صلاح ورحاب - بقلمي للنسوانجيه

[مش مهم الاسم]

انا صلاح 42 سنة قصتي وحكايتي مع الجنس حينما كنت في الجامعة
فمرحلة الاعدادي والثانوي بالنسبة لي كانت لا تزيد عن انني طالب
يريد تحصيل العلم فقط ولهذا كنت متميز في الدراسة شكلي وقتها كنت لا اهتم به مع اني كنت طويل جدا واكاد اكون اطول طالب بالمدرسة وقتها
المهم دخلت الجامعة وكنت في حالي ملتزم كثيرا بالمحاضرات والحضور
حتي صادقني احد الطلاب وقال لي مرة يا ابو صلاح انت مش مهتم بشكلك ليه فقولت له يعني اية فقال لبسك تسريحة شعرك انت محتاج شوية توضيب
تبقي نجم سنيما من بتوع افلام الاجنبي فيك شبة من الواد بتاع تيتنك
ليوناردو ديكابريو بالعكس انت اطول وجسمك مفرود بس محتاج توضيب
وحتلاقي بنات الجامعة زي الرز عليك وكان كلامه بداية طريقي في عالم الجنس والنياكة حيث تم تعديل ملابسي وقصة شعري وبدءت مغامرتي
مع البنات واصبحت نجم الكلية وبعد شوية مش كتير بقيت نجم في الجنس فعلاقاتي بالبنات بفت تمتد الاكثر من صداقة واصبحت تتمني
اي بنت ان بس اقف معاها ويا سلام لو خدتها بوسة وحضن او يكون افضل لو تتعمق العلاقة لممارسة الجنس خارجي او داخلي حسب طلب البنت ومع الوقت اصبحت فارس يركب اي مهرة بل واشدهم جمالا
ومع هذا اتقنت كافة المواضع الجنسية التي تستهوي البنات والستات
وكنت اقدر اتحكم في نفسي بان لا افتح اي انثي وافض بكارتها حتي لو طلبت مني ذلك تحت تاثير الموقعة الجنسية وان لا اقذف حليبي في رحم اي انثي لانني لا اريد ان اتوجه بها انما هو جنس من اجل الجنس فقط
تخرجت من الجامعة بصعوبة وتحولت مغامراتي الجنسية لشبح يطارني
واي عمل التحق به يتم فصلي منه بسبب سمعتي او مغامرة جديدة اقع
فيها اصبت بالاحباط مش عارف اعيش من المطارات من نساء او عائلات تبيح دمي واصبحت العن زوبري الذب يشبهني في الطول
او شكلي الذي يجذب الانثي فقولت اهرب لاي بلد نائي او بعيد
لا اجد فية انثي فكرت في الارياف والفلاحين وعملت ان دور الثقافة
تعلن عن وظائف في احدي الوظائف هو امين مكتبة وتقدمت للوظيفة
وجائني الرد بعد مده بالموافقة فطرت اجهز نفسي للمنفي
وقتها سني كان 35 سنة لم اتزوج ولم افكر حتي بالزواج ذهبت وكلي امل ان اعيش بهدوء دون مطاردات نسائية وتم تاجير حجرة صغيرة
بجوار المكتبة في بيت قديم لا يسكنة احد الا رجل عجوز متقدم في السن
وتاني بوم ذهبت للمكتبة تم تسلمي المكتبة من الامين القديم حيث انه
خرج معاش وكانت المكتبة كبيرة نوعا ما ولا يوجد بها موظفين سوي انا
وبنت تصغرني سنا ليست جميلة قوي نقدر نقول متوسطة الجمال سنها تقريبا قاربت علي الــــ 30 سنة
لم تكون متزوجة هي تحمل مؤهل متوسط لم يتم ترقيتها لامين مكتبة
لانها ليست جامعية مع انها نظمت المكتبة وتعلم الكثير عنها هكذا اخبرني
عنها الاستاذ صابر وقالي ستستفيد من وجودها جدا في حالة عدم وجودك وهنا جاءت وسلمت علي اهلا استاذ صلاح فرديت السلام
اهلا استاذه ....... وقطعت الصمت وقالت اسمي رحاب
اهلا بك يا فندم وتشرفنا بوجودك استلمت المكتبة ومرت الايام بطيئة
مملة بدون جنس لكنها تحتوي علي الامان او الخوف من عاركة او قتل
وكانت جلستي بعد غلق المكتبة علي احد القهاوي وذات يوم اقترب مني
احدهم اهلا يا باشا ازيك انتا مش عارفني ان انا الغفير سيد
اهلا يا سيد ازيك فقال عامل اية هنا يا باشا كويس فقولت له ايوة
فقال انا بقعد هنا كتير واعلم كل واحد في البلد ابقي تعالي نتسامر مع بعض فقولت له بعدين يا عم سيد استأذنت وروحت
ومرت الايام كل يوم يشبة الاخر لا تغيير اروح المكتبة اشرب القهوة الصبح ورحاب تجي معها دفتر الاستعارات ودفتر دخول وخروج
الكتب من المكتبة لقصر الثقافة لم اشاهدها قط بنظره مشتهي او الرغبة
الي ان اتي يوم وجاء لينا جواب من الوزارة بضرورة استخدام الكمبيوتر
في المكتبة وترتيب الكتب بطريقة جديدة واستخدام الاكواد
يعني عندنا شغل هم ما يتلم جاء الكمبيوتر وعلمت رحاب علية وكيف تستخدم برنامج الاكواد وهي كانت سريعة وتفهم بسرعة جدا يعني ذكاء حاد واستغربت انها لم تكمل تعليمها وصارحتها بذلك فقالت ظروفي الاجتماعية لا تسمح لكن وجودي بالمكتبة جعلني اثقف نفسي
وبدءنا تكويد الكتب واسترعي هذا دخولنا مخزن المكتبة معا فكنا نسهر ساعتين بعد مواعيد العمل للدخول للمخزن وتكويد الكتب المخزن كان عالي وبه استندات عالية ممتلئة بالكتب الكبيرة نضع الاكواد علي الكتب
وذات ليلة دخلنا المخزن بعد ان اغلقنا الباب الرئيسي واعلام الغفير
عم سيد محدش يدخل علشان احنا في المخزن واي حد يسئل يجي بكرة
ياخد الي عايزه فقال وانا واقف بره يا باشا متخفشي
ودخلنا وبدءنا الشغل ولكن حدث ان رحاب اصدمت باستند عملاق
ورئيت هذا جريت عليها واختها في حضني واترمينا علي الارض بعيد عن الاستند ووقع بعض الكتب الكبيرة لو رحاب تحتها لكانت اصيبت
ولكن الحضن كان قوي وانا فوقها واحسست بانفاسها متلاحقة وعينها متسمرة علي عيني وقد اقترب وجهها لوجهي ودخلت هي مساحتي الشخصية وانا مساحتها الشخصية لم اشعر بشيء الا اني ارغب في تقبيلها وتسارعت انفسها بطريقة يتخللها انين الي ان وضعت قبلتي
علي شفايفها وما كان منها الا انها طوقتني بذراعها واكنها تحتضنة مخدتها وهنا بدءت تقبيل رقبتها من فوق الايشارب وهيا تنهنج بانفاس
متلاحقة واكنها في مارثون وتخلل الانفاس انين مكبوت وانا امام هذه
الشهوة العارمة تجاوت معها ولا ننسي انني ايضا مكبوت
فالتصق جسدي بها وبدئنا مرحلة الجنس فعلت صيحاتها عندما اخذت صدرها في فمي وخلعنا هدومنا كيف لا اعلم واصبحت امامي بكلوت قطن ابيض وقد ظهرت شعرتها طويلة اسفل كلوتها وقد ابتل معظم جوانبة فقد ارتعشت تحت اكثر من مرة قاربت 5 مرات وعالت صيحاتها
اااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااممممممم ااااااه
وما ان اقتربت من كوسها تشنجت واكنها في حالة صرع تتمتم بصيحات
عالية خلعت عنها كلوتها وظهر كوسها بشفرتية عظيم وبظر في حجم عقلة الاصبع باعت اشفار كوسها ليتم لحسة وجتها بنت بكر غشائها
امامي بدءت لحسة ارتعشت مرات عديدة وهي تقول اااااااحححححححححححح ااااااااااااوف ااااااااااوف اااااحححححححح
وسوائل كوسها تتدفق كانها سيول تريد فتح غشائها لتمر اكثر واكثر
اقتربت من فمها لكي تتذوق ماء شهوتها من علي لساني وشفتاتي
وهي بسهولة واكن بيننا رسائل مشفره علمت ما اريده فتخيل انها قامت بلحس فمي بطريقة جنونية ولم تكتفي بل وجهي كله واكنها تريد تذوق طعمي وهنا جعلت زوبري علي ابواب كوسها افرشها براس زوبري
وهي تتقلب تحتي اكنها مصابة بنوبة صرع وقد اطبقت علي بذراعها
وبرجليها خلف ظهري وكلما اتت شهوتها ضغطت اكثر عليا برجليها وذراعيها لا تريد افلاتي منها وتزيدت ماء شهوتها بغزارة مما سهل عملية
الاحتكاك بيننا وفي لحظة ما لم ادركها الابعد صوت شديد منها
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااه طويلة واحسست بسخونة اطبقت علي زوبري هنا تيقنت اني افضيت غشائها واصبح زوبري في مستقر رحمها
والسخونة شديدة وتاتيها رعشات متتالية مصحوبة بانقبضات لم اعرفها
سابقا مع اني مارست الجنس مع كثير لكن مثل هذه الانقابضات العنيقة
لم اجد الانقباضات مع رعشتها وضعت رجليها علي وسطي وزراعيها حول رقبتي وزوبري في كوسها وسوائلها مع دماء عذريها احساس مدهش والاكثر دهشة انني احسست براس زوبري يداعب عنق رحمها
واكن هناك في رحمها سلك كهرباء يتم صعق راس زوبري واحس
بذلك في سلسلة ظهري احساس مدهش ومشاعر انتقلت لي لم احسها
سابقا حتي بدءت دفعات من لبني تتدفق وهنا احسست ان رحمها يريد
راس زوبري ان يخترقة وهنا هي قالت
ااااااااااااااااااااااااااااااححححح حححححححححححححح
طويلة وزبري يتشنج من انقاباضها ويفرغ شحنتة تقربت من شفايفها لالتهم شفافيها واحسست بلهيب انفاسها والعجيب اني شممت رائحة
مثل رائحة لبني في انفاسها زادنتي اثارة وتواصل زوبري الوقوف
وزادت حركتي مرة اخري وهنا علمت اني اريد المحاولة مرة اخري
فتركت لي مساحة للدخول والخروج بانها رفعت رجليها اكثر وحررت
وسطي من رجليها وبدءت حركتي في تزايد وهي تاعلت اهاتها وتشنجاتها اصبحت اعنف مصاحب للنقباضات كوسها وحركة رحمها علي راس زوبري وهنا اتت شهوتي واحسست اني اريد الانزال
وهنا ايضا بدءت شهوتها في العلو وهنا اطبقت مرة اخري رجلها
علي وسطي تريد ادخال زوبري اكثر لاعماقها وتزايدات الانقاباضات
وجاءت لحظة القذف للمرة الثانية غرست اظافر يدها في ظهري تجذبة
نحوها واكني فريسة تفترسها هنا مع اني متالم من اظافرها
الا اني مستمتع الاقصي الدرجات وتدفقت الدفعة الثانية واحسست بالكهرباء تسري في زوبري وهو مازال داخل هذا الكوس الشهي الحار
وهنا صرخت بتاوه شديد قوي
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا احححححححح
الصوت عالي جدا فذهبت لفمها اطبع علي اشفتيها قبلة تقلل صوتها
وهي تلهث تحتي والانفاس متلاحقة ورائحة انفاسها نفس رائحة لبني
الي ان هدءت واحسست انها تتراخي فعلمت انها قد وصلت للاشباع
قبلتها قبل متتالية شفافيها وصدرها وانسحبت بهدوء للخروج من قبضتها
وهي اصبحت مرتحية تماما وقد هدءت انفاسها تماما
اعتدلت ولملمت ملابسها وكلوتها كان بعيدا فقومت اناولة لها لحظت ان الدموع تنهمر من عينيها اخذت كلوتها امسح بيه كوسها وزوبري من دماء
عذريتها وهي تبكي بدون صوت حاولت ان اهون عليها لكن بلا فائدة
واحسست بحرقان في ظهري فلبست هدومي وجريت خارج المكتبة
العن حظي لماذا انا هكذا فقد دمرت حياة هذه الفتاة ماذا افعل
هل كتب علي الهروب فكتبت اجازة مفتوحة شهر ونصف واستحميت واتصلت بالغفير سيد يجيلي البيت سلمتة الاجازة وجريت خارج البلدة
وهربت الي مدينة ساحلية مر الوقت طويلا وانا العن نفسي
وبعد انقاضاء الاجازة رجعت وقد اتخذت قرار باني اقدم استقالتي
وذهبت للمكتبة وجدتها موجودة سلمت عليا وقالت في هدوء ممكن اتكلم معاك طبعا ممكن فقالت بهدوء هناك في طرف البلد ساقية مهجورة قالبني هناك المغرب فذهبت لقيتها مستنياني جيت اتكلم فقالت ممكن تسمعني
ممكن اتفضلي شوف يا استاذ صلاح فيه حاجة مهمة جدا لابد ان تعلمها
انا حامل في شهرين منذ الحادث الذي حدث بيننا لسة حتكلم فقالت اسمعني بس انا مش بلزمك باي شيء تجاه ما حدث بيننا انا بنت فقدت ابوها وامها واخوها الصغير في حادث مرور وانا اصبحت يتيمة ربتني خالتي حتي سن احست فية بالخطر مني علي اولادها فعزلتني في حجرة صغيرة خلف البيت ترعاني هي بنفسها لم يتقدم لخطبتي احد من البلد
وسني كبر لان البنت هنا من 19 سنة تكون عندها اولاد انا لا امتلك
شيء الا مرتبي وكبرت في السن وفرصة زواجي قلت كثيرا وانت
رجل كثير جدا علي مكنتش احلم حتي بربعك وحدث ما حدث
وحملت الان اسمح لي الاحتفاظ بالطفل فهو ما تبقي لي الان
لست ملزما باي شيء تجاهي او تجاه طفلك القادم ولا اطلب منك اي قرشا طلبي الوحيد ان تتزوجني رسمي حفاظا علي طفلي وليس لسمعتي
تزوجتها رسمي اما الناس وتركتها ومرت سنوات كثيرة
مارست الجنس فيها مع اشكال كثيرة ولكن رحاب هي مازالت
في خيالي لم اجد متعة جنسية حقيقية الا مع رحاب وعندما اتذكرها
انظر في المراءة علي ظهري لاري علاماتها علي ظهري
جرفني الشوق والحنين بعد سنوات فذهبت لها في نفس البلد
وذهبت للمكتبة ولكن لم ارها سالت عنها فقالوا لا نعلم عنها اي شيء
اسئل عم سيد الغفير جريت علي القهوة عم سيد قام رحب بي
انتا فين يااستاذ صلاح مراتك فضل مستنياك سنتين وانتا ما جيتش
المهم هيا خلفت ايوة يا باشا خلفت توأم بنت وولد غاية في الجمال
شبهك كده يا باشا طيب هيا فين
محدش عارف ناس بتقول انها سافرت ليك وناس تقول دي اطلقت
منك واتجوزت وناس تقول سافرت تشتغل بره مصر
محدش عارف هو انتا طلقتها يا باشا
انا لا لا امال هيا راحت فين
وفضلت كلمات الغفير في اذني هيا راحت فين
هيا راحت فين
اهي عذابي الدنيواي علي ما فعلتة في حياتي
ام هي ملاك !!!!!!!
انتهت القصة
لا اسمح بالنقل او النسخ الابذكر المصدر
/>