها وتصدر التأوهات من فمها.
وفي هذه الأثناء رن هاتفي الجوال، رديت دون أن أنتبه الى صوتي المتقطع
اللاهث، فإذ بها اختي التي لاشك أنها لاحظت ****اث في صوتي واكتشفت ما
الذي أفعله ويسبب هذا ****اث، فبادرتني الى القول فوراً: أيه يا جودت،
هااا عجبك؟ وحتى أستطيع التقاط أنفاسي قلت لها: هو أيه اللى عجبني؟ قالت:
الفيلم! قلت لها: اهاااا لم أشاهده بعد. أحسست بأنها لم تصدّقني ولكنها
تظاهرت بالتصديق وقالت: إذاً شاهده الآن واتصل عليا وقل لي رأيك ورجعه
باكر يا جودت اوكي؟ لازم تشوفه! باي حبيبي!
رجعت أتابع مشاهدة بقية الفيلم ومتابعاً تمريج زبري محاولاً إبعاد صورة
أختي الفاشخة لفخذيها يميناً ويساراً بينما تفرك ببظرها وتدعك ببزازها
وأصابعها داخلة خارجة في أعماق كسها، إلاّ أنّي لم أستطع إبعاد هذا
الخيال من رأسي، وقد فعلتها عدة مرات وفي إحدى المرات لعب الخيال في رأسي
فتراءى لي أن أختي تشاهد هذا الفيلم مع جاراتها وقد خلعن كل ملابسهن
وبدأن يلحسنا أكساس بعضهن البعض ويتساحقن كما تفعل ثلاث نساء في الفيلم
حيث يتساحقن بشكل ممتع ورائع خاصة عندما تضع الواحدة منهن أفخاذها بين
أفخاذ الأخرى فتكون الأكساس على بعضها ويبدأن بالفرك والحك فيسحق الكس
أخاه الكس سحقاً ممتعاً لا مثيل له.
وبعد ان أنزلت المني من زبري مدراراً ومراراً، جاء حضرة الضمير ليقول لي
لم يكن مقبولاً ما فعلته بأن تخايلت أختي على ما تخايلتها به، إلاّ أن
نفسي صفعته لهذا الضمير البايخ قائلة له: لو لم تكن أختي تريدني أن
أتخايل ما تخايلتها فيه، لما كانت قد أعطتني هذا الفيلم! ولو أنها شريفة
عفيفة لما كانت اعتبرته حلاّل العقد بالنسبة لي، فهي بالتأكيد تستخدمه مع
صديقاتها لتثيرهن وتساحقهن او على الأقل من أجل ان تستمتع بمنظر الشهوة
في عيونهن.
وبعد أن أنّبت ضميري على أفكاره السخيفة، حاولت الخلود الى النوم،
فجاءتني فكرة: لماذا تريدني أختي أن أرجعه غدا باكراً؟ بالتأكيد انها
تريدني أن أطبّق عملياً ما تعتقد أني تعلمته نظرياً اليوم. أكيد أنها
أخذت على عاتقها مهمة تعليمي، بالعافية، كيف يتعامل الأزواج مع بعضهم في
الفراش.
لم اتصل بها ...وبعد قليل رن الجرس مرة أخرى، وكانت اختي نفسها مرة أخرى:
أيه يا جودت؟ شاهدت الفيلم؟ تظاهرت بالمفاجاه وعدم الاتزان ..قلت لها نعم
شاهدته ...ده كله نساء عاريا ورجال عرايا ويفعلون اشياء غريبة وحلوة
خالص!! قالت لي: يعني الفيلم عجبك يعني؟ قلت لها: جداً. قالت: خلاص
حبيبي، رجعهولي غداً، اوكي؟ حاولت أن أطمئن ما إذا كانت الأمور تسير كما
أنا متوقعاً، فسألتها: متى بالضبط؟ فأجابت بسرعة بكلمات أدخلت الى نفسي
نوعاً من الإطمئنان: في أي وقت بين الثامنة صباحاً والثانية ظهراً
بيكونوا العيال لسة بالمدرسة.
يعني أختي تريدني المجيء إليها في وقت تكون وحيدة في المنزل من دون إزعاج
العيال لنا، فالسرية ليست فقط على زوجها، وإنما على عيالها الاطفال
أيضاً.
نمت والشيطان يداعب رأسي مداعبة لذيذة تمتد الى رأس زبري الذي بدأ ينتصب
ويكاد يمزق كل ما حوله... ماذا تريد اختي؟؟؟ لاشك أن خطتي قد نجحت مية
المية.
في الصباح قمت وفطرت أنا وماما ..قلت لها: تصوري ماما انا مكنتش واخد
بالي إنك جميلة جداً بالشكل ده.. ده انتي عروسة ولا كل العرايس، أكيد
الراجل العريس هيجن عليك.. ضحكت ماما وقالت: بس لو كان صغير شوية! قلت
لها: خيرها بغيرها، انا هروح لاختي منى أصلح لها الكمبيوتر وراجع على
طول. قالت: طيب لا تتأخر.
ذهبت الى أختي ومعي الأسطوانة. استقبلتني بشغفٍ واضحٍ وهي بكامل زينتها
ورائحة العطور تفوح منها بشكل ساحر، وعندما قبّلتني على مقربة من شفاهي
لاحظت أنها تعمّدت الإطالة بالقبلة مع ضمّة خفيفة أشعرتني بضغط نهديها
على صدري وأثارت بي قشعريرة لطيفة جداً، وقالت: شايفاك رايق اليوم، أيه
رايك فى الفيلم عجبك قلت لها يجنن... قالت لي هذا هو ما يفعله الازواج!
قلت لها: معقولة ده؟!! الزواج ده شئ جميل جدا! قالت: ايش احلى شئ شفتها
فى الفيلم؟ قلت لها: حاجات كثير! قالت: أحلى شيء؟ قلت لها: عندما أمسكت
البنت بقضيب الشاب ووضعته فى فمها ترضعه! قالت: اوووه ده بقى اسمه المص!
قلت لها: أكيد الشاب يبقى حاسس بشعور جميل لما البنت بترضع قضيبه، بس
البنت ممكن برضو تكون حاسة بالإحساس نفسو؟ قالت: طبعاً حبيبي، تبقى البنت
حاسة بإحساس جميل جداً... ثوانى اعملك شئ تشربه... لو عاوز تشاهد الفيلم
مره تانية شاهده براحتك! قلت لها: ياريت.. ضحكت اختي وتركتني مدة ثلت
ساعة كنت خلالها أشاهد الفيلم باستمتاع وأتمنى ان افعل مثلهم.
..سمعت خطوات اختي قادمة، وبما أني تأكدت بأنها تريدني لممارسة الجنس
معي، وأنها لم تتركني لمشاهدة الفيلم مرة ثانية إلا لأتهيّج وأنيكها،
بيما انا أرغب بأن تكون هي المبادرة بكل وضوح للقيام بذلك كما كانت قد
فعلت أختي نوال معي من قبل، رحت قافل الفيلم أوّل ما وصلت، فصدمها تصرّفي
وقالت لي: ليش قافلته... شغله مافيش مشكلة انت أخي .. اتفرج واتعلم يا
منيّل أنا عاوزاك تكون فحل ترفع راس العيلة! وضحكت بعد أن ربّتت على كتفي
من ورائي بينما كنت لاأزال جالساً أمام الكمبيوتر.
جلست اختى خلفي على الكنبة، محاولة الإيحاء لي بأنها غير مهتمة لما
أفعله، بينما كنت جالساً على كرسي الكمبيوتر متظاهراً بأني أشاهد الفيلم
بينما كنت بالرغم من مشاهد الفيلم الساخنة جدا .. مركّزاً بتفكيري على
أختي وما الذي ستفعله كخطوة لاحقة لإتمام ما ترمي إليه. في هذا الوقت كان
زبري يفرض نفسه ويواصل انتصابه بانتظار ما سيكون، فوضعت يدي عليه للإيحاء
لأختي بأني أحاول اخفائه فتحكرت يميناً ويساراً محاولاً إيجاد مكان يقف
فيه اسفل البنطال.
طبعاً أختي ترى وتشعر بكل شيء، ولكن يبدو أنها هي الأخرى مازالت مترددة
وخائفة من ردة فعلي لو أنها أقدمت على التصريح بنيّتها، لذلك وجدتها تقف
مغادرة الصالة وهي تقول: جودت خد راحتك حبيبى انا هخرج. وما أن خرجت من
الصالة وشعرت بوجودها على مقربة من الباب، حتى قمت مسرعاً بإخراج زبري من
سجنه ماسكاً إيّاه من قاعدته وصرت ألوّح به وأدلّكه بسرعة، شعرت بأن اختي
قد عادت خفية، فتجاهلت عودتها وأوهمتها بأني لم اشعر بوجودها فوق راسي
تنظر بشغف الى ما أفعله بزبري، وعندما أشعرتني بوجودها بهمسها بأذني: أيه
الحلاوة ديه؟!! تظاهرت بالارتباك ....قالت لالالا خد راحتك خالص يا جودت.
وواصلت وقوفها خلفي ووضعت يديها على شعري تداعبه وتمرّر أصابعها على
رقبتي وتقول: خسارة انك كنت غشيم يا جودت، إنت بقيت راجل وأي واحدة
تتمناك.
---------------------------------------------------------------------------*********-----
واصلت الوضع على ما هو عليه، أنا ألوّح بزبري وأدلّكه، واختي فوق رأسي
تلاطف شعري وتمرّج رقبتي وزبرى يواصل انتفاخاً وتصلباً بين أصابعي خارج
البنطال وأنا أدّعي أنّي أداريه بيدي عن عيونها، قالت: ليه مداريه؟ خليه
يشم الهواء خد راحتك ... انا اختك! قلت لها: مكسوف!! قالت لا تخجل مني
حبيبي، ماهو انا ياما مدلعتهولك وانت بتستحمى، صحيح انه دالوقتي بقى زب
راجل، بس بالنسبة لي دا زب أخويا ولازم أساعدك تريحو. قلت لها: انا مش
عارف أريح نفسي، انا منذ الامس وانا تعبان! قالت: تعبان كيف؟ قلت لها:
أشعر بألم في بيضاتي! قالت: ياااه .. هوّا انت مانزلتش اللي في بيضاتك
ليلة امبارح؟ قلت لها: ابدا ما بعرفش ازاي! قالت: معقولة يا جودت؟ ده شئ
بالفطرة حبيبى! وسّع كدة! ثم جلست على ركبتيها وانا جالس على الكرسي
وامسكت زبري بيدها وقالت ياااه زبك حلو جودت... حلو كثير!! ابتسمت لها.
أخذت تدلك زبري بيديها الناعمتين وانا في قمة النشوة والمتعة فكنت أئن
وأتأوه وأتلفظ بكلمات نابية كانت تشعلها أكثر فأكثر فتزيد من سرعة يديها
على زبري الآخذ بالإرتعاش من المتعة، وأي متعة هذه؟ فأنا أشاهد الفيلم
على الكمبيوتر بينما يد اختي الكبرى على زبري تدلكه باتّقان وقد عدّلت من
جلستها لتفتح أفخاذها ويظهر لي كسها المنتوف واضحاً جلياً ينادي زبري
ليخترقه، فأشحت أنا نظري عن الفيلم لأمتّع النظر بكس أختي المفتوح أمامي،
وهي كانت تنظر إليّ بعينيها اللامعتين لتتأكد من أني أنظر الى كسها،
فتزيد بفتح أفخاذها عن بعضهم لتزيد هياجي وشهوتي، بينما هي كانت من شدّة
الإثارة على وشك ان تنهار امامي وتقول لي تعالى يا أخي يا حبيبي وطفي نار
كسي.
وقد تفاجأت أختي كيف يستطيع زبري بالرغم من كل ما تفعله له بيديها أن
يبقى صامداً ولا يقذف، طبعاً هي لا تدري أني كبيت كثيراً ليلة أمس، فقالت
لي: يبدو أن زبرك غشيم ولا يستجيب ليدي! قلت لها: وأيه العمل؟ ... انا
ليس لي فى هذه الامور! ضحكت بدلع وقالت: ما تشلش هم، دا مش حيصعب عليّ،
انت حتشوف دا الوقتي أختك بتعمل أيه!! هي اللي بتخلي الحمار يجيب معاها
حيصعب عليها انت يا جودت؟
خلال ثوانٍ كانت أختي قد عدّلت من نفسها وجلست بين أرجلي ثم وضعت زبري في
فمها ويديها تلعب ببيوضي وزبري واخذت تمصه بنهم شديد وتلعقه بلسانها حتى
أن زبري كاد ينفجر من المتعة: أيه الحلاوة ديه كلتها؟ معقولة اختي بتتناك
من الحمير؟ معقولة بتكون تمص زب الحمار زي ما هي بتمص لي زبري؟ معقولة
تكون شهوانية للدرجة ديه؟ يااااااه شيء ولا في الخيال. أحسست ان زبري على
وشك القذف بينما أتخايل كيف أختي تتناك من الحمار ويخليه ينزل! معقولة
تكون بتدخل زب الحمار بكسها؟ وحين همّ زبري على القذف أخرجته من فمها
بسرعة ثم وجهته بعيداً عنها واخذت فى القذف...
نظرت الى وانا اقذف وهى تلعب بزبرى المرتعش، قالت لي: ليش اخرجته من تمي؟
قلت لها: مش عاوز أسيبهم يوسخو هدومك! قالت: المرة الجاية لا تخرجه، انا
بستمتع بيهم ببقي وعلى خدودي، اوكي؟ استرحت حبيبى؟ قلت لها: طبعاً
جدددددا!!! قالت: أوعى حد يعرف باللي جرى! قلت لها: لماذا؟؟؟ قالت: انت
جننت؟ لو حد عرف يقتلونا!!! انت فاهم قلت لها: فاهم فاهم! قالت: يالا روح
لامك علشان ما تتاخر عليها. فقلت لها: أنا عاوز أشوف كسك كويس، دا باين
عليه حلو قوي، وعاوز امسكه بصوابعي، ممكن؟ ودون أن تتفوّه بكلمة كانت قد
رفعت إحدى رجليها ووضعتها على جانب الكرسي الذي مازلت أجلس عليه، وقدّمت
وسطها نحو فمي وقالت: خد إعمل فيه اللي انت عاوزو!!
بالضبط كان كسها على مستوى فمي، فأخذته فوراً بين شفتيّ ورحت أمضغه مضغ
اللبان حتة حتة بشكل عشوائي، فما كان منها إلاّ أن أمسكت برأسي وثبتته
بين فخذيها وهي تقول: ركّز هنا يا خويا، خلّي لسانك على الحتة ديه، أيوه
كدة، إنت حاسس بالمية بتنزل من جوا؟ دخل صوابعك وانت بترضع الحتة نفسها،
أيوة كدة، دا انت فنان بجد، ايوة يا خويا، نيكني بلسانك. وأخذت تلكز
بكسها على فمي وترتعش وتواصل التلفظ بالكلمات المثيرة حتى أحسست بأنها
تكب على فمي وترتعش بعد حركات هستيرية، وتأوهات تصدر من أعماق صدرها،
فسحبت وسطها عن رأسي وارتخت فوقي قبل أن تنزل رجلها على الأرض، فعمدت انا
حينها على إنزالها بشكل جعلتها تجلس في حضني فينزل كسها على زبري الذي
عاود انتصابه وكأنه لم يكب منيه من قبل، وبشكل تلقائي أخذ زبري طريقه الى
جوف كسها، فتصنّعت أختي بأنها تفاجأت بالأمر، فشهقت لدى اختراقه لكسها
وهي تقول: عملت أيه يا منيّل؟ دا انت بتنيك أختك بكسها؟ دا انت سبت زبرك
يخش بكس أختك؟ وبدأت تحرك على زبري وتصعد وتهبط عليه بينما هي متمسكة
بعنقي وتفتح فخذيها جيداً ليتمكّن كسها من ابتلاع زبري بكامله، وتواصل
القول: دا انت زبرك جامد قوي! سيبو يخش كلو...سيبو يمتع كس اختك... دا كس
أختك اللي بتحبك بيتمتع بزبرك يا ابن اللبوة...أيوة كدة هز تحت كسي... دا
كسي بيتناك من زبر أخويا يا جدعان!! دانتو فين يا شراميط مصر تشوفو اللي
بيعملو كسي!! ما تي**** يا حبيبي... كب لبنك جوا كس اختك... كسي عاوز
يشرب لبن زبرك، إنت حرمتني من لبنك ببقي، ما تحرمش كسي من لبنك يا خويا.
وما ان انتفضت أختي انتفاضتها الرهيبة على زبري حتى كان زبري يقذف اللبن
الحار في جوفها لنهدأ كلانا هدوء ما بعد العاصفة العاتية وترمي أختي
برأسها على كتفي وكأنها راحت بإغفاءة بينما أنفاسها الحارة كانت تلسع
عنقي.
ما أن قامت عني وأخرجت زبري الملتوي من كسها، وراحت تنظف كسها وأفخاذها
من آثار النيك، أعطتني فوطة ورقية لأمسح زبري من ماء كسها، فوجدت كمية
كبيرة من اللبن على شعر عانتي، ليس فقط اللبن الذي خرج من زبري، فقد
لاحظت أن لبن زبري قد اختلط بلبن كسها من شدّة ما قذفت هي الأخرى أثناء
النيك وبعده.
خرجت من عندها وانا فى قمة الفرحة. فقد تحقق لي اليوم حلماً راودني منذ
فترة طويلة، فها أنا أصبحت ذكر العائلة بحق وحقيق، وما زال أمامي خطوة
واحدة لأثبت ذكورتي على حريم العائلة، وهذه الخطوة هي أن أصل الى كس أمّي
وأجعل زبري ينسيها أزبار الشبّان الذين تركض وراءهم وتعرّض سمعتها للخطر
من أجل أن تحظى بنيكة منهم.
عدت الى البيت وكانت أمي تجلس مع جارتنا سلمى التي سبق لي وسمعتها تتكلم
معها عن الشبان الثلاثة الذين مارسوا معهن، ألقيت عليهن التحية ودخلت
غرفتي واستلقيت على السرير أفكر في هذه الموقعة العظيمة التي قام بها
زبري في كس أختي الكبيرة منى، فها هو خلال فترة قصيرة ينتهك أسوار أكساس
أخواتي الإثنتين ويتمتع بهن ويمتعهن على أحسن مايرام. دخلت ماما وقالت:
ايه يا جودت، اختك اخبارها أيه؟ قلت لها: كويسه جداً وبتسلّم عليكي،
وتابعت قائلاً: هل ذهبت جارتنا؟ قالت: نعم، وانا سأخرج بعد قليل لأتسوق
انا وهي. قلت لها: على راحتك ثم ذهبت الى حجرتها...
تبعتها الى غرفتها لأسألها عن الغذاء، فوجدتها وقد بدأت فى خلع ملابسها
يااااه ياللروعة! ما هذا الجسم الناري ويا حلاوة هذا الصدر الجميل الذى
يشبه صدر فيفى عبده وجسم دلال عبد العزيز المصرية ويا على جمال السيقان
وبطنها الكبير المتماسك ومكوتها يااااااه ..نظرت امي لي وهي لا ترتدي سوى
الكلوت وحمالة الصدر وقالت: ايه يا جودت، عايز حاجه حبيبي؟ قلت لها: آه
بس نسيت كنت عايز أيه؟ ضحكت وقالت: طيب أقعد علشان لما تفتكر تقوللي. قلت
لها لالالا سآتي بعد ما تلبسي هدومك. قالت: ليه يعني؟ اقعد يا جودت هو
انت خجلان مني أقعد حبيبى أقعد .. انا اعرف انه لا خوف منك ... وضحكت
ضحكة صغيرة.
قلت في نفسي يعني ايه لا خوف مني؟ انها لا تعيرنى أي اهتمام ومازالت
تعتبرني طفلاً، آه لو تعرف زبري كان بيعمل إيه قبل شوية! على العموم
الحكاية مش مطوّلة، وحتعرف بنفسها زبري بيعمل أيه. قلت في نفسي سيبها دا
الوقتي على نياتها وخليني أشوف هذه اللحم الابيض وهذه البزاز الجميله
وطيزها اللي بتنادي الزبر يخرقها. وسرحت فى جمالها وراح خيالي يصوّر لي
ما الذي ستفعله أمي وجارتها سلمى في مشوار اليوم؟ هل فعلاً تريدان
التسوّق أم انهما على موعد مع النياكة؟ هل موعدهن مع الشبان الثلاثة
نفسهم أم انهنّ يفضّلن التغيير دائماً؟ وبينما أنا أمتّع النظر بجسدها
المثير وأتخايل كيف ستنتاك بعد قليل، وكنت قد نسيت انني أمامها ووضعت يدى
على زبرى الذي قام.
انتهت ماما من ارتداء ملابسها ونظرت الي وانا مازلت واضعاً يدي على زبري
قالت: جودت... جودت...ايه مالك؟ أبعدت يدي من على زبري الذي كان منتصباً
قالت: ايه يا جودت مالك؟ قلت: ما فيش قالت طيب انا خارجة ولن أتاخر خرجت
وتركتنى مع خيالي، متى سيتمكّن زبري من ولوج كسها؟ هل إذا عرضت الفكرة
على جارتنا سلمى أستطيع من خلالها أن انيكهما مع بعضهما كما يفعلن مع
الشبان الأغراب؟ أعود وأقول لالا، الفكرة ليست مقبولة، فأمي من الممكن أن
تنتاك مع كل البشر بمعرفة صاحبتها إلاّ مع إبنها، كما أن جارتنا سلمى لن
تغامر بصداقتها لأمي حاملة أسرارها من أجل نيكة معي. الفكرة غير موفقة.
بصصت على أمي وجارتنا من النافذة فوجدتها تركب مع سلمى في سيارة زوجها
وتنطلق مسرعة، فقلت في نفسي: كان عليّ أن الحقهن وأعرف أين يذهبن في هذا
الوقت! وبينما كنت منغمساً في تلك الأفكار، رنّ الهاتف فكانت على الطرف
الآخر اختي نوال، قالت: الو يا حبيبى اخبارك ايه؟ قلت لها: مش كويس! قالت
ليه حبيبى لسه تعبان؟ قلت لها: جداً، دانتي دوقتيني طعم الحريم وسبتيني
مش عارف أعمل ايه! قالت طيب أجي لك؟ قلت لها: ياريت قالت: فين ماما؟ قلت
لها خرجت.
عرفت منها حينها أنها في القاهرة وكانت على وشك ركوب القطار الى أسوان
عندما اتصلت للإطمئنان، فقالت لي: كويس اني اتصلت بيك قبل ما سافر، عشر
دقائق واكون عندك.
يا للهول! ما هذا النهار الرائع؟!! أأتمكن في غضون ساعات قليلة من الحصول
على أجمل أختين في الدنيا وأنيكهن! إن رائحة ماء كس أختي منى مازالت تفوح
حول زبري، لم أغسله بعد ولن أغسله قبل أن تتمتع أختي نوال برائحة كس
أختها الكبرى... سأجعل نوال تلحس كس منى بواسطة زبري، سيكون زبري واسطة
خير بين الأختين الشهوانيتين اللتين لا ترتويان من النياكة. حقاً انها
فكرة مثيرة لصدفة عظيمة!!
بالفعل لم تمضِ عشر دقائق وكانت اختي نوال قد وصلت فاستقبلتها بحضن دافئ
متشوّق لمهبلها الحار، حيث أني بلا أي مقدّمات كنت قد بدأت بعصرها بين
ذراعيّ وامتص رحيق شفتيها بقبل عنيفة، فتملّصت مني بلطف وهي تقول: أيه يا
جودت، مالك؟ دانت مهبب حاجة؟ سبني آخد نفس!! قلت لها: نفسي .....قالت:
نفسك فيه ايه؟ قلت: نفسي أخش بيكي! قالت: حتخش يا حبيبي، انا جايه مخصوص
علشانك، انا حاسه بيك ومش حاترك لعبة ما العبهاش واياك! تعال جوة عايزة
أقولك على حاجة.
دخلنا غرفتي، وبينما كنت أغلق باب الغرفة عليّ وعلى أختي الجاية مخصوص
علشان تتناك وتنيك، قالت اختي: بص انا معايا من الوقت ساعة بالضبط علشان
إلحق القطر... خليك حلو معايا واسمع الكلام، وانا حخليك عال العال! قلت
لها: انا خدامك! قالت: خلاص روح اعمل لى كباية ليمون وتعال. طرت الى
المطبخ وعملت الليمون ورجعت لاجد اختي نائمة على السرير وترتدي قميص نوم
اسود قصير جداً وبزازها طالعين للخارج قالت لي: ضع الكوب وتعالى هقولك
على شيء.
وضعت الكوب وجلست جوارها على السرير قالت اطفئ النور علشان اقولك...
وضحكت. اطفأت النور لم اجد الا يد اختي تشدّنى اليها بقوة، وتقبلني
بحرارة ثم نيمتنى على السرير واخذت تقبلني ويداها تمسك بزبري من فوق
بنطالي ثم احسست بها تقوم لتعمل على خلعي لبنطالي والكيلوت معاً فيتحرّر
زبري من أوزاره فهجمت عليه تمصه وتقول لي: حبيبي إلعب بكسي بيدك. ارتعشت
من هذه الكلمة، بحثت عن كسها بيدي فوجدته مليء بمائها الساخن قالت
ولسانها في فمي: أنا عاوزاك تعمل بكسي زي ما عملت بيه المرة اللي فاتت،
يعني عاوزاك تاكلو بشفايفك وتلحسو بلسانك برغبة قوية، إنما حاسب ما تقطع
حتة منو، دا لو اصحاب! وضحكت بينما كانت تنقلب لتنام على ضهرها وقمت
اتحسس بيدى ولساني جسمها الجميل حتى وصلت لكسها لحسته ادخلت لساني فى
كسها الرطب وهي تنهز وتحرك تحت ضربات لساني الذي كان يخرج من كسها ليسرح
ويمرح بين شفايف كسها ثم ليداعب برأسه بظرها المنتصب ليعود أدراجه بين
الشفايف التي كنت أشدها من حين لآخر بشفايفي وهي تزداد ارتعاشاً وترتفع
تأوّهاتها وتزداد كلماتها بذاءة وإباحية، حتى أحسست أنها تتقلّص وتنتفض
قاذفة بفمي ماء شهوتها، كل ذلك وهي تلاعب زبري بأصابعها وتواصل تدليعه
حيث انتصب في يدها إستعداداً للولوج في كسها وإطفاء شهوتها بالكامل.
---------------------------------------------------------------------------*********-----
حين قذفت أختي ماء شهوتها بفمي ورفعت رأسي من بين أفخاذها، قالت بصوت
متهدّج: كفاية سيب كسي، كفاية، مش قادرة بقى... يالا حطه...حط زبرك فى
كسى بقى...خلص ... مش قادرة أكتر من كدة. كانت هذه هى المره الاولى لي في
حياتي تكون أمامي امرأة نايمة على ظهرها وأنيكها، فرفعت أرجلها الى
الأعلى وفسحت ما بينهما ليطل كسها المنتفخ منادياً تعالى لي يازبر،
وبينما كنت ممسكاً بأحد فخذيها بيدي، ألقيت الآخر على كتفي وأمسكت بزبرى
ووجهته الى كسها لأدخله دفعة واحدة الى أعماقها. سمعتهاااا اى اى ااح اح
اووووووفف كمان كمان دخله كله ادخلته بالكامل .... اححح حلو اوى ياخويا،
خليه جوه ولا تفعل شيء.
أخذت تتحرك وتتلوى تحتي وكأنها هي التى تنيك، ترفع طيزها لتبلع زبري ثم
تخفضها ليخرج قليلاً ثم يغوص في الأعماق. وبعد عدّة حركات على هذا النحو،
قالت لي: إعمل انت زي ما كنت أعمل أنا، دخله انت جامد وخرجه بالراحة،
فبدأت أعمل حسب توجيهاتها وهي تقول: زبرك حلو اوى اه اه اه اووووف حرام
عليك زبرك جامد قوي ... انت فين من زمان؟ يالا بسرعة! وبدأت ارتعاشاتها
تتوالى الواحدة تلو الأخرى، فقلت لها: سانزل! قالت: إمسك نفسك شوية، ثم
قامت من تحتي ومسكت زبري بيدها واخذت تدلكه بمهارة وبسرعة فائقة، حتى
قذفت. وجدتها تلتقط القذائف بفمها بتلذذ مثير وهى صامتة لا تحدث الا صوت
انين جميل.
اخذت تعصر زبري حتى افرغت ماءه فى فمها ثم ارتميت على السرير جوارها
وجدتها تضع رأسها على زبري تلحس كل ما تبقى من لبن ثم اخذت بلحس جسمى حتى
وصلت الى صدرى واخذت تداعبه بلسانها حتى اهتجت مرة اخرى وقالت: أيه مش
عاوز تعمل تاني؟ قلت لها: آه ياريت! قالت: خليك زي ما انت. واخذت تمص
زبري مرة أخرى حتى انتصب بشده ثم احاطتني برجليها وجلست على زبري وادخلته
فى كسها ثم اخذت تتراقص عليه وتتمايع ثم انحت على فمي واخذت ترضع لساني
وانا أحرك تحتها فيدخل زبري ويخرج من كسها على إيقاع آهاتها وشهيقها ذي
الأنغام الشجية المثيرة، ثم استوت على وسطي جالسة بينما زبري في أحشائها
بكامله، وأخذت ترقص السامبا عليه فأحسست أن نخاعات جسمي كله، وليس فقط
نخاعات زبري، ستخرج وتتدفق في كسها. طالت هذه الحركة لمدة حتى أحسست بأني
لم أعد قادراً على تأخير القذف والإستمرار في هذه المتعة، فقلت لها:
سأقذف!!! فقامت مسرعة عن زبري ونزلت لتضع بزازها على زبري واخذت تدلكه
ببزازها الطرية الناعمة حتى قذفت على صدرها. قبلتني وقالت إياك ان تنير
النور قبل ما اخرج.
كل هذا في الظلام، خرجت الى الحمام ورجعت وهي تلف الفوطة حول جسمها. نظرت
لي وقالت لي مالك قلت لها كان نفسي أشوفك! قالت لا تقلق الايام جايه
كثير. ارتدت ملابسها امامي وقالت انا سأخرج للصالة انتظر امك وانت قم
واغتسل وتعالى نجلس سويا قمت واغتسلت وخرجت الى المجلس وتمددت على صدرها
وهي تحسس على شعري وتقول لي: لازم تحاسب يا جودت تطلع منك كلمة كدة ولا
كدة، دة تبقى كارثة، من هنا ورايح انا حبيبتك ومش حخللي يخس عليك حاجة
أبداً... فأكدت لها أن تطمئن لهذه الناحية بينما عقلي يحدّثني بأن أنيكها
هي وأختي منى سوية، وحبذا لو كانت أمي معهما أبضاً.
حان موعد مغادرة اختي نوال قبل أن تعود أمي الى البيت، فخرجت بعد أن
حمّلتني السلام لأمي وهي تقول تعليقاً على رفض أمي للعريس الذي كانت نوال
قد تكلمت عنه: يبدو ان امك يا جودت عاوزة تتجوز شاب يعوّضها السنين اللي
فاتت، أكيد دا كسها بيضرب على نافوخها علشان تطلب راجل أصغر منها علشان
تتجوزو، أنا بنصحك يا حبيبي ما تقفش بطريقها، الست لما كسها بيضرب على
نافوخها ممكن تعمل أي حاجة خارجة عن المنطق! فطمأنتها على أني مقدّر
الظرف الذي تعيشه أمي وأني فعلاً لن أقف في طريقها ولن أمنعها من تحقيق
رغباتها، ثم خرجت أختي صاحبة الكس الذي حصل على مجد فض بكارة زبري.
بعد حوالى ساعة على مغادرة اختي نوال المنزل، جاءت أمي وهي في أحسن حالات
الإنشراح، وقد لاحظت بأنها لاتحمل بيدها سوى حقيبة اليد التي خرجت بها،
فقد كان ذلك أول دليل لي بأنها لم تخرج للتسوّق مع جارتها سلمى كما
ادّعت. فاستقبلتها ببشاشة خاصة وأني أحسست بأني لم أكن ظالماً لها بش
حولها، وبينما كنت أقبلها على وجهها كالعادة عندما التقي بها، يبدو أنها
انتبهت لملاحظتي بأنها لا تحمل شيئاً في يدها من السوق، فاستدركت على
الفور محاولة تبرير ذلك قائلة: مش معقولة يا حبيبي يا جودت، بقينا الوقت
دا كلو نلف وندور بالسوق علشان نلاقي الحاجات اللي احنا عاوزينها، ومع
كدة ما فيش، كلها حاجات تقليد وماهياش بالجودة اللازمة. قلت لها: غريبة،
مع انو البلد كلها حاجات مستوردة! ولكني خشيت أن تفهم كلامي وكأنه تكذيب
لها، فاستدركت على الفور قائلاً: ولايهمك ماما، بكرا تتعوّض وتبقو تلفّو
لفّة تانية ولاّ تالتة وتجيبوا اللي انتو عاوزينو.
وبينما كانت متجهة نحو غرفتها وانا ألحق بها أعلمتها بأن أختي نوال جاءت
وانتظرتها لبعض الوقت، وكانت تريد ان تطمئن عليها ولكنها مضطرة للحاق
بالقطار، فسألتني أمي إن كانت نوال تكلمت بموضوع العريس، فطمأنتها الى
أننا تتكلمنا بهذا الموضوع من قبيل الإهتمام بشأنها وليس من قبيل التدخل
بخياراتها، وأن نوال أكدت عليّ بأن نتساعد معك على إيجاد الشخص الذي
يستحقك ويستطيع أن يعوض عليك عناء وحرمان السنوات الماضية.
عندما أنهيت كلماتي كانت أمي قد دخلت غرفتها وأنا أتبعها، وعندما سمعت
هذه الكلمات ظهرت على وجهها ابتسامة حاولت إخفائها وهي تقول: حرمان أيه
يا ود؟! عندها خففت من وقع هذه الكلمة عليها فقلت: طبيعي يا ماما انت
كنتي حارمة نفسك من حاجات كتيرة طول خمستعشر سنة من غير جواز، يعني زهرة
عمرك، علشان تقدري تهتمي بي وبأخواتي البنات، وجا الوقت علشان تشوفي
أمورك وطلبات نفسك، دا حقك يا ماما.
كانت ماما قد باشرت خلع ملابسها، فخلعت السترة وباشرت بفك أزرار القميص،
عندما تقدمت نحوي وألقت بقبلة على جبهتي وهي تقول: تسلمولي يا حبايبي،
انا سعيدة قوي بحبكم ليّ! وعندما تابعت فك الأزرار ورأتني مهتماً بالنظر
الى جسدها، يبدو أنها تذكرت بأنها لا ترتدي حمّالة صدر، فقد كان ذلك قد
بدا واضحاً لي ما أن خلعت السترة، فأين هي حمّالة الصدر التي كنت قد
شاهدت أمي ترتديها قبل خروجها؟
حاولت أمي تدارك الأمر بأن أخذت من الدولاب جلباباً لها ودخلت الى حمام
غرفتها لتتوارى فيه عن عيوني فتغيّر ملابسها، وذلك قبل أن تخلع تنورتها،
فهي حتماً لا ترتدي كيلوتها أيضاً، وقبل أن تقفل باب الحمام وراءها قالت:
انا آسفة حبيبي لازم استحم ضروري قبل ما البس هدوم البيت. وعندما قلت لها
ان تاخد بالها من التنورة، تخلعها قبل ما تدخل الحمام، أجابتني: ماتشغلش
بالك حبيبي، هي لازم تروح المكوجي! وحتى لا أكون ظالماً بش، عملت ما
لم أعمله حتى في طفولتي، فقد استرقت النظر من خرم باب الحمام لأرى بأن
أمي فعلاً لا ترتدي شيئاً تحت تنورتها عندما خلعتها في الحمام.
خرجت من غرفتها والأفكار تتسارع الى ذهني، فأمي لم تكن ترتدي أي شيء تحت
ملابسها! أين خلعت ملابسها الداخلية اااااه أكيد أنها كانت تتناك بره
يااااااه، الموضوع بالنسبة لي لم يعد موضوع شكوك، فالأمر أكيد ولايقبل أي
التباس، ولكن هل كل واحدة تتناك تفقد ملابسها الداخلية حيث تتناك؟ لا بد
أن يكون في الأمر ما هو مقلق. وأخذت الوساوس تفعل فعلها في رأسي: هل أن
الذين تذهب إليهم أمي وجارتنا ليتناكوا معهم من الساديين الذين يهوون
تعذيب المرأة أثناء النياكة؟ هل أنهم مزّقوا ملابس أمي الداخلية أثناء
النياكة؟ نعم! إن هذا الإحتمال وارد وعندي ما يدفعني للإقتناع به، فهؤلاء
الشبّان الثلاثة الذين سمعت أمي تتحدث عنهم مع جارتها سلمى وكيف أنهم
غلاظ ويحملون أزبار ضخمة وأن إثنين منهم أولجوا أزبارهم بأمي في الوقت
نفسه، حيث سمعت جارتنا تقول لأمي تسألها كيف استطاعت أن تتحمل مثل هذين
الزبرين يخترقان كسها وطيزها في الوقت نفسه، طبعاً هذه الطريقة بالنياكة
تدل على أنهم ساديين ومن الممكن أنهم يعمدون على تمزيق ملابس المرأة التي
ينيكونها.
أمّا إذا وضعت إحتمالاً آخر وهو أن تكون أمي وهي تتناك قد اتسخ كيلوتها
فلم تعد تستطيع ارتدائه، فإذا كان الكيلوت قد اتّسخ من اللبن الذي يكون
قد ملأ كسها فاضطرت الى خلعه فرمته أو أنها وضعته في حقيبة يدها، فلماذا
لا تلبس حمّالة الصدر؟ كما يبقى احتمال آخر وهو أيضاً يثير القلق: هل
أنها كانت تتناك فتفاجأت بأمر ما فاضطرت الى ارتداء ما تيسّر من الملابس
وخرجت مسرعة أو هاربة؟ لو كان الأمر كذلك فلاشك أن الفضيحة على الأبواب!
على الرغم من كل الأفكار التي راودتني، فأني لم أستطع الوصول الى فهم
للأمر بشكل يهدّئ روعي وقلقي من تصرفات أمي، وأيقنت مدى صواب كلام أختي
نوال عندما قالت أن كس أمك يضرب على نافوخها، وان المرأة عندما يضرب كسها
على نافوخها تكون مستعدة للقيام بأمور رهيبة خارجة عن المنطق. فكّرت بأن
أتكلم بالموضوع مع اختي الكبرى منى، ولكني خشيت أن أشغل بالها وتضطر الى
مغادرة منزلها في هذا الوقت حيث العيال في البيت وزوجها في عمله، فقررت
أن أتولّى الأمر بنفسي حتى أصل الى فهم ما يحصل مع أمي. فأنا لا أعارض من
حيث المبدأ أن تعيش حياتها، ولكني أخشى من أن تتعرض لمكروه بسبب لهاثها
وراء تلبية شهواتها ونزواتها، أو أن تتعرّض لفضيحة تلقي بظلالها على
الأسرة بكاملها.
كانت الأفكار على اختلافها لا تزال تراود بالي عندما سمعت صوت أمي
تناديني أن أذهب الى غرفتها، وحين أصبحت على باب غرفتها وجدتها جالسة على
كرسي التسريحة عارية تماماً إلاّ من كيلوت صغير يغطي كسها، وعندما سألتها
ماذا تريد، قالت لي: ايه يا جودت، إنت مش عاوز تساعدني بتجفيف شعري؟ مش
انت بتعمل العمل ديه من يوم ما أخواتك تجوزوا؟
صحيح أني أقوم بهذا العمل بشكل يومي تقريباً، ولكنها المرة الأولى التي
تكون من غير هدوم بالشكل ديه. وبينما كنت أحمل مجفّف الشعر بيد وخصلات من
شعرها الذهبي الكثيف ...



صورسكس اكبر مخرهمتسلسلة قصص جنسية حسناء وجوز اختهاقصص نيك عماتي الشراميط التعبانين صور الشرموطه زمرد نسوانجيكس سوالب حريمي امي واخواتي البنات المتزوجات قصص سكس محارم مكتملة الاجزاء منتديات نسوانجي سلاح امي اجزء متسلسله قصص محارمقصة متزوجه تتصل لفحل وتكلمه كسي وطيزي جاهزينصور وقصص انذال المني في الكسكنت مخزن وزبي مقومقصص سكس الجاره الكبيره في العمر نيكنسوانجى منتديات صور ازبار سالبةفيلاما لايفرقم ناناسكسيعرض طيز وجسم البنات في ملابس داخليه ضيقهقصص وصور نيك خيانة زوجية نساء عربي حقيقية جديدة علي منتديات نسوانجيقصص سكس نسوانجي غادة كاملةقصص سكس لواط مع ميدو 4محارم عُمانيهwww.قصص سكس مؤلفة من عشرة اجزاءقصص جنسيةمكتوبة شديدة الاغراء/archive/index.php/t-185101.htmlتبادل امهات قصص سكس ممتعهقصص لواط زوجتي خلتني خول كبير جنس site:bfchelovechek.ruسكسي حريههههههقصص سك في أمريكا مكتملة أجزاءقصص سالب نيك طيزي تاكل الزبكيف تقنع الزوجة لنيك الشرج منتدى نسوانجيسكس عن قرب اطازقصص فشخ وركوبكس بني صور جزرية طيزقصص جديده عن نيك الشرامسطالتقفيش والتفريشقصص "نيك"عرب ""ميلف"مدام بثينة في منزلسالب بورسعيدقصص جنسيه شيميلي سودانية علي منتديات نسونجي صورسكس مفترياتروايات سكس غاده عبد الرازققصص سكس محارم كاملة ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته site:landsmb.ruموده الادهم نسوانجي/landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=360076)سكس واد أيده مكسوره مع شرموطه جسمها ملوش حلصورسكس كتيراصص جنسيه متيره اأ اح اح اي اووووصورسكس طيز صفاء اختيقصص رغبات نيك عرب "مليف"/archive/index.php/t-345584.html/archive/index.php/t-359456.htmlبعبص مراتي ذل اهانةبتحب واد بيضحك عليها ويخليها تصور له ملطنيك بنت مصري بتنتاك بتقول خلي يفك شويقصص سكس محارم علي مهلك مش كدة/archive/index.php/t-557648.htmlصور نيك شواذ نسونجينسونحي قصص شوفوني قصص جنسية مصريه نسوانجى القواده وامىقصص مصوره برونوطيز ورع في مسبح بشورت قصيرمواضيع تحوي الداله اماراتيه نسوانجيﻗﺼﺺ ﺳﻜﺲ ﻳﻤﻨﻲ ﺳﻤﻴﺮﺓ ﺍﻟﺼﻨﻌﺎﻧﻴﺔ ﻭﺍﺧﻮﻫﺎ/archive/index.php/f-84-p-56.htmlقصص سكس مصوره سافيتاقصص سكس محارم نكت اختي الشرموطه اللبوهسكس بزاز كبير يمصوها الشبابافلام سكس آسيوي تشويقبوس رجلك نيكنيقصص نسوانجي مصور شفرات كسي كبيرهاروع قصص نيك خياليه جديدروعهقصص محارم سيكس جوزها مسافر وبتتناك من الشغال نسوانجيورع مشتهي مبادلةقصص سكس طويله جدا كلها شتايم قبيحهقصص نيك لحسمنتدي نسوانجي قسم المثليه والشواذ والتعارفمتسلسلات قصص سكس عربيحماةابني حامل من أول ليلة قصص سكس متسلسله site:landsmb.ruقصص "نيك" صباح عرب مليف في معادياحلي قصص سكس فشخ فنانين/archive/index.php/t-522692.htmlرقم ساره شرموطه