دلع الطياز
05-10-2015, 10:54 PM
فى ليلة صيفية وفى غرفتى وامامى لوحة الرسم ارسم القمر الذى يبدو لى من الشرفة فقد كنت اعشق الرسم منذ الصغر وكانت هذه الليله فى عمر الثالثة عشر سمعت نداء امى تنادى : يا خالد يا حبيبى انزل اشترى علبة سجائر عشان دماغى مصدعة والسجاير بتاعتى خلصت . نعم كانت امى مدخنة بشراهة تركت فرشتى واتجهت الى السوبر ماركت بجوار البيت واشتريت لها علبة سجائر ميريت ولم انس حظى فاشتريت لى واحدة كنت ادخنها حينما لا يكون احد بالبيت وفى عودتى كانت اللحظة التى غيرت حياتى للابد .
جارنا فى الشقة التى تعلو شقتنا الاستاذ رافت ينزل من سيارته ويتجه ليفتح الباب لزوجته نسرين تنزل بقدمها اليمنى لتبدو ساقها البيضاء التى تلمع مع ضوء القمر وقد رسمت عليها وشما بالحنة يزينها كانت ساقها مليئة ملفوفة تلبس مينى جيب سوداء فوق الركبة مزيج من قدم ليلى علوى والهام شاهين فى فترة شبابها امسك بيدها لتقف خارج السيارة وقد شلحت الجيبة قليلا فمدت يدها لتنزلها الى مكانها الطبيعى واستدارت بوجهها لارى قمرا اخر احلى من القمر الذى يزين السماء وجه مستدير حواجب سوداء مرسومة بايدى رسام محترف عيون سوداء واسعه ابتسامه خلابة وتضع احمر شفاه يزين شفتيها الممتلئتين ليتناغم مع صدرها الذى يهتز امامها مع حركتها بالكعب العالى لا اعلم لماذا تلكعت قليلا حتى اسير ورائها لاراها من الخلف ويا ليتنى لم افعل نعم فلا يستطيع قلمى هذا ان يصف ما رايته جيبة ضيقة من خامة الليكرا تعانق طيزها المستديره وتبرز كل تفصيلة بين فلقتيها نعومة وانسيابية وهى تسير ف الكعب العالى كانت ترتعش مع كل حركة وتخطف قلبى الصغير كل ومع ضوء القمر الذى اضفى لهذه الطيز الرهيبة جمالا اخذ عقلى وقلبى وبدأت اشعر بنبض بين قدمى كل ذلك كان طبيعيا مشيت ورائهما متسللا لارى حركة هذه الطيز اثناء صعودها على السلم مع ساقيها البيضاوتين وقد تخيلت وقتها ان اذهب وادخل راسى تحت هذه الجيبة لارى كيف تحتك هاتين الفلقتين اشمهما اغوص بينهما اشعر بنعومتها وافقت على صوتها تخاطب الاستاذ رافت : حبيبى الكعب ده تعبنى اوى
فرد قائلا : دا انتى الل تعبتينى
نسرين : مهو واضح هوا زبك هيقطع البنطلون
رافت : الليلة ضرب نار
قالها وضربها على اردافها اهتزت لها طيازها المستديرة
نسرين : بس احنا ع السلالم ام خالد تشوفنا
رافت : ياريت تشوف قالها ولم افهم قصده
وانا خلفهما اتسلل حتى لا يلاحظان وجودى وكانت المفاجأة
قام رافت بوضع يده على طيزها ثم رايت اصبعه يغوص بعنف بين فلقتيها من فوق الجيبة وهى تصعد السلالم
تخيل اصبعه يقسم طيزها ويحشر جيبتها بين فلقتيها وهى تصعد ومع صعودها يغوص اصبعه اكثر فاكثر وانا يصيبنى الجنون واحسست انها مع كل درجة سلم تباعد بين رجليها ليغوص اكثر فاكثر ولم يترك فلقتيها حتى مرا من امام شقتنا فى طريقهما الى الدور العلوى كان قلبى يخفق واحسست بنبض وانتفاخ بين رجلى فزبى بدأ يعلن عن هيجانه فى مرحلة مبكرة من العمر ولكن كنت اشعر بشئ بين فلقتى طيزى وفجأة فتح باب شقتنا وكانت امى فاتسغربت وكانها كانت تقف خلف الباب وشاهدت ما رايته وشعرت فى عينها بشئ من السهو والشهو ثم دخلت واغلقت الباب خلفى ........ انتظرو الجزء التانى
جارنا فى الشقة التى تعلو شقتنا الاستاذ رافت ينزل من سيارته ويتجه ليفتح الباب لزوجته نسرين تنزل بقدمها اليمنى لتبدو ساقها البيضاء التى تلمع مع ضوء القمر وقد رسمت عليها وشما بالحنة يزينها كانت ساقها مليئة ملفوفة تلبس مينى جيب سوداء فوق الركبة مزيج من قدم ليلى علوى والهام شاهين فى فترة شبابها امسك بيدها لتقف خارج السيارة وقد شلحت الجيبة قليلا فمدت يدها لتنزلها الى مكانها الطبيعى واستدارت بوجهها لارى قمرا اخر احلى من القمر الذى يزين السماء وجه مستدير حواجب سوداء مرسومة بايدى رسام محترف عيون سوداء واسعه ابتسامه خلابة وتضع احمر شفاه يزين شفتيها الممتلئتين ليتناغم مع صدرها الذى يهتز امامها مع حركتها بالكعب العالى لا اعلم لماذا تلكعت قليلا حتى اسير ورائها لاراها من الخلف ويا ليتنى لم افعل نعم فلا يستطيع قلمى هذا ان يصف ما رايته جيبة ضيقة من خامة الليكرا تعانق طيزها المستديره وتبرز كل تفصيلة بين فلقتيها نعومة وانسيابية وهى تسير ف الكعب العالى كانت ترتعش مع كل حركة وتخطف قلبى الصغير كل ومع ضوء القمر الذى اضفى لهذه الطيز الرهيبة جمالا اخذ عقلى وقلبى وبدأت اشعر بنبض بين قدمى كل ذلك كان طبيعيا مشيت ورائهما متسللا لارى حركة هذه الطيز اثناء صعودها على السلم مع ساقيها البيضاوتين وقد تخيلت وقتها ان اذهب وادخل راسى تحت هذه الجيبة لارى كيف تحتك هاتين الفلقتين اشمهما اغوص بينهما اشعر بنعومتها وافقت على صوتها تخاطب الاستاذ رافت : حبيبى الكعب ده تعبنى اوى
فرد قائلا : دا انتى الل تعبتينى
نسرين : مهو واضح هوا زبك هيقطع البنطلون
رافت : الليلة ضرب نار
قالها وضربها على اردافها اهتزت لها طيازها المستديرة
نسرين : بس احنا ع السلالم ام خالد تشوفنا
رافت : ياريت تشوف قالها ولم افهم قصده
وانا خلفهما اتسلل حتى لا يلاحظان وجودى وكانت المفاجأة
قام رافت بوضع يده على طيزها ثم رايت اصبعه يغوص بعنف بين فلقتيها من فوق الجيبة وهى تصعد السلالم
تخيل اصبعه يقسم طيزها ويحشر جيبتها بين فلقتيها وهى تصعد ومع صعودها يغوص اصبعه اكثر فاكثر وانا يصيبنى الجنون واحسست انها مع كل درجة سلم تباعد بين رجليها ليغوص اكثر فاكثر ولم يترك فلقتيها حتى مرا من امام شقتنا فى طريقهما الى الدور العلوى كان قلبى يخفق واحسست بنبض وانتفاخ بين رجلى فزبى بدأ يعلن عن هيجانه فى مرحلة مبكرة من العمر ولكن كنت اشعر بشئ بين فلقتى طيزى وفجأة فتح باب شقتنا وكانت امى فاتسغربت وكانها كانت تقف خلف الباب وشاهدت ما رايته وشعرت فى عينها بشئ من السهو والشهو ثم دخلت واغلقت الباب خلفى ........ انتظرو الجزء التانى