سلوى شهااب
09-16-2016, 04:35 AM
انا اسمى شيماء ودى قصه حقيقيه انا بطلتها
فى البدايه انا شيماء وعندى 17 سنه ،والدى اتوفى وانا عندى 8 سنين ووالدتى اتجوزت بعد ما اتوفى بسنتين
عايشه مع والدتى وزوجها فى مدينة الاسكندريه
فى يوم من الايام كنت راجعه من المدرسه مرهقه جدا وصلت العماره اللى ساكنين فيها وركبت الاسانسير وطلعت شقتنا فتحت الباب ودخلت بس ما شوفتش ماما خالص دخلت اوضتى حطيت الشنطه بتاعتى وغيرت هدومى وطلعت علشان ادخل الحمام اخد دوش سمعت صوت جاى من حجرة امى
كان صوت امى بتتألم رحت ناحية أوضة ماما وكان الباب مش مقفول خالص يعنى موارب ببص لقيت ماما نايمه على السرير عريانه خالص ورافعه رجليها الاتنين وزوجها بين رجليها براسه
استغربت جدا من المنظر وانا عمرى ما كان ليا علاقه بالجنس من قريب او بعيد وكان كل اللى اعرفه عن الجواز ان الراجل بيبوس مراته زى ما كنت بشوف فى الافلام
اللى شوفته ده كان غريب قوى عليا اتسمرت مكانى وما قدرتش اتحرك وماما عماله تقول كلام مش فاهمه وجوزها بيبوسها بين رجليها وهى تتلوى تحته
شويه ورفع راسه من بين رجلين امى وقام وقف وشفت حاجه غريبه قوى
حاجه كده كبيره بين رجليه
انا مش عارفه ساعة ما شفت المنظر ده ايه اللى حصلى
حسيت ان جسمى كله بيرتعش وقلبى كان بيدق قوى
لقيت ماما مسكت الحاجه دى وقعدت تبوس فيها وبعدين حطتها فى بقها وقعدت تمص جامد زى ما تكون مصاصه وطعمها حلو وسمعت ماما بتقوله زوبرك كل يوم بيحلو يا جملى
ايه ده ماما بتقول كلام قلة ادب
بس بصراحه أول ما سمعتها بتقول كده لقيت جسمى كله اترعش قوى وحسيت زى ما اكون اتبولت على نفسى
جريت على الحمام لقيت حاجه غريبه فى الكيلوت بتاعى بتلزق وريحتها حلوه قوى
المهم استحميت وخرجت نمت
ماما صحتنى بعد شويه وقالتلى انتى جيتى امتى قلتلها من شويه وكنت تعبانه فنمت على طول
قعدنا اتعشينا احنا الثلاته وكالعاده بعد العشا جوز ماما فتح جهاز الكمبيوتر بتاعى وخلانى فتحت اميلى وقعد يدور فيه شويه ويفتح الرسايل اللى بينى وبين اصحابى وبعد كده قالى يلا روحى نامى
صحيت الصبح ورحت المدرسه وكانت اول حصه فاضيه لان المدرس ما جاش
قعدت اتكلم مع صاحبتى منى وحكتلها على اللى شوفته امبارح وهيا بتضحك وتقولى انتى مش عارفه ايه اللى انتى شوفتيه ؟ وانا اقولها لا
لقيتها شدتنى وقالتلى فى ودنى أمك كانت بتتناك امبارح وكانت متكيفه من زوبر جوزها
ذقيتها بعيد عنى وقلتلها انتى قليلة ادب وزعلت منها وقعدت تصالحنى
خلص اليوم الدراسى ولقيت منى بتقولى عاوزاكى تيجى معايا البيت هاوريكى حاجه
روحت معاها على اساس اننا كان عندنا درس بعد المدرسه ومش هاروح البيت على طول
لما وصلنا البيت لقيتها طلعت المفتاح وفتحت ودخلنا
لقيت اخوها حسن قاعد فى الصالون بيتفرج على فيلم أجنبى سلمت عليه ودخات مع منى الاوضه بتاعتها وسألتها عن مامتها قالتلى مش بتيجى دلوقتى
وقالتلى خدى راحتك على ما استحمى واجى
وانا قاعده على السرير بتاعها لمحتها بتكلم حسن اخوها وبتضحك ولقيته بيبص ناحية الاوضه وبيضحك وخبطوا ايدهم فى ايد بعض
ودخلت منى الحمام وكنت سامعاها بتغنى بصوت عالى وببص على حسن مش لقيته قاعد مكانه
فجأه لقيت حسن داخل الاوضه اللى انا فيها مش لابس غير شورت جينس وقالى معلش اصل الكمبيوتر بتاعى بايظ هاشوف حاجه واخرج
سيبته وانا مكسوفه قوى انى شايفاه نصه عريان بعد ما كان لابس هدومه كلها اول ما دخلت
بس بصراحه جسمه كان جميل قوى وعضلاته ظاهره
المهم لقيته فتح النت وكتب صور سكس فالصفحه حملت وقام قافل المتصفح وقايم وهو بيقول ماهو بيحمل هنا اهو امال مش بيحمل عندى ليه
وبص لى وقالى معلش لو كنت ضايقتك وخرج من الاوضه
ماكانش عارف انى شوفت هو كتب ايه ، بس ازاى يكتب الكلام ده ، ويتفرج على قلة الادب دى
وما اعرفش ايه اللى حصل لقيتنى رايحه للكمبيوتر وفتحت المتصفح تانى وجبت اخر بحث وفتحت الصور
احيييييييييييه
ايه الصور دى ، بنات عريانه خالص زى ما شفت ماما امبارح وشباب عريانه وبنات بتعمل زى ما ماما كانت بتعمل بتمص للشباب
ومن غير ما احس لقيت ايدى بتدعك بين رجليا ومش حاسه بالدنيا عماله اقلب فى الصور واتفرج عليها
لقيت فجأه صوت منى بتقولى هو انتوا لحقتوا وقامت ضاحكه ضحكه بمياعه قوى جيت اقف ماقدرتش لقيتها بتسندنى وتقولى اهدى بس انتى اعصابك مش فيكى ولقيتها بتنده على حسن وتقوله تعالى يا حسن
دخل حسن لقانى قاعده على الكرسى مش قادره اقوم ووشى اصفر وشاف الصور على الجهاز فضحك وقالها دى شكلها خام بجد
ولقيته جه شالنى من على الكرسى وانا مش قادره اتحرك ولا اتكلم ببص فى وشه ووش منى صاحبتى اللى عماله تضحك ومش مبطله
نيمنى حسن على السرير وقالى منى حكيتلى على اللى انتى شوفتيه امبارح وانا ما صدقتهاش انك خام قوى كده فحبيت اتأكد معلش
وقام بايسنى على شفايفى ، بصراحه انا ما عرفتش ايه اللى حصل لما باسنى
جسمى كله اترعش وحسيت انى اتبولت فى كيلوتى تانى بس ماقدرتش اقوله حاجه فضل يبوس فيا بتاع 5 دقايق وانا اعصابى مش مستحمله انى اعمل اى حاجه قام بعد كده ولقيته بيقلع الشورت بتاعه حاولت اصرخ ما قدرتش زى ما يكون شربت حاجه خلتنى ما اتكلمش
دورت وشى الناحيه التانيه علشان ما اشوفهوش لقيت منى عريانه خالص وبتدعك فى صدرها جامد بإيد والايد التانيه بين رجليها
دورت وشى الناحيه التانيه لقيت حسن عريان خالص وماسك البتاع اللى بين رجليه بيدعك فيه وبيبتسم
كان منظره مخيف عامل زى حتة حديده بس من الجلد
ولقيته بيقولى زوبرى احلى ولا زوبر جوز امك ؟
انا ما قدرتش اتكلم خالصلقيته قرب منى قوى حاولت اقوم ما قدرتش لقيته بيمد ايده على صدرى
ساعة ما لمس صدرى جسمى كله اتنفض زى ما تكون الكهربا لمستنى بس حسيت احساس حلو قوى ماكنتش عاوزاه يشيل ايده وفى نفس الوقت كان نفسى الارض تتشق وتبلعنى
شويه وحسيت انى هايغمى عليا من اللى انا فيه ولقيت منى بتقوله
بالراحه عليها شويه بقولك دى خاام
فجأه لقيت ايده نزلت بين رجليا وقعد يدعكنى بحنيه شديده قوى
وبعدين رفع الجيبه وبص على الكيلوت بتاعى وقالها تعالى شوفى الخاام مغرقه نفسها ازاى
جات منى وقلعتنى الكيلوت بعد رفض منى عباره عن همهمات انا نفسى ما فهمتهاش
ولقيت كيلوتى فى ايد منى بتشمه وقالت لحسن شم كده
شم حسن الكيلوت بتاعى وقال دا ريحتك حلوه قوى ولقيته بيرفع رجليا الاتنين وحط شفايفه عليا من تحت واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااه
هو ده الصوت الوحيد اللى طلع منى ساعة ما شفايفه لمستنى
لقيته بعد وقالى انا هاريحك قوى
وانا مش فاهمه اى حاجه لقيته بيتف على اللى بين رجليه وبيرفع رجلى قوى وبيقولى انا هانيكك فى طيزك علشان ما افتحكيش
وقام حاشر بتاعه فى طيزى جيت اصوت لقيت منى قاعده على وشى بقا وشى بين رجليها بالظبط وبتقولى مصى كسى يا شيماء ، مصى ، حسن هايكيفك قوى، ماتقاوميش علشان ترتاحى
ما اعرفش ايه اللى حصلى زى ما يكون كلام منى امر لا يمكن تكسيره اعصابى ارتخت خالص ولقيت منى مسكت رجلى وقالت لحسن هات كريم الشعر علشان ما تعورش البت
ولقيت نفسى عماله امص فى كس منى وانا مبسوطه قوى
جه حسن ومعاه الكريم حط شويه على زوبره وشويه على طيزى وقالى جهزى نفسك لاحلى نيكه
وقام مدخل زوبره بالراحه فى طيزى
انا مش قادره اصرخ علشان كس منى قافل بقى تماما بس بقيت اتلوى زى الافعى وحسيت بناااار داخله طيزى
ومنى بتقولى اهو انتى كده بتتناكى زى ما امك اتناكت امبارح ومافيش حد احسن من حد
شويه ولقيت حسن بيخرج بتاعه ويدخله تانى وفضل يسرع ويسرع ويسرع لحد ما كانت افخاده بتضرب فى طيزى
عاوزه اصرخ ومش عارفه من كس منى
وهو يسرع ويصوته يعلى وهو بيقول طيزك حله قوى يا شوشو ، حلوه قوى
ومنى لقيتها بتتلوى وبتقول انا خلاص هاجيبهم يا شوشو
ولقيت حاجه نازله فى بقى من كس منى طعمها جميييييييل قوى
وصوت حسن بيعلى اكتر وهو بيقول هاجيبهم اهو
وحسيت زى ما يكون اتبول فى طيزى
فى البدايه انا شيماء وعندى 17 سنه ،والدى اتوفى وانا عندى 8 سنين ووالدتى اتجوزت بعد ما اتوفى بسنتين
عايشه مع والدتى وزوجها فى مدينة الاسكندريه
فى يوم من الايام كنت راجعه من المدرسه مرهقه جدا وصلت العماره اللى ساكنين فيها وركبت الاسانسير وطلعت شقتنا فتحت الباب ودخلت بس ما شوفتش ماما خالص دخلت اوضتى حطيت الشنطه بتاعتى وغيرت هدومى وطلعت علشان ادخل الحمام اخد دوش سمعت صوت جاى من حجرة امى
كان صوت امى بتتألم رحت ناحية أوضة ماما وكان الباب مش مقفول خالص يعنى موارب ببص لقيت ماما نايمه على السرير عريانه خالص ورافعه رجليها الاتنين وزوجها بين رجليها براسه
استغربت جدا من المنظر وانا عمرى ما كان ليا علاقه بالجنس من قريب او بعيد وكان كل اللى اعرفه عن الجواز ان الراجل بيبوس مراته زى ما كنت بشوف فى الافلام
اللى شوفته ده كان غريب قوى عليا اتسمرت مكانى وما قدرتش اتحرك وماما عماله تقول كلام مش فاهمه وجوزها بيبوسها بين رجليها وهى تتلوى تحته
شويه ورفع راسه من بين رجلين امى وقام وقف وشفت حاجه غريبه قوى
حاجه كده كبيره بين رجليه
انا مش عارفه ساعة ما شفت المنظر ده ايه اللى حصلى
حسيت ان جسمى كله بيرتعش وقلبى كان بيدق قوى
لقيت ماما مسكت الحاجه دى وقعدت تبوس فيها وبعدين حطتها فى بقها وقعدت تمص جامد زى ما تكون مصاصه وطعمها حلو وسمعت ماما بتقوله زوبرك كل يوم بيحلو يا جملى
ايه ده ماما بتقول كلام قلة ادب
بس بصراحه أول ما سمعتها بتقول كده لقيت جسمى كله اترعش قوى وحسيت زى ما اكون اتبولت على نفسى
جريت على الحمام لقيت حاجه غريبه فى الكيلوت بتاعى بتلزق وريحتها حلوه قوى
المهم استحميت وخرجت نمت
ماما صحتنى بعد شويه وقالتلى انتى جيتى امتى قلتلها من شويه وكنت تعبانه فنمت على طول
قعدنا اتعشينا احنا الثلاته وكالعاده بعد العشا جوز ماما فتح جهاز الكمبيوتر بتاعى وخلانى فتحت اميلى وقعد يدور فيه شويه ويفتح الرسايل اللى بينى وبين اصحابى وبعد كده قالى يلا روحى نامى
صحيت الصبح ورحت المدرسه وكانت اول حصه فاضيه لان المدرس ما جاش
قعدت اتكلم مع صاحبتى منى وحكتلها على اللى شوفته امبارح وهيا بتضحك وتقولى انتى مش عارفه ايه اللى انتى شوفتيه ؟ وانا اقولها لا
لقيتها شدتنى وقالتلى فى ودنى أمك كانت بتتناك امبارح وكانت متكيفه من زوبر جوزها
ذقيتها بعيد عنى وقلتلها انتى قليلة ادب وزعلت منها وقعدت تصالحنى
خلص اليوم الدراسى ولقيت منى بتقولى عاوزاكى تيجى معايا البيت هاوريكى حاجه
روحت معاها على اساس اننا كان عندنا درس بعد المدرسه ومش هاروح البيت على طول
لما وصلنا البيت لقيتها طلعت المفتاح وفتحت ودخلنا
لقيت اخوها حسن قاعد فى الصالون بيتفرج على فيلم أجنبى سلمت عليه ودخات مع منى الاوضه بتاعتها وسألتها عن مامتها قالتلى مش بتيجى دلوقتى
وقالتلى خدى راحتك على ما استحمى واجى
وانا قاعده على السرير بتاعها لمحتها بتكلم حسن اخوها وبتضحك ولقيته بيبص ناحية الاوضه وبيضحك وخبطوا ايدهم فى ايد بعض
ودخلت منى الحمام وكنت سامعاها بتغنى بصوت عالى وببص على حسن مش لقيته قاعد مكانه
فجأه لقيت حسن داخل الاوضه اللى انا فيها مش لابس غير شورت جينس وقالى معلش اصل الكمبيوتر بتاعى بايظ هاشوف حاجه واخرج
سيبته وانا مكسوفه قوى انى شايفاه نصه عريان بعد ما كان لابس هدومه كلها اول ما دخلت
بس بصراحه جسمه كان جميل قوى وعضلاته ظاهره
المهم لقيته فتح النت وكتب صور سكس فالصفحه حملت وقام قافل المتصفح وقايم وهو بيقول ماهو بيحمل هنا اهو امال مش بيحمل عندى ليه
وبص لى وقالى معلش لو كنت ضايقتك وخرج من الاوضه
ماكانش عارف انى شوفت هو كتب ايه ، بس ازاى يكتب الكلام ده ، ويتفرج على قلة الادب دى
وما اعرفش ايه اللى حصل لقيتنى رايحه للكمبيوتر وفتحت المتصفح تانى وجبت اخر بحث وفتحت الصور
احيييييييييييه
ايه الصور دى ، بنات عريانه خالص زى ما شفت ماما امبارح وشباب عريانه وبنات بتعمل زى ما ماما كانت بتعمل بتمص للشباب
ومن غير ما احس لقيت ايدى بتدعك بين رجليا ومش حاسه بالدنيا عماله اقلب فى الصور واتفرج عليها
لقيت فجأه صوت منى بتقولى هو انتوا لحقتوا وقامت ضاحكه ضحكه بمياعه قوى جيت اقف ماقدرتش لقيتها بتسندنى وتقولى اهدى بس انتى اعصابك مش فيكى ولقيتها بتنده على حسن وتقوله تعالى يا حسن
دخل حسن لقانى قاعده على الكرسى مش قادره اقوم ووشى اصفر وشاف الصور على الجهاز فضحك وقالها دى شكلها خام بجد
ولقيته جه شالنى من على الكرسى وانا مش قادره اتحرك ولا اتكلم ببص فى وشه ووش منى صاحبتى اللى عماله تضحك ومش مبطله
نيمنى حسن على السرير وقالى منى حكيتلى على اللى انتى شوفتيه امبارح وانا ما صدقتهاش انك خام قوى كده فحبيت اتأكد معلش
وقام بايسنى على شفايفى ، بصراحه انا ما عرفتش ايه اللى حصل لما باسنى
جسمى كله اترعش وحسيت انى اتبولت فى كيلوتى تانى بس ماقدرتش اقوله حاجه فضل يبوس فيا بتاع 5 دقايق وانا اعصابى مش مستحمله انى اعمل اى حاجه قام بعد كده ولقيته بيقلع الشورت بتاعه حاولت اصرخ ما قدرتش زى ما يكون شربت حاجه خلتنى ما اتكلمش
دورت وشى الناحيه التانيه علشان ما اشوفهوش لقيت منى عريانه خالص وبتدعك فى صدرها جامد بإيد والايد التانيه بين رجليها
دورت وشى الناحيه التانيه لقيت حسن عريان خالص وماسك البتاع اللى بين رجليه بيدعك فيه وبيبتسم
كان منظره مخيف عامل زى حتة حديده بس من الجلد
ولقيته بيقولى زوبرى احلى ولا زوبر جوز امك ؟
انا ما قدرتش اتكلم خالصلقيته قرب منى قوى حاولت اقوم ما قدرتش لقيته بيمد ايده على صدرى
ساعة ما لمس صدرى جسمى كله اتنفض زى ما تكون الكهربا لمستنى بس حسيت احساس حلو قوى ماكنتش عاوزاه يشيل ايده وفى نفس الوقت كان نفسى الارض تتشق وتبلعنى
شويه وحسيت انى هايغمى عليا من اللى انا فيه ولقيت منى بتقوله
بالراحه عليها شويه بقولك دى خاام
فجأه لقيت ايده نزلت بين رجليا وقعد يدعكنى بحنيه شديده قوى
وبعدين رفع الجيبه وبص على الكيلوت بتاعى وقالها تعالى شوفى الخاام مغرقه نفسها ازاى
جات منى وقلعتنى الكيلوت بعد رفض منى عباره عن همهمات انا نفسى ما فهمتهاش
ولقيت كيلوتى فى ايد منى بتشمه وقالت لحسن شم كده
شم حسن الكيلوت بتاعى وقال دا ريحتك حلوه قوى ولقيته بيرفع رجليا الاتنين وحط شفايفه عليا من تحت واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااه
هو ده الصوت الوحيد اللى طلع منى ساعة ما شفايفه لمستنى
لقيته بعد وقالى انا هاريحك قوى
وانا مش فاهمه اى حاجه لقيته بيتف على اللى بين رجليه وبيرفع رجلى قوى وبيقولى انا هانيكك فى طيزك علشان ما افتحكيش
وقام حاشر بتاعه فى طيزى جيت اصوت لقيت منى قاعده على وشى بقا وشى بين رجليها بالظبط وبتقولى مصى كسى يا شيماء ، مصى ، حسن هايكيفك قوى، ماتقاوميش علشان ترتاحى
ما اعرفش ايه اللى حصلى زى ما يكون كلام منى امر لا يمكن تكسيره اعصابى ارتخت خالص ولقيت منى مسكت رجلى وقالت لحسن هات كريم الشعر علشان ما تعورش البت
ولقيت نفسى عماله امص فى كس منى وانا مبسوطه قوى
جه حسن ومعاه الكريم حط شويه على زوبره وشويه على طيزى وقالى جهزى نفسك لاحلى نيكه
وقام مدخل زوبره بالراحه فى طيزى
انا مش قادره اصرخ علشان كس منى قافل بقى تماما بس بقيت اتلوى زى الافعى وحسيت بناااار داخله طيزى
ومنى بتقولى اهو انتى كده بتتناكى زى ما امك اتناكت امبارح ومافيش حد احسن من حد
شويه ولقيت حسن بيخرج بتاعه ويدخله تانى وفضل يسرع ويسرع ويسرع لحد ما كانت افخاده بتضرب فى طيزى
عاوزه اصرخ ومش عارفه من كس منى
وهو يسرع ويصوته يعلى وهو بيقول طيزك حله قوى يا شوشو ، حلوه قوى
ومنى لقيتها بتتلوى وبتقول انا خلاص هاجيبهم يا شوشو
ولقيت حاجه نازله فى بقى من كس منى طعمها جميييييييل قوى
وصوت حسن بيعلى اكتر وهو بيقول هاجيبهم اهو
وحسيت زى ما يكون اتبول فى طيزى