استاذ نسوانجى
08-07-2015, 04:23 PM
كنت فى زياره لواحد مريض فى المنطقه واحد عادى لكن مشهود له بالرجوله
جلست معه وشجعته ونصحته مما تسبب فى تحسن حالته فطلب منى مداومة زيارته
فكررتها عدة مرات ..وانت معه ترى زوجته واولاده الذكور والبنات عادى ويسلمون
عليا عادى ..اعجبت باخلاق احد بناته فخطبتها لابنى وتوطدت علاقاتنا من فرديه
وشخصيه الى اجتماعيه
الاب: طيب نحيف الجسم من المرض ياكل اكا مخصوص كثير النوم بسبب الدواء
الام:تراها كأنها بنت الثلاثون عاما متوسطه الطول والبزاز والجسم تكلمك تفهم من
كلامها اشياء يتعذر فهمها فتاره تبتسم وتاره تحتك بيك وتاره تتكلم كلام محترم به شيئا
من الميوعه
البيت: لا يخلوا من سكانه ابدا هذا خارج وهذا داخل لا يعرف الهدوء او السكون
لكننى جعلتة هادئ جدا ووظفت اولاده فى اعمال حره تدر دخلا ولذلك كانو يقدرونى جدا
انا: اشغل وظيفه محترمه ولى مكانه اعتز بها فى المنطقه والاهم ان اهل جطيبة ابنى
يسمعون كلامى بدون مناقشه
علاقتى باهل البيت تعمقت بعد خطبة ابنتهم ولكننى كنت احسب خطواتى وتصرفاتى
فلا يعقل ان اتكلم كلام كدا او كدا او اتصرف تصرف غريب او حتى انظر نظره سكسيه
لزوجة الرجل (حماة ابنى)
كانت له جلسات طبيه فى مدينه بعيده عن سكنه ومره رافقته وكانت معنا زوجته
وفى الليل ونحن فى العياده طلبت اروح دورة المياه واشعلت شيجاره ووقفت فى بلكونه بعيده
واذا بزوجته راتنى وجاءت وقالت انتا هنا ليه شاورت لها بالسيجاره
قالت ولع لى واحده رفضت اصرت اديتها نفسين كحت وسعلت جامد وداخت واقتربت منى
ورمت نفسها فى حضى تلقفتها ومسكتها احاول ان افقيها فكانت ايدى تتحسس على مناطق
حساسه غصب وكلما تقترب من الافاقه تتمسك بى اكتر حتى ان قضيبى انتصب وفى حركه منها
هى شعرت بذلك وحاولت تمسكه الا اننى ابعدتها ومشيت من امامها وسبقتها الى حيث يوجد زوجها
كان شيئا لم يكن
جاءت وقدمت لى كوب ماء وكوب شاى وقالت اتفضل
المهم روحنا وبعد كام يوم كنت عندهم تكلمنى وتغمز لى وانا لا اتجاوب معها
حتى جاء يوم كانت فى البيت لوحده ودخلت وقالت اتفضل يا استاذ
جلست وعرفت انها لوحدها واقتربت منى ووضعت يدها على فخذى تحاول ان تمسكه
فسمحت لها دخلت ايديها وسحبته
قلت لها الباب ؟
قالت مغلق
قلت وزوجك
قالت مريض ومحتاجه زبك
قلت زبى ليس لك
قالت نفسى مره
ووقفت بين رجلى وخلعت الكلوت وسعت لها واجلستها
وهات نيك اهههههههه افففففف
ااااااااااه 3 دقايق وقذفت هى وانا لسه
نيمتها على الكنبه ونزلت خبط فى طيازها وكسها لحد ما داخت
وقذفقت مرتين
وقلت لها ابقى اتصرفى واغمزى لى
جلست معه وشجعته ونصحته مما تسبب فى تحسن حالته فطلب منى مداومة زيارته
فكررتها عدة مرات ..وانت معه ترى زوجته واولاده الذكور والبنات عادى ويسلمون
عليا عادى ..اعجبت باخلاق احد بناته فخطبتها لابنى وتوطدت علاقاتنا من فرديه
وشخصيه الى اجتماعيه
الاب: طيب نحيف الجسم من المرض ياكل اكا مخصوص كثير النوم بسبب الدواء
الام:تراها كأنها بنت الثلاثون عاما متوسطه الطول والبزاز والجسم تكلمك تفهم من
كلامها اشياء يتعذر فهمها فتاره تبتسم وتاره تحتك بيك وتاره تتكلم كلام محترم به شيئا
من الميوعه
البيت: لا يخلوا من سكانه ابدا هذا خارج وهذا داخل لا يعرف الهدوء او السكون
لكننى جعلتة هادئ جدا ووظفت اولاده فى اعمال حره تدر دخلا ولذلك كانو يقدرونى جدا
انا: اشغل وظيفه محترمه ولى مكانه اعتز بها فى المنطقه والاهم ان اهل جطيبة ابنى
يسمعون كلامى بدون مناقشه
علاقتى باهل البيت تعمقت بعد خطبة ابنتهم ولكننى كنت احسب خطواتى وتصرفاتى
فلا يعقل ان اتكلم كلام كدا او كدا او اتصرف تصرف غريب او حتى انظر نظره سكسيه
لزوجة الرجل (حماة ابنى)
كانت له جلسات طبيه فى مدينه بعيده عن سكنه ومره رافقته وكانت معنا زوجته
وفى الليل ونحن فى العياده طلبت اروح دورة المياه واشعلت شيجاره ووقفت فى بلكونه بعيده
واذا بزوجته راتنى وجاءت وقالت انتا هنا ليه شاورت لها بالسيجاره
قالت ولع لى واحده رفضت اصرت اديتها نفسين كحت وسعلت جامد وداخت واقتربت منى
ورمت نفسها فى حضى تلقفتها ومسكتها احاول ان افقيها فكانت ايدى تتحسس على مناطق
حساسه غصب وكلما تقترب من الافاقه تتمسك بى اكتر حتى ان قضيبى انتصب وفى حركه منها
هى شعرت بذلك وحاولت تمسكه الا اننى ابعدتها ومشيت من امامها وسبقتها الى حيث يوجد زوجها
كان شيئا لم يكن
جاءت وقدمت لى كوب ماء وكوب شاى وقالت اتفضل
المهم روحنا وبعد كام يوم كنت عندهم تكلمنى وتغمز لى وانا لا اتجاوب معها
حتى جاء يوم كانت فى البيت لوحده ودخلت وقالت اتفضل يا استاذ
جلست وعرفت انها لوحدها واقتربت منى ووضعت يدها على فخذى تحاول ان تمسكه
فسمحت لها دخلت ايديها وسحبته
قلت لها الباب ؟
قالت مغلق
قلت وزوجك
قالت مريض ومحتاجه زبك
قلت زبى ليس لك
قالت نفسى مره
ووقفت بين رجلى وخلعت الكلوت وسعت لها واجلستها
وهات نيك اهههههههه افففففف
ااااااااااه 3 دقايق وقذفت هى وانا لسه
نيمتها على الكنبه ونزلت خبط فى طيازها وكسها لحد ما داخت
وقذفقت مرتين
وقلت لها ابقى اتصرفى واغمزى لى